عنوان لخبر على احد المواقع الالكترونية التي تصدر عن صحيفة ورقية عربية في اوروبا ، وفي الوقت نفسه هناك استعدادات للاحتفال باليوم الوطني في اراضي السلطة الفلسطينية ، واحتفال بذكرى رحيل ياسر عرفات ،وبوصلة وطنية لا تشير لاي اتجاه بل تدور في فراغ الوطن .
وفي البيوت الفلسطينية عزاء ، وهناك بكاء على من اعتقل من ابناء الدم واللحم ، وشاب يعود لمنزله مساءا وقد غطى تراب المستوطنات جسده ، وقوله وبعد ان نفض ملابسه من تراب الوطن انه سيعود غدا للعمل هناك ؟ ورغم انهم يكرهوه ويخشونه في نفس الوقت إلا انه يبني لهم بيوتهم .
ومن بعيد وخارج ساحة الوطن يقف شاب امام برج ايفل برحلة سياسية ترفيهية ، ويقوم بنشر صورة اخوانه المعتقلين لدى 'اسرائيل' ويطلب من الاخرين بالدعاء لهم بفك أسرهم ؟ وجنوب الوطن شاب اخر يمنع من مغادرة القطاع لانه يسكن في الوطن ، وما بين كل ذلك تخرج علينا سيدة تقدس الختيار ' الميت'، وترفض المزاودات الوطنية على حساب الوطن؟ .
وقصة العربي الاسرائيلي تنتهي في الخبر باعتقاله من قبل اسرائيل ، وبدخول مستعربين لمستشفى في الوطن وقتل شاب ، وحكايتي تنتهي بالبحث عن معنى وطن يتسع لكل هذه التناقضات .
عنوان لخبر على احد المواقع الالكترونية التي تصدر عن صحيفة ورقية عربية في اوروبا ، وفي الوقت نفسه هناك استعدادات للاحتفال باليوم الوطني في اراضي السلطة الفلسطينية ، واحتفال بذكرى رحيل ياسر عرفات ،وبوصلة وطنية لا تشير لاي اتجاه بل تدور في فراغ الوطن .
وفي البيوت الفلسطينية عزاء ، وهناك بكاء على من اعتقل من ابناء الدم واللحم ، وشاب يعود لمنزله مساءا وقد غطى تراب المستوطنات جسده ، وقوله وبعد ان نفض ملابسه من تراب الوطن انه سيعود غدا للعمل هناك ؟ ورغم انهم يكرهوه ويخشونه في نفس الوقت إلا انه يبني لهم بيوتهم .
ومن بعيد وخارج ساحة الوطن يقف شاب امام برج ايفل برحلة سياسية ترفيهية ، ويقوم بنشر صورة اخوانه المعتقلين لدى 'اسرائيل' ويطلب من الاخرين بالدعاء لهم بفك أسرهم ؟ وجنوب الوطن شاب اخر يمنع من مغادرة القطاع لانه يسكن في الوطن ، وما بين كل ذلك تخرج علينا سيدة تقدس الختيار ' الميت'، وترفض المزاودات الوطنية على حساب الوطن؟ .
وقصة العربي الاسرائيلي تنتهي في الخبر باعتقاله من قبل اسرائيل ، وبدخول مستعربين لمستشفى في الوطن وقتل شاب ، وحكايتي تنتهي بالبحث عن معنى وطن يتسع لكل هذه التناقضات .
عنوان لخبر على احد المواقع الالكترونية التي تصدر عن صحيفة ورقية عربية في اوروبا ، وفي الوقت نفسه هناك استعدادات للاحتفال باليوم الوطني في اراضي السلطة الفلسطينية ، واحتفال بذكرى رحيل ياسر عرفات ،وبوصلة وطنية لا تشير لاي اتجاه بل تدور في فراغ الوطن .
وفي البيوت الفلسطينية عزاء ، وهناك بكاء على من اعتقل من ابناء الدم واللحم ، وشاب يعود لمنزله مساءا وقد غطى تراب المستوطنات جسده ، وقوله وبعد ان نفض ملابسه من تراب الوطن انه سيعود غدا للعمل هناك ؟ ورغم انهم يكرهوه ويخشونه في نفس الوقت إلا انه يبني لهم بيوتهم .
ومن بعيد وخارج ساحة الوطن يقف شاب امام برج ايفل برحلة سياسية ترفيهية ، ويقوم بنشر صورة اخوانه المعتقلين لدى 'اسرائيل' ويطلب من الاخرين بالدعاء لهم بفك أسرهم ؟ وجنوب الوطن شاب اخر يمنع من مغادرة القطاع لانه يسكن في الوطن ، وما بين كل ذلك تخرج علينا سيدة تقدس الختيار ' الميت'، وترفض المزاودات الوطنية على حساب الوطن؟ .
وقصة العربي الاسرائيلي تنتهي في الخبر باعتقاله من قبل اسرائيل ، وبدخول مستعربين لمستشفى في الوطن وقتل شاب ، وحكايتي تنتهي بالبحث عن معنى وطن يتسع لكل هذه التناقضات .
التعليقات