... فالوطن ليس سلعة للبيع و الشباب قادم للتغيير !!
نعيش الآن مرحلة مهمة جدا في تاريخ وطننا العزيز ، مرحلة التخطيط في بناء المستقبل و الارتقاء بالاقتصاد الوطني و محاربة الفساد بكل أشكاله ، و التخفيف من معاناة المواطن الأردني البسيط ، و ستكون المرحله القادمه هي الفرصة الأكبر للتغيير ، ونحن نملك مفتاح هذا التغيير ، و هو جيل من الشباب ، يحملون فكرا وطاقة كبيرة للاصلاح والنهوض بالأردن من جديد ...... و كل آمالنا معلقة على هذه الفئة المهمشة ( بكل أسف ) و علينا الاصرار على ان يكون لهم دورا فاعل في المجتمع الاردني .
لماذا تعودنا أن يكون نوابنا من فئة الأغنياء و رجال الأعمال و أبناء المسؤولين فقط و من الجيل القديم الذي لا جديد عنده ، ألا يحق لغيرهم من أبناء الطبقة العامة البسيطة الجلوس على كرسي النيابة !!؟
ماذا قدم حيتان المجالس النيابية السابقة ( الذين مللنا وجوههم على مدار كل تلك السنين ) و هم اما مليونيرية أو أصحاب شركات أو رجال أعمال ، للناس البسطاء و عامة الشعب، و هل هم فعلا يحسون بمعاناتهم ، كما يحسها و يعرفها ابن الطبقة العامة البسيطة ؟؟
فنحن لا نرى تلك الوجوه المخملية ، الا ما قبل الانتخابات بأيام قليلة ، ليس لحبهم بالناخبين و الشعب ، بل لشراء الأصوات بمالهم الأسود ، مستغلين حالة البسطاء و المساكين ، و بعد ذلك لا ترى منهم أحدا ، فالوطن ليس سلعة للبيع ، و المواطن ليس سلما تركبونه و تصعدوا عليه متى شئتم ، فعذرا أيها التجار و المقاولين !!
كفانا استهتارا و لامبالاة بموضوع الأنتخابات و شخصية من ننتخب و تاريخه و ما قدمه للوطن ، و لنضع مصالحنا الشخصية جانبا و نبتعد عن الفئوية و الطائفية ، و نضع مصلحة الوطن في المقدمة ،و لننتخب من يقوم على مصلحة وطننا و مصلحة الشعب من أبناء الشعب ، فلنعطي دورا للجيل الواعد المثقف من الشباب ( بغض النظر عن وضعه المادي ) و سيكون التغيير للأفضل انشاءالله . و قد أكد جلالة سيدنا في أكثر من مناسبة و خطاب ، بأن التغيير و المستقبل سيكون بيد جيل الشباب الواعي المثقف و يجب علينا مساندتهم .
أقولها لكم .. الدور القادم للشباب المثقف من عامة الشعب ، و هم عنوان التغيير لأننا نعلم تماما انهم يحتاجون لفرصة لا اكثر ، وان لا تقتل امالهم وعزائمهم .... فلندعمهم و نقف معهم، و يدا بيد سنصل و سيكون التغيير للأفضل في رسم لوحة جميلة ، ألوانها جميع أطياف الشعب الأردني و اطارها حب الأردن و الولاء للعرش الهاشمي .
... فالوطن ليس سلعة للبيع و الشباب قادم للتغيير !!
نعيش الآن مرحلة مهمة جدا في تاريخ وطننا العزيز ، مرحلة التخطيط في بناء المستقبل و الارتقاء بالاقتصاد الوطني و محاربة الفساد بكل أشكاله ، و التخفيف من معاناة المواطن الأردني البسيط ، و ستكون المرحله القادمه هي الفرصة الأكبر للتغيير ، ونحن نملك مفتاح هذا التغيير ، و هو جيل من الشباب ، يحملون فكرا وطاقة كبيرة للاصلاح والنهوض بالأردن من جديد ...... و كل آمالنا معلقة على هذه الفئة المهمشة ( بكل أسف ) و علينا الاصرار على ان يكون لهم دورا فاعل في المجتمع الاردني .
لماذا تعودنا أن يكون نوابنا من فئة الأغنياء و رجال الأعمال و أبناء المسؤولين فقط و من الجيل القديم الذي لا جديد عنده ، ألا يحق لغيرهم من أبناء الطبقة العامة البسيطة الجلوس على كرسي النيابة !!؟
ماذا قدم حيتان المجالس النيابية السابقة ( الذين مللنا وجوههم على مدار كل تلك السنين ) و هم اما مليونيرية أو أصحاب شركات أو رجال أعمال ، للناس البسطاء و عامة الشعب، و هل هم فعلا يحسون بمعاناتهم ، كما يحسها و يعرفها ابن الطبقة العامة البسيطة ؟؟
فنحن لا نرى تلك الوجوه المخملية ، الا ما قبل الانتخابات بأيام قليلة ، ليس لحبهم بالناخبين و الشعب ، بل لشراء الأصوات بمالهم الأسود ، مستغلين حالة البسطاء و المساكين ، و بعد ذلك لا ترى منهم أحدا ، فالوطن ليس سلعة للبيع ، و المواطن ليس سلما تركبونه و تصعدوا عليه متى شئتم ، فعذرا أيها التجار و المقاولين !!
كفانا استهتارا و لامبالاة بموضوع الأنتخابات و شخصية من ننتخب و تاريخه و ما قدمه للوطن ، و لنضع مصالحنا الشخصية جانبا و نبتعد عن الفئوية و الطائفية ، و نضع مصلحة الوطن في المقدمة ،و لننتخب من يقوم على مصلحة وطننا و مصلحة الشعب من أبناء الشعب ، فلنعطي دورا للجيل الواعد المثقف من الشباب ( بغض النظر عن وضعه المادي ) و سيكون التغيير للأفضل انشاءالله . و قد أكد جلالة سيدنا في أكثر من مناسبة و خطاب ، بأن التغيير و المستقبل سيكون بيد جيل الشباب الواعي المثقف و يجب علينا مساندتهم .
أقولها لكم .. الدور القادم للشباب المثقف من عامة الشعب ، و هم عنوان التغيير لأننا نعلم تماما انهم يحتاجون لفرصة لا اكثر ، وان لا تقتل امالهم وعزائمهم .... فلندعمهم و نقف معهم، و يدا بيد سنصل و سيكون التغيير للأفضل في رسم لوحة جميلة ، ألوانها جميع أطياف الشعب الأردني و اطارها حب الأردن و الولاء للعرش الهاشمي .
... فالوطن ليس سلعة للبيع و الشباب قادم للتغيير !!
نعيش الآن مرحلة مهمة جدا في تاريخ وطننا العزيز ، مرحلة التخطيط في بناء المستقبل و الارتقاء بالاقتصاد الوطني و محاربة الفساد بكل أشكاله ، و التخفيف من معاناة المواطن الأردني البسيط ، و ستكون المرحله القادمه هي الفرصة الأكبر للتغيير ، ونحن نملك مفتاح هذا التغيير ، و هو جيل من الشباب ، يحملون فكرا وطاقة كبيرة للاصلاح والنهوض بالأردن من جديد ...... و كل آمالنا معلقة على هذه الفئة المهمشة ( بكل أسف ) و علينا الاصرار على ان يكون لهم دورا فاعل في المجتمع الاردني .
لماذا تعودنا أن يكون نوابنا من فئة الأغنياء و رجال الأعمال و أبناء المسؤولين فقط و من الجيل القديم الذي لا جديد عنده ، ألا يحق لغيرهم من أبناء الطبقة العامة البسيطة الجلوس على كرسي النيابة !!؟
ماذا قدم حيتان المجالس النيابية السابقة ( الذين مللنا وجوههم على مدار كل تلك السنين ) و هم اما مليونيرية أو أصحاب شركات أو رجال أعمال ، للناس البسطاء و عامة الشعب، و هل هم فعلا يحسون بمعاناتهم ، كما يحسها و يعرفها ابن الطبقة العامة البسيطة ؟؟
فنحن لا نرى تلك الوجوه المخملية ، الا ما قبل الانتخابات بأيام قليلة ، ليس لحبهم بالناخبين و الشعب ، بل لشراء الأصوات بمالهم الأسود ، مستغلين حالة البسطاء و المساكين ، و بعد ذلك لا ترى منهم أحدا ، فالوطن ليس سلعة للبيع ، و المواطن ليس سلما تركبونه و تصعدوا عليه متى شئتم ، فعذرا أيها التجار و المقاولين !!
كفانا استهتارا و لامبالاة بموضوع الأنتخابات و شخصية من ننتخب و تاريخه و ما قدمه للوطن ، و لنضع مصالحنا الشخصية جانبا و نبتعد عن الفئوية و الطائفية ، و نضع مصلحة الوطن في المقدمة ،و لننتخب من يقوم على مصلحة وطننا و مصلحة الشعب من أبناء الشعب ، فلنعطي دورا للجيل الواعد المثقف من الشباب ( بغض النظر عن وضعه المادي ) و سيكون التغيير للأفضل انشاءالله . و قد أكد جلالة سيدنا في أكثر من مناسبة و خطاب ، بأن التغيير و المستقبل سيكون بيد جيل الشباب الواعي المثقف و يجب علينا مساندتهم .
أقولها لكم .. الدور القادم للشباب المثقف من عامة الشعب ، و هم عنوان التغيير لأننا نعلم تماما انهم يحتاجون لفرصة لا اكثر ، وان لا تقتل امالهم وعزائمهم .... فلندعمهم و نقف معهم، و يدا بيد سنصل و سيكون التغيير للأفضل في رسم لوحة جميلة ، ألوانها جميع أطياف الشعب الأردني و اطارها حب الأردن و الولاء للعرش الهاشمي .
التعليقات