خاص- حمل عضو المكتب التنفيذي في جماعة الاخوان المسلمين رحيل الغرايبة الحكومة مسؤولية تزايد الاضطرابات المجتمعية.
واعتبر ان القاء اللائمة في حوادث "التعدي" على المواطنين على اية جهة اخرى يعد "شكلاً من التعامي عن الحقيقة"،مشددا على ان "ما يجري نتاج انسداد الافق السياسي والاقتصادي والاجتماعي".
ورأى الغرايبة في تصريح له اليوم ان "توقف العملية السياسية" في الاردن في ظل "تدهور الحريات وتهميش ارادة المواطنين وظروف اقتصادية بالغة السوء،ولد حالة قلق على مستقبل الاردن".
وقال ان "استشراء الفساد في مؤسسات حكومية وتطاول اصحاب نفوذ على القانون افقد المواطنين الثقة بالقانون ومن يقومون على تنفيذه" لذلك "بات الجميع على قناعة بان لا سبيل لنيل الحقوق من خلال القانون".
واعتبر ان الحكومات "عاجزة" عن الاصلاح ،متوقعاً "تفاقم" العنف الاجتماعي،اذ ان الظروف التي أنتجته "قائمة ولا محاولات لمعالجتها في ظل الاصرار على عدم سماع اصوات الشعب وقواه الحية".
واستنكر الغرايبة "كل محاولات الاعتداء على المواطنين تحت أي مبرر"،منوهاً الى ضرورة محاسبة من يقفون خلف هذه الاعمال.
خاص- حمل عضو المكتب التنفيذي في جماعة الاخوان المسلمين رحيل الغرايبة الحكومة مسؤولية تزايد الاضطرابات المجتمعية.
واعتبر ان القاء اللائمة في حوادث "التعدي" على المواطنين على اية جهة اخرى يعد "شكلاً من التعامي عن الحقيقة"،مشددا على ان "ما يجري نتاج انسداد الافق السياسي والاقتصادي والاجتماعي".
ورأى الغرايبة في تصريح له اليوم ان "توقف العملية السياسية" في الاردن في ظل "تدهور الحريات وتهميش ارادة المواطنين وظروف اقتصادية بالغة السوء،ولد حالة قلق على مستقبل الاردن".
وقال ان "استشراء الفساد في مؤسسات حكومية وتطاول اصحاب نفوذ على القانون افقد المواطنين الثقة بالقانون ومن يقومون على تنفيذه" لذلك "بات الجميع على قناعة بان لا سبيل لنيل الحقوق من خلال القانون".
واعتبر ان الحكومات "عاجزة" عن الاصلاح ،متوقعاً "تفاقم" العنف الاجتماعي،اذ ان الظروف التي أنتجته "قائمة ولا محاولات لمعالجتها في ظل الاصرار على عدم سماع اصوات الشعب وقواه الحية".
واستنكر الغرايبة "كل محاولات الاعتداء على المواطنين تحت أي مبرر"،منوهاً الى ضرورة محاسبة من يقفون خلف هذه الاعمال.
خاص- حمل عضو المكتب التنفيذي في جماعة الاخوان المسلمين رحيل الغرايبة الحكومة مسؤولية تزايد الاضطرابات المجتمعية.
واعتبر ان القاء اللائمة في حوادث "التعدي" على المواطنين على اية جهة اخرى يعد "شكلاً من التعامي عن الحقيقة"،مشددا على ان "ما يجري نتاج انسداد الافق السياسي والاقتصادي والاجتماعي".
ورأى الغرايبة في تصريح له اليوم ان "توقف العملية السياسية" في الاردن في ظل "تدهور الحريات وتهميش ارادة المواطنين وظروف اقتصادية بالغة السوء،ولد حالة قلق على مستقبل الاردن".
وقال ان "استشراء الفساد في مؤسسات حكومية وتطاول اصحاب نفوذ على القانون افقد المواطنين الثقة بالقانون ومن يقومون على تنفيذه" لذلك "بات الجميع على قناعة بان لا سبيل لنيل الحقوق من خلال القانون".
واعتبر ان الحكومات "عاجزة" عن الاصلاح ،متوقعاً "تفاقم" العنف الاجتماعي،اذ ان الظروف التي أنتجته "قائمة ولا محاولات لمعالجتها في ظل الاصرار على عدم سماع اصوات الشعب وقواه الحية".
واستنكر الغرايبة "كل محاولات الاعتداء على المواطنين تحت أي مبرر"،منوهاً الى ضرورة محاسبة من يقفون خلف هذه الاعمال.
التعليقات