وقّعت إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء، 'خريطة طريق' تجيز التحقيق في النشاطات النووية السابقة لإيران التي يشتبه في أنها كانت تنطوي على بعد عسكري.
وقال المدير العام للوكالة يوكيا أمانو: 'لقد وقعت للتو خارطة طريق بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية لتوضيح المسائل العالقة من الماضي والحاضر حول البرنامج النووي الايراني'، مشيداً بـ'التقدّم الملحوظ' الذي تم تحقيقه.
وأضاف أمانو أن إمكانية دخول موقع بارشين العسكري الإيراني، وهو الأمر الذي طالبت به الوكالة مراراً، جزء من 'ترتيب' منفصل.
وقال: 'بحلول 15 كانون الأول 2015، سيُقدّم المدير العام للوكالة... التقييم النهائي لحل كل القضايا العالقة السابقة والحالية'.
ويقضي الاتفاق برفع العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة على إيران مقابل موافقتها على فرض قيود طويلة المدى على برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب بأنه يهدف إلى صنع قنبلة ذرية.
وقال دبلوماسيون لرويترز إن إيران قبلت بخطة تقضي بعودة سريعة للعقوبات خلال 65 يوما إذا لم تلتزم باتفاقها مع القوى العالمية الست للحد من برنامجها النووي.
وذكروا أن حظر الاسلحة الذي تفرضه الامم المتحدة على ايران سيستمر بموجب الاتفاق النووي خمس سنوات بينما سيستمر الحظر على الصواريخ ثماني سنوات.
واستمرت المفاوضات الأخيرة في فيينا قرابة ثلاثة أسابيع جرت خلالها محادثات مكثفة بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
ويهدف الاتفاق إلى الحد من النشاط النووي الإيراني لأكثر من عشر سنوات مقابل التعليق التدريجي للعقوبات التي أضرت بصادرات إيران النفطية وكبلت اقتصادها.
وقالت وكالة الانباء الايرانية ان المنشآت النووية الإيرانية ستواصل العمل بمقتضى الإتفاق النووي مع الدول الكبرى، وسيتم رفع حظر التسليح عن إيران وستحل محله قيود جديدة.
وقّعت إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء، 'خريطة طريق' تجيز التحقيق في النشاطات النووية السابقة لإيران التي يشتبه في أنها كانت تنطوي على بعد عسكري.
وقال المدير العام للوكالة يوكيا أمانو: 'لقد وقعت للتو خارطة طريق بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية لتوضيح المسائل العالقة من الماضي والحاضر حول البرنامج النووي الايراني'، مشيداً بـ'التقدّم الملحوظ' الذي تم تحقيقه.
وأضاف أمانو أن إمكانية دخول موقع بارشين العسكري الإيراني، وهو الأمر الذي طالبت به الوكالة مراراً، جزء من 'ترتيب' منفصل.
وقال: 'بحلول 15 كانون الأول 2015، سيُقدّم المدير العام للوكالة... التقييم النهائي لحل كل القضايا العالقة السابقة والحالية'.
ويقضي الاتفاق برفع العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة على إيران مقابل موافقتها على فرض قيود طويلة المدى على برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب بأنه يهدف إلى صنع قنبلة ذرية.
وقال دبلوماسيون لرويترز إن إيران قبلت بخطة تقضي بعودة سريعة للعقوبات خلال 65 يوما إذا لم تلتزم باتفاقها مع القوى العالمية الست للحد من برنامجها النووي.
وذكروا أن حظر الاسلحة الذي تفرضه الامم المتحدة على ايران سيستمر بموجب الاتفاق النووي خمس سنوات بينما سيستمر الحظر على الصواريخ ثماني سنوات.
واستمرت المفاوضات الأخيرة في فيينا قرابة ثلاثة أسابيع جرت خلالها محادثات مكثفة بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
ويهدف الاتفاق إلى الحد من النشاط النووي الإيراني لأكثر من عشر سنوات مقابل التعليق التدريجي للعقوبات التي أضرت بصادرات إيران النفطية وكبلت اقتصادها.
وقالت وكالة الانباء الايرانية ان المنشآت النووية الإيرانية ستواصل العمل بمقتضى الإتفاق النووي مع الدول الكبرى، وسيتم رفع حظر التسليح عن إيران وستحل محله قيود جديدة.
وقّعت إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء، 'خريطة طريق' تجيز التحقيق في النشاطات النووية السابقة لإيران التي يشتبه في أنها كانت تنطوي على بعد عسكري.
وقال المدير العام للوكالة يوكيا أمانو: 'لقد وقعت للتو خارطة طريق بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية لتوضيح المسائل العالقة من الماضي والحاضر حول البرنامج النووي الايراني'، مشيداً بـ'التقدّم الملحوظ' الذي تم تحقيقه.
وأضاف أمانو أن إمكانية دخول موقع بارشين العسكري الإيراني، وهو الأمر الذي طالبت به الوكالة مراراً، جزء من 'ترتيب' منفصل.
وقال: 'بحلول 15 كانون الأول 2015، سيُقدّم المدير العام للوكالة... التقييم النهائي لحل كل القضايا العالقة السابقة والحالية'.
ويقضي الاتفاق برفع العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة على إيران مقابل موافقتها على فرض قيود طويلة المدى على برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب بأنه يهدف إلى صنع قنبلة ذرية.
وقال دبلوماسيون لرويترز إن إيران قبلت بخطة تقضي بعودة سريعة للعقوبات خلال 65 يوما إذا لم تلتزم باتفاقها مع القوى العالمية الست للحد من برنامجها النووي.
وذكروا أن حظر الاسلحة الذي تفرضه الامم المتحدة على ايران سيستمر بموجب الاتفاق النووي خمس سنوات بينما سيستمر الحظر على الصواريخ ثماني سنوات.
واستمرت المفاوضات الأخيرة في فيينا قرابة ثلاثة أسابيع جرت خلالها محادثات مكثفة بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
ويهدف الاتفاق إلى الحد من النشاط النووي الإيراني لأكثر من عشر سنوات مقابل التعليق التدريجي للعقوبات التي أضرت بصادرات إيران النفطية وكبلت اقتصادها.
وقالت وكالة الانباء الايرانية ان المنشآت النووية الإيرانية ستواصل العمل بمقتضى الإتفاق النووي مع الدول الكبرى، وسيتم رفع حظر التسليح عن إيران وستحل محله قيود جديدة.
التعليقات
الكاتب الأمريكي
تريتا بارسي