كتب محرر الشؤون المحلية - لازالت تداعيات جائحة كورونا تضرب معيشة المواطنين بشكل عام ، وتشكل عبئا اقتصاديا ثقيلا لم يعد بمقدور الأردنيين تحمله ، خصوصا في ظل ارتفاع الأسعار المتزايد و تعدد الالتزامات التي من شأنها إثقال كاهل المواطنين.
اليوم ونحن على أعتاب العام الجديد والذي وبكل أسف نستقبله بمتحور جديد سريع الانتشار ، ومن شأنه أن يرسخ ويرسم معالم وشكل العام الجديد ، وحجم المعاناة التي ستتكرر مجددا لدى غالبية المواطنين .
وهنا لابد للحكومة وقبل أن يقع الفأس بالرأس أن تتحمل مسؤولياتها بعيدا عن البيانات والخطابات ، وسند أخضر ، فالمواطن بحاجة لمن ينقذ ما تبقى من فلول فقره وحاجته بقيام الحكومة وعلى وجه السرعة بإلزام البنوك والمؤسسات الإقراضية الرسمية والخاصة ، وشركات التمويل ، بتأجيل أقساط قروضها دون ترتيب أية أعباء على المقترضين ، وإلا فلتوسع الحكومة سجلات المتعثرين لتضيف اليها ما تبقى من المقترضين الذين لا محال سيصبحوا متعثرين.
دولة الرئيس افعلها وسيهتف لك الأردنيون بعد صلاة الجمعة .
كتب محرر الشؤون المحلية - لازالت تداعيات جائحة كورونا تضرب معيشة المواطنين بشكل عام ، وتشكل عبئا اقتصاديا ثقيلا لم يعد بمقدور الأردنيين تحمله ، خصوصا في ظل ارتفاع الأسعار المتزايد و تعدد الالتزامات التي من شأنها إثقال كاهل المواطنين.
اليوم ونحن على أعتاب العام الجديد والذي وبكل أسف نستقبله بمتحور جديد سريع الانتشار ، ومن شأنه أن يرسخ ويرسم معالم وشكل العام الجديد ، وحجم المعاناة التي ستتكرر مجددا لدى غالبية المواطنين .
وهنا لابد للحكومة وقبل أن يقع الفأس بالرأس أن تتحمل مسؤولياتها بعيدا عن البيانات والخطابات ، وسند أخضر ، فالمواطن بحاجة لمن ينقذ ما تبقى من فلول فقره وحاجته بقيام الحكومة وعلى وجه السرعة بإلزام البنوك والمؤسسات الإقراضية الرسمية والخاصة ، وشركات التمويل ، بتأجيل أقساط قروضها دون ترتيب أية أعباء على المقترضين ، وإلا فلتوسع الحكومة سجلات المتعثرين لتضيف اليها ما تبقى من المقترضين الذين لا محال سيصبحوا متعثرين.
دولة الرئيس افعلها وسيهتف لك الأردنيون بعد صلاة الجمعة .
كتب محرر الشؤون المحلية - لازالت تداعيات جائحة كورونا تضرب معيشة المواطنين بشكل عام ، وتشكل عبئا اقتصاديا ثقيلا لم يعد بمقدور الأردنيين تحمله ، خصوصا في ظل ارتفاع الأسعار المتزايد و تعدد الالتزامات التي من شأنها إثقال كاهل المواطنين.
اليوم ونحن على أعتاب العام الجديد والذي وبكل أسف نستقبله بمتحور جديد سريع الانتشار ، ومن شأنه أن يرسخ ويرسم معالم وشكل العام الجديد ، وحجم المعاناة التي ستتكرر مجددا لدى غالبية المواطنين .
وهنا لابد للحكومة وقبل أن يقع الفأس بالرأس أن تتحمل مسؤولياتها بعيدا عن البيانات والخطابات ، وسند أخضر ، فالمواطن بحاجة لمن ينقذ ما تبقى من فلول فقره وحاجته بقيام الحكومة وعلى وجه السرعة بإلزام البنوك والمؤسسات الإقراضية الرسمية والخاصة ، وشركات التمويل ، بتأجيل أقساط قروضها دون ترتيب أية أعباء على المقترضين ، وإلا فلتوسع الحكومة سجلات المتعثرين لتضيف اليها ما تبقى من المقترضين الذين لا محال سيصبحوا متعثرين.
دولة الرئيس افعلها وسيهتف لك الأردنيون بعد صلاة الجمعة .
التعليقات