اتهم خبراء، تطبيق ”تيك توك“ الصيني، بانتهاك سياسات حماية الخصوصية في نظام التشغيل ”أندرويد“ من جوجل، بغية تجميع بيانات من ملايين الهواتف الذكية، والتي تمكنه من تتبع العملاء عبر الإنترنت دون السماح لهم بإلغاء الاشتراك.
وقال الخبراء في أمن الهواتف، إن ”تيك توك استخدم عملية تشفير متقدمة، انتهك من خلالها سياسات جوجل التي تحد من تتبع التطبيقات للأشخاص، كما أنه لم يكشف عن تلك العملية لمستخدميه“.
أنهى التطبيق عملية انتهاكه في نوفمبر، قبيل أزمته الأمنية الحالية في الولايات المتحدة، والتي تصاعدت قبل الحديث عن حظره.
وتأتي تلك الأنباء في وقت تتعرض فيه شركة ”بايت دانس“ مالكة التطبيق، لضغوط بسبب مخاوف من إمكانية استخدام البيانات التي يجمعها التطبيق لمساعدة الحكومة الصينية على تعقب موظفي الحكومة الأمريكية أو المتعاملين معها.
ورد ”تيك توك“ على اتهامات الخبراء، بالقول إن ”الإصدار الحالي من تيك توك لا يجمع عناوين ماك“، وأكد ”التزامه بحماية خصوصية وأمان مجتمع عملائه“، مشيرا إلى أنه ”مثله مثل نظرائه يحدث التطبيق باستمرار لمواكبة تحديات الأمان المتطورة“.
وقال ”تيك توك“ في وقت سابق من هذا العام، إنه ”يجمع بيانات شخصية أقل من التي تجمعها شركات أمريكية مثل فيسبوك وجوجل“.
ويؤكد ”تيك توك“ أنه لا يشارك البيانات مع الحكومة الصينية، ولن يفعل إذا ما طلب منه، موضحا أن ”البيانات التي جمعها، والتي تسمى عناوين ماك، تستخدم بشكل شائع لأغراض الدعاية“، لكن البيت الأبيض كان قد أعرب عن مخاوفه من حصول الصين على بيانات المستخدمين واستخدامها للابتزاز أو التجسس.
اتهم خبراء، تطبيق ”تيك توك“ الصيني، بانتهاك سياسات حماية الخصوصية في نظام التشغيل ”أندرويد“ من جوجل، بغية تجميع بيانات من ملايين الهواتف الذكية، والتي تمكنه من تتبع العملاء عبر الإنترنت دون السماح لهم بإلغاء الاشتراك.
وقال الخبراء في أمن الهواتف، إن ”تيك توك استخدم عملية تشفير متقدمة، انتهك من خلالها سياسات جوجل التي تحد من تتبع التطبيقات للأشخاص، كما أنه لم يكشف عن تلك العملية لمستخدميه“.
أنهى التطبيق عملية انتهاكه في نوفمبر، قبيل أزمته الأمنية الحالية في الولايات المتحدة، والتي تصاعدت قبل الحديث عن حظره.
وتأتي تلك الأنباء في وقت تتعرض فيه شركة ”بايت دانس“ مالكة التطبيق، لضغوط بسبب مخاوف من إمكانية استخدام البيانات التي يجمعها التطبيق لمساعدة الحكومة الصينية على تعقب موظفي الحكومة الأمريكية أو المتعاملين معها.
ورد ”تيك توك“ على اتهامات الخبراء، بالقول إن ”الإصدار الحالي من تيك توك لا يجمع عناوين ماك“، وأكد ”التزامه بحماية خصوصية وأمان مجتمع عملائه“، مشيرا إلى أنه ”مثله مثل نظرائه يحدث التطبيق باستمرار لمواكبة تحديات الأمان المتطورة“.
وقال ”تيك توك“ في وقت سابق من هذا العام، إنه ”يجمع بيانات شخصية أقل من التي تجمعها شركات أمريكية مثل فيسبوك وجوجل“.
ويؤكد ”تيك توك“ أنه لا يشارك البيانات مع الحكومة الصينية، ولن يفعل إذا ما طلب منه، موضحا أن ”البيانات التي جمعها، والتي تسمى عناوين ماك، تستخدم بشكل شائع لأغراض الدعاية“، لكن البيت الأبيض كان قد أعرب عن مخاوفه من حصول الصين على بيانات المستخدمين واستخدامها للابتزاز أو التجسس.
اتهم خبراء، تطبيق ”تيك توك“ الصيني، بانتهاك سياسات حماية الخصوصية في نظام التشغيل ”أندرويد“ من جوجل، بغية تجميع بيانات من ملايين الهواتف الذكية، والتي تمكنه من تتبع العملاء عبر الإنترنت دون السماح لهم بإلغاء الاشتراك.
وقال الخبراء في أمن الهواتف، إن ”تيك توك استخدم عملية تشفير متقدمة، انتهك من خلالها سياسات جوجل التي تحد من تتبع التطبيقات للأشخاص، كما أنه لم يكشف عن تلك العملية لمستخدميه“.
أنهى التطبيق عملية انتهاكه في نوفمبر، قبيل أزمته الأمنية الحالية في الولايات المتحدة، والتي تصاعدت قبل الحديث عن حظره.
وتأتي تلك الأنباء في وقت تتعرض فيه شركة ”بايت دانس“ مالكة التطبيق، لضغوط بسبب مخاوف من إمكانية استخدام البيانات التي يجمعها التطبيق لمساعدة الحكومة الصينية على تعقب موظفي الحكومة الأمريكية أو المتعاملين معها.
ورد ”تيك توك“ على اتهامات الخبراء، بالقول إن ”الإصدار الحالي من تيك توك لا يجمع عناوين ماك“، وأكد ”التزامه بحماية خصوصية وأمان مجتمع عملائه“، مشيرا إلى أنه ”مثله مثل نظرائه يحدث التطبيق باستمرار لمواكبة تحديات الأمان المتطورة“.
وقال ”تيك توك“ في وقت سابق من هذا العام، إنه ”يجمع بيانات شخصية أقل من التي تجمعها شركات أمريكية مثل فيسبوك وجوجل“.
ويؤكد ”تيك توك“ أنه لا يشارك البيانات مع الحكومة الصينية، ولن يفعل إذا ما طلب منه، موضحا أن ”البيانات التي جمعها، والتي تسمى عناوين ماك، تستخدم بشكل شائع لأغراض الدعاية“، لكن البيت الأبيض كان قد أعرب عن مخاوفه من حصول الصين على بيانات المستخدمين واستخدامها للابتزاز أو التجسس.
التعليقات