نضال سلامة - تصوير محمد النواطير- على أعتاب نفحات أيام العتق من النيران في رمضان الفضيل والخير ، وقفت هذه الفتاة على عتبات أبو الأردنيين الحاني جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين بعد أن سدت الأبواب في وجهها، راجية أن يشملها بجميل كرمه بإنقاذ حياة والدها الذي ليس لها بعد الله تعالى إلا هو .
الفتاة ميمونة الهباهبة ، ومن دموع عيونها تُرى الحسرة من الخوف على فراق والدها الذي خدم 25 عاما في صفوف القوات المسلحة ، وها هو الآن طريح الفراش لإصابته بجلطة في القدم اليسرى في العام 1998 أدت الى حدوث انسدادات في الشريانات اللمفاوية ، وانتفاخ القدم بشكل جعله عاجز عن الحركة .
ميمونة وهي تروي لنا المأساة معززة بالصور والتقارير ذكرت لـ'جراسا' أنها قامت بمراجعة الخدمات الطبية الملكية واحتصلت على آخر تقرير في العام 1998 أنه علاج والدها غير متوفر بالأردن ، ولابد من علاجه بأقصى سرعة في الخارج ، ومنذ ذلك الحين وهي تقوم بالمراجعة لوالدها ولكن جميع محاولاتها باءت بالفشل ولم تصل لأصحاب القرار ، وغلقت الأبواب في وجهها ، وهي الآن أملها الوحيد بسيد البلاد المفدى أن يحقق أمنيتها بعلاج والدها في الخارج.
وتقول ميمونة أنها قدمت عددا من المذكرات للقوات المسلحة و للديوان الملكي ناشدت خلالها بحرّ الدموع أن تمتد يد معطاءة لإنقاذ والدها ، وها هي تنتظر طوق النجاة من أب الأردنيين الحاني .
نضع أمام بيت الأردنيين العامر و الجهات المعنية معاناة الفتاة ميمونة موثقة بالفيديو ونحن ثقة بأن بيت الأردنيين ممثلا بالقائد الأعلى لن يردها صفر اليدين.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات الخاصة بميمونة ووالدها تمهيدا لتقديمها للجهات المعنية.
نضال سلامة - تصوير محمد النواطير- على أعتاب نفحات أيام العتق من النيران في رمضان الفضيل والخير ، وقفت هذه الفتاة على عتبات أبو الأردنيين الحاني جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين بعد أن سدت الأبواب في وجهها، راجية أن يشملها بجميل كرمه بإنقاذ حياة والدها الذي ليس لها بعد الله تعالى إلا هو .
الفتاة ميمونة الهباهبة ، ومن دموع عيونها تُرى الحسرة من الخوف على فراق والدها الذي خدم 25 عاما في صفوف القوات المسلحة ، وها هو الآن طريح الفراش لإصابته بجلطة في القدم اليسرى في العام 1998 أدت الى حدوث انسدادات في الشريانات اللمفاوية ، وانتفاخ القدم بشكل جعله عاجز عن الحركة .
ميمونة وهي تروي لنا المأساة معززة بالصور والتقارير ذكرت لـ'جراسا' أنها قامت بمراجعة الخدمات الطبية الملكية واحتصلت على آخر تقرير في العام 1998 أنه علاج والدها غير متوفر بالأردن ، ولابد من علاجه بأقصى سرعة في الخارج ، ومنذ ذلك الحين وهي تقوم بالمراجعة لوالدها ولكن جميع محاولاتها باءت بالفشل ولم تصل لأصحاب القرار ، وغلقت الأبواب في وجهها ، وهي الآن أملها الوحيد بسيد البلاد المفدى أن يحقق أمنيتها بعلاج والدها في الخارج.
وتقول ميمونة أنها قدمت عددا من المذكرات للقوات المسلحة و للديوان الملكي ناشدت خلالها بحرّ الدموع أن تمتد يد معطاءة لإنقاذ والدها ، وها هي تنتظر طوق النجاة من أب الأردنيين الحاني .
نضع أمام بيت الأردنيين العامر و الجهات المعنية معاناة الفتاة ميمونة موثقة بالفيديو ونحن ثقة بأن بيت الأردنيين ممثلا بالقائد الأعلى لن يردها صفر اليدين.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات الخاصة بميمونة ووالدها تمهيدا لتقديمها للجهات المعنية.
نضال سلامة - تصوير محمد النواطير- على أعتاب نفحات أيام العتق من النيران في رمضان الفضيل والخير ، وقفت هذه الفتاة على عتبات أبو الأردنيين الحاني جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين بعد أن سدت الأبواب في وجهها، راجية أن يشملها بجميل كرمه بإنقاذ حياة والدها الذي ليس لها بعد الله تعالى إلا هو .
الفتاة ميمونة الهباهبة ، ومن دموع عيونها تُرى الحسرة من الخوف على فراق والدها الذي خدم 25 عاما في صفوف القوات المسلحة ، وها هو الآن طريح الفراش لإصابته بجلطة في القدم اليسرى في العام 1998 أدت الى حدوث انسدادات في الشريانات اللمفاوية ، وانتفاخ القدم بشكل جعله عاجز عن الحركة .
ميمونة وهي تروي لنا المأساة معززة بالصور والتقارير ذكرت لـ'جراسا' أنها قامت بمراجعة الخدمات الطبية الملكية واحتصلت على آخر تقرير في العام 1998 أنه علاج والدها غير متوفر بالأردن ، ولابد من علاجه بأقصى سرعة في الخارج ، ومنذ ذلك الحين وهي تقوم بالمراجعة لوالدها ولكن جميع محاولاتها باءت بالفشل ولم تصل لأصحاب القرار ، وغلقت الأبواب في وجهها ، وهي الآن أملها الوحيد بسيد البلاد المفدى أن يحقق أمنيتها بعلاج والدها في الخارج.
وتقول ميمونة أنها قدمت عددا من المذكرات للقوات المسلحة و للديوان الملكي ناشدت خلالها بحرّ الدموع أن تمتد يد معطاءة لإنقاذ والدها ، وها هي تنتظر طوق النجاة من أب الأردنيين الحاني .
نضع أمام بيت الأردنيين العامر و الجهات المعنية معاناة الفتاة ميمونة موثقة بالفيديو ونحن ثقة بأن بيت الأردنيين ممثلا بالقائد الأعلى لن يردها صفر اليدين.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات الخاصة بميمونة ووالدها تمهيدا لتقديمها للجهات المعنية.
التعليقات
الله يحفظه
الرجاء التواصل معي ...
Abuwandik@hotmail.com