رام الله - خاص - تنادى نشطاء بالضفة الغربية المحتلة للتظاهر أمام السفارة المصرية في مدينة رام الله اليوم الثلاثاء الساعة الثانية ظهرا لمطالبة السلطة الفلسطينية بطرد سفير القاهرة لديها.
ويتهم الفلسطينيون النظام المصري الجديد بالمشاركة في العدوان الاسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 23 يوما وذلك من خلال استمراره في اغلاق معبر رفح ما يتسبب في حصار القطاع ومعاناة الفلسطينين فيه.
ووفق بيانات رسمية، فإن الجيش المصري هدم أكثر من 95% من الأنفاق الحدودية خلال العام الذي تلا عزل الرئيس محمد مرسي.
ووصف ناشطون على فيس بوك الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه بطل حصار غزة ومصر تجاوز جميع من سبقوه في أدائه في أثناء الحرب الراهنة على غزة، فقد أعاد إلى الأذهان تواطؤ نظام حسني مبارك في التحضير للعدوان على غزة، وذلك بإيفاد السيسي مدير المخابرات العامة المصرية، محمد فريد التهامي، إلى الكيان الصهيوني، قبل يومين من العدوان، بما يذكر بزيارة تسيبي ليفني إلى القاهرة عام 2008، قبل أيام من العدوان على غزة في ذلك الحين.
كما أن حصار المقاومة في غزة قائمٌ على قدمٍ وساق، فقد تزامنت بداية العدوان على غزة مع إعلان القوات المسلحة المصرية عن تدمير 19 نفقاً في رفح، ما يشير إلى أن التعاون الأمني والاستخباراتي المصري مع إسرائيل ضد المقاومة في تطور مستمر.
رام الله - خاص - تنادى نشطاء بالضفة الغربية المحتلة للتظاهر أمام السفارة المصرية في مدينة رام الله اليوم الثلاثاء الساعة الثانية ظهرا لمطالبة السلطة الفلسطينية بطرد سفير القاهرة لديها.
ويتهم الفلسطينيون النظام المصري الجديد بالمشاركة في العدوان الاسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 23 يوما وذلك من خلال استمراره في اغلاق معبر رفح ما يتسبب في حصار القطاع ومعاناة الفلسطينين فيه.
ووفق بيانات رسمية، فإن الجيش المصري هدم أكثر من 95% من الأنفاق الحدودية خلال العام الذي تلا عزل الرئيس محمد مرسي.
ووصف ناشطون على فيس بوك الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه بطل حصار غزة ومصر تجاوز جميع من سبقوه في أدائه في أثناء الحرب الراهنة على غزة، فقد أعاد إلى الأذهان تواطؤ نظام حسني مبارك في التحضير للعدوان على غزة، وذلك بإيفاد السيسي مدير المخابرات العامة المصرية، محمد فريد التهامي، إلى الكيان الصهيوني، قبل يومين من العدوان، بما يذكر بزيارة تسيبي ليفني إلى القاهرة عام 2008، قبل أيام من العدوان على غزة في ذلك الحين.
كما أن حصار المقاومة في غزة قائمٌ على قدمٍ وساق، فقد تزامنت بداية العدوان على غزة مع إعلان القوات المسلحة المصرية عن تدمير 19 نفقاً في رفح، ما يشير إلى أن التعاون الأمني والاستخباراتي المصري مع إسرائيل ضد المقاومة في تطور مستمر.
رام الله - خاص - تنادى نشطاء بالضفة الغربية المحتلة للتظاهر أمام السفارة المصرية في مدينة رام الله اليوم الثلاثاء الساعة الثانية ظهرا لمطالبة السلطة الفلسطينية بطرد سفير القاهرة لديها.
ويتهم الفلسطينيون النظام المصري الجديد بالمشاركة في العدوان الاسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 23 يوما وذلك من خلال استمراره في اغلاق معبر رفح ما يتسبب في حصار القطاع ومعاناة الفلسطينين فيه.
ووفق بيانات رسمية، فإن الجيش المصري هدم أكثر من 95% من الأنفاق الحدودية خلال العام الذي تلا عزل الرئيس محمد مرسي.
ووصف ناشطون على فيس بوك الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه بطل حصار غزة ومصر تجاوز جميع من سبقوه في أدائه في أثناء الحرب الراهنة على غزة، فقد أعاد إلى الأذهان تواطؤ نظام حسني مبارك في التحضير للعدوان على غزة، وذلك بإيفاد السيسي مدير المخابرات العامة المصرية، محمد فريد التهامي، إلى الكيان الصهيوني، قبل يومين من العدوان، بما يذكر بزيارة تسيبي ليفني إلى القاهرة عام 2008، قبل أيام من العدوان على غزة في ذلك الحين.
كما أن حصار المقاومة في غزة قائمٌ على قدمٍ وساق، فقد تزامنت بداية العدوان على غزة مع إعلان القوات المسلحة المصرية عن تدمير 19 نفقاً في رفح، ما يشير إلى أن التعاون الأمني والاستخباراتي المصري مع إسرائيل ضد المقاومة في تطور مستمر.
التعليقات