نضال سلامة - أيام قليلة ويدخل الأردنيون فصل الشتاء الذي يرافقه تجدد همومهم حول ما يتكبدونه من تكاليف في هذا الفصل من كهرباء ووسائل تدفئة ومحروقات ، ويتجدد قلق الأردنيين حول أسعار المحروقات وخاصة الكاز والغاز اللذان يشهدان أعلى معدل للإستهلاك .
التوقعات الأخيرة أشارت الى احتمالية أن تقوم الحكومة برفع أسعار المشتقات النفطية بنسب تتراوح من 5 الى 12 % وهو ارتفاع غير مسبوق إن حدث ، وهذا ما جعل الأردنيين يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا أن يطال الرفع الكاز والسولار ، ومن ثم اسطوانة الغاز المنزلي ، وهي وسائل التدفئة التي يعتمد عليها في الدرجة الأولى.
في العام الماضي وفي سنوات أخيرة ، دأبت الحكومة على إصدار قرار تثبيت أسعار الكاز والسولار والغاز المنزلي طيلة فصل الشتاء ، تخفيفا عن كاهل المواطن ، ولكن في هذا العام ورغم اقتراب فصل الشتاء لم يصدر من الحكومة أي تطمينات للمواطنين الذين بات قلقهم يتعالى .
أضف الى ذلك الى أن المواطن الأردني لا زال أسيرا حتى اللحظة لتبعات جائحة كورونا ، وما خلفته من أعباء اقتصادية صعبة ، فكيف الحال إذا ارتفعت عليه أسعار الكاز والغاز والسولار.
على الحكومة أن تبادر سريعا باتخاذ قرار بتثبيت أسعار هذه المواد ، فالأعباء في فصل الشتاء جد ثقيلة ، والجائحة لازالت جاثمة على الصدور.
نضال سلامة - أيام قليلة ويدخل الأردنيون فصل الشتاء الذي يرافقه تجدد همومهم حول ما يتكبدونه من تكاليف في هذا الفصل من كهرباء ووسائل تدفئة ومحروقات ، ويتجدد قلق الأردنيين حول أسعار المحروقات وخاصة الكاز والغاز اللذان يشهدان أعلى معدل للإستهلاك .
التوقعات الأخيرة أشارت الى احتمالية أن تقوم الحكومة برفع أسعار المشتقات النفطية بنسب تتراوح من 5 الى 12 % وهو ارتفاع غير مسبوق إن حدث ، وهذا ما جعل الأردنيين يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا أن يطال الرفع الكاز والسولار ، ومن ثم اسطوانة الغاز المنزلي ، وهي وسائل التدفئة التي يعتمد عليها في الدرجة الأولى.
في العام الماضي وفي سنوات أخيرة ، دأبت الحكومة على إصدار قرار تثبيت أسعار الكاز والسولار والغاز المنزلي طيلة فصل الشتاء ، تخفيفا عن كاهل المواطن ، ولكن في هذا العام ورغم اقتراب فصل الشتاء لم يصدر من الحكومة أي تطمينات للمواطنين الذين بات قلقهم يتعالى .
أضف الى ذلك الى أن المواطن الأردني لا زال أسيرا حتى اللحظة لتبعات جائحة كورونا ، وما خلفته من أعباء اقتصادية صعبة ، فكيف الحال إذا ارتفعت عليه أسعار الكاز والغاز والسولار.
على الحكومة أن تبادر سريعا باتخاذ قرار بتثبيت أسعار هذه المواد ، فالأعباء في فصل الشتاء جد ثقيلة ، والجائحة لازالت جاثمة على الصدور.
نضال سلامة - أيام قليلة ويدخل الأردنيون فصل الشتاء الذي يرافقه تجدد همومهم حول ما يتكبدونه من تكاليف في هذا الفصل من كهرباء ووسائل تدفئة ومحروقات ، ويتجدد قلق الأردنيين حول أسعار المحروقات وخاصة الكاز والغاز اللذان يشهدان أعلى معدل للإستهلاك .
التوقعات الأخيرة أشارت الى احتمالية أن تقوم الحكومة برفع أسعار المشتقات النفطية بنسب تتراوح من 5 الى 12 % وهو ارتفاع غير مسبوق إن حدث ، وهذا ما جعل الأردنيين يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا أن يطال الرفع الكاز والسولار ، ومن ثم اسطوانة الغاز المنزلي ، وهي وسائل التدفئة التي يعتمد عليها في الدرجة الأولى.
في العام الماضي وفي سنوات أخيرة ، دأبت الحكومة على إصدار قرار تثبيت أسعار الكاز والسولار والغاز المنزلي طيلة فصل الشتاء ، تخفيفا عن كاهل المواطن ، ولكن في هذا العام ورغم اقتراب فصل الشتاء لم يصدر من الحكومة أي تطمينات للمواطنين الذين بات قلقهم يتعالى .
أضف الى ذلك الى أن المواطن الأردني لا زال أسيرا حتى اللحظة لتبعات جائحة كورونا ، وما خلفته من أعباء اقتصادية صعبة ، فكيف الحال إذا ارتفعت عليه أسعار الكاز والغاز والسولار.
على الحكومة أن تبادر سريعا باتخاذ قرار بتثبيت أسعار هذه المواد ، فالأعباء في فصل الشتاء جد ثقيلة ، والجائحة لازالت جاثمة على الصدور.
التعليقات