أصدرت دائرة الإفتاء العام، الأحد، بيانا حول حملة 'طلق مرتك' عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واصفة إياها 'بالاستهتار والاستهزاء بالأسرة والمرأة'، ومعتبرة ذلك أمراً مخالفاً لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش، وتالياً نص البيان:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد،، فالزواج نعمة من الله سبحانه وتعالى على عباده، وسنة الأنبياء والأولياء، تستحق الشكر والامتنان، لا الجحود والنكران؛ إذ هو المكون الأول للأسرة الصالحة، واللبنة الأساسية في صلاح المجتمعات وتمام نسيجها.
ومن هنا تنبه دائرة الإفتاء العام إلى أن ما يشاع عند بعض الناس من حملة تخص الطلاق، ليست سوى استهتارًا واستهزاءً بالأسرة والمرأة، وهذا أمر مخالف لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش.
وإن مثل هذه الحملة ليس لها مقصد حضاري يصب في مصالح العباد سوى العبث برابط الزواج الوثيق، وإشغال الناس عن قضاياهم المهمة التي تتمثل في البناء والتنمية والعلم والعمل.
والله سبحانه وتعالى يقول: {وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 231]. ويقول تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة: 229]. والله تعالى أعلم.
أصدرت دائرة الإفتاء العام، الأحد، بيانا حول حملة 'طلق مرتك' عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واصفة إياها 'بالاستهتار والاستهزاء بالأسرة والمرأة'، ومعتبرة ذلك أمراً مخالفاً لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش، وتالياً نص البيان:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد،، فالزواج نعمة من الله سبحانه وتعالى على عباده، وسنة الأنبياء والأولياء، تستحق الشكر والامتنان، لا الجحود والنكران؛ إذ هو المكون الأول للأسرة الصالحة، واللبنة الأساسية في صلاح المجتمعات وتمام نسيجها.
ومن هنا تنبه دائرة الإفتاء العام إلى أن ما يشاع عند بعض الناس من حملة تخص الطلاق، ليست سوى استهتارًا واستهزاءً بالأسرة والمرأة، وهذا أمر مخالف لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش.
وإن مثل هذه الحملة ليس لها مقصد حضاري يصب في مصالح العباد سوى العبث برابط الزواج الوثيق، وإشغال الناس عن قضاياهم المهمة التي تتمثل في البناء والتنمية والعلم والعمل.
والله سبحانه وتعالى يقول: {وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 231]. ويقول تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة: 229]. والله تعالى أعلم.
أصدرت دائرة الإفتاء العام، الأحد، بيانا حول حملة 'طلق مرتك' عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واصفة إياها 'بالاستهتار والاستهزاء بالأسرة والمرأة'، ومعتبرة ذلك أمراً مخالفاً لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش، وتالياً نص البيان:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد،، فالزواج نعمة من الله سبحانه وتعالى على عباده، وسنة الأنبياء والأولياء، تستحق الشكر والامتنان، لا الجحود والنكران؛ إذ هو المكون الأول للأسرة الصالحة، واللبنة الأساسية في صلاح المجتمعات وتمام نسيجها.
ومن هنا تنبه دائرة الإفتاء العام إلى أن ما يشاع عند بعض الناس من حملة تخص الطلاق، ليست سوى استهتارًا واستهزاءً بالأسرة والمرأة، وهذا أمر مخالف لمقاصد الإسلام التي جاءت بصيانة الأسرة وحمايتها عن كل عبث وطيش.
وإن مثل هذه الحملة ليس لها مقصد حضاري يصب في مصالح العباد سوى العبث برابط الزواج الوثيق، وإشغال الناس عن قضاياهم المهمة التي تتمثل في البناء والتنمية والعلم والعمل.
والله سبحانه وتعالى يقول: {وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 231]. ويقول تعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة: 229]. والله تعالى أعلم.
التعليقات
ان قرارات الحكومه المتلاحقه منذ شهر والتي مست معيشة المواطن وحياته بشكل غير مسبوق
واستهتارها بهذا المواطن
هي اشد واقوى من حمله على مواقع التواصل الاجتماعي لانها قرارات نافذه ستطبق غصبا عن الراضي والزعلان
لم نسمع لكم صوتا وللم تستشهدوا بايات الله
اصلا اذا ذهبتم الى معرفة اسباب الطلاق ستروا ان غالبيتها تعود لوضع اقتصادي صعب يمر به الزوجان اللذان حلما بحياه طيبه وورديه واصطدموا على ارض الواقع بانه جحيم
الافتاء يجب ان يتصدى للقرارات الحكومبه المجحفه التي جعلت حياة الناس لا تطاق وجعلهم يعتقدون ان بالطلاق خلاص لبعض مشاكلهم وهمومهم
حرموا على الحكومات ما تفعله بالناس وكيف تقتلهم قتلا بطيئا اليس القتل حرام وازهاق النفس البشريه جريمه يا افتاء
يجب على الافتاء معرفة سبب الطلاق المرتفع
وكيفية علاجه