رصد - اثارت صورة لكاسة كرتونية مخصصة لشرب القهوة، وتباع لدى الكافتيريات، رسم عليها الشماغ الاردني الاحمر، استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا ان رمزية الشماغ الاردني لها مكانة كبيرة في قلوب الاردنيين، وان هذه الاكواب الكرتونية مخصصة للالقاء الفوري في سلات النفايات ومن غير اللائق استخدامها.
ولم تكن 'الكوفية الفلسطينية' بأحسن حال في الضفة الغربية، حيث غرقت الشوارع مؤخرا بـالاكواب الموسومة بالكوفية رمز الثورة وسفيرة التراث الفلسطيني.
وحمل نشطاء من خلال تعليقاتهم على الصورة التي التقطها احدهم بعد ان ازالها من سلة المهملات، المسؤولية لمالكي الكفتيريات 'لجهلهم' في استخدام الشماغ والكوفية على 'كاسات' القهوة، فيما تعتبران رمزا للبلدين الشقيقين.
وتالياً الصور المتداولة:
رصد - اثارت صورة لكاسة كرتونية مخصصة لشرب القهوة، وتباع لدى الكافتيريات، رسم عليها الشماغ الاردني الاحمر، استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا ان رمزية الشماغ الاردني لها مكانة كبيرة في قلوب الاردنيين، وان هذه الاكواب الكرتونية مخصصة للالقاء الفوري في سلات النفايات ومن غير اللائق استخدامها.
ولم تكن 'الكوفية الفلسطينية' بأحسن حال في الضفة الغربية، حيث غرقت الشوارع مؤخرا بـالاكواب الموسومة بالكوفية رمز الثورة وسفيرة التراث الفلسطيني.
وحمل نشطاء من خلال تعليقاتهم على الصورة التي التقطها احدهم بعد ان ازالها من سلة المهملات، المسؤولية لمالكي الكفتيريات 'لجهلهم' في استخدام الشماغ والكوفية على 'كاسات' القهوة، فيما تعتبران رمزا للبلدين الشقيقين.
وتالياً الصور المتداولة:
رصد - اثارت صورة لكاسة كرتونية مخصصة لشرب القهوة، وتباع لدى الكافتيريات، رسم عليها الشماغ الاردني الاحمر، استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا ان رمزية الشماغ الاردني لها مكانة كبيرة في قلوب الاردنيين، وان هذه الاكواب الكرتونية مخصصة للالقاء الفوري في سلات النفايات ومن غير اللائق استخدامها.
ولم تكن 'الكوفية الفلسطينية' بأحسن حال في الضفة الغربية، حيث غرقت الشوارع مؤخرا بـالاكواب الموسومة بالكوفية رمز الثورة وسفيرة التراث الفلسطيني.
وحمل نشطاء من خلال تعليقاتهم على الصورة التي التقطها احدهم بعد ان ازالها من سلة المهملات، المسؤولية لمالكي الكفتيريات 'لجهلهم' في استخدام الشماغ والكوفية على 'كاسات' القهوة، فيما تعتبران رمزا للبلدين الشقيقين.
وتالياً الصور المتداولة:
التعليقات