أعلنت الشرطة في كوسوفو ان ملثمين ألقوا قنبلة حارقة على مكتب رئيسة كوسوفو عاطفة يحيى آغا أمس (السبت)، ولكنهم أخفقوا في إضرام النار في المبنى.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في الساعة الرابعة من صباح السبت في قلب العاصمة بريشتينا، والذي دانته الحكومة واصفةً إياه بالـ'خطر على النظام الدستوري واستقرار البلاد'.
وتواجه كوسوفو أزمة سياسية في ظل تنديد المعارضة باتفاق توسّط فيه الاتحاد الأوروبي مع صربيا لمنح مزيد من الحقوق للصرب المحليين. وهذه القضية مثيرة للمشاعر بشكل كبير بعد مرور ثماني سنوات على إعلان كوسوفو الاستقلال عن بلغراد، وبعد أقل من 20 عاماً من حرب شارك فيها 'حلف شمال الأطلسي'.
وقالت الشرطة في بيان أن 'ملثمين حطّموا زجاج نافذة مكتب الرئيسة، لكنهم أخفقوا في إلقاء قنبلة البنزين إلى الداخل وارتطمت الزجاجة بالجدار'، علماً ان المكتب كان خالياً في ذلك الوقت ولم يُصب أحد بأذى.
أعلنت الشرطة في كوسوفو ان ملثمين ألقوا قنبلة حارقة على مكتب رئيسة كوسوفو عاطفة يحيى آغا أمس (السبت)، ولكنهم أخفقوا في إضرام النار في المبنى.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في الساعة الرابعة من صباح السبت في قلب العاصمة بريشتينا، والذي دانته الحكومة واصفةً إياه بالـ'خطر على النظام الدستوري واستقرار البلاد'.
وتواجه كوسوفو أزمة سياسية في ظل تنديد المعارضة باتفاق توسّط فيه الاتحاد الأوروبي مع صربيا لمنح مزيد من الحقوق للصرب المحليين. وهذه القضية مثيرة للمشاعر بشكل كبير بعد مرور ثماني سنوات على إعلان كوسوفو الاستقلال عن بلغراد، وبعد أقل من 20 عاماً من حرب شارك فيها 'حلف شمال الأطلسي'.
وقالت الشرطة في بيان أن 'ملثمين حطّموا زجاج نافذة مكتب الرئيسة، لكنهم أخفقوا في إلقاء قنبلة البنزين إلى الداخل وارتطمت الزجاجة بالجدار'، علماً ان المكتب كان خالياً في ذلك الوقت ولم يُصب أحد بأذى.
أعلنت الشرطة في كوسوفو ان ملثمين ألقوا قنبلة حارقة على مكتب رئيسة كوسوفو عاطفة يحيى آغا أمس (السبت)، ولكنهم أخفقوا في إضرام النار في المبنى.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في الساعة الرابعة من صباح السبت في قلب العاصمة بريشتينا، والذي دانته الحكومة واصفةً إياه بالـ'خطر على النظام الدستوري واستقرار البلاد'.
وتواجه كوسوفو أزمة سياسية في ظل تنديد المعارضة باتفاق توسّط فيه الاتحاد الأوروبي مع صربيا لمنح مزيد من الحقوق للصرب المحليين. وهذه القضية مثيرة للمشاعر بشكل كبير بعد مرور ثماني سنوات على إعلان كوسوفو الاستقلال عن بلغراد، وبعد أقل من 20 عاماً من حرب شارك فيها 'حلف شمال الأطلسي'.
وقالت الشرطة في بيان أن 'ملثمين حطّموا زجاج نافذة مكتب الرئيسة، لكنهم أخفقوا في إلقاء قنبلة البنزين إلى الداخل وارتطمت الزجاجة بالجدار'، علماً ان المكتب كان خالياً في ذلك الوقت ولم يُصب أحد بأذى.
التعليقات