في عصر الأقزام العربية وكلاء الاستعمار و الغزو الأجنبي لديار المسلمين تشهد العجب العجاب. إذ يصور إعلام الأقزام الاحتلال الصهيوني لفلسـطين أمرا مقبولا و يسميه سلاما أو عملية سـلام ثم يسمي مقاومة هذا الاحتلال سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة إرهابا. مثلما يصور إعلام الأقزام الاحتلال الأمريكي للعراق و الاحتلال الروسي لسوريا تعاونا, في حين يسمي مقاومة العراقيين و السوريين لهؤلاء الغزاة إرهابا. ثم يصور إعلام الأقزام وكلاء الاستعمار و الصهيونية في ديار المسلمين قادة عظاما مع فسادهم و إفسادهم و انحلالهم, و عجزهم عن مجرد توفير العيش الكريم لشعوبهم, في حين يصور إعلام الأقزام من يخرج من الشعب إلى الشوارع للاحتجاج على عمالتهم و خيانتهم لدينهم و أوطانهم أو حتى لمجرد الاحتجاج على رفع الأسعار و الضرائب الباهظة إرهابا. أن الزمن الذي يسمي الغزاة و عملائهم أحباباو يسمي المقاومة إرهابا هو حقا زمن العجائب و الغرائب, لكن هاتفا في داخلي يقول أن شمس هؤلاء قد أوشكت على الغروب و أن نجمهم قد أوشك على الأفول و أنه لا بد لهذا الليل من آخر, و دائما يأتي الفجر بعد أحلك ساعات الليل ظلمة, و أن النصر الذي يتأخر يكون كبيرا.
في عصر الأقزام العربية وكلاء الاستعمار و الغزو الأجنبي لديار المسلمين تشهد العجب العجاب. إذ يصور إعلام الأقزام الاحتلال الصهيوني لفلسـطين أمرا مقبولا و يسميه سلاما أو عملية سـلام ثم يسمي مقاومة هذا الاحتلال سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة إرهابا. مثلما يصور إعلام الأقزام الاحتلال الأمريكي للعراق و الاحتلال الروسي لسوريا تعاونا, في حين يسمي مقاومة العراقيين و السوريين لهؤلاء الغزاة إرهابا. ثم يصور إعلام الأقزام وكلاء الاستعمار و الصهيونية في ديار المسلمين قادة عظاما مع فسادهم و إفسادهم و انحلالهم, و عجزهم عن مجرد توفير العيش الكريم لشعوبهم, في حين يصور إعلام الأقزام من يخرج من الشعب إلى الشوارع للاحتجاج على عمالتهم و خيانتهم لدينهم و أوطانهم أو حتى لمجرد الاحتجاج على رفع الأسعار و الضرائب الباهظة إرهابا. أن الزمن الذي يسمي الغزاة و عملائهم أحباباو يسمي المقاومة إرهابا هو حقا زمن العجائب و الغرائب, لكن هاتفا في داخلي يقول أن شمس هؤلاء قد أوشكت على الغروب و أن نجمهم قد أوشك على الأفول و أنه لا بد لهذا الليل من آخر, و دائما يأتي الفجر بعد أحلك ساعات الليل ظلمة, و أن النصر الذي يتأخر يكون كبيرا.
في عصر الأقزام العربية وكلاء الاستعمار و الغزو الأجنبي لديار المسلمين تشهد العجب العجاب. إذ يصور إعلام الأقزام الاحتلال الصهيوني لفلسـطين أمرا مقبولا و يسميه سلاما أو عملية سـلام ثم يسمي مقاومة هذا الاحتلال سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة إرهابا. مثلما يصور إعلام الأقزام الاحتلال الأمريكي للعراق و الاحتلال الروسي لسوريا تعاونا, في حين يسمي مقاومة العراقيين و السوريين لهؤلاء الغزاة إرهابا. ثم يصور إعلام الأقزام وكلاء الاستعمار و الصهيونية في ديار المسلمين قادة عظاما مع فسادهم و إفسادهم و انحلالهم, و عجزهم عن مجرد توفير العيش الكريم لشعوبهم, في حين يصور إعلام الأقزام من يخرج من الشعب إلى الشوارع للاحتجاج على عمالتهم و خيانتهم لدينهم و أوطانهم أو حتى لمجرد الاحتجاج على رفع الأسعار و الضرائب الباهظة إرهابا. أن الزمن الذي يسمي الغزاة و عملائهم أحباباو يسمي المقاومة إرهابا هو حقا زمن العجائب و الغرائب, لكن هاتفا في داخلي يقول أن شمس هؤلاء قد أوشكت على الغروب و أن نجمهم قد أوشك على الأفول و أنه لا بد لهذا الليل من آخر, و دائما يأتي الفجر بعد أحلك ساعات الليل ظلمة, و أن النصر الذي يتأخر يكون كبيرا.
التعليقات
الغزاة أحباب و المقاومة إرهاب
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الغزاة أحباب و المقاومة إرهاب
في عصر الأقزام العربية وكلاء الاستعمار و الغزو الأجنبي لديار المسلمين تشهد العجب العجاب. إذ يصور إعلام الأقزام الاحتلال الصهيوني لفلسـطين أمرا مقبولا و يسميه سلاما أو عملية سـلام ثم يسمي مقاومة هذا الاحتلال سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة إرهابا. مثلما يصور إعلام الأقزام الاحتلال الأمريكي للعراق و الاحتلال الروسي لسوريا تعاونا, في حين يسمي مقاومة العراقيين و السوريين لهؤلاء الغزاة إرهابا. ثم يصور إعلام الأقزام وكلاء الاستعمار و الصهيونية في ديار المسلمين قادة عظاما مع فسادهم و إفسادهم و انحلالهم, و عجزهم عن مجرد توفير العيش الكريم لشعوبهم, في حين يصور إعلام الأقزام من يخرج من الشعب إلى الشوارع للاحتجاج على عمالتهم و خيانتهم لدينهم و أوطانهم أو حتى لمجرد الاحتجاج على رفع الأسعار و الضرائب الباهظة إرهابا. أن الزمن الذي يسمي الغزاة و عملائهم أحباباو يسمي المقاومة إرهابا هو حقا زمن العجائب و الغرائب, لكن هاتفا في داخلي يقول أن شمس هؤلاء قد أوشكت على الغروب و أن نجمهم قد أوشك على الأفول و أنه لا بد لهذا الليل من آخر, و دائما يأتي الفجر بعد أحلك ساعات الليل ظلمة, و أن النصر الذي يتأخر يكون كبيرا.
التعليقات