اربع مدن في الجنوب التركي تخضع منذ اسابيع لحظر التجول ، وهناك معارك طاحنة بين الجيش التركي والاكراد ، والاعلام يغطي ما يريد السلطان اردوغان ومن وراءه الكثير العرب الذين يتغنون بفضائله وحكمه الرشيد وبقية صفات الخليفة العثماني القادم من التاريخ كي يعيد الامبراطورية لعهدها القديم .
وهو العهد الذي منعت به المدارس والمعاهد والديمقراطية والحرية ، وتم تطبيق قانون العبودية للسلطان ومن يمثلونهم في ارض العرب ، هي اربع قرون ويزيد من الحكم العثماني المظلم للعرب ، ولهؤلاء المتغنين نقول ان كل بلاطة من ارض الاستانة صنعت من اجساد جدودنا ، وهي نفس الاستانة التي تترنح بشوارعها بائعات الهوى وتغص بالحانات وروادها لساعات الفجر .
ولهؤلاء نقول ايضا ان عشقهم لاردوغان يشابه لحد كبير عشق اليسار العربي لماركس في بدايات القرن الماضي ، وكما كان ماركس مخلص اليسار اصبح اردوغان مخلصهم في هذا الزمن ، وعليهم ان يعيدو سؤال انفسهم سؤال بسيط جدا ؛ لماذا لا يحدثهم اردوغان بلغة القران ويصر على استخدام اللغة التركية ؟ ، والجواب وبكل بساطة لانه يريد ان تتكلم ارضنا التركية كما كانت قبل قرون مضت.
اربع مدن في الجنوب التركي تخضع منذ اسابيع لحظر التجول ، وهناك معارك طاحنة بين الجيش التركي والاكراد ، والاعلام يغطي ما يريد السلطان اردوغان ومن وراءه الكثير العرب الذين يتغنون بفضائله وحكمه الرشيد وبقية صفات الخليفة العثماني القادم من التاريخ كي يعيد الامبراطورية لعهدها القديم .
وهو العهد الذي منعت به المدارس والمعاهد والديمقراطية والحرية ، وتم تطبيق قانون العبودية للسلطان ومن يمثلونهم في ارض العرب ، هي اربع قرون ويزيد من الحكم العثماني المظلم للعرب ، ولهؤلاء المتغنين نقول ان كل بلاطة من ارض الاستانة صنعت من اجساد جدودنا ، وهي نفس الاستانة التي تترنح بشوارعها بائعات الهوى وتغص بالحانات وروادها لساعات الفجر .
ولهؤلاء نقول ايضا ان عشقهم لاردوغان يشابه لحد كبير عشق اليسار العربي لماركس في بدايات القرن الماضي ، وكما كان ماركس مخلص اليسار اصبح اردوغان مخلصهم في هذا الزمن ، وعليهم ان يعيدو سؤال انفسهم سؤال بسيط جدا ؛ لماذا لا يحدثهم اردوغان بلغة القران ويصر على استخدام اللغة التركية ؟ ، والجواب وبكل بساطة لانه يريد ان تتكلم ارضنا التركية كما كانت قبل قرون مضت.
اربع مدن في الجنوب التركي تخضع منذ اسابيع لحظر التجول ، وهناك معارك طاحنة بين الجيش التركي والاكراد ، والاعلام يغطي ما يريد السلطان اردوغان ومن وراءه الكثير العرب الذين يتغنون بفضائله وحكمه الرشيد وبقية صفات الخليفة العثماني القادم من التاريخ كي يعيد الامبراطورية لعهدها القديم .
وهو العهد الذي منعت به المدارس والمعاهد والديمقراطية والحرية ، وتم تطبيق قانون العبودية للسلطان ومن يمثلونهم في ارض العرب ، هي اربع قرون ويزيد من الحكم العثماني المظلم للعرب ، ولهؤلاء المتغنين نقول ان كل بلاطة من ارض الاستانة صنعت من اجساد جدودنا ، وهي نفس الاستانة التي تترنح بشوارعها بائعات الهوى وتغص بالحانات وروادها لساعات الفجر .
ولهؤلاء نقول ايضا ان عشقهم لاردوغان يشابه لحد كبير عشق اليسار العربي لماركس في بدايات القرن الماضي ، وكما كان ماركس مخلص اليسار اصبح اردوغان مخلصهم في هذا الزمن ، وعليهم ان يعيدو سؤال انفسهم سؤال بسيط جدا ؛ لماذا لا يحدثهم اردوغان بلغة القران ويصر على استخدام اللغة التركية ؟ ، والجواب وبكل بساطة لانه يريد ان تتكلم ارضنا التركية كما كانت قبل قرون مضت.
التعليقات