خاص - بات مصطلح 'صيف آمن' يتردد على اللسنة مسؤولي الدولة، بالتزامن مع أرتفاع الامال بتخفيف الإغلاقات والاجراءات الحكومية، مع بداية فصل الصيف.
وزير الدولة لشؤون الإعلام صخر دودين أكد انه سيتم تطعيم 3 مليون مواطن بحلول نهاية أيار المقبل، لافتاً الى ان رفع عدد الوحدات المخصصة لتطعيم العاملين في المنشآت سيرتفع إلى 125 وحدة متنقلة، مشيراً إلى أن ذلك سيساعد بفتح قطاعات بأكملها.
حملات التطعيم ستشمل قطاعات باكملها، بحيث يكون اخذ اللقاح شرطاً اساسياً للعودة للعمل بعد فتح القطاعات المغلقة، وبذلك قد نصل الى 'صيف امن' تعود به الحياة لطبيعتها، وهذا يتطلب أن تضاعف الحكومة جهودها بحملة التطعيم، ما يضعها امام اختبار صعب، في ظل نقص الكوادر الصحية، وضعف الاقبال الشعبي لاخذ اللقاح.
وصول الى 'صيف امن' يتطلب الكثير من العمل الحكومي والشعبي، وللحد من معاناة الاردنيين الصحية والاقتصادية، و خطة لا تهدفُ إلى معالجة التغيير الجوهري الذي طرأ على عجزٍ كبيرٍ في الموازنة وارتفاعٍ متسارعٍ في المديونية وانكماش اقتصادي يهدد مكاسب النمو والتنمية وهو ما سيحتاج الى خطةٍ تنفيذية عملية لكن واقعية تأخذُ بالاعتبار إجراءاتٍ عاجلةٍ قصيرةِ المدى وأخرى متوسطةٌ وطويلةَ المدى لتحصينِ الاقتصاد من هزاتٍ قد تسقط علينا من السماء كما الهزاتُ السابقةُ كلها.
خاص - بات مصطلح 'صيف آمن' يتردد على اللسنة مسؤولي الدولة، بالتزامن مع أرتفاع الامال بتخفيف الإغلاقات والاجراءات الحكومية، مع بداية فصل الصيف.
وزير الدولة لشؤون الإعلام صخر دودين أكد انه سيتم تطعيم 3 مليون مواطن بحلول نهاية أيار المقبل، لافتاً الى ان رفع عدد الوحدات المخصصة لتطعيم العاملين في المنشآت سيرتفع إلى 125 وحدة متنقلة، مشيراً إلى أن ذلك سيساعد بفتح قطاعات بأكملها.
حملات التطعيم ستشمل قطاعات باكملها، بحيث يكون اخذ اللقاح شرطاً اساسياً للعودة للعمل بعد فتح القطاعات المغلقة، وبذلك قد نصل الى 'صيف امن' تعود به الحياة لطبيعتها، وهذا يتطلب أن تضاعف الحكومة جهودها بحملة التطعيم، ما يضعها امام اختبار صعب، في ظل نقص الكوادر الصحية، وضعف الاقبال الشعبي لاخذ اللقاح.
وصول الى 'صيف امن' يتطلب الكثير من العمل الحكومي والشعبي، وللحد من معاناة الاردنيين الصحية والاقتصادية، و خطة لا تهدفُ إلى معالجة التغيير الجوهري الذي طرأ على عجزٍ كبيرٍ في الموازنة وارتفاعٍ متسارعٍ في المديونية وانكماش اقتصادي يهدد مكاسب النمو والتنمية وهو ما سيحتاج الى خطةٍ تنفيذية عملية لكن واقعية تأخذُ بالاعتبار إجراءاتٍ عاجلةٍ قصيرةِ المدى وأخرى متوسطةٌ وطويلةَ المدى لتحصينِ الاقتصاد من هزاتٍ قد تسقط علينا من السماء كما الهزاتُ السابقةُ كلها.
خاص - بات مصطلح 'صيف آمن' يتردد على اللسنة مسؤولي الدولة، بالتزامن مع أرتفاع الامال بتخفيف الإغلاقات والاجراءات الحكومية، مع بداية فصل الصيف.
وزير الدولة لشؤون الإعلام صخر دودين أكد انه سيتم تطعيم 3 مليون مواطن بحلول نهاية أيار المقبل، لافتاً الى ان رفع عدد الوحدات المخصصة لتطعيم العاملين في المنشآت سيرتفع إلى 125 وحدة متنقلة، مشيراً إلى أن ذلك سيساعد بفتح قطاعات بأكملها.
حملات التطعيم ستشمل قطاعات باكملها، بحيث يكون اخذ اللقاح شرطاً اساسياً للعودة للعمل بعد فتح القطاعات المغلقة، وبذلك قد نصل الى 'صيف امن' تعود به الحياة لطبيعتها، وهذا يتطلب أن تضاعف الحكومة جهودها بحملة التطعيم، ما يضعها امام اختبار صعب، في ظل نقص الكوادر الصحية، وضعف الاقبال الشعبي لاخذ اللقاح.
وصول الى 'صيف امن' يتطلب الكثير من العمل الحكومي والشعبي، وللحد من معاناة الاردنيين الصحية والاقتصادية، و خطة لا تهدفُ إلى معالجة التغيير الجوهري الذي طرأ على عجزٍ كبيرٍ في الموازنة وارتفاعٍ متسارعٍ في المديونية وانكماش اقتصادي يهدد مكاسب النمو والتنمية وهو ما سيحتاج الى خطةٍ تنفيذية عملية لكن واقعية تأخذُ بالاعتبار إجراءاتٍ عاجلةٍ قصيرةِ المدى وأخرى متوسطةٌ وطويلةَ المدى لتحصينِ الاقتصاد من هزاتٍ قد تسقط علينا من السماء كما الهزاتُ السابقةُ كلها.
التعليقات