خاص- رائده الشلالفه - قد لا يختلف اثنان على شخصية رئيس الديوان الملكي السابق د. باسم عوض الله بأنها الشخصية الاكثر جدلا في الساحة السياسية وحتى الشعبية.
وبعد مضي الرجل من منصبه كرئيس للديوان الملكي قبل نحو عام، بقيت التكهنات قائمة حول احتمالية عودته الى الواجهة السياسية، في حين شغل البعض بتشريح شخص عوض الله بتحليلات وتشخيصات تصل حدود البطش، بيد ان أصوات قالت بضرورة عقلنة الطروحات التي أحاطت به من حيث قراءة المناخ السياسي ابان تسلمه لمنصبه في الديوان، وما عزاه البعض بأن أذرع الحكومة ورجال السياسية اصطادوا اسماك عوض الله بمياه عكرة كان من شأنها إفساد جهوده في تعزيز المؤسسية وبناء آليات إنقاذ اقتصادي إصلاحي، بينما في الجانب الاخر نادت أصوات بتنحيته عن المشهد السياسي برمته وذلك لاعتبارات زخمة بعضها سياسي واخر شخصي بحت يخص المكانة المتقدمة التي حظي بها لدى الملك الامر الذي لم يرق لآخرين ممن رأوا في خطى الليبرالية متجددة الانفاس مفاهيم عصية على استيعابهم فكانت حربا عشواء من قبلهم استخدمت فيها ادوات اعلامية واخرى جيوسياسية !!
وللوقوف اكثر علىة ماهية الرجل، طالما برز تساؤل غير بريء يقول بحقيقة وجود حملة شرسة لابعاده عن القصر، وهل كان عوض الله مستهدفا من قبل تيار للان لم تتضح معالمه بالنسبة للصالون السياسي بعد، بيد ان متابعون لا زالوا للان يقولون بوجود تيار غير معلن يتعاطى مع مكونات المشهد السياسي الاردني من وراء حجاب ويترصد باي حراك من شأنه قد يبلور لما هو خادم وفاعل للمرحلة الاردنية القادمة !!
بين ليلة وضحاها انقسم الشارع الاردني حول عوض الله بين ناقم ومدافع، وذلك ازاء قضية تتمحور حول علاقته باحد القيادات الفلسطينية/بصائب عريقات في قضية تجارة البشر والتي اتفق المناوئون والمعارضون لشخصه بأنها سيناريو مكشوف لا زال للان غير مقنع، زاد في ذلك تماهيه والموازاة مع الخط الملكي نحو رؤية اصلاحية بعيدة تماما عن معادلة استغلال المنصب والوظيفة، وبالتزامن مع تسجيله رقما قياسيا في شغل المناصب الحكومية مقارنة بالفترة الزمنية التي احتوت تغيرات مفصلية في المشهد الحكومي الرسمي، ثارت جملة من الاراء توزعت بين رافض ومناؤى وبين مؤيد ومبارك لخطواته، الا انه اثار ريبة وتوجّس البعض من أفكاره ومشاريعه وانفتاحه على الاميركيين وعلى دولة الكيان خاصة خلال تسلمه منسق اللجنة العليا الاردنية الاسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام وما إثير عقبها من شائعات وحقائق وسواليف !!
ولم يكن خافيا موقف المناوئون والمؤيدون الذين اتفقوا كذلك في ان شخص باسم عوض الله كان جديرا بالثقة التي منحت له وهو الشاب الذكي النشيط الذي يمتلك ديناميكية أهلته لأن يكون محاورا يجيد التفاوض والاقناع ويحظى بالقبول والاحترام في الصالونات السياسية وهو قد تسلم مناصب حساسة عدة كان اهمها وزارة التخطيط والتي عمل خلال تسلمه لحقيبتها باتجاه يخدم "معضلة" عجز المديونية فكان صاحب الطرح القائل بضرورة ان تكون وزارة المالية كدائرة محاسبة تبعا لحقيقة ان الموازنة العامة هي من اختصاص سياسة الدولة، ولا يجوز ان تترك لوزير المالية ولمجلس الوزراء أحقية ان يحدد ملامحها الامر الذي لم يرق لكثيرين ممن هم في مناصب على تماس بعمل وزارة المالية !!
حراك باسم عوض الله في كثير من المحطات الداخلية، فتح "عش الدبابير" عليه، بالموازاة مع ما كان يراه من مؤشرات تقول بعدم رضى سيد البلاد على الاداء والمنجز الحكومي للحكومة الراحلة، سيما بتعارضها مع سياسة الاصلاح تجاه اهم الملفات الوطنية - الملف الاقتصادي – الذي يسير بخطى متعثرة وسالبة على المصلحة الوطنية كان من شأن هذا التعثر بأن قاد الى اتخاذ قرارات مست كيان الدولة ، فنشط د.عوض الله باتجاه محاربة البيروقراطية الحكومية والمؤسسية يسانده في ذلك بما يتمتع به من صفات تتوافق ومتطلبات المرحلة من ضرورة توافر شخصية حكومية قيادية تمتلك "كاريزما" لها وقعها على افراد فريق الـ "مع" بالتساوي على ما يفرزه ذلك الوقع على فريق الـ "ضد" !!
"كاريزما" عوض الله طغت على المشهد السياسي أبان ظهوره في مركز القرار قبل خمسة أعوام - ولا زال - كظاهرة لافتة زاد فيها حداثة سن الرجل ذي الدماء الشابة، والتي انعكست جليا على الحراك الحكومي الداخلي
في الجانب الاخر، نشطت أصوات نيابية تجاه كيل اتهامات وفيرة على شخص د.عوض الله، ابرزها تحميله مسؤولية الخصخصة في البلاد رغم أن هذه التوجهات شهدتها حكومات متعاقبة سبقت ظهوره كوزير ورئيس للديوان هذا بالاضافة الى ما جوبه به ولاؤه من تشكيك احجم الرجل في الرد عليه مما اسهم في احترامه من الخصوم قبل الحلفاء، كما ظهر جليا ان ما تعرض له من هجوم هو نتيجة انحياز سياسي سرعان ما تمت ادانة "الحملة" اثره والتي اجتهد منظموها على عنونة خطوطها من تهم تقول بضلوعه بالمهادنة تجاه طروحات وصفت قناتها بانها تصب في "تفكيك" الاردن وما تبعها من تهم تورطه بصفقات بيع اراض مؤسسات الدولة، ولا انتهاء بتهمة الاتجار بالبشر، اذ سرعان ما تبين بأنها حملة منظمة و مدروسة صبت حممها على رأس الرجل الذي لم يكن مذنبا بفكره التكنوقراطي الخادم لفكرة الدولة الحديثة .
ولا يخفى على احد بأن ما أثير ضد د.عوض الله من عواصف تسلم زمامها ابان حكومة د.بدران نيابيون واعيان بما يعرف حينها بوثيقة الـ 47 توقيعا والتي انتقدت اداءه وفريقه الاقتصادي كان على إثرها ان قدم استقالته كوزير للتخطط، الا ان القيادة الهاشمية الشابة ارتأت حقيقة الموقف ليبادر جلالته بتوجيه رسالتين مهمتين، أحداهما إلى رئيس وزرائه الأكاديمي والعالم والمثقف عدنان بدران رفض فيها "اغتيال الشخصية"، والثانية إلى الوزير الشاب المستقيل من وزارة التخطيط باسم عوض الله "مثنيا فيها على أدائه وعطائه لوطنه"، وتمنى الملك لعوض الله راحة في منزله وحياته الشخصية "إلى أن يأتي الظرف المناسب"، الى ان عين د. عوض الله مديرا لمكتبه الخاص، وذلك في سبيل تحقيق الرؤية الملكية المتفردة وبمنأى عما يثار في "كواليس" الصالونات السياسية بيد ان عودة باسم عوض الله إلى الواجهة وبقرار شخصي من الملك كان مؤشرا حساسا ونافذا يقضي بضرورة وقف نهج "الكولسات" تجاه شخوص الواجهة السياسية الاردنية الرفيعة !
المناؤون "اللاتكنقراطيون" بدورهم لم يقرأوا رسالة د.عوض الله التي طالما وضعها عنوان بارزا في تصريحاته بأن جلالة الملك يمثل اللبنة الاساسية الاولى والركيزة الاهم في الإصلاح والتغيير في البلاد، تلك الرسالة التي كانت النهج الابرز والاهم لحراكه الرسمي ابان تسلمه المناصب الهامة التي تقلدها، في حين أعاد "اللاتكنوقراطيون" أنفسهم كرة عدم استيعاب تلك الرسالة إزاء الدرس الملكي الذي تم التعامل خلاله مع شخص د.عوض الله بالثقة المدروسة والثاقبة، الا ان المشار اليهم – اللاتكنوقراطيون" تجاوزوا فيما بينهم خطوطا حمراء في معادلة غير موفقة لذلك التجاوز سيما اذا عرفنا انها عملية تجاوز لم تكن بإدراك وحنكة من قبلهم او بعلمهم .. وتلك كانت مصيبة أعظم.
ولا انتهاءٍ .. بقي أن نقول بأن "مريدي" عوض الله تجمعهم الرؤية ذاتها، والذين يجمعهم قاسم مشترك في ان البلاد تعاني "أزمة" حقيقية تتمثل في وجود عملية استفحال لمبدأ (من ليس معي فهو ضدي) مع ما ينطوي تحت ذلك المبدأ من تعارض للمصالح والمكتسبات والتكسّبات التي وجد اصحابها في شخص د.عوض الله حجر عثرة !!
السيرة الذاتية - باسم عوض الله - مواليد 1964 - وزير الاقتصاد ــ ابريل 2005 - وزير التخطيط والتعاون الدولي - اكتوبر - فبراير 2005. - طرح برنامج التحول الاقتصادي الاجتماعي، «حصل على مبلغ 750 مليون دولار اضافي من هيئات العون الدولية لاستثمارها في مجال الإصلاحات». - ترأس الفريق الاقتصادي الوزاري. - عضو اللجنة الوزارية لإصلاح القطاع العام. - عضو اللجنة الوزارية العليا للخصخصة - عضو اللجنة الوطنية ــ الاردن اولاً. - محافظ عن الاردن في مجموعة البنك الدولي. - محافظ عن الاردن في بنك التنمية الاسلامي. - محافظ عن الاردن في الصندوق العربي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية. - نائب رئيس مجلس أمناء صندوق عبدالله الثاني للتنمية. - رئيس لجنة التسيير الاردنية المسؤولة عن تنسيق أعمال قمم المنبر الاقتصادي في الاردن. يونيو ــ أكتوبر 1999 ــ 2001 • مستشار اقتصادي للملك. • مدير الإدارة الاقتصادية بالديوان الملكي. • المنظم الرئيسي للمنبر الوطني الاقتصادي الأول والثاني في الاردن لتحديد أولويات الإصلاح الوطني. • منسق المجلس الاستشاري الاقتصادي الذي يترأسه الملك والموكل إليه صياغة السياسات والاستراتيجيات الخاصة بتحرير الاقتصاد والإصلاحات. الادارية والمالية والتشريعية والقضائية بالاضافة الى تطوير المصادر البشرية والمناطق الريفية بين امور اخرى. • نوفمبر ـ يونيو ـ 1992 – 1999 • مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء • مدير الادارة الاقتصادية في رئاسة الوزراء • كبير المنسقين ومقرر اللجنة الاقتصادية الوزارية. • منسق المجلس الوزاري الأعلى للخصخصة • منسق المجلس الوزاري الأعلى للمفاوضات الاقتصادية • منسق اللجنة العليا الأردنية – الإسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل. • عضو في اللجان الاردنية – الاسرائيلية والاردنية – الفلسطينية الاقتصادية • منسق اللجان الوزارية العليا للقمم الاقتصادية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا التي عقدت في الدار البيضاء وعمان والقاهرة والدوحة. • عضو مجلس ادارة الكهرباء والطاقة الوطنية والشركة العربية للبوتاس – وهايدر – ارجو الاردن وشركة فنادق الارض المقدسة. • يونيو – اكتوبر 1990 – 1991 مدير التنمية المالية وتطوير المشاريع بشركة العمل الجديدة المحدودة بالاردن. • ديسمبر – يونيو 1988 – 1990 مدير مالي لمجموعة شركات اي – دي – جي – او – E.D.G.O لندن المملكة المتحدة • مسؤول عن المحفظة المالية والعقارية التي يفوق حجمها 60 مليون دولار اميركي. • الادارة المالية لممتلكات المجموعة في الشرق الاوسط واوروبا واميركا الشمالية. • تقييم الفرص الاستثمارية بالتعاون مع البنوك الاستثمارية الدولية الكبرى. • اغسطس – ديسمبر 1986 – 1988 حضور فترات تدريبية في نامورا سيكيورتيز ودايو سيكيورتيز وشرويدر وربورغ. حاصل على: 1985 – 1988 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن – دكتوراه في الاقتصاد. 1984 – 1985 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن ماجستير في الاقتصاد بدرجة الشرف. 1981 – 1984 – جامعة جورج تاون – كلية الخدمة الخارجية – واشنطن. بكالوريوس في الخدمة الخارجية والاقتصاد الدولي والتمويل الدولي والتجارة بدرجة الشرف. لديه عدد من البحوث الاقتصادية المهمة حول التحرير الاقتصادي والوضع الاقتصادي في الاردن والضفة الغربية. حاز العديد من الجوائز والاوسمة ويتحدث اللغتين الانكليزية والفرنسية.
خاص- رائده الشلالفه - قد لا يختلف اثنان على شخصية رئيس الديوان الملكي السابق د. باسم عوض الله بأنها الشخصية الاكثر جدلا في الساحة السياسية وحتى الشعبية.
وبعد مضي الرجل من منصبه كرئيس للديوان الملكي قبل نحو عام، بقيت التكهنات قائمة حول احتمالية عودته الى الواجهة السياسية، في حين شغل البعض بتشريح شخص عوض الله بتحليلات وتشخيصات تصل حدود البطش، بيد ان أصوات قالت بضرورة عقلنة الطروحات التي أحاطت به من حيث قراءة المناخ السياسي ابان تسلمه لمنصبه في الديوان، وما عزاه البعض بأن أذرع الحكومة ورجال السياسية اصطادوا اسماك عوض الله بمياه عكرة كان من شأنها إفساد جهوده في تعزيز المؤسسية وبناء آليات إنقاذ اقتصادي إصلاحي، بينما في الجانب الاخر نادت أصوات بتنحيته عن المشهد السياسي برمته وذلك لاعتبارات زخمة بعضها سياسي واخر شخصي بحت يخص المكانة المتقدمة التي حظي بها لدى الملك الامر الذي لم يرق لآخرين ممن رأوا في خطى الليبرالية متجددة الانفاس مفاهيم عصية على استيعابهم فكانت حربا عشواء من قبلهم استخدمت فيها ادوات اعلامية واخرى جيوسياسية !!
وللوقوف اكثر علىة ماهية الرجل، طالما برز تساؤل غير بريء يقول بحقيقة وجود حملة شرسة لابعاده عن القصر، وهل كان عوض الله مستهدفا من قبل تيار للان لم تتضح معالمه بالنسبة للصالون السياسي بعد، بيد ان متابعون لا زالوا للان يقولون بوجود تيار غير معلن يتعاطى مع مكونات المشهد السياسي الاردني من وراء حجاب ويترصد باي حراك من شأنه قد يبلور لما هو خادم وفاعل للمرحلة الاردنية القادمة !!
بين ليلة وضحاها انقسم الشارع الاردني حول عوض الله بين ناقم ومدافع، وذلك ازاء قضية تتمحور حول علاقته باحد القيادات الفلسطينية/بصائب عريقات في قضية تجارة البشر والتي اتفق المناوئون والمعارضون لشخصه بأنها سيناريو مكشوف لا زال للان غير مقنع، زاد في ذلك تماهيه والموازاة مع الخط الملكي نحو رؤية اصلاحية بعيدة تماما عن معادلة استغلال المنصب والوظيفة، وبالتزامن مع تسجيله رقما قياسيا في شغل المناصب الحكومية مقارنة بالفترة الزمنية التي احتوت تغيرات مفصلية في المشهد الحكومي الرسمي، ثارت جملة من الاراء توزعت بين رافض ومناؤى وبين مؤيد ومبارك لخطواته، الا انه اثار ريبة وتوجّس البعض من أفكاره ومشاريعه وانفتاحه على الاميركيين وعلى دولة الكيان خاصة خلال تسلمه منسق اللجنة العليا الاردنية الاسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام وما إثير عقبها من شائعات وحقائق وسواليف !!
ولم يكن خافيا موقف المناوئون والمؤيدون الذين اتفقوا كذلك في ان شخص باسم عوض الله كان جديرا بالثقة التي منحت له وهو الشاب الذكي النشيط الذي يمتلك ديناميكية أهلته لأن يكون محاورا يجيد التفاوض والاقناع ويحظى بالقبول والاحترام في الصالونات السياسية وهو قد تسلم مناصب حساسة عدة كان اهمها وزارة التخطيط والتي عمل خلال تسلمه لحقيبتها باتجاه يخدم "معضلة" عجز المديونية فكان صاحب الطرح القائل بضرورة ان تكون وزارة المالية كدائرة محاسبة تبعا لحقيقة ان الموازنة العامة هي من اختصاص سياسة الدولة، ولا يجوز ان تترك لوزير المالية ولمجلس الوزراء أحقية ان يحدد ملامحها الامر الذي لم يرق لكثيرين ممن هم في مناصب على تماس بعمل وزارة المالية !!
حراك باسم عوض الله في كثير من المحطات الداخلية، فتح "عش الدبابير" عليه، بالموازاة مع ما كان يراه من مؤشرات تقول بعدم رضى سيد البلاد على الاداء والمنجز الحكومي للحكومة الراحلة، سيما بتعارضها مع سياسة الاصلاح تجاه اهم الملفات الوطنية - الملف الاقتصادي – الذي يسير بخطى متعثرة وسالبة على المصلحة الوطنية كان من شأن هذا التعثر بأن قاد الى اتخاذ قرارات مست كيان الدولة ، فنشط د.عوض الله باتجاه محاربة البيروقراطية الحكومية والمؤسسية يسانده في ذلك بما يتمتع به من صفات تتوافق ومتطلبات المرحلة من ضرورة توافر شخصية حكومية قيادية تمتلك "كاريزما" لها وقعها على افراد فريق الـ "مع" بالتساوي على ما يفرزه ذلك الوقع على فريق الـ "ضد" !!
"كاريزما" عوض الله طغت على المشهد السياسي أبان ظهوره في مركز القرار قبل خمسة أعوام - ولا زال - كظاهرة لافتة زاد فيها حداثة سن الرجل ذي الدماء الشابة، والتي انعكست جليا على الحراك الحكومي الداخلي
في الجانب الاخر، نشطت أصوات نيابية تجاه كيل اتهامات وفيرة على شخص د.عوض الله، ابرزها تحميله مسؤولية الخصخصة في البلاد رغم أن هذه التوجهات شهدتها حكومات متعاقبة سبقت ظهوره كوزير ورئيس للديوان هذا بالاضافة الى ما جوبه به ولاؤه من تشكيك احجم الرجل في الرد عليه مما اسهم في احترامه من الخصوم قبل الحلفاء، كما ظهر جليا ان ما تعرض له من هجوم هو نتيجة انحياز سياسي سرعان ما تمت ادانة "الحملة" اثره والتي اجتهد منظموها على عنونة خطوطها من تهم تقول بضلوعه بالمهادنة تجاه طروحات وصفت قناتها بانها تصب في "تفكيك" الاردن وما تبعها من تهم تورطه بصفقات بيع اراض مؤسسات الدولة، ولا انتهاء بتهمة الاتجار بالبشر، اذ سرعان ما تبين بأنها حملة منظمة و مدروسة صبت حممها على رأس الرجل الذي لم يكن مذنبا بفكره التكنوقراطي الخادم لفكرة الدولة الحديثة .
ولا يخفى على احد بأن ما أثير ضد د.عوض الله من عواصف تسلم زمامها ابان حكومة د.بدران نيابيون واعيان بما يعرف حينها بوثيقة الـ 47 توقيعا والتي انتقدت اداءه وفريقه الاقتصادي كان على إثرها ان قدم استقالته كوزير للتخطط، الا ان القيادة الهاشمية الشابة ارتأت حقيقة الموقف ليبادر جلالته بتوجيه رسالتين مهمتين، أحداهما إلى رئيس وزرائه الأكاديمي والعالم والمثقف عدنان بدران رفض فيها "اغتيال الشخصية"، والثانية إلى الوزير الشاب المستقيل من وزارة التخطيط باسم عوض الله "مثنيا فيها على أدائه وعطائه لوطنه"، وتمنى الملك لعوض الله راحة في منزله وحياته الشخصية "إلى أن يأتي الظرف المناسب"، الى ان عين د. عوض الله مديرا لمكتبه الخاص، وذلك في سبيل تحقيق الرؤية الملكية المتفردة وبمنأى عما يثار في "كواليس" الصالونات السياسية بيد ان عودة باسم عوض الله إلى الواجهة وبقرار شخصي من الملك كان مؤشرا حساسا ونافذا يقضي بضرورة وقف نهج "الكولسات" تجاه شخوص الواجهة السياسية الاردنية الرفيعة !
المناؤون "اللاتكنقراطيون" بدورهم لم يقرأوا رسالة د.عوض الله التي طالما وضعها عنوان بارزا في تصريحاته بأن جلالة الملك يمثل اللبنة الاساسية الاولى والركيزة الاهم في الإصلاح والتغيير في البلاد، تلك الرسالة التي كانت النهج الابرز والاهم لحراكه الرسمي ابان تسلمه المناصب الهامة التي تقلدها، في حين أعاد "اللاتكنوقراطيون" أنفسهم كرة عدم استيعاب تلك الرسالة إزاء الدرس الملكي الذي تم التعامل خلاله مع شخص د.عوض الله بالثقة المدروسة والثاقبة، الا ان المشار اليهم – اللاتكنوقراطيون" تجاوزوا فيما بينهم خطوطا حمراء في معادلة غير موفقة لذلك التجاوز سيما اذا عرفنا انها عملية تجاوز لم تكن بإدراك وحنكة من قبلهم او بعلمهم .. وتلك كانت مصيبة أعظم.
ولا انتهاءٍ .. بقي أن نقول بأن "مريدي" عوض الله تجمعهم الرؤية ذاتها، والذين يجمعهم قاسم مشترك في ان البلاد تعاني "أزمة" حقيقية تتمثل في وجود عملية استفحال لمبدأ (من ليس معي فهو ضدي) مع ما ينطوي تحت ذلك المبدأ من تعارض للمصالح والمكتسبات والتكسّبات التي وجد اصحابها في شخص د.عوض الله حجر عثرة !!
السيرة الذاتية - باسم عوض الله - مواليد 1964 - وزير الاقتصاد ــ ابريل 2005 - وزير التخطيط والتعاون الدولي - اكتوبر - فبراير 2005. - طرح برنامج التحول الاقتصادي الاجتماعي، «حصل على مبلغ 750 مليون دولار اضافي من هيئات العون الدولية لاستثمارها في مجال الإصلاحات». - ترأس الفريق الاقتصادي الوزاري. - عضو اللجنة الوزارية لإصلاح القطاع العام. - عضو اللجنة الوزارية العليا للخصخصة - عضو اللجنة الوطنية ــ الاردن اولاً. - محافظ عن الاردن في مجموعة البنك الدولي. - محافظ عن الاردن في بنك التنمية الاسلامي. - محافظ عن الاردن في الصندوق العربي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية. - نائب رئيس مجلس أمناء صندوق عبدالله الثاني للتنمية. - رئيس لجنة التسيير الاردنية المسؤولة عن تنسيق أعمال قمم المنبر الاقتصادي في الاردن. يونيو ــ أكتوبر 1999 ــ 2001 • مستشار اقتصادي للملك. • مدير الإدارة الاقتصادية بالديوان الملكي. • المنظم الرئيسي للمنبر الوطني الاقتصادي الأول والثاني في الاردن لتحديد أولويات الإصلاح الوطني. • منسق المجلس الاستشاري الاقتصادي الذي يترأسه الملك والموكل إليه صياغة السياسات والاستراتيجيات الخاصة بتحرير الاقتصاد والإصلاحات. الادارية والمالية والتشريعية والقضائية بالاضافة الى تطوير المصادر البشرية والمناطق الريفية بين امور اخرى. • نوفمبر ـ يونيو ـ 1992 – 1999 • مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء • مدير الادارة الاقتصادية في رئاسة الوزراء • كبير المنسقين ومقرر اللجنة الاقتصادية الوزارية. • منسق المجلس الوزاري الأعلى للخصخصة • منسق المجلس الوزاري الأعلى للمفاوضات الاقتصادية • منسق اللجنة العليا الأردنية – الإسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل. • عضو في اللجان الاردنية – الاسرائيلية والاردنية – الفلسطينية الاقتصادية • منسق اللجان الوزارية العليا للقمم الاقتصادية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا التي عقدت في الدار البيضاء وعمان والقاهرة والدوحة. • عضو مجلس ادارة الكهرباء والطاقة الوطنية والشركة العربية للبوتاس – وهايدر – ارجو الاردن وشركة فنادق الارض المقدسة. • يونيو – اكتوبر 1990 – 1991 مدير التنمية المالية وتطوير المشاريع بشركة العمل الجديدة المحدودة بالاردن. • ديسمبر – يونيو 1988 – 1990 مدير مالي لمجموعة شركات اي – دي – جي – او – E.D.G.O لندن المملكة المتحدة • مسؤول عن المحفظة المالية والعقارية التي يفوق حجمها 60 مليون دولار اميركي. • الادارة المالية لممتلكات المجموعة في الشرق الاوسط واوروبا واميركا الشمالية. • تقييم الفرص الاستثمارية بالتعاون مع البنوك الاستثمارية الدولية الكبرى. • اغسطس – ديسمبر 1986 – 1988 حضور فترات تدريبية في نامورا سيكيورتيز ودايو سيكيورتيز وشرويدر وربورغ. حاصل على: 1985 – 1988 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن – دكتوراه في الاقتصاد. 1984 – 1985 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن ماجستير في الاقتصاد بدرجة الشرف. 1981 – 1984 – جامعة جورج تاون – كلية الخدمة الخارجية – واشنطن. بكالوريوس في الخدمة الخارجية والاقتصاد الدولي والتمويل الدولي والتجارة بدرجة الشرف. لديه عدد من البحوث الاقتصادية المهمة حول التحرير الاقتصادي والوضع الاقتصادي في الاردن والضفة الغربية. حاز العديد من الجوائز والاوسمة ويتحدث اللغتين الانكليزية والفرنسية.
خاص- رائده الشلالفه - قد لا يختلف اثنان على شخصية رئيس الديوان الملكي السابق د. باسم عوض الله بأنها الشخصية الاكثر جدلا في الساحة السياسية وحتى الشعبية.
وبعد مضي الرجل من منصبه كرئيس للديوان الملكي قبل نحو عام، بقيت التكهنات قائمة حول احتمالية عودته الى الواجهة السياسية، في حين شغل البعض بتشريح شخص عوض الله بتحليلات وتشخيصات تصل حدود البطش، بيد ان أصوات قالت بضرورة عقلنة الطروحات التي أحاطت به من حيث قراءة المناخ السياسي ابان تسلمه لمنصبه في الديوان، وما عزاه البعض بأن أذرع الحكومة ورجال السياسية اصطادوا اسماك عوض الله بمياه عكرة كان من شأنها إفساد جهوده في تعزيز المؤسسية وبناء آليات إنقاذ اقتصادي إصلاحي، بينما في الجانب الاخر نادت أصوات بتنحيته عن المشهد السياسي برمته وذلك لاعتبارات زخمة بعضها سياسي واخر شخصي بحت يخص المكانة المتقدمة التي حظي بها لدى الملك الامر الذي لم يرق لآخرين ممن رأوا في خطى الليبرالية متجددة الانفاس مفاهيم عصية على استيعابهم فكانت حربا عشواء من قبلهم استخدمت فيها ادوات اعلامية واخرى جيوسياسية !!
وللوقوف اكثر علىة ماهية الرجل، طالما برز تساؤل غير بريء يقول بحقيقة وجود حملة شرسة لابعاده عن القصر، وهل كان عوض الله مستهدفا من قبل تيار للان لم تتضح معالمه بالنسبة للصالون السياسي بعد، بيد ان متابعون لا زالوا للان يقولون بوجود تيار غير معلن يتعاطى مع مكونات المشهد السياسي الاردني من وراء حجاب ويترصد باي حراك من شأنه قد يبلور لما هو خادم وفاعل للمرحلة الاردنية القادمة !!
بين ليلة وضحاها انقسم الشارع الاردني حول عوض الله بين ناقم ومدافع، وذلك ازاء قضية تتمحور حول علاقته باحد القيادات الفلسطينية/بصائب عريقات في قضية تجارة البشر والتي اتفق المناوئون والمعارضون لشخصه بأنها سيناريو مكشوف لا زال للان غير مقنع، زاد في ذلك تماهيه والموازاة مع الخط الملكي نحو رؤية اصلاحية بعيدة تماما عن معادلة استغلال المنصب والوظيفة، وبالتزامن مع تسجيله رقما قياسيا في شغل المناصب الحكومية مقارنة بالفترة الزمنية التي احتوت تغيرات مفصلية في المشهد الحكومي الرسمي، ثارت جملة من الاراء توزعت بين رافض ومناؤى وبين مؤيد ومبارك لخطواته، الا انه اثار ريبة وتوجّس البعض من أفكاره ومشاريعه وانفتاحه على الاميركيين وعلى دولة الكيان خاصة خلال تسلمه منسق اللجنة العليا الاردنية الاسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام وما إثير عقبها من شائعات وحقائق وسواليف !!
ولم يكن خافيا موقف المناوئون والمؤيدون الذين اتفقوا كذلك في ان شخص باسم عوض الله كان جديرا بالثقة التي منحت له وهو الشاب الذكي النشيط الذي يمتلك ديناميكية أهلته لأن يكون محاورا يجيد التفاوض والاقناع ويحظى بالقبول والاحترام في الصالونات السياسية وهو قد تسلم مناصب حساسة عدة كان اهمها وزارة التخطيط والتي عمل خلال تسلمه لحقيبتها باتجاه يخدم "معضلة" عجز المديونية فكان صاحب الطرح القائل بضرورة ان تكون وزارة المالية كدائرة محاسبة تبعا لحقيقة ان الموازنة العامة هي من اختصاص سياسة الدولة، ولا يجوز ان تترك لوزير المالية ولمجلس الوزراء أحقية ان يحدد ملامحها الامر الذي لم يرق لكثيرين ممن هم في مناصب على تماس بعمل وزارة المالية !!
حراك باسم عوض الله في كثير من المحطات الداخلية، فتح "عش الدبابير" عليه، بالموازاة مع ما كان يراه من مؤشرات تقول بعدم رضى سيد البلاد على الاداء والمنجز الحكومي للحكومة الراحلة، سيما بتعارضها مع سياسة الاصلاح تجاه اهم الملفات الوطنية - الملف الاقتصادي – الذي يسير بخطى متعثرة وسالبة على المصلحة الوطنية كان من شأن هذا التعثر بأن قاد الى اتخاذ قرارات مست كيان الدولة ، فنشط د.عوض الله باتجاه محاربة البيروقراطية الحكومية والمؤسسية يسانده في ذلك بما يتمتع به من صفات تتوافق ومتطلبات المرحلة من ضرورة توافر شخصية حكومية قيادية تمتلك "كاريزما" لها وقعها على افراد فريق الـ "مع" بالتساوي على ما يفرزه ذلك الوقع على فريق الـ "ضد" !!
"كاريزما" عوض الله طغت على المشهد السياسي أبان ظهوره في مركز القرار قبل خمسة أعوام - ولا زال - كظاهرة لافتة زاد فيها حداثة سن الرجل ذي الدماء الشابة، والتي انعكست جليا على الحراك الحكومي الداخلي
في الجانب الاخر، نشطت أصوات نيابية تجاه كيل اتهامات وفيرة على شخص د.عوض الله، ابرزها تحميله مسؤولية الخصخصة في البلاد رغم أن هذه التوجهات شهدتها حكومات متعاقبة سبقت ظهوره كوزير ورئيس للديوان هذا بالاضافة الى ما جوبه به ولاؤه من تشكيك احجم الرجل في الرد عليه مما اسهم في احترامه من الخصوم قبل الحلفاء، كما ظهر جليا ان ما تعرض له من هجوم هو نتيجة انحياز سياسي سرعان ما تمت ادانة "الحملة" اثره والتي اجتهد منظموها على عنونة خطوطها من تهم تقول بضلوعه بالمهادنة تجاه طروحات وصفت قناتها بانها تصب في "تفكيك" الاردن وما تبعها من تهم تورطه بصفقات بيع اراض مؤسسات الدولة، ولا انتهاء بتهمة الاتجار بالبشر، اذ سرعان ما تبين بأنها حملة منظمة و مدروسة صبت حممها على رأس الرجل الذي لم يكن مذنبا بفكره التكنوقراطي الخادم لفكرة الدولة الحديثة .
ولا يخفى على احد بأن ما أثير ضد د.عوض الله من عواصف تسلم زمامها ابان حكومة د.بدران نيابيون واعيان بما يعرف حينها بوثيقة الـ 47 توقيعا والتي انتقدت اداءه وفريقه الاقتصادي كان على إثرها ان قدم استقالته كوزير للتخطط، الا ان القيادة الهاشمية الشابة ارتأت حقيقة الموقف ليبادر جلالته بتوجيه رسالتين مهمتين، أحداهما إلى رئيس وزرائه الأكاديمي والعالم والمثقف عدنان بدران رفض فيها "اغتيال الشخصية"، والثانية إلى الوزير الشاب المستقيل من وزارة التخطيط باسم عوض الله "مثنيا فيها على أدائه وعطائه لوطنه"، وتمنى الملك لعوض الله راحة في منزله وحياته الشخصية "إلى أن يأتي الظرف المناسب"، الى ان عين د. عوض الله مديرا لمكتبه الخاص، وذلك في سبيل تحقيق الرؤية الملكية المتفردة وبمنأى عما يثار في "كواليس" الصالونات السياسية بيد ان عودة باسم عوض الله إلى الواجهة وبقرار شخصي من الملك كان مؤشرا حساسا ونافذا يقضي بضرورة وقف نهج "الكولسات" تجاه شخوص الواجهة السياسية الاردنية الرفيعة !
المناؤون "اللاتكنقراطيون" بدورهم لم يقرأوا رسالة د.عوض الله التي طالما وضعها عنوان بارزا في تصريحاته بأن جلالة الملك يمثل اللبنة الاساسية الاولى والركيزة الاهم في الإصلاح والتغيير في البلاد، تلك الرسالة التي كانت النهج الابرز والاهم لحراكه الرسمي ابان تسلمه المناصب الهامة التي تقلدها، في حين أعاد "اللاتكنوقراطيون" أنفسهم كرة عدم استيعاب تلك الرسالة إزاء الدرس الملكي الذي تم التعامل خلاله مع شخص د.عوض الله بالثقة المدروسة والثاقبة، الا ان المشار اليهم – اللاتكنوقراطيون" تجاوزوا فيما بينهم خطوطا حمراء في معادلة غير موفقة لذلك التجاوز سيما اذا عرفنا انها عملية تجاوز لم تكن بإدراك وحنكة من قبلهم او بعلمهم .. وتلك كانت مصيبة أعظم.
ولا انتهاءٍ .. بقي أن نقول بأن "مريدي" عوض الله تجمعهم الرؤية ذاتها، والذين يجمعهم قاسم مشترك في ان البلاد تعاني "أزمة" حقيقية تتمثل في وجود عملية استفحال لمبدأ (من ليس معي فهو ضدي) مع ما ينطوي تحت ذلك المبدأ من تعارض للمصالح والمكتسبات والتكسّبات التي وجد اصحابها في شخص د.عوض الله حجر عثرة !!
السيرة الذاتية - باسم عوض الله - مواليد 1964 - وزير الاقتصاد ــ ابريل 2005 - وزير التخطيط والتعاون الدولي - اكتوبر - فبراير 2005. - طرح برنامج التحول الاقتصادي الاجتماعي، «حصل على مبلغ 750 مليون دولار اضافي من هيئات العون الدولية لاستثمارها في مجال الإصلاحات». - ترأس الفريق الاقتصادي الوزاري. - عضو اللجنة الوزارية لإصلاح القطاع العام. - عضو اللجنة الوزارية العليا للخصخصة - عضو اللجنة الوطنية ــ الاردن اولاً. - محافظ عن الاردن في مجموعة البنك الدولي. - محافظ عن الاردن في بنك التنمية الاسلامي. - محافظ عن الاردن في الصندوق العربي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية. - نائب رئيس مجلس أمناء صندوق عبدالله الثاني للتنمية. - رئيس لجنة التسيير الاردنية المسؤولة عن تنسيق أعمال قمم المنبر الاقتصادي في الاردن. يونيو ــ أكتوبر 1999 ــ 2001 • مستشار اقتصادي للملك. • مدير الإدارة الاقتصادية بالديوان الملكي. • المنظم الرئيسي للمنبر الوطني الاقتصادي الأول والثاني في الاردن لتحديد أولويات الإصلاح الوطني. • منسق المجلس الاستشاري الاقتصادي الذي يترأسه الملك والموكل إليه صياغة السياسات والاستراتيجيات الخاصة بتحرير الاقتصاد والإصلاحات. الادارية والمالية والتشريعية والقضائية بالاضافة الى تطوير المصادر البشرية والمناطق الريفية بين امور اخرى. • نوفمبر ـ يونيو ـ 1992 – 1999 • مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء • مدير الادارة الاقتصادية في رئاسة الوزراء • كبير المنسقين ومقرر اللجنة الاقتصادية الوزارية. • منسق المجلس الوزاري الأعلى للخصخصة • منسق المجلس الوزاري الأعلى للمفاوضات الاقتصادية • منسق اللجنة العليا الأردنية – الإسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل. • عضو في اللجان الاردنية – الاسرائيلية والاردنية – الفلسطينية الاقتصادية • منسق اللجان الوزارية العليا للقمم الاقتصادية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا التي عقدت في الدار البيضاء وعمان والقاهرة والدوحة. • عضو مجلس ادارة الكهرباء والطاقة الوطنية والشركة العربية للبوتاس – وهايدر – ارجو الاردن وشركة فنادق الارض المقدسة. • يونيو – اكتوبر 1990 – 1991 مدير التنمية المالية وتطوير المشاريع بشركة العمل الجديدة المحدودة بالاردن. • ديسمبر – يونيو 1988 – 1990 مدير مالي لمجموعة شركات اي – دي – جي – او – E.D.G.O لندن المملكة المتحدة • مسؤول عن المحفظة المالية والعقارية التي يفوق حجمها 60 مليون دولار اميركي. • الادارة المالية لممتلكات المجموعة في الشرق الاوسط واوروبا واميركا الشمالية. • تقييم الفرص الاستثمارية بالتعاون مع البنوك الاستثمارية الدولية الكبرى. • اغسطس – ديسمبر 1986 – 1988 حضور فترات تدريبية في نامورا سيكيورتيز ودايو سيكيورتيز وشرويدر وربورغ. حاصل على: 1985 – 1988 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن – دكتوراه في الاقتصاد. 1984 – 1985 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن ماجستير في الاقتصاد بدرجة الشرف. 1981 – 1984 – جامعة جورج تاون – كلية الخدمة الخارجية – واشنطن. بكالوريوس في الخدمة الخارجية والاقتصاد الدولي والتمويل الدولي والتجارة بدرجة الشرف. لديه عدد من البحوث الاقتصادية المهمة حول التحرير الاقتصادي والوضع الاقتصادي في الاردن والضفة الغربية. حاز العديد من الجوائز والاوسمة ويتحدث اللغتين الانكليزية والفرنسية.
التعليقات
لنرى غيره ماذا يقدم للبلد
من خلال السيرة الذاتية نلاحظ ان الدكتور قد اخذ اكثر من فرصة لخدمة هذا البلد وهذه فرص ربما لم تتاح لغيره من المجدين وان مبدأ المؤامرة للاستبعاد هذا غير وارد خصوصا ان رئيس الوزراء سعى لاختيار الفريق المناسب
واذا كان هدفك يا جراسيا هو الترويج لمعالي الوزير لينال منصب فان هناك من هم مطلعين على رجالات الوطن لاختيارهم في الاماكن المناسبة
كلام صريح
من خلال عنوان المقالة والصوره والسيره الذاتيه وتسلسل المناصب يتضح للجميع بأن باسم هو من قام بهذا!!!!!!!!!!!!!!!!
وطني
عموما مواليد وين هذه قصة لها علاقة بما يملكه الفرد فينا
لولا خبراته وشهاداته ولغاته العديدة لما تبؤ منصب
بس ليش التقزيم؟؟؟؟
يا ربع
صدقوني
شو ما قلنا وشو ما حكينا يبقى رأي ومشورة جلالة سيدنا هي الصح وهي الحقيقه التي لا تقبل شكا والسلام ختام
محايد
تختلف بل تتناقض المعاني، الإصطفافات والتحالفات والجميع يقول "بمركزية القضية الفلسطينية"، المواقف والنوايا شيءٌ آخر. أحدهما يسعى للتموضع والآخر هدفه دحر مشروع القضية الفلسطينية وهزيمته
قضية مركزية ..US
اعتقد ان موضوعية التعليق ان تمدح الدكتور الاستاذ الوطني الانسان الفذ المتواضع باسم عوض الله!
اردني
الم تكون سياسة عوض الله هي السبب الرئيسي لما يعانيه الاردن من الارتفاع القياسي للمديونية وماعانى ويعاني الشعب الاردني من الظنين مدار المقال ارجوكم يكفي تجارب بهذا الشعب المسكين وكفى تلميع لهذا الشخص لان الشعب الاردني لا يحب ان يتذكر هذا الاسم واعتقد انه يجب محاكمته على اخطائه لا تمجيده كما جاء بالمقال
صالح / بني عبيد
يا سادة في جراسا يجب أن لاننسى أن الليبرالية متجددة الأنفاس المصطلح الجديد الذي تم ذكره هو الذي قاد العالم للأزمة المالية والذي ستستمر تبعاتها من أرتفاع نسب الفقر والبطالة والتضخم
المطلوب هو قطع أنفاس هذه الليبرالية
أبو ذر
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
مواطن اردني وبيعرف الصح
باسم عوض الله .. إختصـه الملك بثقتـه و دعمـه .. فتح أمـام الأردن أبوابا موصدة في مراكز صنع القرار العالميـة
معتز التلاوي
الاردنيون الاصلاء ينتظرون من ينفض الغبار عن النهج الحكومي المترخل لحكومات متعاقبة زادت في عجز المديونية الى ما شاء الله ............. تحية للدكتور عوض الله اينما كان
منال بدران/الجامعة الاردنية
الى كل المعلقين الذين شطبت تعليقاتهم :
الا يكفي ان جلالة الملك عبدالله الثاني كان قد أثنى على عطاء وإلتزام عوض الله طيلة فترة خدمته في المراكز التي تسلمها
محمد ابو عيد
منقول وللأهمية :
يمتلك هو وعائلته رصيدا من العلاقات الموثوقة جدا مع النظام ومن أيام الملك عبدالله، فجدّه كان من زعامات القدس ارتبط بعلاقات طيبة مع مؤسس المملكة وخاله كان اول رئيس لحكومة عسكرية يشكلها الملك حسين عام 1970 وهو الزعيم محمد داوود.
هاني المرايات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا يكرهونه
هذه ضريبة النجاح
مصلح
هذه الثقة بالرجل ليست في غير محلها، فلا احد ينكر انه نشيط وذكي ومفوه وفعال وقوي، وهو يجيد التفاوض والاقناع، ويحظى بالقبول والاحترام في الخارج. مشكلة عوض الله ان عليه فيتو نيابي وشعبي، لأسباب ومبررات قد تكون صحيحة وقد لا تكون، ولكنها تبقى حقيقة موضوعية تعرقل نجاح هذا الوزير، لأن اي برنامج عمل لا يكتب له النجاح بدون دعم شعبي ونيابي. كما ان افشال اي مسؤول لا يكون الاعلى حساب المصلحة العامة.
عبد القادر عنبتاوي/البيادر
سؤالي اليك هل تعرف معنى الليبرالية
الله يشفيك
همام الهمام الى ابو ذر
كلنا يعرف ان استقالة عوض الله في ظل انتقادات حادة لمنهجه الاقتصادي والسياسي كان وراءها متنفعون اغلقت امامهم قنوات المصالح الشخصية
ليس عدلا
ببساطة القشة التي قسمت البعير كانت في زيارة عوض الله الى ديوان ابناء الكرك المقيمين في عمان, حفل استقبال بهيجاً لرئيس الديوان الملكي الدكتور باسم عوض الله .
البعض اعتبره سيادة وشعبية تعود لصالحه !!
كركي بعثي
الصحيح ؟؟؟ الله يكثر من امثاله والله البلد بدها مين يحبها ويخدمها بدها مين دماغة كبير ويتحدث لغات
رمي عوض الله بالحجارة لن يخدم البلد
وللملك حفظه الله القرار الاصوب دائما
مانيدلا الاردن
الليبراليه هي كلمه مشتقه من كلمة الحريه بالانجليزيه وهي مذهب يرى حرية الافراد والجماعات في اعتاق ما يشاؤون من افكار والتعبير عنها بشكل مطلق....
الى همام الهمام
برافو عوض الله والى الامام
سوسن ابو عيد
نعتذر لعدم منهجية التعليق.. نرجو الالتزام
ابو صرار
اتفق معك لاننا تعودنا على المسؤولين ان يبقو وراء مكاتبهم
منل بدران الى كركي بعثي
الشيخ شيخ شو ما حكيتو عليه
الواضح ان معظم التعليقات المعارضه لرئيس الديوان باسلوب واحد وباسماء مختلفه وهدفهم اولا واخيرا زعزعة وحدة البيت الاردني الواحد
الشيخ ابن الشيخ
كانت مقابلت السيد باسم عوض الله ايام ما كان رئيس الديوان الملكي بالنسبة لي طبعآ من اشد الصعوبات وخصوصآ من الحوالية في مثل بقول يا سفرجة شو فيك كل عضة بغصة
حسام البطيخي
من خلال السيرة الذاتية والمناصب التي تقلدها بالاضافة الي الشهادات التي حصل عليها في تخصص مهم وحيوي وبالذات اننا نحتاج اليه في الاردن في دفع عجلة الاقتصاد الى الامام .. ولا احد ينكر انه رجل نشيط وذكي ومتحمس ايضا .. اتمنى انه يعطى فرصة وخلينا نشوف ونحكم بأنفسنا .. انا شخصيا بشوف انه رجل مجد وناجح وعلينا اعطاؤه الفرصة .. ونحن بالنهاية مع كل من يخدم مصلحة البلد .. بالتوفيق ..
ميسرة زريقات
معالي الدكتور باسم عوض الله من الشجصيات المرموقه التي خدمت الاردن مبتعده عن المصاالح الشخصيه وهدفه كان رفع الاردن عاليا وتطبيق نظرة مولاي جلالة الملك بالصوره التي ارادها جلالته والدليل على ذلك ا
ولا:تقلده مناصب متعدده وحساسه وقد كان له مواقف انجازيه في جميع المناصب التي شغلها.
ثانيا: معالي الدكتور من الاشخاص الذين عملوا على تسويق الاردن اقتصاديا واظهاره في جميع المجالات على الصعيدين العالمي والمحلي
ثالثا: معاليه من الاشخاص الذين حملو على عاتقهم نظرة مولاي في الاصلاح والتغيير ومحاربة الفساد وهذا هو السبب الرئيسي الذين اثار اعداء النجاح علية والذين هم كانو دائما منهمكين في خدمة مصالحهم الشخصيه ففكر معاليه وخططه تحارب اهدافهم ومطامعهم
وما اود قوله
ان معاليه واضح وقد قال انه جندي تحت امرة مولاي جلالة الملك سواء كان في منصب او كان بعيدا عن المشهد السياسي فواضح الهدف لا ينتظر منصبا ليحققه ولكن سمو الهدف ونزاهته كفيل بالتطبيق في اي موقع
وفقك الله معالي الدكتور لما هو في صالح الامة ولا تنظر الى كل ما قيل فمن هم في تفكيرك ومن يحملون هدفك السامي ارفع وارقى ان يردوا على مثل هذه التفاهات
مالك قاسم محمد خصاونة
الله يحمي الاثنين
ويحمي ابو حسين الهاشمي وكل المقربين منه
وللاعداء اقول موتوا بكيدكم وبس يصبح مستواكم بمستى عوض الله علقوا وسبوا
رهام الجداية/الرمثا
نتفق كلنا اننا في الاردن بحاجة للانفاس الشابة الجديدة توافقا مع مليكنا الشاب
وكل من يريد ان يخدم الوطن ليكن عوض الله مثالا له
اكاديمي
ومثقف
وسياسي بارع
هيا بلوي
د عوض الله ظاهرة حقيقية
بدليل ان لا احد بزغ نجمه مثله
والدليل ايضا
انه وهو خارج المنظومة الحكومية لا زال الجميع يترصدون به
خالد مبيضيين
مع احترامي لكل المعلقين ان التعليقات ليست بالمستوى
باسم عوض الله كان ولا زال اداة بنهج الاصلاح
المسألة الفرصة وتوفرها
هناك من لم يأخذ فرصته
وهناك من سلبت منه الفرصة
د عوض الله تمت محاصرته من قبل هدامين لا يعرفون مصلحة الوطن واقصد هنا من قبل اعلاميين مدفوعين الاجر
وللتأكد عود الى صحف محلية ستجدون العجب
وشكرا
ايهاب مجدلاوي
المتتبع لخطى باسم عوض الله يدرك حقيقة انه كان صاحب اجندة متميزة تصب في قناة تطوير الاردن اقتصاديا
ما يهمنا هنا كم باسم عوض الله ستتم محاربته لاجل منافع اخرين ؟؟؟؟
فايز ابو لبه /الرصيفة
جراسا نيوز: نشكر تعليقك وسؤالك لا يضيف شيئا... هناك هيئة مكافحة الفساد اذا كنت تملك وثائق عليك التوجه لها.. ودمت
مواطن
نعتذر لعدم اختصاص التعليق .. ودمت
س
يا رب يبارك فيكو يا جراسا
ايوا ... بدنا نحط النقط على الحروف
مباركة جهودكم
شيخ
بوركت الاقلام الحرة والى الامام عزيزتي
عقلاني/ اربداوي
قافلة عوض الله تسير برضى الله تعالى ورضى جلالة الملك وكفاكم يا كارهون النجاح تصيدا
هنادي الصحراء
إلى الهمام إذا أردت أن تعرف ماهي الليبرالية أنظر إلى نتائجها الأغنياء يزدادون غنى والفقراء يزدادون فقراً أقرأ تاريخ روتشيلد ومادوف وماذا فعلت أمريكا مؤخراً في هايتي
أبو ذر
برافو جراسا
فالصحيفة المحترمة هي التي تسمح فقط للتعليقات المحترمة بالظهور سواء كانت مع او ضد المقال .
والى الامام .
برافو
الى الامام ووفقكم الله
الميناوي
شيء طبيعي ان تكون التعليقات نظيفة.... ولكل مقام مقال يا استاذ
ولجراسا كل الاحترام
الى تعليق 47 من الميناوي
لجراسا كل التقدير
وللدكتور عوض الله كل الاحترام
وللرائده الشلالفه كل المودة
ابو زيد / سحاب
لابن الاردن الاصيل دعوضالله كل التوفيق في مشاريعه الخاصة لانو ابن اصل وابن ارث سياسي ومالي معروف وبلاش التصيد بالمياه العكرة لمن شطبت تعليقاتهم
اللهم احفظ الارن من الرجم والعنصرية البغضاء
محمد عليان المستلايحي/العقبة
تحية طيبة وبعد
تعليقك انك كنت بصعوبة تشوف معالي د. باسم عوض الله وهو رئيس الديوان؟؟؟ ليش عشان اللي حواليه قصدك ساهر عكروش وغيرهم من الموظفين اللي عنده يا سيد حسام انت كنت موظف بالديوان صح وتقاعدت تقاعد مثلك مثل اي موظف شو بده يعملك وبعدين انت بتعرف مين اللي روحك صح ولا لا، ولا بس سيرة وانفتحت د. باسم عوض الله بكفي معه مؤهلات وقادر على العمل بنشاط وروح الفريق الواحد ويقدر يعطي
وعمره د. باسم عوض الله ما طلب منه حدا شي الا وقدم له المساعدة اللي بده اياها وعن معرفة بشخصية بالدكتور باسم وبكل الموظفين اللي بشتغلوا معه
تحية طيبة للجميع وجراسا نيوز
سائد الجراح إلى حسام البطيخي
الامور تقاس بالنتائج ماهي النتائج التي حصل عليها الاردن من عوض الله
صالح / بني عبيد
رجل ذكي ومخلص ومنتمي للاردن ولقيادته يعمل بهدوء واخلاص ويحفظ الاردن جيدا
مهند الشحادات
الى تعليق #9 لو سمحت لا تستعمل اسم غيرك
وطني
لو كنت محلي ما كتبت يلي كتبتة ولن اقطع الامل بالله عزوجل ومن ثم جلالة سيدنا اطال الله بعمره وهذا بيت الهاشمين للكل وكل رئيس ديوان دخل من 3/9/2000 ولغاية الان بعثت له ما صار معي والحمد لله بانه رجع لنا حق من حقوقنا على يد الرجل الفاضل معالي السيد صخر بك العجلوني الاكرم ونعم الرجال ... عشرة سنين يا اخ سائد يعلم الله وحده كيف مرة علي انا بالذات
حسام البطيخي الى الاخ سائد الجراح
الأخ حسام اعتذر جدا ولكن انت تعلم بان د. باسم لا دخل له بما حل بك نهائياً وانت متأكد من ذلك وانا اعلم بقصتك من خلال أحد الزملاء لي الذي يعرفك حق المعرفة وشرح لي وضعك كامل، لا أقول الا ان تتوكل على الله وتترك حملك لله تعالى وهو القادر على حل مشاكلك جميعها
من سائد الجراح إلى حسام البطيخي
والنعم بالله عزة وجل ومن ثم الرجال الطيبين شرواك الله يديمكم في ظل جلالة سيدنا ابوحسين المعظم حفظة الله ورعاه
حسام البطيخي الى سائد الجراح
المنطق والذمة والضمير تدعووني لانصاف ذلك الرجل الذي توجهت اليه اصابع الغيرة والحسد
فقد كان هدف الحاقدين هنا وهناك وذلك لان الاردن تحتاج لمثل هذا الرجل الاقتصادي الخبير
محمد الهبارنه
اولا هناك من هم اكثر منه علما ولكن غير ظاهرين على الساحة ، ثانبا ان جلالة الملك يثني على كل من يغادر منصبه وفي العديد من الاحيان يقلده بوسام رفيع فهذه سمةمنسمات الهاشميين ، اما ثالثا يتضح انكم يا جراسا لا ترغبون باي تعليق لا يمتدح عوض الله وهه ليست بحرية رأي ، لذلك اعتقد ان اغلاق الملف افضل من نشره طالما تم نشره للتمجيد بعوض الله ولا غير المدح والتبجيل ، كفاكم استهتارا بعقول الاردنيين فهذه ليست بحرية رأي ولا حرية صحافة
أ.ر.د.ن.ي
بدون تعليق لاني اذا بكتب تعليق ما رح تنزله جراسا
جلجامش
من صقر الى باسم الى حسان ماشاءالله على الاردن
كردي
لا تخافوا ... في الله بعرف كل شيء ... سبحانه وتعالى
ي
كل من علق وتقل مرتبتة العلمية عن مرتبة باسم زج نفسة في شي لايعنية كل يعمل على قده فقط وهيك بتكون الامور مقبولة وما زاد عن هيك فهو مهاترات تصدر عن اشخاص غير مسؤولين مع احترامي للجميع
خالد
اوجزت فاصبت بارك الله بك
الى خالد/ نهال
مالاقوش في الورد عيب قالوا له يا احمر الخدين
والله لو الكفاءات والخبرات والشهادات مع هندي لاحطه فوق راسي لان البلد اي بلد بحاجة ماسه لمثل هذه الشخصيات يا عالم كفاكم تحاملا على كل مبدع متفان في خدمة الوطن وانني اجزم بانكم لو عرفتم الغيب لاخترتم الواقع ان الدكتور باسم عوض الله تسلم اهم وزارات البلد التي تتصل بالمال العام ولم اجد معلقا واحدا او كاتبا واحدا او صحفيا واحدا كتب عنه بانه تطاول على المال العام بل انه كان شديدا لدرجة البخل في صرف ما تعود عليه المتكسبون وكثير هم لانه كان يعلم الوضع المالي الذي سيصيب العالم كله والاردن بشكل خاص
جميعنا متفقون بان الاردن اهم من الجميع اذن هل من يعمل بجد ونشاط واخلاص وتحت تعليمات مللك البلاد وقائدها ويحسب كل شىء بالفلس الدينار هوغير مناسب لان المعيار الذي يقيس به بعض الناس النجاح او الفشل الاخلاص او عدمه معيار لا اقول غير دقيق بل هو معيار فاشل لان ما تسلم الدكتور باسم من مهام ووزارات لا يمكن لي او لغيري ان يحكم عليها وعلى القدرات والكفاءة الا من هم اصحاب الاختصاص مثل الساكت الدباس فريز الفانك المالكي ابراهيم سيف المعشر والوزني الفاخوري وحمو وغيرهم
اتقوا الله ايها الناس لان الهجوم على مخلص سوف يمنع اي مخلص من الظهور للعلن والتنطح للعمل العام وهروب الكفاءات الوطنية للخارج هذه كفاءات شابه تملك المعرفة والعلم وتعمل باخلاص لا تحبطوها ايها الناس ولا تسمعوا لمن يروج لاباطيل لا تسمن ولا تغني من جوع اععمدها اصحاب التهويل والتطبيل والتزمير من اجل مصالحهم او تضرر منافعهم او تقلصها اسمعو واعوا ايها الناس فنحن في ازمة شملت الجميع افلا نرعوي ومن لديه وثائق فالمحاكم تسع كل الناس اصحاب الحقوق وقضاوءنا عادل وينصف الجميع ان خوفي ان نجلد كل مبدع سيرة وعادة بل بدعة غير حميدة ومذممومة وتذكروا اننا جميعا خطاوون ومن ليس بلا خطيئة فليرجم غيرها بحجر
عدنان زهران
جراسا نيوز: لماذا هذا التشخيص الجهنمي منك نحو جراسا ونحو الدكتور عوض الله ؟؟؟؟ حقيقة قد لا تستحق الرد ونشك بالاسم الذي استخدمته لان الخليفات بريئون من امثالك
هل تملك عشر العشر مما يملكه من كتبنا عنه ؟؟؟؟ هداك الله... ولا يسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على من هم على شاكلتك الذين هم ادوات هدم نصلي لاجل ان يهيديهم الله
الخليفات
انا ارا ان هذا الموقع غير موضوعي وسوف اقوم بشطب هذا الموقع من جهازي النكم تريدون تلميع شخص قد ملاءه الصدا ولا تنشرون الا التعليقات المويده له و من السيفي نرا انه استهلك اعطو فرصه لا ولاد البلد الاصلين ما بحرث الارض الا عجولها
سلطي
اشكر الاخ الكاتب الكبير على هذا المقال عن معالي الدكتور باسم عوض الله ويا اخي لقد تعودنا على اغتيال الشخصية وخاصة اذا كانت ناجحة بامتياز بحيث اننا ننتقد دون ان نعرف والاخوة والاخوات اللذين علقوا على هذا الموضوع لا يعرفوا هذا الرجل ولم يتعاملوا معه وللامانه فقد عرفته عن قرب ووجدت فيه مثال للشخص المسؤول الاردني الغيور المتعقل والذي يستحق ثقة صاحب الجلالة الهاشمية فقد تقلد مناصب عديدة وتعاملت معه خلال خدمتي العسكرية وهو وزير تخطيط ووجدت بانه صاحب ذكاء ودبلوماسية وخلق يستحق الاعجاب والتقدير ولا تنسوا باننا بالقرن الحادي والعشرين ولهذا القرن متطلبات ورجال وهو من الرجال اللذين يستحقون الثقة والتقدير والمحبه .
رئيس منتدى الزرقاء للثقافة والفنون عبدالله المومني
من الذي قال لك ما كتبت لا جده ولا شىء الذي يعرف شيئا يجب اذا سئل ان يتكلم بالحقيقة
وان كان لا يعلرفها فلا عيب في ذلك لكن العيب في قول غير الحقيقة
كان والد باسم يمسح سيارات في مطعم بالبيرة والعمل ليس عيبا
ابو شاور
الى رقم 21
والله من خيره الرجال
ابو صهيب
انا من المعجبين بالدكتور باسم عوض الله ولي الشرف بمقابلتة اذا امكن
والى الامام
الدكتور حسين الصرايرة
جراسيا تعمل على تلميع هذا الرجل ولن تنشر هذا التعليق
خالدي
تحياتي لمعالي الدكتور باسم عوض الله------يكفيك حب وثقة سيد البلاد----دكتور انت من اشرف الناس واكثر المتعلمين بالشهادات-----واحلى شهاداتك شهادة سيدي ومولاي ابو الحسين-سر ولا تنظر للصغائر فهذه الصالونات اللي بتحاربك هي صالونات فاشله وما بدهم الا كراسي وكروش وشغل على الله ----دكتور دائما الشجر ه المثمره الكل بهاجمها---ويا جبل ما يهزك ريح الله اديم عليك الصحه ---في ظل مولاي صاحب الجلاله الهشميه --الله يديمو تاج فوق روسنا------رئيس رابطة مشجعي المنتخبات الوطنيه الاردنيه-يوسف ابو غاليه----تحياتي والى لقاء بأعلى المناصب لخدمة الاردن ومليكها الغالي---وبكم تكبر المناصب
يوسف ابو غاليه
اتحداكم ان تنشروا التعليقات التي لاتمدح باسم عوض وتمارسوا الديمقراطية لاظهار الرأي والرأي الآخر والا فانكم تصادروا الرأي الآخرواحسن لكم ان لاتنفروا القراء من موقعكم
الى جراسا
اسواء موقع على الاطلاق لانه لا ينشر الرأي الااخر فقط كما قال 74 و76
مزيون بني خالد
he is american citizen has an american ID SO HOW CAN HE BE AS A JORDANIAN MINISTER ?? ITS REALLY FUNNY AND RIDICULOUS THING.
JORDAN
السساده جراسا نيوز :
في هذه اللحظة وبعد قرائتي لما هو موجود أعلاه تبين لي بأن الصحف الاردنية الورقية والالكترونية هي جميعا تخص أناسا معينيين لهم أجنداتهم الخاصة فتراهم بالأمس يذمون شخصا ما وبعد فترة يمدحونه كذلك هي الحكومه لها إعلامها الخاص وهنا نرى المواطن ينساق وراء هذه الصحف ويكتب تعليقاته وتجده دائما مع الصحيفة لثقته العمياء بالخبر ولكني الان تبين لي المعادلة التي يسير عليها الإعلام في الاردن ومن هنا قررت عدم التعليق على أي من هذه الاخبار ولا حتى قرائتها.
osama
اذا عندكم الشجاعة صرحوا كم دفع لكم باسم بيك ثمن هذه المهزلة والا فانتم جبناء
الى جراسا
عيب يا جراسا انتو في حذف المقالات المعارضه اصبحتوا تمثلو وجهة نظر فئه معينه ...منه العوض وعليه العوض......
عيب ..ومكشوفه
صدقوني لوماكان ناجح وانه من00000 يعني مش من ...... ما كان سووا فيه هيك
صواب
في البداية تحية احترام وتقدير الى شخص د باسم عوض اللة
اما بعد فانني لااعرف مدى هذا الحقد والكراهية والحسد والغيرة اتجاة عوض اللة هل لانة اخرج وزارة التخطيط الى النور في وقت كان لا احد يعرف هذة الوزارة حتى ان الموظف عندم تقول له انقلك الى وزارة التخيطيط يصيبه اكتئاب اما لان رئيس الوزراء الاسبق علي ابو الراغب ينادية بالوزير المشاكس لانة نشيط وفي حيوية دائمة ويعمل باخلاص ام لانه جلب الكثير من الاتفاقيات الدولية التي استفاد منها الشعب الاردني اما لان جلالة الملك الله يطول في عمرة يحبه ومن منا لا يتمنى ان يحبة سيدنا ام لانة يملك كرزيما تحبب الناس فية ام لانة جميل وغيرها الكثير الكثير 0
للعلم وحياة ولادي انني لم التقي عوض اللة قط ولم اتصل معه ابدا ولم تربطني به اي صلة لا من قريب ولا من بعيد ولم احصل على اي منفعة منة في حياتي ولكن كوني اردني حر واحب الاردن ولا احب الثرثار وكثير الحكي الذي لا تستفيد منة البلد اي شيء 0
يا خوان المفروض نحترم اي شخص يخدم البلد والشعب حتى ولو كان هندي 0
اخي القارى .. اي شخص ناجح في هذا البلد ما كان ليكون لولا لم تكن هناك قيادة هاشمية ملهمة ثاقبة قوية تساعدنا على تحقيق هذا النجاح0
في النهاية نطلب من الله جل جلالة ان يحفظ ملكنا والعائلة الهاشمية ويجنبهم اي مكروه ويجعلهم سندا وذخرا لنا ونورا يضىء حياتنا 0
نوفل
في البداية تحية احترام وتقدير الى شخص د باسم عوض اللة
اما بعد فانني لااعرف مدى هذا الحقد والكراهية والحسد والغيرة اتجاة عوض اللة هل لانة اخرج وزارة التخطيط الى النور في وقت كان لا احد يعرف هذة الوزارة حتى ان الموظف عندم تقول له انقلك الى وزارة التخيطيط يصيبه اكتئاب اما لان رئيس الوزراء الاسبق علي ابو الراغب ينادية بالوزير المشاكس لانة نشيط وفي حيوية دائمة ويعمل باخلاص ام لانه جلب الكثير من الاتفاقيات الدولية التي استفاد منها الشعب الاردني اما لان جلالة الملك الله يطول في عمرة يحبه ومن منا لا يتمنى ان يحبة سيدنا ام لانة يملك كرزيما تحبب الناس فية ام لانة جميل وغيرها الكثير الكثير 0
للعلم وحياة ولادي انني لم التقي عوض اللة قط ولم اتصل معه ابدا ولم تربطني به اي صلة لا من قريب ولا من بعيد ولم احصل على اي منفعة منة في حياتي ولكن كوني اردني حر واحب الاردن ولا احب الثرثار وكثير الحكي الذي لا تستفيد منة البلد اي شيء 0
يا خوان المفروض نحترم اي شخص يخدم البلد والشعب حتى ولو كان هندي 0
اخي القارى .. اي شخص ناجح في هذا البلد ما كان ليكون لولا لم تكن هناك قيادة هاشمية ملهمة ثاقبة قوية تساعدنا على تحقيق هذا النجاح0
في النهاية نطلب من الله جل جلالة ان يحفظ ملكنا والعائلة الهاشمية ويجنبهم اي مكروه ويجعلهم سندا وذخرا لنا ونورا يضىء حياتنا 0
نوفل
قرات سريعا ما جاء في تعليقات القراء
ما يهمني الاشارة اليه انك تتمتع بنضج فكري وسياسي
تحية لك وتحية الى جراسا نبض الاردنيين جميعا على اختلاف منابتهم واصولهم
فلونة الى نوفل
في الحقيقه انا اعتذر لمعاليه لمواقفي السابقه ضد اراءه لاكتشف لاحقا بانه اشرف من كل اللذين انتقدوه واساؤا له وما زالوا لانهم لم يجدوا شماعه يعلقوا عليها فشلهم غير دباسم متمنيا ان نلتقي قزيبا
مناهض سابق لمعالي الدكتور باسم عوض الله
العوض على الله
ممغوص
انني اشتم من عدد كبير من المعلقين رائحت النفاق الاجتماعي وللاسف اكثر شيء ضر الاردن وشعبعة المنافقيين وضررهم اكثر من الفاسدين .
ابو قنوة
انني اشتم من عدد كبير من المعلقين رائحت النفاق الاجتماعي وللاسف اكثر شيء ضر الاردن وشعبعة المنافقيين وضررهم اكثر من الفاسدين .
ابو قنوة
اتمنى ان لا يأتي اليوم الذي يتسلم فيه د. باسم عوض الله رئاسة الوزراء، لانه في هذه اللحظة سيتم نسيان كل ما جره علينا رؤساء الوزراء السابقين من بلاوي وماسي، وستجير كل هذي الماسي ليبتلى بها عوض الله، فليبقى باسم عوض الله نصب شامخ بعيد هن كل المكائد، لان هذا الشخص يستحق ان يبقى بعيدا عن "زبالة" الوظائف الحكومية والسنة المتربصين الذي لا يريدون لهذا البلد الا الخراب والدمار.
شفنا الكباريتي وابو الراغب والبخيت والذهبي والرفاعي شو عملوا في البلد، لكنهم كلهم رح يصيروا ملائكة، في حال استلم عوض الله الوزارة، ليش لانه مش مرضي عنه، ولانه هيك شعب بحب خناقه بسسسسسسسسسس ومياووووووو .
المغربي
انا لا افهم ما الذي تريده جراسيا من التلميع
الملثم
السيد باسم لا اعرفه شخصيا ولكن من خلال عمله السابق في الحكومه تبيسن انه مختلف عن الوزراء التقليديين ودون ذكر الاسماء وقد كان نشيطا ومختلفا وواثقا من نفسه ويحاول التغيير للافضل مما لم يعجب الكثيرين من الوزراء والنواب التقلليديين الذين لايعرفون الا التوقيع / البصم /وكثر الكلام بدون افعال ,
ابو عمر السلطي
تحية لهذه الشخصية اللماعة و يكفيه فخرا الثقة الملكية السامية
فهي ترد على جميع السن الحساد و الجهلة هل نسينا من سرق الملايين اثناء وزارته؟
هل نسينا من سن قوانين لاجل شركاته؟
اسمع فيهم الان من الرموز الوطنية
اراهن اي لسان طويل تطاول على هذا الرجل ان يحضر دينارا واحدا اخذه عوض الله حرام او سرقة من هذا البلد
العبرة بالفعل و ليس بالقول
ابو طراد
ما شاء الله على هيك خبرة الصحيح د باسم كثير فهمان ومثقف ومحاور رائع مش مثل البعض ما بيعرف
باسمه
اريد مقابلة الدكتور باسم عوض الله ومساعدته ممكن لاني بتوقع منه الخير رجاءاً او كيف ممكن احكي معه . اذا بحب المساعدة . بس بتوقع انه ابن عز وما يفشلني
jameelaateya
هذه الحملة كانت واضحة و محددة في أهدافها و شعاراتها و برامجها لنظل ننتقل من دوامة الفقر إلي دوامة التعليم إلي دوامة الفساد الذي يحرسه غياب الرعاية الصحية وغيرها الكثير و الكثير. و كل واحدة من هذه الأزمات قادرة علي ارتكاب جرما لا يغتفر حيث تنتزع كرامة المواطن بالقوة و للأسف لا يمكن محاسبتها أو معاقبتها علي ارتكاب هذا الجرم.قد يكون هذا هو حال الدنيا و لكن من حق المواطن أن يعيش كريماً، و أن يتمتع بكرامته التي وهبها الله له لحظة ميلاده ، و منذ هذه اللحظة أصبحت حق أصيل له يتمتع بها مادام حياً و لا يملك ان يتنازل عنها بإرادته. و لكن هناك عدة محاولات لانتزاع هذه الكرامة بالقوة....محاولات يقوم بها أعداء الحب والسلام ,,نعم أعداء الحب والسلام ,, نعم تأملت الدكتور عوض الله الذي يقف كنسر شامخ مبجلا رافعا رأسه في فضاء ابيض واسع لا ينحني مع مرور السنين و لا ينكسر مع ما يتعرض له من مؤمرات أفقدتنا الكثير و الكثير، للأسف اجتمعت الظروف جميعا لتجعل من الخيال واقعاً لا يقبل الشك. و هذه الظروف لم تضع أمامنا الآن سوي أن نحقق هدفنا المشترك وهو صالح وطننا وحياة كريمة يتمتع بها كل اردني. فالأخوة والمودة يجب أن تكون أساس معاملاتنا وطريقاً نسلكه نحو حياة أفضل. وعلينا أن نبادر عن حب ويقين وقناعة بإقتلاع جذور الفتنة والتعصب المغروسة منذ سنوات عديدة .
اتمنى رؤية وزير حقيقي مثل عوض الله لايشوب عمله اي دسائس سياسية سوى حرصه وانتمائه لوطنه.....اتمنى ان ارى اقلام الكرامة والعزة في أوطان تضيئ لنا درب الحقيقة...
قلم ساخر...USA....
الدكتور باسم عوضاللة من الشخصيات الااقتصادية العالمية المعروفة وربما اقتربة الحاجة لخبرتة ومنتقدية كانوا غير اقتصاديين
د.عايد سميران
العزيزه جراسا المحترمه يوجد سبري تلميع صناعه امريكيه 100./. يستعمله دحلان وله خبره واسعه ومفعول اكيد انصحكم بالتوصيه لعوض الله باستعماله حفاظا على سمعتكم لانكم بهذه الطريقه رايحين تغبروا الجو اكثر واكثر الوقت الان غير مناسب للتلميع نظرا لوجود رياح خماسين تهب من الصحراء والارياف ... وقد يكون التعليق غير موضوعي وعلى كل حال كانت النصيحه بجمل ؟؟
نصيحه بجمل
اخذ نصيبة من المناصب بكفية ولم يعمل شي غير الشلليه
واقعي
الاردن مش بحاجة لخبرتة ياريت يشتغل عند محمود عباس افضل
الاردن لديها الخبرات الاقتصادية بكل دول العالم
مغترب
ما هي انجازاته ؟؟؟!!! لا تقولوا الي خصخصة وارتمى عليها اكمن موظف بالشارع !! حسن من الوضع المعيشي للمواطن ؟؟!!! اعطى مساكن للفقراء؟؟؟!! خفض نسبه البطالة ؟؟! اعطى تامين صحي للمواطنين؟؟؟!!! ولماذا يتم تلميع هذه الشخصيات بعد انتهاء الصلاحية ؟؟!!!
لبنى
شو تلمعو بعوض اللة يا جراسا في كثير مخلصين اكثر منة وللبيت رب يحمية وللاردن جيش يحمية
بنت بني حسن
شو تلمعو بعوض اللة يا جراسا في كثير مخلصين اكثر منة وللبيت رب يحمية وللاردن جيش يحمية
بنت بني حسن
أنا شخصيا لا اعرف معالي الدكتور باسم عوض الله وقد عرض علي احد الأصدقاء المقربين من دائرته مقابلته إبان عمله كرئيس للديوان الملكي وسلمني رقم هاتفه الخاص وقد شجعني على الموافقة ما سمعته عنه من خلق رفيع وأدب في التعامل ورغبة في إنصاف المظلومين وهو المؤتمن على بيت الأردنيين إلا أن بعض العاملين معه حالوا دون ذلك لأنهم أرادوها أن تتم من خلالهم ولم أقابله.
أقول وبعد أن ترجل الفارس وابتعد بنفسه عن مواقع القرار ( كي لا أتهم من قبل حملة المباخر والمترصدين بسهامهم المسمومة لمحاربة الناجحين في هذا الوطن الجميل). إن الرجل تعرض لهجمة شخصية ممن لا يخافون الله ولا همّ لهم إلا تحقيق مصالحهم الشخصية وإن كانت على حساب مصالح الو طن وإن إدعوا بان مصلحة الوطن هي العليا عندهم .إن اغتيال الشخصية وتبني سياسة من ليس معي ضدي أدت إلى حرمان الوطن من عطاء الكثيرين من أبنائه المخلصين له وولائهم لجلالة الملك والوطن وليس لأشخاص مهما كانت مواقعهم فمهما تجبروا وطغوا فمصيرهم الزوال والبقاء لله والوطن.
احمد طعيمة
لنا الشرف
المحتسب بتاع جراسا
استغرب في هذه المرحله الحساسه مثل هذا لنقول اللقاء مع معالي الدكتور عوض الله, فهو معروف للجميع وما تقلد من مناصب اغلبنا يعرفها,الرجل يتمتع بكاريزما هائله وقدرات لا تخفى على خصومه ايضاً,تبوأ كل ما ذكرتم من مناصب واثبت لدى صانع القرار بأنه قادر على ترجمة فكر القائد,كما ان الرجل خلال عمله استطاع ان يبني شبكه واسعه من العلاقات مع جميع مكونات الوطن السياسيه والاجتماعيه والعشائريه ويجب ان ى ننتقص من قدراته,لكن لا اريد له ان يروج له هكذا ,فلا اعتقد انه بحاجه للمناصب ,كما ان صاحب القرار لا يخفى عليه شيء وقادر على استقراء استحقاقات اي مرحله ومتى يرى في ضرورة ان يكلف الدكتور عوض الله لخدمة الوطن يكلفه واجزم ان الدكتور باسم لن يتوانى عن تقديم كل ما في جعبته خدمة للوطن وسيد البلاد.
الدكتور نصر البطاينه
ارجو من جراسا ان تكون عادلة ومحايدة وموضوعية في قضية نشر التعليقات وان لاتحجب اراء معارضي باسم بحجة عدم الموضوعية!اما راي الشخصي في هذا الرجل فهو استفاد من الوطن اكثر مما افاده بل على العكس كانت سياساته الاقتصادية متخبطة وغير مدروسة اغرقت الاردن في ازمات اقتصادية وديون كنا في غنى عنها!ملاحظة هامة: عندما كان وزيرا للتخطيط دعم نادي الوحدات بمبلغ 600000د ولم يدعم الفيصلي بفلس واحد! واللبيب من الاشارة يفهم!!!!!!!!!
رمزي
نحن نعترف بالشخصيات الوطنية ولادخل للعنصرية في ذلك فنحن نقدر ونحترم كل رجالات البلد ورموزها امثال طاهر المصري وفيصل الفايز اما المذكور اعلاه فهو شخص عنصري
وقد حرم كثير من ابناء الاردن من مناصبهم لكونهم ابناء عشائر وعلى سبيل المثال الدكتور سامي العدوان وزارة التخطيط وشكرا لجراسا على التلميع المجاني لشخص غير مرغوب فيه
ابن الوطن
يا جماعه الشاطر يفهم كل المشاكل اللي صارت مع الدكتور كانت في حقبه محدده خلالها كان فيه اثنين وبدون القاب واسماء كانو خطتهم يدمروا سمعته الشخصيه والعمليه لانه كان خطر كبير عليهم فكل الاشعات والافتراءات سببت ما حدث ولكن مع \لك هم غابو عن المسرح السياسي وهو ما زال منتصبا
خلدون
معالي الدكتور باسم عوض الله لا اعرفه شخصيا ولكن من خلال عمله السابق في الحكومه تبيسن انه مختلف عن الوزراء التقليديين ودون ذكر الاسماء وقد كان نشيطا ومختلفا وواثقا من نفسه ويحاول التغيير للافضل, وانا شخصياً احببته من خلال مقال كتبه عنه الأستاذ عارف البطوش قبل فترة ,جيث تطرق لكيفيه تعامله مع المنسف ,حيث وجده اردني حقيقي ,صاحب خلق طيب ومتواضع , وصفات كثير قلما تجدها في مسؤول اردني ,كذلك احببته لزيارته الى ديوان ابناء الكرك في العاصمه ومساعدته لأستملاك ارض للديوان , كل الشكر والأحترام لشخص الدكتور باسم عوض الله , وأنا من خلال هذه النافذه ادعوه الى زيارتي في محافظة الكرك ضيفاً عزيزاً بين اخوته لأنه والله يستحق الأكرام والأحترام .
ابو حبيب / بطوش
من اين لك (كل) هذا..؟!!!
سؤال واحد
اود التعقيب على كلامك السيد باسم عوض الله صاحب فكر وسياسي ذكي لكن فكره وذكائه السياسي خطر على الاردن وليس في مصلحه الاردن انت عاشرته ولكن لم تعرفه وهو شخص ملىء وجهه الصدى ونحن لسنا بحاجه له ولا لاي شخص يحمل مثل فكره اللذي يهدد بلدنا فهو من اكبر العنصريين بالبلد واكبر من تاجر بالبلد وباع اراض بالبلد ورفع مديونيه البلد اذا اردت يااستاذ عبدالله التكلم عن احد لاتتكلم الا عن اشخاص يستحق الكلام عنهم وانت ابن عشيره كبيره تتميز بولائها وانتمائها وانت ايضا ابن مؤسسه عسكريه تعكس صوره المؤسسه التي تخرجت منها فلا نريد المزيد من الاحمال الاضافيه لهذا التعليق وهدف كاتب هذا المقال هو كيدي لانريد هذا الكاتب ولا باسم عوض الله وجلالة مليكنا يعرف من يثق بهم ومن شهد لهم الزمان في ولائهم وانتمائهم ولا نقتنع بغير راي جلاله قائدنا المفدى باختياره للاشخاص المناسبين وهو ازال باسم عوض الله من منصبه
من المومني الى عبدالله المومني رئيس المنتدى الثقافي
ممكن اعرف يا جراسا باي حق يوضع هذا الشخص تحت بند الشخصيات الوطنية وين الانجاز اللي حققة وين البطولات اللي خاضها ، اصبح يصنف بنفس مستوى حابس المجالي او عاكف الفايز او التل وغيرهم من الوطنيين ، رجاء يوضع هذا الموضوع في زاوية اخرى
ابو عادل
يبدو انك من جماعة العوض على الله يا جراسيا نيوز بلشتي تلمعي فيه شو بدكو خراب بيوت اكثر من هيك
نبوض
الاقزام دائما تحاول ان تتسلق وتعرف بتطاولها عما هو اعلى وارقي وافهم واخلص للوطن ، باسم عوض الله اردني اصيل من اصل فلسطيني ، مخلص للوطن والملك وسيقى هو ومن على شاكلته الاوفياء للوطن والملك اما من اتخذ الوطن لبناء القصور وكنز الاموال من دماء الشعب فالشعب يوما سيستردها منه ، ويرمية كالجيفة وسيعود باسم عوض الله والشرفاء الاردنين الى مكانتهم الطبيعية في الصدارة .وحمى الله الاردن من المتسلقين الذين يدعون انهم اردنين حقا.
اردني بحب الاردن والملك فقط
لماذا هذا التلميع يا جيراسا ?????????????
اذا قدم هذا الشخص ( باسم عوض الله ) قد قدم للاردن القليل فهنالك من قدم لهاذا البلد دمة وروحة و اولادة وكل ما مالك .
انا احد التابعين لجيراسا يوميا بطبيعة انها الموقع المحبب لكل مغترب اردني ... ولكن !!!!!!!
لم نتعود على عملية التلميع لاكثر من شخص في الاونة الاخيرة بدون ذكر اسماء . فمنهم من يستحق ومنهم لا يستحق وهذا الشخص برأي الشخصي ( حرية التعبير ) تدور حوالية عدة علامات استفهام من قبل ومن بعد .
ارجوا ان لا اكون قد تجاوزت حدودي الدمقراطية في التعبير . لاني اراكم تنشرون تعليقات من يطبل لهذا الشخص فقط في حالة فريدة من نوعها لم نتعود عليها من قبل من جيراسا .
ممكن ان تكونوا قد كسبتم محبة هذا الشخص ولكن ممكن ان تخسروا ثقة الكثير من محبيكم خصوصا المغتربين وانا اول شخص اذا لم يتم نشر تعليقي .
وبصراحة انا لا ارتاح لهذا الشخص واذا اكن لة احترام فانة لاجل جلالة سيدنا فقط لا غير .
اردني كركي مغترب عن الاردنين في مدينة واشنطن (USA)
لماذا يا جيراسا !!!!! لماذا
الاردن ليس بحاجة الى لصوص محترفين بكفيه اللصوص العاديين
اذا اجا ابهلول رئيس وزرا رح يبيع دمنا وكلاوينا بالمزاد العلني في بلده الاصلي امريكا
بعدين هو امريكي الجنسية وليس اردني وعليه ان بذهب الى لاس فيجاس وليس عندنا
هدروس
لقد كان دائما و ابدا الرجل المناسب في المكان المناسب. و هو محط ثقة مطلقة من قبل جلالة الملك. كما ارجو من المعلقين ان ينأوا بأنفسهم عن السطحية و المغالاة في الحكم على السيد باسم عوض الله.. فكثير منهم يحكم و هو في مكانة من الثقافة و العلم لا تؤهله بأن يحكم على شخص بمستوى هذا الرجل و ما قدمه للمواطن قبل الوطن.. مع الاحترام و التقدير
الشرفات
اتحدى االكاتب ان ينشر اسم ومضمون رسالة الماجستير لعوض الله في جامعة لندن ؛
غيفارا
اتحدى االكاتب ان ينشر اسم ومضمون رسالة الماجستير لعوض الله في جامعة لندن ؛
غيفارا
حل عنا يا فاضيين لعوض العوض بوجة الكريم
مراقب
المرحلة الحالية والقادمة حاسمة بالنسبة لخيارات الاردن الاقتصادية والسياسية.فاما ان تستمر الحكومات بالعمل وبناء الاقتصاد على اسس اصبحت متخلفة ...رفع اسعار وتثبيت اسطوانة الغاز ورفع وتنزيل وهمي ووضع سياسات غير علمية لمحاربة الفقر والبطالة دون اية نتيجة...
اذا لم ينتقل الاردن الان لياخذ وضعا جديدا وموقعا بالمنطقة سياسيا واقتصاديا وان يتقدم ليتجاوز كل المتباكين والمتخوفين والعنصريين الذي اصبح همهم محاربة الناس وتقسيمهم وبناء جدار من الكراهية بين مواطنية والاستمرار في نهج محاربة وحرق الشخصيات الوطنية مثا عوض اللة وغيرة من رجال ابا الحسين المخلصين فاننا سنعاني كثيرا وسيبقى الاردن الحبيب مختطفا من قبل هؤلاء الذين سئمنا من تحركاتهم الفوضوية.
ابن البلد
مطلوب عريس بمواصفات باسم!!!!
صقر سحاب
باسم عوض الله آآآخ ياباسم وانا اعض اصابعي آآآخ بس
بني صخر
باسم عوض الله اذا عاد فهذا يعني الضربة القاضية للاردن وأهلة 000 هذه نتيجة حتميه بدون لف ولا دوران
صالح بني عبيد
السيد باسم عوض الله كان حجر عثرة في طريق الفاسدين والمتكسبين ولهذا ثاروا عليه لانه كان من انجح المسؤولين وهذه ضريبة النجاح وسيبقى الباسم باسمآ واتمنى ان يعود الى الواحهه السياسية لانه لم يثبت عليه اي من التهم المزيفة التي الصقت به بسبب عناده للاخرين ومنعهم من الكسب غير المشروع (كانوا يريدون منه منح وهبات لآشخاص غير مستحقين )
محمود دايج الخرشه /الكرك
بعد ما وصلنا للوضع الاقتصادي الذي لانحمد عليه . اعطو الخبز للخباز . لوكنتو مش فاهمين
شو بعمل الخباز . الوطنيه قياسها بكون بمدي العطاء للوطن . موتنا من الجوع وانتو بتشبعونا وطنيه . وفي مقابل الوطنيه محسوبيه وبركة ايد
منتصر
اتقوا الله فهذا العنوان مستفز لوطننا أكثر من نانا و صورها الاباحية, لانه ما دمر اقتصاد البلد الا سياسات عوض الله.
طبعا لن تنشروا تعليقي لعدم الموضوعية
ابو الوفا
باختصار
لا نريد من سيصل به الامر الى بيع ماءنا وسماءنا وعرش دولتنا باسم الحلول الاقتصادية
لا نريد باسم عوضالله
بني حسن
باختصار
لا نريد من سيصل به الامر الى بيع ماءنا وسماءنا وعرش دولتنا باسم الحلول الاقتصادية
لا نريد باسم عوضالله
بني حسن
هذا الشخص خلص ومشى المهم ان البلد تغص بالكفاءات لكن بس ياحرام مطمورة
مواطن غيور
نعتذر
ابــــــن العقبـــه AQA
باسم عوض الله انسان مثقف واقتصادي انظروا كم نقصت المديونيه وارجو من يقيم هذه الشخصيه ان يكون اقتصادي ليفهم ما عمل السيد باسم بالاقتصاد وخصوصاً المديونيه
المعتدل
معالي الدكتور باسم عوض الله من الرجال الأوفياء للوطن وللمليك . وهو شخص ذو اطلاع ومعرفة كبيرة بالامور الاقتصادية التي تحيط بأردننا الغالي ومن رأيي المتواضع بأنه لا يستطيع أحد التشكيك بنزاهة معاليه لأنه من الرجال الذين اختارهم جلالة الملك أطال الله بعمره .
امين الدحيات
قد قدم للاردن القليل فهنالك من قدم لهاذا البلد
الكثير
رائد صابر الخرشه
شكراً لجراسيا على هذا التلميع لبعض رجالات الدولة الراحلين عن المناصب الحكومية . لا ادري سر فتح بعض الملفات القديمة والكتابة عن بعض الشخصيات وكانهم الذين سيخلصون للوطن من جميع محنه وماسيه مع انهم قد يكونون ممن ساهم في وصول البلد الى ما هو عليه . على كل الاحوال الشهادات العلمية ومهما تعددت وتنوعت لا يمكن ان تصنع انساناً صادقاً مع نفسه وصادقاً مع وطنه وغيوراً على مصالح الطبقات الكادحه ، ما يصنع ذلك هو الولاء والاخلاص هو العزم والتصميم على احقاق الحق ومحاربة الظالم والفساد هو الشعور بانك جزءاً من هذا الشعب الذي يبحث عن لقمة العيش وهذه الصفات لم تكن الا في مجموعة من الرجال اختارهم الى الى جواره من امثال وصفي وهزاع وعبدالحميد شرف وحمد الفرحان ويوسف العظم...الخ. مع عدم النسيان او التناس ان هناك اشخاصاً من امثال عبد الرحيم ملحس وزيد حمزة وغيرهم الكثيرون فلما لا يتم تذكيرنا بهم وبمواقفهم المشرفة على موقعكم .
رجالات الوطن ورجالات الدولة
نعتذر
علي
لك مني يا جراسا نيوز اجمل تحيه .... ولكن يا جراسا اليس هناك الكثير من النفاق من قبل هذه الكاتبه
برأي انا شخصيا باسم عوض الله لا يستحق كل هذا المدح ولكن شهادته العلميه الحاليه هي من اوصلته الى هذا الوضع
وكلنا نعلم ماذا كان باسم عوض الله في بريطانيا في عهد جلاله الملك الحسين طيب الله ثراه
ولكن الله على كل شيء قدير
ليث ابو رمان
باسم عوض الله من اصحاب الحظوظ ولا ادري ماهي القدرات الخيالية التي يتمتع بها
مهموم
انا مع الاخ عدنانزهران حول باسم عوض الله وبديش انبش عن المال العام الاردني لأنه لو في شي لكان في جهات مختصه لهذا الشأن بتحاسب اي مسؤول عن هدر المال العام
بس انا مش مع تكبير القصه والدعاية لشخص باسم عوض الله بهيك ظروف
الدكتور ناصر المعايطه / مدير مؤسسة الزرقاء للشؤون الجامعية
باسم عوض الله يعلم الجميع انه من الذين دمرو هذا البلد 00 اين ذهبت اموال الشركات الخاصه والله كان ولا يزال اسوء شخصيه عرفها المجتمع الاردني
مواطن صادق
د. باسم عوض الله بين الرؤية الملكية .. والمناوئون اللاتكنقراط
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
د. باسم عوض الله بين الرؤية الملكية .. والمناوئون اللاتكنقراط
خاص- رائده الشلالفه - قد لا يختلف اثنان على شخصية رئيس الديوان الملكي السابق د. باسم عوض الله بأنها الشخصية الاكثر جدلا في الساحة السياسية وحتى الشعبية.
وبعد مضي الرجل من منصبه كرئيس للديوان الملكي قبل نحو عام، بقيت التكهنات قائمة حول احتمالية عودته الى الواجهة السياسية، في حين شغل البعض بتشريح شخص عوض الله بتحليلات وتشخيصات تصل حدود البطش، بيد ان أصوات قالت بضرورة عقلنة الطروحات التي أحاطت به من حيث قراءة المناخ السياسي ابان تسلمه لمنصبه في الديوان، وما عزاه البعض بأن أذرع الحكومة ورجال السياسية اصطادوا اسماك عوض الله بمياه عكرة كان من شأنها إفساد جهوده في تعزيز المؤسسية وبناء آليات إنقاذ اقتصادي إصلاحي، بينما في الجانب الاخر نادت أصوات بتنحيته عن المشهد السياسي برمته وذلك لاعتبارات زخمة بعضها سياسي واخر شخصي بحت يخص المكانة المتقدمة التي حظي بها لدى الملك الامر الذي لم يرق لآخرين ممن رأوا في خطى الليبرالية متجددة الانفاس مفاهيم عصية على استيعابهم فكانت حربا عشواء من قبلهم استخدمت فيها ادوات اعلامية واخرى جيوسياسية !!
وللوقوف اكثر علىة ماهية الرجل، طالما برز تساؤل غير بريء يقول بحقيقة وجود حملة شرسة لابعاده عن القصر، وهل كان عوض الله مستهدفا من قبل تيار للان لم تتضح معالمه بالنسبة للصالون السياسي بعد، بيد ان متابعون لا زالوا للان يقولون بوجود تيار غير معلن يتعاطى مع مكونات المشهد السياسي الاردني من وراء حجاب ويترصد باي حراك من شأنه قد يبلور لما هو خادم وفاعل للمرحلة الاردنية القادمة !!
بين ليلة وضحاها انقسم الشارع الاردني حول عوض الله بين ناقم ومدافع، وذلك ازاء قضية تتمحور حول علاقته باحد القيادات الفلسطينية/بصائب عريقات في قضية تجارة البشر والتي اتفق المناوئون والمعارضون لشخصه بأنها سيناريو مكشوف لا زال للان غير مقنع، زاد في ذلك تماهيه والموازاة مع الخط الملكي نحو رؤية اصلاحية بعيدة تماما عن معادلة استغلال المنصب والوظيفة، وبالتزامن مع تسجيله رقما قياسيا في شغل المناصب الحكومية مقارنة بالفترة الزمنية التي احتوت تغيرات مفصلية في المشهد الحكومي الرسمي، ثارت جملة من الاراء توزعت بين رافض ومناؤى وبين مؤيد ومبارك لخطواته، الا انه اثار ريبة وتوجّس البعض من أفكاره ومشاريعه وانفتاحه على الاميركيين وعلى دولة الكيان خاصة خلال تسلمه منسق اللجنة العليا الاردنية الاسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام وما إثير عقبها من شائعات وحقائق وسواليف !!
ولم يكن خافيا موقف المناوئون والمؤيدون الذين اتفقوا كذلك في ان شخص باسم عوض الله كان جديرا بالثقة التي منحت له وهو الشاب الذكي النشيط الذي يمتلك ديناميكية أهلته لأن يكون محاورا يجيد التفاوض والاقناع ويحظى بالقبول والاحترام في الصالونات السياسية وهو قد تسلم مناصب حساسة عدة كان اهمها وزارة التخطيط والتي عمل خلال تسلمه لحقيبتها باتجاه يخدم "معضلة" عجز المديونية فكان صاحب الطرح القائل بضرورة ان تكون وزارة المالية كدائرة محاسبة تبعا لحقيقة ان الموازنة العامة هي من اختصاص سياسة الدولة، ولا يجوز ان تترك لوزير المالية ولمجلس الوزراء أحقية ان يحدد ملامحها الامر الذي لم يرق لكثيرين ممن هم في مناصب على تماس بعمل وزارة المالية !!
حراك باسم عوض الله في كثير من المحطات الداخلية، فتح "عش الدبابير" عليه، بالموازاة مع ما كان يراه من مؤشرات تقول بعدم رضى سيد البلاد على الاداء والمنجز الحكومي للحكومة الراحلة، سيما بتعارضها مع سياسة الاصلاح تجاه اهم الملفات الوطنية - الملف الاقتصادي – الذي يسير بخطى متعثرة وسالبة على المصلحة الوطنية كان من شأن هذا التعثر بأن قاد الى اتخاذ قرارات مست كيان الدولة ، فنشط د.عوض الله باتجاه محاربة البيروقراطية الحكومية والمؤسسية يسانده في ذلك بما يتمتع به من صفات تتوافق ومتطلبات المرحلة من ضرورة توافر شخصية حكومية قيادية تمتلك "كاريزما" لها وقعها على افراد فريق الـ "مع" بالتساوي على ما يفرزه ذلك الوقع على فريق الـ "ضد" !!
"كاريزما" عوض الله طغت على المشهد السياسي أبان ظهوره في مركز القرار قبل خمسة أعوام - ولا زال - كظاهرة لافتة زاد فيها حداثة سن الرجل ذي الدماء الشابة، والتي انعكست جليا على الحراك الحكومي الداخلي
في الجانب الاخر، نشطت أصوات نيابية تجاه كيل اتهامات وفيرة على شخص د.عوض الله، ابرزها تحميله مسؤولية الخصخصة في البلاد رغم أن هذه التوجهات شهدتها حكومات متعاقبة سبقت ظهوره كوزير ورئيس للديوان هذا بالاضافة الى ما جوبه به ولاؤه من تشكيك احجم الرجل في الرد عليه مما اسهم في احترامه من الخصوم قبل الحلفاء، كما ظهر جليا ان ما تعرض له من هجوم هو نتيجة انحياز سياسي سرعان ما تمت ادانة "الحملة" اثره والتي اجتهد منظموها على عنونة خطوطها من تهم تقول بضلوعه بالمهادنة تجاه طروحات وصفت قناتها بانها تصب في "تفكيك" الاردن وما تبعها من تهم تورطه بصفقات بيع اراض مؤسسات الدولة، ولا انتهاء بتهمة الاتجار بالبشر، اذ سرعان ما تبين بأنها حملة منظمة و مدروسة صبت حممها على رأس الرجل الذي لم يكن مذنبا بفكره التكنوقراطي الخادم لفكرة الدولة الحديثة .
ولا يخفى على احد بأن ما أثير ضد د.عوض الله من عواصف تسلم زمامها ابان حكومة د.بدران نيابيون واعيان بما يعرف حينها بوثيقة الـ 47 توقيعا والتي انتقدت اداءه وفريقه الاقتصادي كان على إثرها ان قدم استقالته كوزير للتخطط، الا ان القيادة الهاشمية الشابة ارتأت حقيقة الموقف ليبادر جلالته بتوجيه رسالتين مهمتين، أحداهما إلى رئيس وزرائه الأكاديمي والعالم والمثقف عدنان بدران رفض فيها "اغتيال الشخصية"، والثانية إلى الوزير الشاب المستقيل من وزارة التخطيط باسم عوض الله "مثنيا فيها على أدائه وعطائه لوطنه"، وتمنى الملك لعوض الله راحة في منزله وحياته الشخصية "إلى أن يأتي الظرف المناسب"، الى ان عين د. عوض الله مديرا لمكتبه الخاص، وذلك في سبيل تحقيق الرؤية الملكية المتفردة وبمنأى عما يثار في "كواليس" الصالونات السياسية بيد ان عودة باسم عوض الله إلى الواجهة وبقرار شخصي من الملك كان مؤشرا حساسا ونافذا يقضي بضرورة وقف نهج "الكولسات" تجاه شخوص الواجهة السياسية الاردنية الرفيعة !
المناؤون "اللاتكنقراطيون" بدورهم لم يقرأوا رسالة د.عوض الله التي طالما وضعها عنوان بارزا في تصريحاته بأن جلالة الملك يمثل اللبنة الاساسية الاولى والركيزة الاهم في الإصلاح والتغيير في البلاد، تلك الرسالة التي كانت النهج الابرز والاهم لحراكه الرسمي ابان تسلمه المناصب الهامة التي تقلدها، في حين أعاد "اللاتكنوقراطيون" أنفسهم كرة عدم استيعاب تلك الرسالة إزاء الدرس الملكي الذي تم التعامل خلاله مع شخص د.عوض الله بالثقة المدروسة والثاقبة، الا ان المشار اليهم – اللاتكنوقراطيون" تجاوزوا فيما بينهم خطوطا حمراء في معادلة غير موفقة لذلك التجاوز سيما اذا عرفنا انها عملية تجاوز لم تكن بإدراك وحنكة من قبلهم او بعلمهم .. وتلك كانت مصيبة أعظم.
ولا انتهاءٍ .. بقي أن نقول بأن "مريدي" عوض الله تجمعهم الرؤية ذاتها، والذين يجمعهم قاسم مشترك في ان البلاد تعاني "أزمة" حقيقية تتمثل في وجود عملية استفحال لمبدأ (من ليس معي فهو ضدي) مع ما ينطوي تحت ذلك المبدأ من تعارض للمصالح والمكتسبات والتكسّبات التي وجد اصحابها في شخص د.عوض الله حجر عثرة !!
السيرة الذاتية - باسم عوض الله - مواليد 1964 - وزير الاقتصاد ــ ابريل 2005 - وزير التخطيط والتعاون الدولي - اكتوبر - فبراير 2005. - طرح برنامج التحول الاقتصادي الاجتماعي، «حصل على مبلغ 750 مليون دولار اضافي من هيئات العون الدولية لاستثمارها في مجال الإصلاحات». - ترأس الفريق الاقتصادي الوزاري. - عضو اللجنة الوزارية لإصلاح القطاع العام. - عضو اللجنة الوزارية العليا للخصخصة - عضو اللجنة الوطنية ــ الاردن اولاً. - محافظ عن الاردن في مجموعة البنك الدولي. - محافظ عن الاردن في بنك التنمية الاسلامي. - محافظ عن الاردن في الصندوق العربي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية. - نائب رئيس مجلس أمناء صندوق عبدالله الثاني للتنمية. - رئيس لجنة التسيير الاردنية المسؤولة عن تنسيق أعمال قمم المنبر الاقتصادي في الاردن. يونيو ــ أكتوبر 1999 ــ 2001 • مستشار اقتصادي للملك. • مدير الإدارة الاقتصادية بالديوان الملكي. • المنظم الرئيسي للمنبر الوطني الاقتصادي الأول والثاني في الاردن لتحديد أولويات الإصلاح الوطني. • منسق المجلس الاستشاري الاقتصادي الذي يترأسه الملك والموكل إليه صياغة السياسات والاستراتيجيات الخاصة بتحرير الاقتصاد والإصلاحات. الادارية والمالية والتشريعية والقضائية بالاضافة الى تطوير المصادر البشرية والمناطق الريفية بين امور اخرى. • نوفمبر ـ يونيو ـ 1992 – 1999 • مستشار اقتصادي لرئيس الوزراء • مدير الادارة الاقتصادية في رئاسة الوزراء • كبير المنسقين ومقرر اللجنة الاقتصادية الوزارية. • منسق المجلس الوزاري الأعلى للخصخصة • منسق المجلس الوزاري الأعلى للمفاوضات الاقتصادية • منسق اللجنة العليا الأردنية – الإسرائيلية لتنفيذ اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل. • عضو في اللجان الاردنية – الاسرائيلية والاردنية – الفلسطينية الاقتصادية • منسق اللجان الوزارية العليا للقمم الاقتصادية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا التي عقدت في الدار البيضاء وعمان والقاهرة والدوحة. • عضو مجلس ادارة الكهرباء والطاقة الوطنية والشركة العربية للبوتاس – وهايدر – ارجو الاردن وشركة فنادق الارض المقدسة. • يونيو – اكتوبر 1990 – 1991 مدير التنمية المالية وتطوير المشاريع بشركة العمل الجديدة المحدودة بالاردن. • ديسمبر – يونيو 1988 – 1990 مدير مالي لمجموعة شركات اي – دي – جي – او – E.D.G.O لندن المملكة المتحدة • مسؤول عن المحفظة المالية والعقارية التي يفوق حجمها 60 مليون دولار اميركي. • الادارة المالية لممتلكات المجموعة في الشرق الاوسط واوروبا واميركا الشمالية. • تقييم الفرص الاستثمارية بالتعاون مع البنوك الاستثمارية الدولية الكبرى. • اغسطس – ديسمبر 1986 – 1988 حضور فترات تدريبية في نامورا سيكيورتيز ودايو سيكيورتيز وشرويدر وربورغ. حاصل على: 1985 – 1988 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن – دكتوراه في الاقتصاد. 1984 – 1985 – كلية لندن للاقتصاد – جامعة لندن ماجستير في الاقتصاد بدرجة الشرف. 1981 – 1984 – جامعة جورج تاون – كلية الخدمة الخارجية – واشنطن. بكالوريوس في الخدمة الخارجية والاقتصاد الدولي والتمويل الدولي والتجارة بدرجة الشرف. لديه عدد من البحوث الاقتصادية المهمة حول التحرير الاقتصادي والوضع الاقتصادي في الاردن والضفة الغربية. حاز العديد من الجوائز والاوسمة ويتحدث اللغتين الانكليزية والفرنسية.
التعليقات
من خلال السيرة الذاتية نلاحظ ان الدكتور قد اخذ اكثر من فرصة لخدمة هذا البلد وهذه فرص ربما لم تتاح لغيره من المجدين وان مبدأ المؤامرة للاستبعاد هذا غير وارد خصوصا ان رئيس الوزراء سعى لاختيار الفريق المناسب
واذا كان هدفك يا جراسيا هو الترويج لمعالي الوزير لينال منصب فان هناك من هم مطلعين على رجالات الوطن لاختيارهم في الاماكن المناسبة
لولا خبراته وشهاداته ولغاته العديدة لما تبؤ منصب
بس ليش التقزيم؟؟؟؟
يا ربع
المطلوب هو قطع أنفاس هذه الليبرالية
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
يا حبيبي يا باسم عوض الله
الا يكفي ان جلالة الملك عبدالله الثاني كان قد أثنى على عطاء وإلتزام عوض الله طيلة فترة خدمته في المراكز التي تسلمها
يمتلك هو وعائلته رصيدا من العلاقات الموثوقة جدا مع النظام ومن أيام الملك عبدالله، فجدّه كان من زعامات القدس ارتبط بعلاقات طيبة مع مؤسس المملكة وخاله كان اول رئيس لحكومة عسكرية يشكلها الملك حسين عام 1970 وهو الزعيم محمد داوود.
لماذا يكرهونه
هذه ضريبة النجاح
الله يشفيك
البعض اعتبره سيادة وشعبية تعود لصالحه !!
رمي عوض الله بالحجارة لن يخدم البلد
وللملك حفظه الله القرار الاصوب دائما
الواضح ان معظم التعليقات المعارضه لرئيس الديوان باسلوب واحد وباسماء مختلفه وهدفهم اولا واخيرا زعزعة وحدة البيت الاردني الواحد
ولا:تقلده مناصب متعدده وحساسه وقد كان له مواقف انجازيه في جميع المناصب التي شغلها.
ثانيا: معالي الدكتور من الاشخاص الذين عملوا على تسويق الاردن اقتصاديا واظهاره في جميع المجالات على الصعيدين العالمي والمحلي
ثالثا: معاليه من الاشخاص الذين حملو على عاتقهم نظرة مولاي في الاصلاح والتغيير ومحاربة الفساد وهذا هو السبب الرئيسي الذين اثار اعداء النجاح علية والذين هم كانو دائما منهمكين في خدمة مصالحهم الشخصيه ففكر معاليه وخططه تحارب اهدافهم ومطامعهم
وما اود قوله
ان معاليه واضح وقد قال انه جندي تحت امرة مولاي جلالة الملك سواء كان في منصب او كان بعيدا عن المشهد السياسي فواضح الهدف لا ينتظر منصبا ليحققه ولكن سمو الهدف ونزاهته كفيل بالتطبيق في اي موقع
وفقك الله معالي الدكتور لما هو في صالح الامة ولا تنظر الى كل ما قيل فمن هم في تفكيرك ومن يحملون هدفك السامي ارفع وارقى ان يردوا على مثل هذه التفاهات
ويحمي ابو حسين الهاشمي وكل المقربين منه
وللاعداء اقول موتوا بكيدكم وبس يصبح مستواكم بمستى عوض الله علقوا وسبوا
وكل من يريد ان يخدم الوطن ليكن عوض الله مثالا له
اكاديمي
ومثقف
وسياسي بارع
بدليل ان لا احد بزغ نجمه مثله
والدليل ايضا
انه وهو خارج المنظومة الحكومية لا زال الجميع يترصدون به
باسم عوض الله كان ولا زال اداة بنهج الاصلاح
المسألة الفرصة وتوفرها
هناك من لم يأخذ فرصته
وهناك من سلبت منه الفرصة
د عوض الله تمت محاصرته من قبل هدامين لا يعرفون مصلحة الوطن واقصد هنا من قبل اعلاميين مدفوعين الاجر
وللتأكد عود الى صحف محلية ستجدون العجب
وشكرا
ما يهمنا هنا كم باسم عوض الله ستتم محاربته لاجل منافع اخرين ؟؟؟؟
ايوا ... بدنا نحط النقط على الحروف
مباركة جهودكم
فالصحيفة المحترمة هي التي تسمح فقط للتعليقات المحترمة بالظهور سواء كانت مع او ضد المقال .
والى الامام .
ولجراسا كل الاحترام
وللدكتور عوض الله كل الاحترام
وللرائده الشلالفه كل المودة
اللهم احفظ الارن من الرجم والعنصرية البغضاء
تعليقك انك كنت بصعوبة تشوف معالي د. باسم عوض الله وهو رئيس الديوان؟؟؟ ليش عشان اللي حواليه قصدك ساهر عكروش وغيرهم من الموظفين اللي عنده يا سيد حسام انت كنت موظف بالديوان صح وتقاعدت تقاعد مثلك مثل اي موظف شو بده يعملك وبعدين انت بتعرف مين اللي روحك صح ولا لا، ولا بس سيرة وانفتحت د. باسم عوض الله بكفي معه مؤهلات وقادر على العمل بنشاط وروح الفريق الواحد ويقدر يعطي
وعمره د. باسم عوض الله ما طلب منه حدا شي الا وقدم له المساعدة اللي بده اياها وعن معرفة بشخصية بالدكتور باسم وبكل الموظفين اللي بشتغلوا معه
تحية طيبة للجميع وجراسا نيوز
فقد كان هدف الحاقدين هنا وهناك وذلك لان الاردن تحتاج لمثل هذا الرجل الاقتصادي الخبير
والله لو الكفاءات والخبرات والشهادات مع هندي لاحطه فوق راسي لان البلد اي بلد بحاجة ماسه لمثل هذه الشخصيات يا عالم كفاكم تحاملا على كل مبدع متفان في خدمة الوطن وانني اجزم بانكم لو عرفتم الغيب لاخترتم الواقع ان الدكتور باسم عوض الله تسلم اهم وزارات البلد التي تتصل بالمال العام ولم اجد معلقا واحدا او كاتبا واحدا او صحفيا واحدا كتب عنه بانه تطاول على المال العام بل انه كان شديدا لدرجة البخل في صرف ما تعود عليه المتكسبون وكثير هم لانه كان يعلم الوضع المالي الذي سيصيب العالم كله والاردن بشكل خاص
جميعنا متفقون بان الاردن اهم من الجميع اذن هل من يعمل بجد ونشاط واخلاص وتحت تعليمات مللك البلاد وقائدها ويحسب كل شىء بالفلس الدينار هوغير مناسب لان المعيار الذي يقيس به بعض الناس النجاح او الفشل الاخلاص او عدمه معيار لا اقول غير دقيق بل هو معيار فاشل لان ما تسلم الدكتور باسم من مهام ووزارات لا يمكن لي او لغيري ان يحكم عليها وعلى القدرات والكفاءة الا من هم اصحاب الاختصاص مثل الساكت الدباس فريز الفانك المالكي ابراهيم سيف المعشر والوزني الفاخوري وحمو وغيرهم
اتقوا الله ايها الناس لان الهجوم على مخلص سوف يمنع اي مخلص من الظهور للعلن والتنطح للعمل العام وهروب الكفاءات الوطنية للخارج هذه كفاءات شابه تملك المعرفة والعلم وتعمل باخلاص لا تحبطوها ايها الناس ولا تسمعوا لمن يروج لاباطيل لا تسمن ولا تغني من جوع اععمدها اصحاب التهويل والتطبيل والتزمير من اجل مصالحهم او تضرر منافعهم او تقلصها اسمعو واعوا ايها الناس فنحن في ازمة شملت الجميع افلا نرعوي ومن لديه وثائق فالمحاكم تسع كل الناس اصحاب الحقوق وقضاوءنا عادل وينصف الجميع ان خوفي ان نجلد كل مبدع سيرة وعادة بل بدعة غير حميدة ومذممومة وتذكروا اننا جميعا خطاوون ومن ليس بلا خطيئة فليرجم غيرها بحجر
هل تملك عشر العشر مما يملكه من كتبنا عنه ؟؟؟؟ هداك الله... ولا يسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على من هم على شاكلتك الذين هم ادوات هدم نصلي لاجل ان يهيديهم الله
من الذي قال لك ما كتبت لا جده ولا شىء الذي يعرف شيئا يجب اذا سئل ان يتكلم بالحقيقة
وان كان لا يعلرفها فلا عيب في ذلك لكن العيب في قول غير الحقيقة
كان والد باسم يمسح سيارات في مطعم بالبيرة والعمل ليس عيبا
ابو شاور
والى الامام
في هذه اللحظة وبعد قرائتي لما هو موجود أعلاه تبين لي بأن الصحف الاردنية الورقية والالكترونية هي جميعا تخص أناسا معينيين لهم أجنداتهم الخاصة فتراهم بالأمس يذمون شخصا ما وبعد فترة يمدحونه كذلك هي الحكومه لها إعلامها الخاص وهنا نرى المواطن ينساق وراء هذه الصحف ويكتب تعليقاته وتجده دائما مع الصحيفة لثقته العمياء بالخبر ولكني الان تبين لي المعادلة التي يسير عليها الإعلام في الاردن ومن هنا قررت عدم التعليق على أي من هذه الاخبار ولا حتى قرائتها.
اما بعد فانني لااعرف مدى هذا الحقد والكراهية والحسد والغيرة اتجاة عوض اللة هل لانة اخرج وزارة التخطيط الى النور في وقت كان لا احد يعرف هذة الوزارة حتى ان الموظف عندم تقول له انقلك الى وزارة التخيطيط يصيبه اكتئاب اما لان رئيس الوزراء الاسبق علي ابو الراغب ينادية بالوزير المشاكس لانة نشيط وفي حيوية دائمة ويعمل باخلاص ام لانه جلب الكثير من الاتفاقيات الدولية التي استفاد منها الشعب الاردني اما لان جلالة الملك الله يطول في عمرة يحبه ومن منا لا يتمنى ان يحبة سيدنا ام لانة يملك كرزيما تحبب الناس فية ام لانة جميل وغيرها الكثير الكثير 0
للعلم وحياة ولادي انني لم التقي عوض اللة قط ولم اتصل معه ابدا ولم تربطني به اي صلة لا من قريب ولا من بعيد ولم احصل على اي منفعة منة في حياتي ولكن كوني اردني حر واحب الاردن ولا احب الثرثار وكثير الحكي الذي لا تستفيد منة البلد اي شيء 0
يا خوان المفروض نحترم اي شخص يخدم البلد والشعب حتى ولو كان هندي 0
اخي القارى .. اي شخص ناجح في هذا البلد ما كان ليكون لولا لم تكن هناك قيادة هاشمية ملهمة ثاقبة قوية تساعدنا على تحقيق هذا النجاح0
في النهاية نطلب من الله جل جلالة ان يحفظ ملكنا والعائلة الهاشمية ويجنبهم اي مكروه ويجعلهم سندا وذخرا لنا ونورا يضىء حياتنا 0
اما بعد فانني لااعرف مدى هذا الحقد والكراهية والحسد والغيرة اتجاة عوض اللة هل لانة اخرج وزارة التخطيط الى النور في وقت كان لا احد يعرف هذة الوزارة حتى ان الموظف عندم تقول له انقلك الى وزارة التخيطيط يصيبه اكتئاب اما لان رئيس الوزراء الاسبق علي ابو الراغب ينادية بالوزير المشاكس لانة نشيط وفي حيوية دائمة ويعمل باخلاص ام لانه جلب الكثير من الاتفاقيات الدولية التي استفاد منها الشعب الاردني اما لان جلالة الملك الله يطول في عمرة يحبه ومن منا لا يتمنى ان يحبة سيدنا ام لانة يملك كرزيما تحبب الناس فية ام لانة جميل وغيرها الكثير الكثير 0
للعلم وحياة ولادي انني لم التقي عوض اللة قط ولم اتصل معه ابدا ولم تربطني به اي صلة لا من قريب ولا من بعيد ولم احصل على اي منفعة منة في حياتي ولكن كوني اردني حر واحب الاردن ولا احب الثرثار وكثير الحكي الذي لا تستفيد منة البلد اي شيء 0
يا خوان المفروض نحترم اي شخص يخدم البلد والشعب حتى ولو كان هندي 0
اخي القارى .. اي شخص ناجح في هذا البلد ما كان ليكون لولا لم تكن هناك قيادة هاشمية ملهمة ثاقبة قوية تساعدنا على تحقيق هذا النجاح0
في النهاية نطلب من الله جل جلالة ان يحفظ ملكنا والعائلة الهاشمية ويجنبهم اي مكروه ويجعلهم سندا وذخرا لنا ونورا يضىء حياتنا 0
ما يهمني الاشارة اليه انك تتمتع بنضج فكري وسياسي
تحية لك وتحية الى جراسا نبض الاردنيين جميعا على اختلاف منابتهم واصولهم
شفنا الكباريتي وابو الراغب والبخيت والذهبي والرفاعي شو عملوا في البلد، لكنهم كلهم رح يصيروا ملائكة، في حال استلم عوض الله الوزارة، ليش لانه مش مرضي عنه، ولانه هيك شعب بحب خناقه بسسسسسسسسسس ومياووووووو .
فهي ترد على جميع السن الحساد و الجهلة هل نسينا من سرق الملايين اثناء وزارته؟
هل نسينا من سن قوانين لاجل شركاته؟
اسمع فيهم الان من الرموز الوطنية
اراهن اي لسان طويل تطاول على هذا الرجل ان يحضر دينارا واحدا اخذه عوض الله حرام او سرقة من هذا البلد
العبرة بالفعل و ليس بالقول
اتمنى رؤية وزير حقيقي مثل عوض الله لايشوب عمله اي دسائس سياسية سوى حرصه وانتمائه لوطنه.....اتمنى ان ارى اقلام الكرامة والعزة في أوطان تضيئ لنا درب الحقيقة...
الاردن لديها الخبرات الاقتصادية بكل دول العالم
أقول وبعد أن ترجل الفارس وابتعد بنفسه عن مواقع القرار ( كي لا أتهم من قبل حملة المباخر والمترصدين بسهامهم المسمومة لمحاربة الناجحين في هذا الوطن الجميل). إن الرجل تعرض لهجمة شخصية ممن لا يخافون الله ولا همّ لهم إلا تحقيق مصالحهم الشخصية وإن كانت على حساب مصالح الو طن وإن إدعوا بان مصلحة الوطن هي العليا عندهم .إن اغتيال الشخصية وتبني سياسة من ليس معي ضدي أدت إلى حرمان الوطن من عطاء الكثيرين من أبنائه المخلصين له وولائهم لجلالة الملك والوطن وليس لأشخاص مهما كانت مواقعهم فمهما تجبروا وطغوا فمصيرهم الزوال والبقاء لله والوطن.
وقد حرم كثير من ابناء الاردن من مناصبهم لكونهم ابناء عشائر وعلى سبيل المثال الدكتور سامي العدوان وزارة التخطيط وشكرا لجراسا على التلميع المجاني لشخص غير مرغوب فيه
اذا قدم هذا الشخص ( باسم عوض الله ) قد قدم للاردن القليل فهنالك من قدم لهاذا البلد دمة وروحة و اولادة وكل ما مالك .
انا احد التابعين لجيراسا يوميا بطبيعة انها الموقع المحبب لكل مغترب اردني ... ولكن !!!!!!!
لم نتعود على عملية التلميع لاكثر من شخص في الاونة الاخيرة بدون ذكر اسماء . فمنهم من يستحق ومنهم لا يستحق وهذا الشخص برأي الشخصي ( حرية التعبير ) تدور حوالية عدة علامات استفهام من قبل ومن بعد .
ارجوا ان لا اكون قد تجاوزت حدودي الدمقراطية في التعبير . لاني اراكم تنشرون تعليقات من يطبل لهذا الشخص فقط في حالة فريدة من نوعها لم نتعود عليها من قبل من جيراسا .
ممكن ان تكونوا قد كسبتم محبة هذا الشخص ولكن ممكن ان تخسروا ثقة الكثير من محبيكم خصوصا المغتربين وانا اول شخص اذا لم يتم نشر تعليقي .
وبصراحة انا لا ارتاح لهذا الشخص واذا اكن لة احترام فانة لاجل جلالة سيدنا فقط لا غير .
اردني كركي مغترب عن الاردنين في مدينة واشنطن (USA)
اذا اجا ابهلول رئيس وزرا رح يبيع دمنا وكلاوينا بالمزاد العلني في بلده الاصلي امريكا
بعدين هو امريكي الجنسية وليس اردني وعليه ان بذهب الى لاس فيجاس وليس عندنا
اذا لم ينتقل الاردن الان لياخذ وضعا جديدا وموقعا بالمنطقة سياسيا واقتصاديا وان يتقدم ليتجاوز كل المتباكين والمتخوفين والعنصريين الذي اصبح همهم محاربة الناس وتقسيمهم وبناء جدار من الكراهية بين مواطنية والاستمرار في نهج محاربة وحرق الشخصيات الوطنية مثا عوض اللة وغيرة من رجال ابا الحسين المخلصين فاننا سنعاني كثيرا وسيبقى الاردن الحبيب مختطفا من قبل هؤلاء الذين سئمنا من تحركاتهم الفوضوية.
شو بعمل الخباز . الوطنيه قياسها بكون بمدي العطاء للوطن . موتنا من الجوع وانتو بتشبعونا وطنيه . وفي مقابل الوطنيه محسوبيه وبركة ايد
طبعا لن تنشروا تعليقي لعدم الموضوعية
لا نريد من سيصل به الامر الى بيع ماءنا وسماءنا وعرش دولتنا باسم الحلول الاقتصادية
لا نريد باسم عوضالله
لا نريد من سيصل به الامر الى بيع ماءنا وسماءنا وعرش دولتنا باسم الحلول الاقتصادية
لا نريد باسم عوضالله
الكثير
برأي انا شخصيا باسم عوض الله لا يستحق كل هذا المدح ولكن شهادته العلميه الحاليه هي من اوصلته الى هذا الوضع
وكلنا نعلم ماذا كان باسم عوض الله في بريطانيا في عهد جلاله الملك الحسين طيب الله ثراه
ولكن الله على كل شيء قدير
بس انا مش مع تكبير القصه والدعاية لشخص باسم عوض الله بهيك ظروف