قال وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، عقب لقائه بنظيره السعودي، ولي ولي العهد، محمد بن سلمان، الأربعاء، إن الولايات المتحدة 'تريد سعودية قوية'.
وأشار'ماتيس'، إلى أن الولايات المتحدة تستطيع تعزيز 'مقاومة السعودية لمواجهة أذى إيران'، مضيفًا في ذات الوقت، أن اجتماعه مع قادة المملكة العربية السعودية قد 'يفتح الباب' لزيارة الرئيس دونالد ترمب للرياض في المستقبل.
وقال الأمير محمد، إن السعودية والولايات المتحدة تعملان معا لمواجهة التحديات في المنطقة، بما فيها 'أنشطة إيران الضارة'، ولجلب الاستقرار لمنطقة باب المندب 'أكثر المضائق أهمية'.
والتقى 'ماتيس' بالعاهل السعودي الملك سلمان، في بداية سلسلة من المحادثات تهدف إلى إعادة تنشيط التحالف بين الرياض وواشنطن في مواجهة عدوهما المشترك، إيران.
وفرض 'ترمب' في فبراير/شباط، عقوبات جديدة على طهران عقب تنفيذها اختبار صاروخ باليستي، وردا على دعمها للمتمردين في اليمن.
ولا تزال وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاغون'، حذرة حيال ما قد تفعله لدعم السعودية.
قال وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، عقب لقائه بنظيره السعودي، ولي ولي العهد، محمد بن سلمان، الأربعاء، إن الولايات المتحدة 'تريد سعودية قوية'.
وأشار'ماتيس'، إلى أن الولايات المتحدة تستطيع تعزيز 'مقاومة السعودية لمواجهة أذى إيران'، مضيفًا في ذات الوقت، أن اجتماعه مع قادة المملكة العربية السعودية قد 'يفتح الباب' لزيارة الرئيس دونالد ترمب للرياض في المستقبل.
وقال الأمير محمد، إن السعودية والولايات المتحدة تعملان معا لمواجهة التحديات في المنطقة، بما فيها 'أنشطة إيران الضارة'، ولجلب الاستقرار لمنطقة باب المندب 'أكثر المضائق أهمية'.
والتقى 'ماتيس' بالعاهل السعودي الملك سلمان، في بداية سلسلة من المحادثات تهدف إلى إعادة تنشيط التحالف بين الرياض وواشنطن في مواجهة عدوهما المشترك، إيران.
وفرض 'ترمب' في فبراير/شباط، عقوبات جديدة على طهران عقب تنفيذها اختبار صاروخ باليستي، وردا على دعمها للمتمردين في اليمن.
ولا تزال وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاغون'، حذرة حيال ما قد تفعله لدعم السعودية.
قال وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، عقب لقائه بنظيره السعودي، ولي ولي العهد، محمد بن سلمان، الأربعاء، إن الولايات المتحدة 'تريد سعودية قوية'.
وأشار'ماتيس'، إلى أن الولايات المتحدة تستطيع تعزيز 'مقاومة السعودية لمواجهة أذى إيران'، مضيفًا في ذات الوقت، أن اجتماعه مع قادة المملكة العربية السعودية قد 'يفتح الباب' لزيارة الرئيس دونالد ترمب للرياض في المستقبل.
وقال الأمير محمد، إن السعودية والولايات المتحدة تعملان معا لمواجهة التحديات في المنطقة، بما فيها 'أنشطة إيران الضارة'، ولجلب الاستقرار لمنطقة باب المندب 'أكثر المضائق أهمية'.
والتقى 'ماتيس' بالعاهل السعودي الملك سلمان، في بداية سلسلة من المحادثات تهدف إلى إعادة تنشيط التحالف بين الرياض وواشنطن في مواجهة عدوهما المشترك، إيران.
وفرض 'ترمب' في فبراير/شباط، عقوبات جديدة على طهران عقب تنفيذها اختبار صاروخ باليستي، وردا على دعمها للمتمردين في اليمن.
ولا تزال وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاغون'، حذرة حيال ما قد تفعله لدعم السعودية.
التعليقات