خاص- اعتبرت دائرة الافتاء العام أن اللقطاء ليسوا كلهم أبناء زنى، بل بعضهم أبناءٌ شرعيون تخلى عنهم أهلهم لأسباب مختلفة ، والله أعلم".ونوهت دائرة الافتاء العامة ان انتشار ظاهرة الأطفال اللقطاء في المجتمع تعود إلى "عدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية، وانتشار الاختلاط بين الرجال والنساء، من غير تقيد بالضوابط الشرعية".
ولفت اللجنة بان ذلك يعود ايضا الى " انتشار وسائل الإعلام التي تزين الرذيلة، وتشجع عليها، وتجعل الخروج على أحكام الشريعة بطولة، يمجد صاحبها، ويشترك في هذا أيضاً عاملٌ ثالث هو عزوف الشباب عن الزواج، نظراً لإصرارهم على الكماليات في بيوتهم، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم".
جاء ذلك ردا على سؤال ورد الى الدائرة مؤخرا ومفاده " ما هي أسباب انتشار مشكلة الأطفال اللقطاء في المجتمع من منظور شرعي إسلامي؟".
خاص- اعتبرت دائرة الافتاء العام أن اللقطاء ليسوا كلهم أبناء زنى، بل بعضهم أبناءٌ شرعيون تخلى عنهم أهلهم لأسباب مختلفة ، والله أعلم".ونوهت دائرة الافتاء العامة ان انتشار ظاهرة الأطفال اللقطاء في المجتمع تعود إلى "عدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية، وانتشار الاختلاط بين الرجال والنساء، من غير تقيد بالضوابط الشرعية".
ولفت اللجنة بان ذلك يعود ايضا الى " انتشار وسائل الإعلام التي تزين الرذيلة، وتشجع عليها، وتجعل الخروج على أحكام الشريعة بطولة، يمجد صاحبها، ويشترك في هذا أيضاً عاملٌ ثالث هو عزوف الشباب عن الزواج، نظراً لإصرارهم على الكماليات في بيوتهم، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم".
جاء ذلك ردا على سؤال ورد الى الدائرة مؤخرا ومفاده " ما هي أسباب انتشار مشكلة الأطفال اللقطاء في المجتمع من منظور شرعي إسلامي؟".
خاص- اعتبرت دائرة الافتاء العام أن اللقطاء ليسوا كلهم أبناء زنى، بل بعضهم أبناءٌ شرعيون تخلى عنهم أهلهم لأسباب مختلفة ، والله أعلم".ونوهت دائرة الافتاء العامة ان انتشار ظاهرة الأطفال اللقطاء في المجتمع تعود إلى "عدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية، وانتشار الاختلاط بين الرجال والنساء، من غير تقيد بالضوابط الشرعية".
ولفت اللجنة بان ذلك يعود ايضا الى " انتشار وسائل الإعلام التي تزين الرذيلة، وتشجع عليها، وتجعل الخروج على أحكام الشريعة بطولة، يمجد صاحبها، ويشترك في هذا أيضاً عاملٌ ثالث هو عزوف الشباب عن الزواج، نظراً لإصرارهم على الكماليات في بيوتهم، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم".
جاء ذلك ردا على سؤال ورد الى الدائرة مؤخرا ومفاده " ما هي أسباب انتشار مشكلة الأطفال اللقطاء في المجتمع من منظور شرعي إسلامي؟".
التعليقات
يا اهالي البنات خفضوا المهور بتزيد الحركة وبتخف هاي المشكلة
كل أمنيات التوفيق للجميع بالهداية والمعفرة والرحمة
هذه الاتفاقية تدعو إلى خراب بلدنا، ولن ترضى إلا أن تكون كل مسلمة في بلدنا الحبيب عبارة عن عاهرة، وهذا ما لا نرضاه لاخواتنا وأمهاتنا، والله يهدي القائمين على الحكومة للانسحاب من هذه الاتفاقية ..والا فهي شريك مع " الحفنة " .
الاتفاقية حالة تمرد على الخالق ثم على منظومتنا القيمية
إلى متى سيظل أمننا رهين حفنة من الرجال والنساء المنفلتين من عقال قيمنا؟
الاتفاقية انتقاص للسيادة الوطنية واستباحة للخصوصية الثقافية وحَجر على التفكير.
كثير من دول العالم ترفض التوقيع على اتفاقيات دولية لتعارضها مع قيمها ومصالحها
مطلوب تكثيف الأنشطة التي ترسخ الهوية الإسلامية لمجتمعنا وعندها لن نجد مثل هؤلاء اللقطاء .
واخيرا نقول لماذا نصر على ركوب قطار الغرب ونحن نعلم بعفانته وكثرة أوساخه؟!!!
ليس الاعلام المسبب الرئيس وانتم تعرفون ذلك تماما
بالعكس وسائل الاعلام تتحدث عن مخاطر وسئات زواج العرفي وتبهه ولكن بعض الناس يعيشون بواد اخر
برأئيي المتواضع الضغوط الاجتماعيه والضط النفسي وخاصه علا البنات من قبل بعض الاهالي اكبر مسبب وكلنا سمعنا عن اغتصاب الاب لابنته
ويا ريت انه نعامل البنت مثل الشاب مشان يحسوا بالسؤوليه الملقاه علا عاتقهم وما نظل حاطين رأسنا بالتراب زي النعامه
والمصيبة أخوها معها !!!! طيب اذا الناس انعدم شرفها كيف بدك تعطيهم شرف؟
يا ريت الشرف زي المصاري بنحافظ عليها
لقد كانت هذه المنظمات والهيئات وما روجته من اتفاقيات بمثابة حصان طروادة الذي سبب هذه الفوضى الاجتماعية والاخلاقية، وسنرى اكثر من ذلك في ظل استمرار عمل هذه الجهات المشبوهة.
و ين فيه خبر فيه نسوان ولا زنا ولا تشليح بتلاقي واقف ب......
لا تعبروه يا جماعة الخير
هذا بيحاول يطبق المثل اللي يقول (خالف تعرف)
ما فيش عندكم بف باف يا جراسا..
وصاحبي حلقلي
مثلا تخرج علينا صحفيف بتحقيق صحفي تساند فيه مريض الايدز وتدعونا الى التعاطف معه وتارة اخرى تاتينا بتحقيق يتحدث عن الزنا وتساند فيه الزانيه وتريد منا التعاطف معها اليس ذلك تشجيع على الفجور والمعصيه؟
السؤال الى مؤيد
مثلا تخرج علينا صحفيه بتحقيق صحفي تساند فيه مريض الايدز وتدعونا الى التعاطف معه وتارة اخرى تاتينا بتحقيق يتحدث عن الزنا وتساند فيه الزانيه وتريد منا التعاطف معها اليس ذلك تشجيع على الفجور والمعصيه؟
السؤال الى مؤيد
هاض واحد كداب الصقر صح بعلق تعليقات بتستفز الواحد بس مش هالهدرجة عيب تشوهو صورة بعض
ما يجري نتيجة حتمية الى المؤتمرات والأتفاقيات الدولية مثل ( سيداو )
طبقوا الشريعة الأسلامية وستلاحظون أن الجرائم بشتى أنواعها ستنتهي .
ما يجري نتيجة حتمية الى المؤتمرات والأتفاقيات الدولية مثل ( سيداو )
طبقوا الشريعة الأسلامية وستلاحظون أن الجرائم بشتى أنواعها ستنتهي .
ما يجري نتيجة حتمية الى المؤتمرات والأتفاقيات الدولية مثل ( سيداو )
طبقوا الشريعة الأسلامية وستلاحظون أن الجرائم بشتى أنواعها ستنتهي .
لا أحد يشكك في غيرة شيوخنا على المجتمع. لكن الغيرة على المجتمع شيئ، والقدرة على التعامل مع قضايا ملحة وشائكة وحساسة شيئ آخر.
سماحتك أشرت إلى أن الأسباب تكمن في "عدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية، وانتشار الاختلاط بين الرجال والنساء، من غير تقيد بالضوابط الشرعية"، وسماحتك تعرف المثل الذي يقول "إذا أردت أن تطاع فاطلب المُستَطاع". وليس أسهل من إلقاء اللوم على عدم الالتزام والاختلاط وعدم التقيد بالضوابط الشرعية. فإذا كانت نظرتك صحيحة، وهناك مروقا على كل ذلك، فما هي العلة؟
ثم قلت أ، "انتشار وسائل الإعلام التي تزين الرذيلة، وتشجع عليها، وتجعل الخروج على أحكام الشريعة بطولة، يمجد صاحبها، ويشترك في هذا أيضاً عاملٌ ثالث هو عزوف الشباب عن الزواج، نظراً لإصرارهم على الكماليات في بيوتهم، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم"، وهذا قول معمم إلى أبعد الحدود، ومُسَوّغُ ب"بحبحة" في القول جعلت الحابل مثل النابل، وجعلت السبب مثل النتيجة.
إلقاء اللوم على الإعلام، وأنا لا أدافع عن الإعلام، هو دفع بسيط للأذى وميل للاسترخاء خله. فليس هناك إعلام من أوله إلى آخره يدعو للرذيلة، وهناك أفرادا يرتكبون الرذيلة أو الفاحشة لا يعرفون ما هو الإعلام، ولا تلفزيون لديهم، ولا يستطيعون شراء صحيفة يومية بخمسة قروش.
ثم أشرت إلى عزوف الشباب عن الزواج، وهذا نتيجة، دون أن تتكرم علينا بتوضيح السبب. أما محاولة إقناعنا بأن السبب يقبع خلف إصرار الشباب على الكماليات، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم، فلا علاقة له بالمشكلة لا سببا ولا نتيجة. لأن غالبية المتزوجين لا يرتكبون حماقة الزنا بسهولة كإقدام بعض العزّاب عليها. وكنا نود أن نسمع من فضيلتك أن القضية تكمن في الحرمان والجشع. حرمان الشباب من أدنى وأبسط مقومات الإقدام على مشروع اسمه تأسيس أسرة. فالشاب محروم، والشابة محرومة من ابسط إمكانيات المساهمة في هذا المشروع النبيل. ليس لديهما شيئ. والغريزة لا تنتظر، ولا تنسى، دائما تذكر بنفسها، ومن الصعب السيطرة عليها من بداية الحياة حتى نهايتها. إذن المجتمع بأسره شريك في الجريمة.
أنتقل إلى موضوع الجشع؛ واسمح لي أن أبدأ بغلو الأسعار، وندرة بل يمكن القول انعدام الأمل لدى كثير من الشباب والشابات في الحصول على وظيفة تعين على المساهمة في المشروع النبيل. وبودي ان أسألك سؤالا سنتقابل أنا وأنت أمام البارئ عز وجل حين أسألك إياه وحين تجيبنى عليه. والسؤال يقول: هل لو دفع كل منا زكاة ماله بأمانة وإخلاص، وسُخِِرَت الزكاة لتسهيل الزواج ورفع مستوى الحياة للفقراء والمحتاجين. زكاة المال في العالم الإسلامي كله يساء استخدامها (طبعا إن دُفعت)، فنصف ما يدفع يذهب لموظفين يشرفون على إنفاق الزكاة، والنصف الآخر لا يعلم مصيره إلا الله، حتى الراسخون في العلم لا يعلمون من مصيره شيئا. لا يكفي أن يُعطى لامرأة محتاجة مساعدة بخسة لا تكفيها أسبوع، أو إعطاء مُقعدٍ مساعدة تُخَدِّر فقرة يوما أو بعض يوم. الزكاة يجب أن تكون ملجأً ومعينا دائما للمحتاجين، وليست حقنة مؤقتة يافضيلة الشيخ.
المجرم هو من حرم الشاب والشابة من وظيفة، والمجرم من يطلب مهرا لابنته يفوق إمكانية من يتقدم لخطبتها. طلب المهر العالي هو التصريح المثالي للخوض في الرذيلة سرا، وبالتالي تزايد اللقطاء.
(وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ)، (الشورى، 30)
الحل سهلا إذا أردنا حماية المجتمعات: تسهيل الزواج، والحيلولة دون تسهيل الطلاق والخلع.
الأمور يافضيلة الشيخ مرتبطة ببعضها ارتباطا عضويا متينا.
على المسلمين في العالم الإسلامي نشر العدل في مجتمعاتهم، والمساواة، والتكافل، والحريات، والحقوق، وبناء الفرد الصالح، والشرطي الصالح، والمسؤول الصالح، وقبل كل شيئ بناء مؤسسات الرقابة على كل ذلك.
لا أحد يشكك في غيرة شيوخنا على المجتمع. لكن الغيرة على المجتمع شيئ، والقدرة على التعامل مع قضايا ملحة وشائكة وحساسة شيئ آخر.
سماحتك أشرت إلى أن الأسباب تكمن في "عدم الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية، وانتشار الاختلاط بين الرجال والنساء، من غير تقيد بالضوابط الشرعية"، وسماحتك تعرف المثل الذي يقول "إذا أردت أن تطاع فاطلب المُستَطاع". وليس أسهل من إلقاء اللوم على عدم الالتزام والاختلاط وعدم التقيد بالضوابط الشرعية. فإذا كانت نظرتك صحيحة، وهناك مروقا على كل ذلك، فما هي العلة؟
ثم قلت أ، "انتشار وسائل الإعلام التي تزين الرذيلة، وتشجع عليها، وتجعل الخروج على أحكام الشريعة بطولة، يمجد صاحبها، ويشترك في هذا أيضاً عاملٌ ثالث هو عزوف الشباب عن الزواج، نظراً لإصرارهم على الكماليات في بيوتهم، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم"، وهذا قول معمم إلى أبعد الحدود، ومُسَوّغُ ب"بحبحة" في القول جعلت الحابل مثل النابل، وجعلت السبب مثل النتيجة.
إلقاء اللوم على الإعلام، وأنا لا أدافع عن الإعلام، هو دفع بسيط للأذى وميل للاسترخاء خله. فليس هناك إعلام من أوله إلى آخره يدعو للرذيلة، وهناك أفرادا يرتكبون الرذيلة أو الفاحشة لا يعرفون ما هو الإعلام، ولا تلفزيون لديهم، ولا يستطيعون شراء صحيفة يومية بخمسة قروش.
ثم أشرت إلى عزوف الشباب عن الزواج، وهذا نتيجة، دون أن تتكرم علينا بتوضيح السبب. أما محاولة إقناعنا بأن السبب يقبع خلف إصرار الشباب على الكماليات، وعجزهم عن تأمينها لزوجاتهم، فلا علاقة له بالمشكلة لا سببا ولا نتيجة. لأن غالبية المتزوجين لا يرتكبون حماقة الزنا بسهولة كإقدام بعض العزّاب عليها. وكنا نود أن نسمع من فضيلتك أن القضية تكمن في الحرمان والجشع. حرمان الشباب من أدنى وأبسط مقومات الإقدام على مشروع اسمه تأسيس أسرة. فالشاب محروم، والشابة محرومة من ابسط إمكانيات المساهمة في هذا المشروع النبيل. ليس لديهما شيئ. والغريزة لا تنتظر، ولا تنسى، دائما تذكر بنفسها، ومن الصعب السيطرة عليها من بداية الحياة حتى نهايتها. إذن المجتمع بأسره شريك في الجريمة.
أنتقل إلى موضوع الجشع؛ واسمح لي أن أبدأ بغلو الأسعار، وندرة بل يمكن القول انعدام الأمل لدى كثير من الشباب والشابات في الحصول على وظيفة تعين على المساهمة في المشروع النبيل. وبودي ان أسألك سؤالا سنتقابل أنا وأنت أمام البارئ عز وجل حين أسألك إياه وحين تجيبنى عليه. والسؤال يقول: هل لو دفع كل منا زكاة ماله بأمانة وإخلاص، وسُخِِرَت الزكاة لتسهيل الزواج ورفع مستوى الحياة للفقراء والمحتاجين. زكاة المال في العالم الإسلامي كله يساء استخدامها (طبعا إن دُفعت)، فنصف ما يدفع يذهب لموظفين يشرفون على إنفاق الزكاة، والنصف الآخر لا يعلم مصيره إلا الله، حتى الراسخون في العلم لا يعلمون من مصيره شيئا. لا يكفي أن يُعطى لامرأة محتاجة مساعدة بخسة لا تكفيها أسبوع، أو إعطاء مُقعدٍ مساعدة تُخَدِّر فقرة يوما أو بعض يوم. الزكاة يجب أن تكون ملجأً ومعينا دائما للمحتاجين، وليست حقنة مؤقتة يافضيلة الشيخ.
المجرم هو من حرم الشاب والشابة من وظيفة، والمجرم من يطلب مهرا لابنته يفوق إمكانية من يتقدم لخطبتها. طلب المهر العالي هو التصريح المثالي للخوض في الرذيلة سرا، وبالتالي تزايد اللقطاء.
(وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ)، (الشورى، 30)
الحل سهلا إذا أردنا حماية المجتمعات: تسهيل الزواج، والحيلولة دون تسهيل الطلاق والخلع.
الأمور يافضيلة الشيخ مرتبطة ببعضها ارتباطا عضويا متينا.
على المسلمين في العالم الإسلامي نشر العدل في مجتمعاتهم، والمساواة، والتكافل، والحريات، والحقوق، وبناء الفرد الصالح، والشرطي الصالح، والمسؤول الصالح، وقبل كل شيئ بناء مؤسسات الرقابة على كل ذلك.
فاللي بده يتجوز وما معه المهر اروح هو اعنس لكن معرس ومفلس ما بصير المفروض مع هذا الغلى لازم اصير مهر العروس اقل شيئ5000دينار(كل اشي ارتفع باستثناء العروس كل ما باله بنزل سعرها يا حرام)
بس شباب اليوم بدهم عروس ببلاش وبمهر يلاش حتى يقدر اطلق باريحيه ودور على راسه
فيا اخ جامعي اذا انت جامعي مثل ما ابتحكي بتقول هيك على مين العتب
فاللي بده يتجوز وما معه المهر اروح هو اعنس لكن معرس ومفلس ما بصير المفروض مع هذا الغلى لازم اصير مهر العروس اقل شيئ5000دينار(كل اشي ارتفع باستثناء العروس كل ما باله بنزل سعرها يا حرام)
بس شباب اليوم بدهم عروس ببلاش وبمهر يلاش حتى يقدر اطلق باريحيه ودور على راسه
فيا اخ جامعي اذا انت جامعي مثل ما ابتحكي بتقول هيك على مين العتب
وفي اكثر
لكن انا كمان بعرف ناس بجوزوا بناتهم ب 500 واقل !!!!!!!!!
والله العظيم يااخوان بعرف في فمدينة معان بالذات خاصة البنات الملتزمات (يعني الشيخات)اللي لابسات الخمار مهورهم من 300 الى 500 هو صحيح في منهم بشطح بالمهور للخيال منهم بس اللي بدور اهناك بلاقي ومش بس هيك بعرف واحد كمان طلب وحده معهوش مصاري وكان مهرها 300 اتدين عشان يتجوز وساهمت معاه واتنازلتله عن اكثير من لوازم الدار
يعني هو الواحد طاير؟اكيد الزلمة لما بيتجوز ماراح ايقصر في داره ويجيب بدون ماحدا يطلب منه بس الناس سبحان الله بدها مايكرويف وصاله ام 2000 ومابدري شو كمان عشان الشباب تزني واتكب اولادها في الشوارع
عمو:
اذا كنت من مؤيدي اتفاقية سيداو وبتحاول تروجلها، فخلي الامر مقصور على اهلك ولا تنشر رذيلتك على الناس
هل المهم بالجيزة المرأة تلبس كيلو ذهب ام المهم السترة ؟؟؟؟؟؟