أشارت دراسة حديثة إلى أنه يمكن اتباع بعض العادات اليومية التي لا تنتبه إليها الكثيرات أن تسبب ظهور علامات التقدم في السن بسرعة على البشرة.
وفي هذا السياق ذكر الباحثون تناول المشروبات بواسطة القشة وأشاروا إلى أن هذا يمكن أن يسبب مع مرور الوقت ظهور التجاعيد في محيط الفم. كما لفتوا إلى أن التدخين يؤدي إلى نتيجة مماثلة ولهذا نصحوا بالإقلاع عنه كما بالشرب من الكوب مباشرة.
وفي الإطار نفسه وجد الخبراء أنه من الافضل تجنب النوم على أحد الجانبين مع إلصاق الوجه بالوسادة ونصحوا بالاستلقاء على الظهر. كما رأوا أنه من المهم الانتباه إلى طريقة الجلوس. واوضحوا أن اعتماد الوضعية الخاطئة يمكن أن يسبب إخراج العمود الفقري من محوره الطبيعي وتغيير الوضعية الطبيعية للعظام والعضلات. وحذروا من ذلك مشيرين إلى أنه يؤدي إلى الشعور بالتعب والألم ويحدث تغييرات سلبية في الجسم.
ولهذا شددوا على أهمية الجلوس بظهر مستقيم وعدم فعل هذا لساعات طويلة وعلى ضرورة ممارسة التمارين الرياضية المناسبة.
أشارت دراسة حديثة إلى أنه يمكن اتباع بعض العادات اليومية التي لا تنتبه إليها الكثيرات أن تسبب ظهور علامات التقدم في السن بسرعة على البشرة.
وفي هذا السياق ذكر الباحثون تناول المشروبات بواسطة القشة وأشاروا إلى أن هذا يمكن أن يسبب مع مرور الوقت ظهور التجاعيد في محيط الفم. كما لفتوا إلى أن التدخين يؤدي إلى نتيجة مماثلة ولهذا نصحوا بالإقلاع عنه كما بالشرب من الكوب مباشرة.
وفي الإطار نفسه وجد الخبراء أنه من الافضل تجنب النوم على أحد الجانبين مع إلصاق الوجه بالوسادة ونصحوا بالاستلقاء على الظهر. كما رأوا أنه من المهم الانتباه إلى طريقة الجلوس. واوضحوا أن اعتماد الوضعية الخاطئة يمكن أن يسبب إخراج العمود الفقري من محوره الطبيعي وتغيير الوضعية الطبيعية للعظام والعضلات. وحذروا من ذلك مشيرين إلى أنه يؤدي إلى الشعور بالتعب والألم ويحدث تغييرات سلبية في الجسم.
ولهذا شددوا على أهمية الجلوس بظهر مستقيم وعدم فعل هذا لساعات طويلة وعلى ضرورة ممارسة التمارين الرياضية المناسبة.
أشارت دراسة حديثة إلى أنه يمكن اتباع بعض العادات اليومية التي لا تنتبه إليها الكثيرات أن تسبب ظهور علامات التقدم في السن بسرعة على البشرة.
وفي هذا السياق ذكر الباحثون تناول المشروبات بواسطة القشة وأشاروا إلى أن هذا يمكن أن يسبب مع مرور الوقت ظهور التجاعيد في محيط الفم. كما لفتوا إلى أن التدخين يؤدي إلى نتيجة مماثلة ولهذا نصحوا بالإقلاع عنه كما بالشرب من الكوب مباشرة.
وفي الإطار نفسه وجد الخبراء أنه من الافضل تجنب النوم على أحد الجانبين مع إلصاق الوجه بالوسادة ونصحوا بالاستلقاء على الظهر. كما رأوا أنه من المهم الانتباه إلى طريقة الجلوس. واوضحوا أن اعتماد الوضعية الخاطئة يمكن أن يسبب إخراج العمود الفقري من محوره الطبيعي وتغيير الوضعية الطبيعية للعظام والعضلات. وحذروا من ذلك مشيرين إلى أنه يؤدي إلى الشعور بالتعب والألم ويحدث تغييرات سلبية في الجسم.
ولهذا شددوا على أهمية الجلوس بظهر مستقيم وعدم فعل هذا لساعات طويلة وعلى ضرورة ممارسة التمارين الرياضية المناسبة.
التعليقات