خاص - تسجل وزارة الصحة وبشكل يومي ، وارتفاع مستمر ، بإصابات كورونا بنوعيه ' كوفيد 19 ' والمتحور ، بين صفوف المعلمين والطلبة في المدارس ، ويتم إغلاق العديد من المدارس بشكل يومي .
على وزارة التربية والتعليم المسؤولة المباشرة عن هذا الملف ضرورة تغيير الآلية التي تسير عليها حاليا في التعامل الملف ، سيما أن الإجراء الذي تتعامل الوزارة من خلاله مع هذا الوباء يحرم الكثير من الطلبة من استمرارية التعليم الوجاهي ، ويسبب الإرباك لأسرهم ، فعليها أن تقوم بتحويل التعليم الى الإلكتروني في الصف أو الشعبة التي يثبت فيها الإصابة فقط ، تماما كما كان يتم التعامل خلال انتشار فايروس انفلونزا الخنازير .
البروتوكول الصحي الذي تسير عليه الوزارة ينص على أنه إذا زادت نسبة الإصابات في المدرسة الواحدة عن 3 % فإنه يتم إغلاق المدرسة بشكل كامل ، ويحول التعليم فيها الى الإلكتروني ، وهنا نتساءل ما ذنب بقية الطلبة غير المصابين ؟
نؤكد هنا أننا حريصون على صحة الطلبة والمعلمين والإداريين ، لكن في الوقت ذاته طول غياب الطلبة عن التعليم الوجاهي أوقع آثارا سلبية على المتابعة الدراسية للطلبة ، فعلى الوزارة ابتكار حلول جديدة تضمن حق الجميع في الحصول على التعليم الوجاهي ، وتحمي صحتهم بذات الوقت؟
خاص - تسجل وزارة الصحة وبشكل يومي ، وارتفاع مستمر ، بإصابات كورونا بنوعيه ' كوفيد 19 ' والمتحور ، بين صفوف المعلمين والطلبة في المدارس ، ويتم إغلاق العديد من المدارس بشكل يومي .
على وزارة التربية والتعليم المسؤولة المباشرة عن هذا الملف ضرورة تغيير الآلية التي تسير عليها حاليا في التعامل الملف ، سيما أن الإجراء الذي تتعامل الوزارة من خلاله مع هذا الوباء يحرم الكثير من الطلبة من استمرارية التعليم الوجاهي ، ويسبب الإرباك لأسرهم ، فعليها أن تقوم بتحويل التعليم الى الإلكتروني في الصف أو الشعبة التي يثبت فيها الإصابة فقط ، تماما كما كان يتم التعامل خلال انتشار فايروس انفلونزا الخنازير .
البروتوكول الصحي الذي تسير عليه الوزارة ينص على أنه إذا زادت نسبة الإصابات في المدرسة الواحدة عن 3 % فإنه يتم إغلاق المدرسة بشكل كامل ، ويحول التعليم فيها الى الإلكتروني ، وهنا نتساءل ما ذنب بقية الطلبة غير المصابين ؟
نؤكد هنا أننا حريصون على صحة الطلبة والمعلمين والإداريين ، لكن في الوقت ذاته طول غياب الطلبة عن التعليم الوجاهي أوقع آثارا سلبية على المتابعة الدراسية للطلبة ، فعلى الوزارة ابتكار حلول جديدة تضمن حق الجميع في الحصول على التعليم الوجاهي ، وتحمي صحتهم بذات الوقت؟
خاص - تسجل وزارة الصحة وبشكل يومي ، وارتفاع مستمر ، بإصابات كورونا بنوعيه ' كوفيد 19 ' والمتحور ، بين صفوف المعلمين والطلبة في المدارس ، ويتم إغلاق العديد من المدارس بشكل يومي .
على وزارة التربية والتعليم المسؤولة المباشرة عن هذا الملف ضرورة تغيير الآلية التي تسير عليها حاليا في التعامل الملف ، سيما أن الإجراء الذي تتعامل الوزارة من خلاله مع هذا الوباء يحرم الكثير من الطلبة من استمرارية التعليم الوجاهي ، ويسبب الإرباك لأسرهم ، فعليها أن تقوم بتحويل التعليم الى الإلكتروني في الصف أو الشعبة التي يثبت فيها الإصابة فقط ، تماما كما كان يتم التعامل خلال انتشار فايروس انفلونزا الخنازير .
البروتوكول الصحي الذي تسير عليه الوزارة ينص على أنه إذا زادت نسبة الإصابات في المدرسة الواحدة عن 3 % فإنه يتم إغلاق المدرسة بشكل كامل ، ويحول التعليم فيها الى الإلكتروني ، وهنا نتساءل ما ذنب بقية الطلبة غير المصابين ؟
نؤكد هنا أننا حريصون على صحة الطلبة والمعلمين والإداريين ، لكن في الوقت ذاته طول غياب الطلبة عن التعليم الوجاهي أوقع آثارا سلبية على المتابعة الدراسية للطلبة ، فعلى الوزارة ابتكار حلول جديدة تضمن حق الجميع في الحصول على التعليم الوجاهي ، وتحمي صحتهم بذات الوقت؟
التعليقات