ثلاثة لافتات جملها عشرات الأشخاص قبيل دخولهم إلى قاعة مركز بن غوريون في العاصمة الصربية ' بلغراد ' . وقد أعاد الحدث إلى مذكرتي مقالاً كنت نشرته في الماضي بعنوان ' صربيا كبرى في البلقان تعني إسرائيل كبرى في الشرق الأوسط ' .
أللافتات مكتوب عليها : ( ألصرب واليهود أخوة ) , ( إمسحوا حماس الإرهابية ) و ( نحن معك يا إسرائيل ) .
ألصهاينة راضون عن حرب الإبادة التي يقودها الغزاة الروس ومرتزقتهم الأصراب وأوعزوا إلى وكلائهم من العرب والإسلامويين للتهافت خلف بوتين . كما وجروا ترمب إلى ذات الحظيرة فقلل من العداء الأمريكي البروتستنتي لروسيا الأورثوذكسية . وهكذا بدا أفول الإمبراطورية الصهيو - سوروسية الماسونية في العالم التي كانت تستعيض عن الإبادة بغرس عبدة الشيطان والشاذين والمتحولين جنسياً ورواد الكازينوهات والأندية الليلية في المناصب السيادية .
إسرائيل ترغب في الإبادة ولا ترغب في بقاء حكم الكازينو للجامع .
ثلاثة لافتات جملها عشرات الأشخاص قبيل دخولهم إلى قاعة مركز بن غوريون في العاصمة الصربية ' بلغراد ' . وقد أعاد الحدث إلى مذكرتي مقالاً كنت نشرته في الماضي بعنوان ' صربيا كبرى في البلقان تعني إسرائيل كبرى في الشرق الأوسط ' .
أللافتات مكتوب عليها : ( ألصرب واليهود أخوة ) , ( إمسحوا حماس الإرهابية ) و ( نحن معك يا إسرائيل ) .
ألصهاينة راضون عن حرب الإبادة التي يقودها الغزاة الروس ومرتزقتهم الأصراب وأوعزوا إلى وكلائهم من العرب والإسلامويين للتهافت خلف بوتين . كما وجروا ترمب إلى ذات الحظيرة فقلل من العداء الأمريكي البروتستنتي لروسيا الأورثوذكسية . وهكذا بدا أفول الإمبراطورية الصهيو - سوروسية الماسونية في العالم التي كانت تستعيض عن الإبادة بغرس عبدة الشيطان والشاذين والمتحولين جنسياً ورواد الكازينوهات والأندية الليلية في المناصب السيادية .
إسرائيل ترغب في الإبادة ولا ترغب في بقاء حكم الكازينو للجامع .
ثلاثة لافتات جملها عشرات الأشخاص قبيل دخولهم إلى قاعة مركز بن غوريون في العاصمة الصربية ' بلغراد ' . وقد أعاد الحدث إلى مذكرتي مقالاً كنت نشرته في الماضي بعنوان ' صربيا كبرى في البلقان تعني إسرائيل كبرى في الشرق الأوسط ' .
أللافتات مكتوب عليها : ( ألصرب واليهود أخوة ) , ( إمسحوا حماس الإرهابية ) و ( نحن معك يا إسرائيل ) .
ألصهاينة راضون عن حرب الإبادة التي يقودها الغزاة الروس ومرتزقتهم الأصراب وأوعزوا إلى وكلائهم من العرب والإسلامويين للتهافت خلف بوتين . كما وجروا ترمب إلى ذات الحظيرة فقلل من العداء الأمريكي البروتستنتي لروسيا الأورثوذكسية . وهكذا بدا أفول الإمبراطورية الصهيو - سوروسية الماسونية في العالم التي كانت تستعيض عن الإبادة بغرس عبدة الشيطان والشاذين والمتحولين جنسياً ورواد الكازينوهات والأندية الليلية في المناصب السيادية .
إسرائيل ترغب في الإبادة ولا ترغب في بقاء حكم الكازينو للجامع .
التعليقات