القضية بالأساس وبعيداً عن رأيي الشخصي والعادات والتقاليد والسائد والرائج في المجتمع ليس لها علاقة بالصواب والخطأ وليس لها علاقة بالطبيعة البشرية والشاذ عن القاعدة وليس لها علاقة بالمنطق ،
القضية مرتبطة بشكل أساسي بمنظومة كاملة تُدرس في المُجتمعات منذ عشرات السنين وربما ما يزيد ألا وهي عدم احترام وتقبل أي اختلاف أيّاً كان نوعه فما بالك بحساسية موضوع ' العلاقات بين الجنسين ' ..
المرض المجتمعي الذي نتناقله جيلاً بعد جيل وهو رفض الاخر وجعله منبوذاً لم يكن يوماً نتيجة لتقاليد بالية بل كان هو الخوف المستمر من فقدان السيطرة على السلطة ،،
تمرير حالة الاختلاف بكافة أشكاله في أي مجتمع يجعل قوى التغيير أقوى دائماً من أي ركود أو جمود موجود تحت حجة ' الطبيعي ' و ' الشاذ '
مع ' الإنسان ' الإنسان فقط ودون تسخيف لأهمية هذا الإنسان وتعزيز دوره ، الإنسان الذي يمتلك كل حقوقه هو الإنسان الذي يُنجز في مجتمعه أياً كان ..
القضية بالأساس وبعيداً عن رأيي الشخصي والعادات والتقاليد والسائد والرائج في المجتمع ليس لها علاقة بالصواب والخطأ وليس لها علاقة بالطبيعة البشرية والشاذ عن القاعدة وليس لها علاقة بالمنطق ،
القضية مرتبطة بشكل أساسي بمنظومة كاملة تُدرس في المُجتمعات منذ عشرات السنين وربما ما يزيد ألا وهي عدم احترام وتقبل أي اختلاف أيّاً كان نوعه فما بالك بحساسية موضوع ' العلاقات بين الجنسين ' ..
المرض المجتمعي الذي نتناقله جيلاً بعد جيل وهو رفض الاخر وجعله منبوذاً لم يكن يوماً نتيجة لتقاليد بالية بل كان هو الخوف المستمر من فقدان السيطرة على السلطة ،،
تمرير حالة الاختلاف بكافة أشكاله في أي مجتمع يجعل قوى التغيير أقوى دائماً من أي ركود أو جمود موجود تحت حجة ' الطبيعي ' و ' الشاذ '
مع ' الإنسان ' الإنسان فقط ودون تسخيف لأهمية هذا الإنسان وتعزيز دوره ، الإنسان الذي يمتلك كل حقوقه هو الإنسان الذي يُنجز في مجتمعه أياً كان ..
القضية بالأساس وبعيداً عن رأيي الشخصي والعادات والتقاليد والسائد والرائج في المجتمع ليس لها علاقة بالصواب والخطأ وليس لها علاقة بالطبيعة البشرية والشاذ عن القاعدة وليس لها علاقة بالمنطق ،
القضية مرتبطة بشكل أساسي بمنظومة كاملة تُدرس في المُجتمعات منذ عشرات السنين وربما ما يزيد ألا وهي عدم احترام وتقبل أي اختلاف أيّاً كان نوعه فما بالك بحساسية موضوع ' العلاقات بين الجنسين ' ..
المرض المجتمعي الذي نتناقله جيلاً بعد جيل وهو رفض الاخر وجعله منبوذاً لم يكن يوماً نتيجة لتقاليد بالية بل كان هو الخوف المستمر من فقدان السيطرة على السلطة ،،
تمرير حالة الاختلاف بكافة أشكاله في أي مجتمع يجعل قوى التغيير أقوى دائماً من أي ركود أو جمود موجود تحت حجة ' الطبيعي ' و ' الشاذ '
مع ' الإنسان ' الإنسان فقط ودون تسخيف لأهمية هذا الإنسان وتعزيز دوره ، الإنسان الذي يمتلك كل حقوقه هو الإنسان الذي يُنجز في مجتمعه أياً كان ..
التعليقات