لقد تكلم وكتب العديد عن خطر الإرهاب الذي اصبح يشكل خطر حقيقي على حياة الأنسان والاوطان ، اذ اصبح لا يحتاج حتى للتعريف ، ولكن لأن الخطر الاكبر هو بث الفكر المسموم في نظرية الجهاد المزعومة والتي اتت لتحويل الصراع السياسي الى صراع طائفي وتكفيري واباحة القتل والتشريد والسماح بتدمير بقايا حلم الوحدة العربية ، لذلك اصبح يقع علينا اليوم واجب الحفاظ على بقاء الوطن عصياً امام المتآمرين على امنه ، عبر قطع الأيدي المتاجرة بالوطن داخلياً والتي ترسل الشباب لمحرقة الموت في ارجاء العالم المحيط .
لا يوجد عائلة لا تطمح بان يكون ابنائها في افضل حال ومضرب للأمثال بالأخلاق وحسن السيرة والمسيرة ، لذلك نرى العديد من العائلات تبعث ابنائها الى مجالس تحفيظ القران والتجويد و حلقات التعليم في المساجد ، لكسب الاخلاق الحميدة وتهذيب النفس الامارة بالسوء ، بدون حتى اي سؤال عن الاشخاص القائمين على تلك الحلقات التعليمية ، وماذا يحملون من فكر واتجاهات !!!!! بنظرة سريعة سنجد اننا لربما نربي داخل المنزل ارهابي ونحن لا نعلم وبدون حتى ادنى الشكوك ، دعونا نتسأل !!!!! هل كل تلك الحلقات التعليمية التي تقام داخل المساجد والتي تهدف بالعلن عن هدف أنشاء جيل من الشباب القائم على الوعي وتنمية الوازع الديني ، تمتلك مشايخ بفكر معتدل قادر على ايصال الرسالة الاسلامية السمحة ، وانهم يقومون بالدور الحقيقي المطلوب ؟؟؟؟ او انهم يحملون فكر القتل والتفجير الذي يدفع الشباب للالتحاق بتلك الشرذمة من القتلة .
التحصين الحقيقي يبدا من هنا , عبر التأكد بان لا يكون الوطن بيئة تفريخ ومزرعة لأفكار التنظيمات الإرهابية والتي تلبس غطاء الشريعة في الوطن كما حدث بالعديد من الاوطان ، لذلك يقع على عاتق الجميع بهذا الوطن العمل على زيادة تحصين الجبهة الداخلية لمواجهة كل التحديات الخارجية ، عبر الشراكة الفاعلة والمثمرة ، اذ من واجب العائلة مراقبة تصرفات ابنائهم والتي بالضرورة ستكون مرئية وملموسة امام اعينهم والتأكد من سلامة الفكر الديني لديهم ، كما يقع على عاتق الامن التأكد من فكر القائمين على حلقات التعليم داخل المساجد او خارجها ، عبر الشراكة ومكافحة الفكر من البداية سنستطيع الحفاظ على امن وامان الوطن .
حمى الله الوطن والقائد من شر الفتنة والحاقدين
لقد تكلم وكتب العديد عن خطر الإرهاب الذي اصبح يشكل خطر حقيقي على حياة الأنسان والاوطان ، اذ اصبح لا يحتاج حتى للتعريف ، ولكن لأن الخطر الاكبر هو بث الفكر المسموم في نظرية الجهاد المزعومة والتي اتت لتحويل الصراع السياسي الى صراع طائفي وتكفيري واباحة القتل والتشريد والسماح بتدمير بقايا حلم الوحدة العربية ، لذلك اصبح يقع علينا اليوم واجب الحفاظ على بقاء الوطن عصياً امام المتآمرين على امنه ، عبر قطع الأيدي المتاجرة بالوطن داخلياً والتي ترسل الشباب لمحرقة الموت في ارجاء العالم المحيط .
لا يوجد عائلة لا تطمح بان يكون ابنائها في افضل حال ومضرب للأمثال بالأخلاق وحسن السيرة والمسيرة ، لذلك نرى العديد من العائلات تبعث ابنائها الى مجالس تحفيظ القران والتجويد و حلقات التعليم في المساجد ، لكسب الاخلاق الحميدة وتهذيب النفس الامارة بالسوء ، بدون حتى اي سؤال عن الاشخاص القائمين على تلك الحلقات التعليمية ، وماذا يحملون من فكر واتجاهات !!!!! بنظرة سريعة سنجد اننا لربما نربي داخل المنزل ارهابي ونحن لا نعلم وبدون حتى ادنى الشكوك ، دعونا نتسأل !!!!! هل كل تلك الحلقات التعليمية التي تقام داخل المساجد والتي تهدف بالعلن عن هدف أنشاء جيل من الشباب القائم على الوعي وتنمية الوازع الديني ، تمتلك مشايخ بفكر معتدل قادر على ايصال الرسالة الاسلامية السمحة ، وانهم يقومون بالدور الحقيقي المطلوب ؟؟؟؟ او انهم يحملون فكر القتل والتفجير الذي يدفع الشباب للالتحاق بتلك الشرذمة من القتلة .
التحصين الحقيقي يبدا من هنا , عبر التأكد بان لا يكون الوطن بيئة تفريخ ومزرعة لأفكار التنظيمات الإرهابية والتي تلبس غطاء الشريعة في الوطن كما حدث بالعديد من الاوطان ، لذلك يقع على عاتق الجميع بهذا الوطن العمل على زيادة تحصين الجبهة الداخلية لمواجهة كل التحديات الخارجية ، عبر الشراكة الفاعلة والمثمرة ، اذ من واجب العائلة مراقبة تصرفات ابنائهم والتي بالضرورة ستكون مرئية وملموسة امام اعينهم والتأكد من سلامة الفكر الديني لديهم ، كما يقع على عاتق الامن التأكد من فكر القائمين على حلقات التعليم داخل المساجد او خارجها ، عبر الشراكة ومكافحة الفكر من البداية سنستطيع الحفاظ على امن وامان الوطن .
حمى الله الوطن والقائد من شر الفتنة والحاقدين
لقد تكلم وكتب العديد عن خطر الإرهاب الذي اصبح يشكل خطر حقيقي على حياة الأنسان والاوطان ، اذ اصبح لا يحتاج حتى للتعريف ، ولكن لأن الخطر الاكبر هو بث الفكر المسموم في نظرية الجهاد المزعومة والتي اتت لتحويل الصراع السياسي الى صراع طائفي وتكفيري واباحة القتل والتشريد والسماح بتدمير بقايا حلم الوحدة العربية ، لذلك اصبح يقع علينا اليوم واجب الحفاظ على بقاء الوطن عصياً امام المتآمرين على امنه ، عبر قطع الأيدي المتاجرة بالوطن داخلياً والتي ترسل الشباب لمحرقة الموت في ارجاء العالم المحيط .
لا يوجد عائلة لا تطمح بان يكون ابنائها في افضل حال ومضرب للأمثال بالأخلاق وحسن السيرة والمسيرة ، لذلك نرى العديد من العائلات تبعث ابنائها الى مجالس تحفيظ القران والتجويد و حلقات التعليم في المساجد ، لكسب الاخلاق الحميدة وتهذيب النفس الامارة بالسوء ، بدون حتى اي سؤال عن الاشخاص القائمين على تلك الحلقات التعليمية ، وماذا يحملون من فكر واتجاهات !!!!! بنظرة سريعة سنجد اننا لربما نربي داخل المنزل ارهابي ونحن لا نعلم وبدون حتى ادنى الشكوك ، دعونا نتسأل !!!!! هل كل تلك الحلقات التعليمية التي تقام داخل المساجد والتي تهدف بالعلن عن هدف أنشاء جيل من الشباب القائم على الوعي وتنمية الوازع الديني ، تمتلك مشايخ بفكر معتدل قادر على ايصال الرسالة الاسلامية السمحة ، وانهم يقومون بالدور الحقيقي المطلوب ؟؟؟؟ او انهم يحملون فكر القتل والتفجير الذي يدفع الشباب للالتحاق بتلك الشرذمة من القتلة .
التحصين الحقيقي يبدا من هنا , عبر التأكد بان لا يكون الوطن بيئة تفريخ ومزرعة لأفكار التنظيمات الإرهابية والتي تلبس غطاء الشريعة في الوطن كما حدث بالعديد من الاوطان ، لذلك يقع على عاتق الجميع بهذا الوطن العمل على زيادة تحصين الجبهة الداخلية لمواجهة كل التحديات الخارجية ، عبر الشراكة الفاعلة والمثمرة ، اذ من واجب العائلة مراقبة تصرفات ابنائهم والتي بالضرورة ستكون مرئية وملموسة امام اعينهم والتأكد من سلامة الفكر الديني لديهم ، كما يقع على عاتق الامن التأكد من فكر القائمين على حلقات التعليم داخل المساجد او خارجها ، عبر الشراكة ومكافحة الفكر من البداية سنستطيع الحفاظ على امن وامان الوطن .
حمى الله الوطن والقائد من شر الفتنة والحاقدين
التعليقات