لم يخل بيان سياسي داخل الوطن أو خارجه من قبل ثلة من ابناء جلدتنا ممن عليهم علامة سؤال, من توجيه انتقادات لاذعة للسياسة الأردنية, الأمر الذي يدعوني إلى طرح التساؤل التالي عليهم : لماذا وجد الأردن؟ .
أعود فأقول أن هذه الانتقادات اللاذعة أحيانا, والموجعة أحيانا أخرى, والمفبركة في الحالتين, هي تبرير للإخفاقات التي تطال مصادرها, سواء أكانوا دولا أم أشخاصا أم هيئات أم أحزابا, فشرف عظيم وكبير للأردن بان يكون مصدر اخاقاتهم , وفشل مخططاتهم, والشرف الأعظم لجلالة الملك لأنه مسئول عن كل الإخفاقات التي يمر بها الإرهابيون وزمرهم الفاشلة من المطبلين والمزمرين, والذين نعترف لانفسنا بأنهم سببوا للوطن بعض الإزعاج, إلا أنه ما زال يواصل مسيرته نحو البناء بخطى ثابتة, لأن شعبه تعلموا من حكم التاريخ الهاشمي على الأشياء بأن الافعال وحدها هي التي تُكتب وليست الشعارات الطنانة, كالتي يمتهنها اليوم بعضا من أصحاب الرؤى الضيقة, والنظرة القصيرة, لتنفيذ مخططات لصالح عدو ما, أو لوضع عراقيل في طريق الوطن الذي لم يتطلع يوما إلى الخلف إلا بمقدار ما يستفيد من ذلك لصناعة المستقبل.
فقد اكتشف جلالة الملك ببعد نظره المغزى الرئيس الذي يرمي إليه هولاء الأبالسة, الذين نراهم يدافعون عن حقوق العباد وهم لقوتهم سارقون, ويشتمون الغرب وسياساته وأولادهم من جامعاته يتخرجون, ويطلبون عدم التعاون مع الأعداء وباعوا لهم الارض وصيفوا في منتجعاته بثمنها, وتحولوا بعدها كهان لسرقة خبز الجوعى, لانهم تخصصوا بايذاء الاردن وشعبه.
فكفى معارضة, وكفى تخندقا خلف شعارات طنانة وملفقة ومزورة فالاردن اليوم بحاجة لمن يبكي معه لا من يضحك عليه, فاتركوا هذا الوطن بعيدا عن المهاترات ليعيش أطفاله احرارا بزمن لا يعترف الا بالاقوياء .
فنحن في الاردن اليوم وكما قال جلالته غير مرة, ما عدنا في الأردن للغير مطايا, ولا عقول ابنائنا أوعية يصّب بها الخبثاء الفاسد من الأفكار والمخططات, ولا عادت أدمغتنا مكّبا للنفايات, وما عدنا نأكل من تلك الشعارات , ونغمّس لقمتنا بألاوهام والخرافات .
لقد فُضح جلالته أمر هولاء بحنكته والتفاف ابناء الشعب الاردني حول قيادته الحكيمة في ظل ظروف أصعب من تلك التي تمر اليوم على الأردن, فأزاح جلالته الغشاوة عن العين والتي حاول بعض المدلسين من الذين عقدوا ألوية البدع وأطلقوا عقال الفتنة تزيينها وزركشتها وتلميعها لمآرب خارجية.
فعلى أولئك الذين دأبوا على تزيين جراح والآم الأردنيين لا للبكاء عليهم, بل ليصنعوا منها مناظر تزين بيوتهم وتسر الناظرين, فلو كان السلام مع اسرائيل سهلا كما يروج له خبثاء الازمات , فلماذا قتل إذا اسحق رابين؟.
فعلى العرب جميعا ان يتذكروا بأنه عندما عُين ساطع ألحصري السوري الأصل, اليمني المولد, وزيرا للتربية والتعليم في العراق في العهد الهاشمي , وأراد تعيين سوريين كمعلمين, جوبه قراره بالرفض, وخرج الآلاف من المتظاهرين العراقيين يرفعون شعارات ( نعم للوحدة ولا للتوظيف) , أعرفتم الآن: لماذا وجد الأردن؟ .
فلقد وجد ليلتحف بسمائه, ويأكل من خيراته, وينام في حجره , ويسكن في أحشاء أرضه, من ضاقت بهم أوطانهم, وتعرضوا للذل والاضطهاد على أيدي قادتهم, فطوبى للأردن الذي ما كان يوما إلا اكبر من حجمه.
وقفة للتأمل "الشعب الاردني يردد لناكري الجميل ومثيري الفتنة ومشعوذي الاوطان ,وبائعي الشعارات, وسماسرة الارض المبيوعة:
(( نحن لم نَطعن الضمير ولكن ** بقنانا احتمى طعين الضمير)).
*عضو اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين
لم يخل بيان سياسي داخل الوطن أو خارجه من قبل ثلة من ابناء جلدتنا ممن عليهم علامة سؤال, من توجيه انتقادات لاذعة للسياسة الأردنية, الأمر الذي يدعوني إلى طرح التساؤل التالي عليهم : لماذا وجد الأردن؟ .
أعود فأقول أن هذه الانتقادات اللاذعة أحيانا, والموجعة أحيانا أخرى, والمفبركة في الحالتين, هي تبرير للإخفاقات التي تطال مصادرها, سواء أكانوا دولا أم أشخاصا أم هيئات أم أحزابا, فشرف عظيم وكبير للأردن بان يكون مصدر اخاقاتهم , وفشل مخططاتهم, والشرف الأعظم لجلالة الملك لأنه مسئول عن كل الإخفاقات التي يمر بها الإرهابيون وزمرهم الفاشلة من المطبلين والمزمرين, والذين نعترف لانفسنا بأنهم سببوا للوطن بعض الإزعاج, إلا أنه ما زال يواصل مسيرته نحو البناء بخطى ثابتة, لأن شعبه تعلموا من حكم التاريخ الهاشمي على الأشياء بأن الافعال وحدها هي التي تُكتب وليست الشعارات الطنانة, كالتي يمتهنها اليوم بعضا من أصحاب الرؤى الضيقة, والنظرة القصيرة, لتنفيذ مخططات لصالح عدو ما, أو لوضع عراقيل في طريق الوطن الذي لم يتطلع يوما إلى الخلف إلا بمقدار ما يستفيد من ذلك لصناعة المستقبل.
فقد اكتشف جلالة الملك ببعد نظره المغزى الرئيس الذي يرمي إليه هولاء الأبالسة, الذين نراهم يدافعون عن حقوق العباد وهم لقوتهم سارقون, ويشتمون الغرب وسياساته وأولادهم من جامعاته يتخرجون, ويطلبون عدم التعاون مع الأعداء وباعوا لهم الارض وصيفوا في منتجعاته بثمنها, وتحولوا بعدها كهان لسرقة خبز الجوعى, لانهم تخصصوا بايذاء الاردن وشعبه.
فكفى معارضة, وكفى تخندقا خلف شعارات طنانة وملفقة ومزورة فالاردن اليوم بحاجة لمن يبكي معه لا من يضحك عليه, فاتركوا هذا الوطن بعيدا عن المهاترات ليعيش أطفاله احرارا بزمن لا يعترف الا بالاقوياء .
فنحن في الاردن اليوم وكما قال جلالته غير مرة, ما عدنا في الأردن للغير مطايا, ولا عقول ابنائنا أوعية يصّب بها الخبثاء الفاسد من الأفكار والمخططات, ولا عادت أدمغتنا مكّبا للنفايات, وما عدنا نأكل من تلك الشعارات , ونغمّس لقمتنا بألاوهام والخرافات .
لقد فُضح جلالته أمر هولاء بحنكته والتفاف ابناء الشعب الاردني حول قيادته الحكيمة في ظل ظروف أصعب من تلك التي تمر اليوم على الأردن, فأزاح جلالته الغشاوة عن العين والتي حاول بعض المدلسين من الذين عقدوا ألوية البدع وأطلقوا عقال الفتنة تزيينها وزركشتها وتلميعها لمآرب خارجية.
فعلى أولئك الذين دأبوا على تزيين جراح والآم الأردنيين لا للبكاء عليهم, بل ليصنعوا منها مناظر تزين بيوتهم وتسر الناظرين, فلو كان السلام مع اسرائيل سهلا كما يروج له خبثاء الازمات , فلماذا قتل إذا اسحق رابين؟.
فعلى العرب جميعا ان يتذكروا بأنه عندما عُين ساطع ألحصري السوري الأصل, اليمني المولد, وزيرا للتربية والتعليم في العراق في العهد الهاشمي , وأراد تعيين سوريين كمعلمين, جوبه قراره بالرفض, وخرج الآلاف من المتظاهرين العراقيين يرفعون شعارات ( نعم للوحدة ولا للتوظيف) , أعرفتم الآن: لماذا وجد الأردن؟ .
فلقد وجد ليلتحف بسمائه, ويأكل من خيراته, وينام في حجره , ويسكن في أحشاء أرضه, من ضاقت بهم أوطانهم, وتعرضوا للذل والاضطهاد على أيدي قادتهم, فطوبى للأردن الذي ما كان يوما إلا اكبر من حجمه.
وقفة للتأمل "الشعب الاردني يردد لناكري الجميل ومثيري الفتنة ومشعوذي الاوطان ,وبائعي الشعارات, وسماسرة الارض المبيوعة:
(( نحن لم نَطعن الضمير ولكن ** بقنانا احتمى طعين الضمير)).
*عضو اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين
لم يخل بيان سياسي داخل الوطن أو خارجه من قبل ثلة من ابناء جلدتنا ممن عليهم علامة سؤال, من توجيه انتقادات لاذعة للسياسة الأردنية, الأمر الذي يدعوني إلى طرح التساؤل التالي عليهم : لماذا وجد الأردن؟ .
أعود فأقول أن هذه الانتقادات اللاذعة أحيانا, والموجعة أحيانا أخرى, والمفبركة في الحالتين, هي تبرير للإخفاقات التي تطال مصادرها, سواء أكانوا دولا أم أشخاصا أم هيئات أم أحزابا, فشرف عظيم وكبير للأردن بان يكون مصدر اخاقاتهم , وفشل مخططاتهم, والشرف الأعظم لجلالة الملك لأنه مسئول عن كل الإخفاقات التي يمر بها الإرهابيون وزمرهم الفاشلة من المطبلين والمزمرين, والذين نعترف لانفسنا بأنهم سببوا للوطن بعض الإزعاج, إلا أنه ما زال يواصل مسيرته نحو البناء بخطى ثابتة, لأن شعبه تعلموا من حكم التاريخ الهاشمي على الأشياء بأن الافعال وحدها هي التي تُكتب وليست الشعارات الطنانة, كالتي يمتهنها اليوم بعضا من أصحاب الرؤى الضيقة, والنظرة القصيرة, لتنفيذ مخططات لصالح عدو ما, أو لوضع عراقيل في طريق الوطن الذي لم يتطلع يوما إلى الخلف إلا بمقدار ما يستفيد من ذلك لصناعة المستقبل.
فقد اكتشف جلالة الملك ببعد نظره المغزى الرئيس الذي يرمي إليه هولاء الأبالسة, الذين نراهم يدافعون عن حقوق العباد وهم لقوتهم سارقون, ويشتمون الغرب وسياساته وأولادهم من جامعاته يتخرجون, ويطلبون عدم التعاون مع الأعداء وباعوا لهم الارض وصيفوا في منتجعاته بثمنها, وتحولوا بعدها كهان لسرقة خبز الجوعى, لانهم تخصصوا بايذاء الاردن وشعبه.
فكفى معارضة, وكفى تخندقا خلف شعارات طنانة وملفقة ومزورة فالاردن اليوم بحاجة لمن يبكي معه لا من يضحك عليه, فاتركوا هذا الوطن بعيدا عن المهاترات ليعيش أطفاله احرارا بزمن لا يعترف الا بالاقوياء .
فنحن في الاردن اليوم وكما قال جلالته غير مرة, ما عدنا في الأردن للغير مطايا, ولا عقول ابنائنا أوعية يصّب بها الخبثاء الفاسد من الأفكار والمخططات, ولا عادت أدمغتنا مكّبا للنفايات, وما عدنا نأكل من تلك الشعارات , ونغمّس لقمتنا بألاوهام والخرافات .
لقد فُضح جلالته أمر هولاء بحنكته والتفاف ابناء الشعب الاردني حول قيادته الحكيمة في ظل ظروف أصعب من تلك التي تمر اليوم على الأردن, فأزاح جلالته الغشاوة عن العين والتي حاول بعض المدلسين من الذين عقدوا ألوية البدع وأطلقوا عقال الفتنة تزيينها وزركشتها وتلميعها لمآرب خارجية.
فعلى أولئك الذين دأبوا على تزيين جراح والآم الأردنيين لا للبكاء عليهم, بل ليصنعوا منها مناظر تزين بيوتهم وتسر الناظرين, فلو كان السلام مع اسرائيل سهلا كما يروج له خبثاء الازمات , فلماذا قتل إذا اسحق رابين؟.
فعلى العرب جميعا ان يتذكروا بأنه عندما عُين ساطع ألحصري السوري الأصل, اليمني المولد, وزيرا للتربية والتعليم في العراق في العهد الهاشمي , وأراد تعيين سوريين كمعلمين, جوبه قراره بالرفض, وخرج الآلاف من المتظاهرين العراقيين يرفعون شعارات ( نعم للوحدة ولا للتوظيف) , أعرفتم الآن: لماذا وجد الأردن؟ .
فلقد وجد ليلتحف بسمائه, ويأكل من خيراته, وينام في حجره , ويسكن في أحشاء أرضه, من ضاقت بهم أوطانهم, وتعرضوا للذل والاضطهاد على أيدي قادتهم, فطوبى للأردن الذي ما كان يوما إلا اكبر من حجمه.
وقفة للتأمل "الشعب الاردني يردد لناكري الجميل ومثيري الفتنة ومشعوذي الاوطان ,وبائعي الشعارات, وسماسرة الارض المبيوعة:
(( نحن لم نَطعن الضمير ولكن ** بقنانا احتمى طعين الضمير)).
*عضو اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين
التعليقات
لا تؤاخذوا هذا ا... فلا زالت مرارة سحب مقاله غصة في حلقه، فلقد سارع لطبخ مقال اخر كغيره من مقالاته الجوفاء، طبخه في مطبخه العفن، وسارع باظهاره ، وهذا اكبر دليل على انه شخص سطحي والكلام لديه كثير .
"
وتحياتي للكاتب خالد محادين .
اشكرك على سحب مقالك السابق وهذا ان دل انما يدل على حسن خلقك وانك نهنم باراء كل من يقرأ لك وتقبل النقد البناء
الكاتب العزيز : الحق يقال انك موهوب في الكتابة وعندك قدرة جيده لايصال المعلومة ولكن المواضيع التي تنتقيها باعتقادي انها ليست موفقة فمثلا هذا المقال تريد ان تمدح فيه سيد البلاد واحب ان اقول لك بكل صدق ان هنالك كثيرا من اصحاب الاقلام همهم الاول والاخير هو مدح سيد البلاد امليين ان يجدوا لهم متسعا في اقبية الدوار الرابع او في احد الوزارات فالتملق بالنسبه اليهم هو الطريق الوحيد للوصول الى السلطة والمال لا غير . انك ابن عشيرة اصيله وجذورك تضرب في باطن الارض واوراقك تعانق السماء فلا تخشى شيئا لاتخشى الى الله واجعل قلمك هذا سيفا مسلطا على رقاب الفاسدين والمفسدين واكتب عن كل القضايا التي تهم المواطن بالدرجة الاولى كالفقر والبطالة وتدني الرواتب وكثرة الضرائب وتردي الحياة حتى وصل الامر بعد ان باعوا كل شيء فاجأنا الفايز ابن الاردن يبيع دمائنا لنا
اين قلمك يا قرعاني جرده وحارب به ستجد ان الشعب الاردني بل العربي كله يتابع الصحف لكي يقرأ مقالاتك لانني اتوسم فيك ان تكون مصطفى البكري للاردن
الصحيفة الموقرة : شكرا لنشر التعليق
ودمتم
اشكرك على سحب مقالك السابق وهذا ان دل انما يدل على حسن خلقك وانك نهنم باراء كل من يقرأ لك وتقبل النقد البناء
الكاتب العزيز : الحق يقال انك موهوب في الكتابة وعندك قدرة جيده لايصال المعلومة ولكن المواضيع التي تنتقيها باعتقادي انها ليست موفقة فمثلا هذا المقال تريد ان تمدح فيه سيد البلاد واحب ان اقول لك بكل صدق ان هنالك كثيرا من اصحاب الاقلام همهم الاول والاخير هو مدح سيد البلاد امليين ان يجدوا لهم متسعا في اقبية الدوار الرابع او في احد الوزارات فالتملق بالنسبه اليهم هو الطريق الوحيد للوصول الى السلطة والمال لا غير . انك ابن عشيرة اصيله وجذورك تضرب في باطن الارض واوراقك تعانق السماء فلا تخشى شيئا لاتخشى الى الله واجعل قلمك هذا سيفا مسلطا على رقاب الفاسدين والمفسدين واكتب عن كل القضايا التي تهم المواطن بالدرجة الاولى كالفقر والبطالة وتدني الرواتب وكثرة الضرائب وتردي الحياة حتى وصل الامر بعد ان باعوا كل شيء فاجأنا الفايز ابن الاردن يبيع دمائنا لنا
اين قلمك يا قرعاني جرده وحارب به ستجد ان الشعب الاردني بل العربي كله يتابع الصحف لكي يقرأ مقالاتك لانني اتوسم فيك ان تكون مصطفى البكري للاردن
الصحيفة الموقرة : شكرا لنشر التعليق
ودمتم
ثم ان الكاتب لم يقل بان بيت الشعر له وهذا يدفعني للقول بان تعليقك كان مبتورا ومنصب على شخص الكاتب وهي ليست المرة الاولى اذ طالعت لك تعليقات تدل على انك طبل اجوف وفارغ , والفارغ هو الذي يعرف من كتابته.
يبدوا بان كتابة القرعان تخيفك وتدعوك للقلق فاذا كنت اردنيا بحق وتخاف عليه فما هو الدافع لتعليقك , فتعليقك نابع من قلب غير اردني.
لا تلتفت يا اخي احمد الى التفاهات المقصود منها ثنيك عن الكتابة.
ارجوا ان تبقوا في حدود خلافكم مع الكاتب واتركوا الاتحاد وشأنه لانه لا علاقة له بكم , ولكون الكاتب عضوا فيه ويفتخر بانه عضوا به فهذا من حقه وتعبه, وللعلم فالكاتب له اكثر من 9 مؤلفات على مستوى عالي وتدرس مؤلفاته كما بين لنا وتابعناه على جوجل في اكثر من عشرين جامعة اردنية وعربية .
دعكم من اللعب غير المثمر , هذا ما اقتضته الحقيقة وتحية لكم مرة اخرى.راجيا ان لا تفكر بأن الاتحاد سينما تشتري اليه تذكرة بنصف دينار, فهو للمجتهدين وللادباء فقط.
دير بالك تفكر بان اردني نظيف وغيرك خائن فنحن من تعليقاتك ادناك.
اما انت يا كاتب المقال فلك الاحترام على مواضيعك الهامة ودعك من هولاء فان للوطن رجال اذا ناداهم الوطن لبوا ندائه وهناك من يرغب بالاراتزاق من الاردن فقط.
ارجوا ان تعلق على المقالة فاذا كنت خائفا من بيت الشعر انه يعنيك فهذا شأنك , وانا احد الذين احتمى بالاردن يوم تم طردنا من فلسطين , فالكاتب لم ياتي بشيء مستغرب , ثم انني انحني له باجلال لانه يدافع عن وطنه وهذا اقل ما يفعله الانسان فتحية له من الاعماق , اما انت يا خليل السالم فراجع نفسك الف مرة فالحقد يغمرك وهذا ظاهر من تعليقك
فالكلام النتن يستحق ان يرد عليه بنفس صياغته .
اخي عبدالله الرفاعي انا لم اتطرق لاحد في مقالاتي ولكن هناك تحسس من بعض الاخوة الكرام لما اطرح, وقد قلت اكثر من مرة بانني اخاطب في مقالاتي الاردنيين فمن شاء ان يكون اردنيا فلا خلاف معه , ومن لم يرد الاعتراف بالاردن فعليه الذهاب الى سوريا ولبنان والعراق والسودان فهناك قد يجد ما عجز الاردن عن اعطائه له ولاهله.
اخي عبدالله الرفاعي لا تتوقع يوما انت وغيرك من المنتقدين او المادحين ان انزل الى لغة السوق حتى لو انزل المعلقون شتائمهم في شخصي فسأترفع لاسباب اخدم بها وطني , فتصور يا اخي عبدالله حتى وانا اشتم لم اغير حبي للاردن لان هناك الالاف يتابعوننا عبر الانترنت.
تحية من شهداء معركة الكرامة وتحية من شهداء معركة السموع وتحية لشهداء ايلول الاحمر وتحيةمن شهداء حرب معركة جنين وتحية من شهداء معركة القنيطرة وتحية من شهداء هاييتي وافغانستان لكل من يقف على ارض الاردن من الشرفاء فقط,
ما اجمل الخيانة وما اجمل العمالة اذا كانت تصب في صالح الوطن واهله!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إن كل إنسان لدية ذرة احترام لذاته لا بد أن يقلع عن التعليق على هذا المخلوق أو قراءة "مخرجاته".
وعليكم أن تعلموا علم اليقين أن أمثال هذا الشخص لا رصيد لهم، ولذلك فهو يقف كنموذج على الخواء فيحاول ملئ فراغه وانعدام وزنه النوعي بإضافة "عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين". لا ولم أر غيره يضع مثل تلك العبارة. من المثالب التي يمكن أن يخجل منها بقية أعضاء الاتحاد أن شخصا مثل القرعان عضو بهذا الاتحاد وعلى هذه الدرجة من المحدودية والتخبط والإساءة للأردن وللعرب جميعا.
لا أختلف مع بعض المعلقين على مقرفته هذه أو على مخاز أخرى سكبها على صفحات "جراسا"، لا أختلف معهم أنه قاصر وعاجز عن التمييز، ووصولي من الطراز المخز.
************* أرجوكم، احتراما من كل إنسان لذاته، أن تطلّقوا بالثلاث التعليق على مكاره هذا الشخص.
************* لا جدوى من نصيحته، فقد علقت ناصحا في السابق، واكتشفت أنني غارق في الخطأ.
************* اتركوه، يكتب مهازله ومخازيه لوحده، سيجف بعد ذلك، وسيتطهر الأردن من لصيق بليد يدعي ما ليس له، ويشتم كل شريف، ويتهم كل بريئ.
************* طلّثوا مساوئ القرعان طلاقا بائنا لا رجعة عنه وسترون النتيجة الإيجابية، ولكم أطيب التحية مني.
إن كل إنسان لدية ذرة احترام لذاته لا بد أن يقلع عن التعليق على هذا المخلوق أو قراءة "مخرجاته".
وعليكم أن تعلموا علم اليقين أن أمثال هذا الشخص لا رصيد لهم، ولذلك فهو يقف كنموذج على الخواء فيحاول ملئ فراغه وانعدام وزنه النوعي بإضافة "عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين". لا ولم أر غيره يضع مثل تلك العبارة. من المثالب التي يمكن أن يخجل منها بقية أعضاء الاتحاد أن شخصا مثل القرعان عضو بهذا الاتحاد وعلى هذه الدرجة من المحدودية والتخبط والإساءة للأردن وللعرب جميعا.
لا أختلف مع بعض المعلقين على مقرفته هذه أو على مخاز أخرى سكبها على صفحات "جراسا"، لا أختلف معهم أنه قاصر وعاجز عن التمييز، ووصولي من الطراز المخز.
************* أرجوكم، احتراما من كل إنسان لذاته، أن تطلّقوا بالثلاث التعليق على مكاره هذا الشخص.
************* لا جدوى من نصيحته، فقد علقت ناصحا في السابق، واكتشفت أنني غارق في الخطأ.
************* اتركوه، يكتب مهازله ومخازيه لوحده، سيجف بعد ذلك، وسيتطهر الأردن من لصيق بليد يدعي ما ليس له، ويشتم كل شريف، ويتهم كل بريئ.
************* طلّثوا مساوئ القرعان طلاقا بائنا لا رجعة عنه وسترون النتيجة الإيجابية، ولكم أطيب التحية مني.
اترك الادب والثقافة لاهلها فلكل منا شأن يغنيه انا مع الوطن حتى لو اعتبرتني جاسوسا وليس لصا
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
إن من كمال الأنسان ان لا يكون متفق عليه بالاجماع...فما من شخصية على مر التاريح اتفق الناس على حبها...حتى رسول الله صلى الله عليه و سلم....فهناك من يحبه و يكرمه...و هناك من يسبه و يشتمه.....فالأمر طبيعي و يدل على حاله صحية منطقية سببها تعارض الافكار و تقاطع التوجهات و تعاكس الاراء!
و لكن المحزن الخزي في الامر...أنني الاحظ ان من ينتقد الاستاذ احمد...لا يبين سبب انتقاده بناء على ما المقاله....بل أنني اشتم رائحة موقف عدائي مسبق تجاهه من دون إبداء أسباب!
فأقول للجميع.......محبين او مبغضين لأحمد القرعان.....إن كان ما يكتبه هو خرط قتاد و فارغ بندق...فلماذا تضيع وقتك في قراءة ما يكتب؟؟؟؟؟
و إن كان هناك اختلاف في الرأي في ما يجود به قلم الاستاذ القرعان......فالأصل هو حسن الظن و إنزال الناس منازلهم لا ان يسفه رأيه تبعا للهوى و الكراهية و حب إظهار الذات......
لإانت يا أخي الفاضل يا من تقرأ لما يكتبه احمد القرعان......أسألك بالله العظيم أن تعلق على كتاباته لا على شخصه...فإن كان هناك بينك و بينه خلاف...فليس موقع جراسا هو موقع لتصفية الحسابات الشخصية............
قطعا, سيقول السفهاء من الناس أنني ذات الكاتب احمد القرعان متقمصا شخصية لايهام النسا بأن هناك من يدافع عنه...و لكنني لست الكاتب...فالكاتب -كما يعرفه من عاشره و جاوره- ليس جيانا خوافا حتى يختبأ وراء اسماء موزرة كما يفعل بعض المعلقين على مقالاته هنا......و كلن أحسبه و الله حسيبه رجلا بكل ا تعنيه الكلمة ولا يسكت لسانه في الذود عهن حياض وطنه و شرفه و ربعه و عشيرته!
فاتق الله يا من همت بكراهية الاردن.....فما موقفك ضد الاستاد احمد الا لانه يدافع عن وطنه و عن فلسطين التي قضمها الكيان الصهيوني!
عاش الاردن...عاش الاردن...عاش الاردن...و عاش أبو الحسين!
و لاتظن ان الكاتب خفاش ظلام مثلك يخفي نفسه بأسماء مستعارة حتى يرد على الصراصير التي تسكن مجاري المياه و مستنقعات الحقد!
اتق الله..............ولا
و لاتظن ان الكاتب خفاش ظلام مثلك يخفي نفسه بأسماء مستعارة حتى يرد على الصراصير التي تسكن مجاري المياه و مستنقعات الحقد!
اتق الله..............ولا
الاخ الكاتب انا اتفق معك ببعض ماكتبت واختلف معك بأن ليس جميع كتاب المعارضه او رموز المعارضه هم ذو اجندة ضد المصلحه او هم على خلاف مع وطنهم الاردن00
وارغب بطرح السؤال علك وعلى من قام بتأييد مقالتك بالمطلق00هل المعارضه بالاردن هي السبب بالفساد وهدر الطاقات وبيع مقدرات وطننا 000 ام هم رجال الحكومات والمؤسسات الرسميه المدعوميين ومن لف لفهم تطبيلآ وتمجيدآ 000 الاخ احمد اتمنى ان لاتفهم سؤالي خطاء
مرة أخرى من فمك أدينك، أنت القرعان. وفي ما كتبت ما يعبر بصراحة أنك القرعان.
ما في داعي تستغفل الناس، صدقني أن جميع المعلقين أذكى منك على الأقل عشر (10) مرات.
اود ان اشكرك على كلمات الشكر الجميلة التي لا استحقها والتي إن دلت فانما تدل على الخلق الرفيع الذي يتميز به اخوان خضرا , واضيف على ما تفضلت به بالقول انني معك جملة وتفصيلا بأن من افسد الوطن ومؤسساته هم من يتباكى عليه اليوم من كبار مسؤولي الدولة, واحب ان اشير لاخي سياج ليس كل كتابنا مفوضين يعملون باسم السفارات الغربية والدولية بل هناك من يمثل مدرسة لامثالي اتعلم منه وانهل من مدرسته الوطنية ما يجعلني اسير على خط الوطن.
اشكرك اخي سياج فان ردي على القراء هو احترام لكم جميعا فانا عندما اغشتم والعن من يسبني ويتعرض لي بالنقيصة فكأنما اشتم الخيرين امثالكم.
واود أن اوضح لاخي سياج بأنني انا من يطلب انزال التعليقات التي تتناولني بما ليس لي احتراما لمن يطالع مقالاتي. راجيا وعبر تحياتي لاخي سياج من المعلقين ان يتقوا الله في وطنهم العزيز وان تكون التعليقات تعكس صورة الوطن حتى لو كانت ضد المقالة , فما شأن والدتي يرحمها الله التي شتمها احد القراء يوما تحت حجة الحرية , فالحرية تعني ان احترم حريتك وشخصك حتى لو كان على طرفي نقيض.
مرة اخرى شكرا اخي سياج متمنيا لك الموفقية.