خاص - في أحياء المحافظات وزقاقها بات إطلاق الألعاب النارية والمفرقعات طقسا من طقوس ليالي شهر رمضان خلال الفترة الحالية، خاصة بعد ان تراجعت تلك الظاهرة خلال العامين الماضيين، الامر الذي اصبح يشكل هاجساً لدى المواطنين الذي يقطنون في منازلهم بهدوء فرضه قرار الحظر الليلي.
هناك فوضى حقيقية تجتاح المجتمع جراء انتشار الظاهرة دون مراعاة للسلامة العامة، وسط غياب الجهات المعنية عن دورها الرقابي خاصة مديرية الامن العام، في الوقت الذي ما زال قرار وزارة الداخلية سابقاً بمنع تلك المفرقعات وتداولها سارياً.
فكيف لوزير الداخلية ان يمنع استيراد تلك الالعاب والمفرقعات ويحظر بيعها، في الوقت الذي باتت متواجدة في متناول الأطفال والمراهقين، فهذا تناقض حكومي مفضوح يضع علامات استفهام حول جديتها في مكافحة الظاهرة التي تعكر هدوء ليالي المملكة في هذا الشهر الفضيل.
فهل يعلم وزير الداخلية ان هناك مفرقعات متواجدة بين ايدي الاطفال، تم تطويرها بشكل مخيف ليصبح صوتها كصوت المدفعية، وتباع في المحال التجارية والبسطات بالشوارع العامة دون رقيب او حسيب؟
خاص - في أحياء المحافظات وزقاقها بات إطلاق الألعاب النارية والمفرقعات طقسا من طقوس ليالي شهر رمضان خلال الفترة الحالية، خاصة بعد ان تراجعت تلك الظاهرة خلال العامين الماضيين، الامر الذي اصبح يشكل هاجساً لدى المواطنين الذي يقطنون في منازلهم بهدوء فرضه قرار الحظر الليلي.
هناك فوضى حقيقية تجتاح المجتمع جراء انتشار الظاهرة دون مراعاة للسلامة العامة، وسط غياب الجهات المعنية عن دورها الرقابي خاصة مديرية الامن العام، في الوقت الذي ما زال قرار وزارة الداخلية سابقاً بمنع تلك المفرقعات وتداولها سارياً.
فكيف لوزير الداخلية ان يمنع استيراد تلك الالعاب والمفرقعات ويحظر بيعها، في الوقت الذي باتت متواجدة في متناول الأطفال والمراهقين، فهذا تناقض حكومي مفضوح يضع علامات استفهام حول جديتها في مكافحة الظاهرة التي تعكر هدوء ليالي المملكة في هذا الشهر الفضيل.
فهل يعلم وزير الداخلية ان هناك مفرقعات متواجدة بين ايدي الاطفال، تم تطويرها بشكل مخيف ليصبح صوتها كصوت المدفعية، وتباع في المحال التجارية والبسطات بالشوارع العامة دون رقيب او حسيب؟
خاص - في أحياء المحافظات وزقاقها بات إطلاق الألعاب النارية والمفرقعات طقسا من طقوس ليالي شهر رمضان خلال الفترة الحالية، خاصة بعد ان تراجعت تلك الظاهرة خلال العامين الماضيين، الامر الذي اصبح يشكل هاجساً لدى المواطنين الذي يقطنون في منازلهم بهدوء فرضه قرار الحظر الليلي.
هناك فوضى حقيقية تجتاح المجتمع جراء انتشار الظاهرة دون مراعاة للسلامة العامة، وسط غياب الجهات المعنية عن دورها الرقابي خاصة مديرية الامن العام، في الوقت الذي ما زال قرار وزارة الداخلية سابقاً بمنع تلك المفرقعات وتداولها سارياً.
فكيف لوزير الداخلية ان يمنع استيراد تلك الالعاب والمفرقعات ويحظر بيعها، في الوقت الذي باتت متواجدة في متناول الأطفال والمراهقين، فهذا تناقض حكومي مفضوح يضع علامات استفهام حول جديتها في مكافحة الظاهرة التي تعكر هدوء ليالي المملكة في هذا الشهر الفضيل.
فهل يعلم وزير الداخلية ان هناك مفرقعات متواجدة بين ايدي الاطفال، تم تطويرها بشكل مخيف ليصبح صوتها كصوت المدفعية، وتباع في المحال التجارية والبسطات بالشوارع العامة دون رقيب او حسيب؟
التعليقات
ما على جراسا الا ارسال مصور وصحفي الى سوق الندى وسقف السيل وسوق الوحدات وكل الاسواق الشعبية في عمان لمشاهدة التجار والبسطات وهم يعرضوا اطنان من المفرقعات المختلفه من الفتشيه الصغيره حتى القنابل التي تهز بصوتها حي كامل ..وامام رجال الامن والامانه يحدث هذا ..
البلد طعه وقايمه لا يحكمها الان اي قوانين مدخل مستشفى الشير اليوم والامس وقبل اسابيع تحول الشارع باكمله الى عشرات سيارات الخضار والفواكه والبسطات ورمي قاذورات الباعه بالشاررع وسمعات يجعروا فيها طوال اليوم الباعه .. وتمر سيارات الامانة ومدير المستشفى والنجده وكل سيارات الاجهزة الامنيه والرقابية ولا احد يهتم ..
مره اخره البلد طعه وقايمه .
هل فعلاً عن ضعف ام الارادة غير موجودة.
ظاهرة الازعاج بكل أشكاله بالاحياء والشوارع وغياب الدوريات وغياب دورها كل هذا يؤدي إلى زيادة التوتر والمشاكل بين الجيران وسكان الحي مما يؤدي لا سمح الله إلى ازدياد جرائم الايذاء او حتى القتل.
خوف ورعب وجبن.
إسناد الأمر لغير اهله.
ضياع الأمانة.
فقدان للذوق العام..الاذية صارت من طباع البشر
يعني لازم الدوريات تلف بالحارات وتلم اللي بالشارع كفالات وغرامات؟