اعلن الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب سميح خريس أن "الاتحاد العام للمحامين العرب تدخل ومنذ الأيام الأولى لاحتلال العراق لمتابعة أمور وقضايا كافة المعتقلين العرب، سواء في المعتقلات الأميركية أو في المعتقلات العراقية".
ونوه خريس في تصريح صحفي إلى أن أغلب المعتقلين الأردنيين متهمون لمجرد الاشتباه ، وأن العشرات منهم متهمون بتعاونهم مع المقاومة العراقية، مؤكدا أن الحكومة الأردنية سعت في كافة لقاءاتها مع مسؤولين عراقيين إلى طرح مسألة هؤلاء المعتقلين إلا أنه لم يطلق سراح أي منهم حتى الآن.
من جانبه كشف المحامي مهدي العطيات عن وجود فتاتين أردنيتين بين ما يزيد عن 65 معتقلا أردنيا في العراق.
ونوه الى إن ظروف اعتقال الأردنيين في العراق غير واضحة "فالمعتقلون هم مجموعة من الطلاب الذين كانوا يدرسون في العراق، ومجموعة من التجار الذين كانت لديهم مصالح تجارية وقت حصول الغزو الأميركي، كما تم اعتقال البعض بعد الاحتلال في ظروف لا نعلم عنها إلا القليل لعدم وجود اتصالات بيننا وبين المعتقلين".
اعلن الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب سميح خريس أن "الاتحاد العام للمحامين العرب تدخل ومنذ الأيام الأولى لاحتلال العراق لمتابعة أمور وقضايا كافة المعتقلين العرب، سواء في المعتقلات الأميركية أو في المعتقلات العراقية".
ونوه خريس في تصريح صحفي إلى أن أغلب المعتقلين الأردنيين متهمون لمجرد الاشتباه ، وأن العشرات منهم متهمون بتعاونهم مع المقاومة العراقية، مؤكدا أن الحكومة الأردنية سعت في كافة لقاءاتها مع مسؤولين عراقيين إلى طرح مسألة هؤلاء المعتقلين إلا أنه لم يطلق سراح أي منهم حتى الآن.
من جانبه كشف المحامي مهدي العطيات عن وجود فتاتين أردنيتين بين ما يزيد عن 65 معتقلا أردنيا في العراق.
ونوه الى إن ظروف اعتقال الأردنيين في العراق غير واضحة "فالمعتقلون هم مجموعة من الطلاب الذين كانوا يدرسون في العراق، ومجموعة من التجار الذين كانت لديهم مصالح تجارية وقت حصول الغزو الأميركي، كما تم اعتقال البعض بعد الاحتلال في ظروف لا نعلم عنها إلا القليل لعدم وجود اتصالات بيننا وبين المعتقلين".
اعلن الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب سميح خريس أن "الاتحاد العام للمحامين العرب تدخل ومنذ الأيام الأولى لاحتلال العراق لمتابعة أمور وقضايا كافة المعتقلين العرب، سواء في المعتقلات الأميركية أو في المعتقلات العراقية".
ونوه خريس في تصريح صحفي إلى أن أغلب المعتقلين الأردنيين متهمون لمجرد الاشتباه ، وأن العشرات منهم متهمون بتعاونهم مع المقاومة العراقية، مؤكدا أن الحكومة الأردنية سعت في كافة لقاءاتها مع مسؤولين عراقيين إلى طرح مسألة هؤلاء المعتقلين إلا أنه لم يطلق سراح أي منهم حتى الآن.
من جانبه كشف المحامي مهدي العطيات عن وجود فتاتين أردنيتين بين ما يزيد عن 65 معتقلا أردنيا في العراق.
ونوه الى إن ظروف اعتقال الأردنيين في العراق غير واضحة "فالمعتقلون هم مجموعة من الطلاب الذين كانوا يدرسون في العراق، ومجموعة من التجار الذين كانت لديهم مصالح تجارية وقت حصول الغزو الأميركي، كما تم اعتقال البعض بعد الاحتلال في ظروف لا نعلم عنها إلا القليل لعدم وجود اتصالات بيننا وبين المعتقلين".
التعليقات