أكدت الجامعة العربية أن تجاوز الفجوة بين الأجيال، في الثقافة والقيم والنظرة إلى العالم، هو واحد من أخطر التحديات التي تواجه المنطقة العربية.
كما أكدت الجامعة العربية أهمية مد جسور التفاهم والمصالحة بين الأجيال المختلفة، وذلك عبر حوار حقيقي بين ممثلي هذه الأجيال، يقوم على أسس سليمة ومبادئ صحيحة لتقريب الرؤى والوصول إلى اللغة المشتركة المنشودة.
وقال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط في كلمته خلال افتتاح الدورة 41 لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الذي عقد اليوم الاثنين بمقر الجامعة العربية ان التسارع المُذهل في وسائل الاتصال عبر الوسائط الرقمية المختلفة أدى إلى بزوغ ما يمكن تسميته باللغة العالمية المشتركة بين جيل الشباب، خاصة ذلك الجيل الذي يعرف بجيل الألفية.
وشدد على أن الحكومات العربية مطالبة بأن تمكن الشباب من أن يكون مشاركًا حقيقيًا في صناعة هذا المستقبل، وفاعلًا أصيلًا في وضع أولوياته والمفاضلة بين خياراته.
ونوه إلى إن مشاركة الشباب في صنع المستقبل حق وواجب، حق له وواجب على المجتمعات، ومن دون توفير آليات وقنوات لتفعيل هذه المشاركة فإن الشباب سينأى بنفسه عن الاهتمام بقضايا المجتمع، ويزداد ميله للانعزال بما له من آثار خطيرة وتبعات بالغة السلبية على نهضة المجتمعات.
أكدت الجامعة العربية أن تجاوز الفجوة بين الأجيال، في الثقافة والقيم والنظرة إلى العالم، هو واحد من أخطر التحديات التي تواجه المنطقة العربية.
كما أكدت الجامعة العربية أهمية مد جسور التفاهم والمصالحة بين الأجيال المختلفة، وذلك عبر حوار حقيقي بين ممثلي هذه الأجيال، يقوم على أسس سليمة ومبادئ صحيحة لتقريب الرؤى والوصول إلى اللغة المشتركة المنشودة.
وقال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط في كلمته خلال افتتاح الدورة 41 لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الذي عقد اليوم الاثنين بمقر الجامعة العربية ان التسارع المُذهل في وسائل الاتصال عبر الوسائط الرقمية المختلفة أدى إلى بزوغ ما يمكن تسميته باللغة العالمية المشتركة بين جيل الشباب، خاصة ذلك الجيل الذي يعرف بجيل الألفية.
وشدد على أن الحكومات العربية مطالبة بأن تمكن الشباب من أن يكون مشاركًا حقيقيًا في صناعة هذا المستقبل، وفاعلًا أصيلًا في وضع أولوياته والمفاضلة بين خياراته.
ونوه إلى إن مشاركة الشباب في صنع المستقبل حق وواجب، حق له وواجب على المجتمعات، ومن دون توفير آليات وقنوات لتفعيل هذه المشاركة فإن الشباب سينأى بنفسه عن الاهتمام بقضايا المجتمع، ويزداد ميله للانعزال بما له من آثار خطيرة وتبعات بالغة السلبية على نهضة المجتمعات.
أكدت الجامعة العربية أن تجاوز الفجوة بين الأجيال، في الثقافة والقيم والنظرة إلى العالم، هو واحد من أخطر التحديات التي تواجه المنطقة العربية.
كما أكدت الجامعة العربية أهمية مد جسور التفاهم والمصالحة بين الأجيال المختلفة، وذلك عبر حوار حقيقي بين ممثلي هذه الأجيال، يقوم على أسس سليمة ومبادئ صحيحة لتقريب الرؤى والوصول إلى اللغة المشتركة المنشودة.
وقال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط في كلمته خلال افتتاح الدورة 41 لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الذي عقد اليوم الاثنين بمقر الجامعة العربية ان التسارع المُذهل في وسائل الاتصال عبر الوسائط الرقمية المختلفة أدى إلى بزوغ ما يمكن تسميته باللغة العالمية المشتركة بين جيل الشباب، خاصة ذلك الجيل الذي يعرف بجيل الألفية.
وشدد على أن الحكومات العربية مطالبة بأن تمكن الشباب من أن يكون مشاركًا حقيقيًا في صناعة هذا المستقبل، وفاعلًا أصيلًا في وضع أولوياته والمفاضلة بين خياراته.
ونوه إلى إن مشاركة الشباب في صنع المستقبل حق وواجب، حق له وواجب على المجتمعات، ومن دون توفير آليات وقنوات لتفعيل هذه المشاركة فإن الشباب سينأى بنفسه عن الاهتمام بقضايا المجتمع، ويزداد ميله للانعزال بما له من آثار خطيرة وتبعات بالغة السلبية على نهضة المجتمعات.
التعليقات