كل من نعق بقصة النائب ورؤيا نعيقا بغير محله ؛ هو فاسق جاء بنبأ يلهث مسرعا بهدف ان يؤكد لنفسه اولا انه مازال نعيقه يسمع ، وثانيا لمن يجد في نعيقه نغم وشجن كي يطرب على وجع وطن هو اكبر من الناعق ومن يشجن لنعيقه.
فنحن نسمع يوميا الفاظ تتجاوز ما قيل على شاشة رؤيا ، وذم وقدح ليس للصحابة بل للذات الالهية ونصمت وندير ظهورنا لها . قد يأتي احدهم بمقولة انها وسيلة اعلامية ونائب ، وهنا نقول لهم ان كل من الطرفين مارسا نعيقهما المنفرد .
ومن باب الكلام الشعبي والذي يعرفه الجميع والقائل بان الكلام السيء مردود على صاحبه ، نجد ان ما قيل لايستحق ان يتقول فيه الجميع ؛ لانه في النهاية هناك جهات ذات مسؤولية رقابية على اداء كل من النائب والقناة ، وهنا لابد من توجيه الحديث لهذه الجهات التي عملت خلال الأزمة من خلال ردة الفعل التي تلت ما قيل ، اي هيئة الاعلام ونظام عمل مجلس النواب .
وهيئة الاعلام معنية بمراقبة محتوى ما يبث عبر وسائل الاعلام المحلية من اذاعة وتلفزيون ، وهذا الدور يبد ان الهيئة لاتقوم به ، ومجلس النواب بكافة اجهزته الرقابية على اداء اعضاءه مبتور الاداء ، ومما سبق نعيد مقولتنا عن النعيق ومن ينعق ومن يسمع النعيق ومن نعق معلقا على النعيق ؛ اتركوها فانها نعقة لاتوقف تغريد عصافير الوطن في ساعات الصباح .
كل من نعق بقصة النائب ورؤيا نعيقا بغير محله ؛ هو فاسق جاء بنبأ يلهث مسرعا بهدف ان يؤكد لنفسه اولا انه مازال نعيقه يسمع ، وثانيا لمن يجد في نعيقه نغم وشجن كي يطرب على وجع وطن هو اكبر من الناعق ومن يشجن لنعيقه.
فنحن نسمع يوميا الفاظ تتجاوز ما قيل على شاشة رؤيا ، وذم وقدح ليس للصحابة بل للذات الالهية ونصمت وندير ظهورنا لها . قد يأتي احدهم بمقولة انها وسيلة اعلامية ونائب ، وهنا نقول لهم ان كل من الطرفين مارسا نعيقهما المنفرد .
ومن باب الكلام الشعبي والذي يعرفه الجميع والقائل بان الكلام السيء مردود على صاحبه ، نجد ان ما قيل لايستحق ان يتقول فيه الجميع ؛ لانه في النهاية هناك جهات ذات مسؤولية رقابية على اداء كل من النائب والقناة ، وهنا لابد من توجيه الحديث لهذه الجهات التي عملت خلال الأزمة من خلال ردة الفعل التي تلت ما قيل ، اي هيئة الاعلام ونظام عمل مجلس النواب .
وهيئة الاعلام معنية بمراقبة محتوى ما يبث عبر وسائل الاعلام المحلية من اذاعة وتلفزيون ، وهذا الدور يبد ان الهيئة لاتقوم به ، ومجلس النواب بكافة اجهزته الرقابية على اداء اعضاءه مبتور الاداء ، ومما سبق نعيد مقولتنا عن النعيق ومن ينعق ومن يسمع النعيق ومن نعق معلقا على النعيق ؛ اتركوها فانها نعقة لاتوقف تغريد عصافير الوطن في ساعات الصباح .
كل من نعق بقصة النائب ورؤيا نعيقا بغير محله ؛ هو فاسق جاء بنبأ يلهث مسرعا بهدف ان يؤكد لنفسه اولا انه مازال نعيقه يسمع ، وثانيا لمن يجد في نعيقه نغم وشجن كي يطرب على وجع وطن هو اكبر من الناعق ومن يشجن لنعيقه.
فنحن نسمع يوميا الفاظ تتجاوز ما قيل على شاشة رؤيا ، وذم وقدح ليس للصحابة بل للذات الالهية ونصمت وندير ظهورنا لها . قد يأتي احدهم بمقولة انها وسيلة اعلامية ونائب ، وهنا نقول لهم ان كل من الطرفين مارسا نعيقهما المنفرد .
ومن باب الكلام الشعبي والذي يعرفه الجميع والقائل بان الكلام السيء مردود على صاحبه ، نجد ان ما قيل لايستحق ان يتقول فيه الجميع ؛ لانه في النهاية هناك جهات ذات مسؤولية رقابية على اداء كل من النائب والقناة ، وهنا لابد من توجيه الحديث لهذه الجهات التي عملت خلال الأزمة من خلال ردة الفعل التي تلت ما قيل ، اي هيئة الاعلام ونظام عمل مجلس النواب .
وهيئة الاعلام معنية بمراقبة محتوى ما يبث عبر وسائل الاعلام المحلية من اذاعة وتلفزيون ، وهذا الدور يبد ان الهيئة لاتقوم به ، ومجلس النواب بكافة اجهزته الرقابية على اداء اعضاءه مبتور الاداء ، ومما سبق نعيد مقولتنا عن النعيق ومن ينعق ومن يسمع النعيق ومن نعق معلقا على النعيق ؛ اتركوها فانها نعقة لاتوقف تغريد عصافير الوطن في ساعات الصباح .
التعليقات