تعود قلمي أن يكون ثائراً , لكنه اليوم يهمس لي بصوت رقيق , يناجيني بصوت دافىء , فيسترسل بالكتابة , فما بال تلك الحروف ترتدي لونها الوردي ؟ ومابالها تتعطر برائحة الياسمين ؟ قلمي اليوم نسماتة تهب نحو الجنوب , حيث موطن أمي إلى الكرك حيث تسكن قهوتها , أيها القلم أكتب ولا تبخل , فالحديث عن أمي لايضاهيه حديث , الحديث عن سيدة النساء يحمل معنى عشقي وسر وجود نبضات قلبي ..
وكعادتي في كل عام , أحاول أن أجفف دموعي , وأكتب صمت شوقي في دفاتري , وأرسلها عبر نبضات قلبي إلى سيدة النساء , أستيقظ في مثل هذا اليوم وشوقي يسير أمامي , إلى قهوتها وابتسامتها فشوقي إليها لايضاهية شوق , أتمنى في مثل هذا اليوم أن أرتمي بين أحضانك لكن هى المسافات تبعدنا , لكنك قريبة , صوتك يلاحقني في ثنايا المكان , دعواتك تنير دربي .
أمي ياشمساً مشرقة في سماء قلبي , ياسيدة النساء وكل النساء , كلماتك لاتفارقني , وأبتسامتك تعيدني إلى الحياة من جديد , أباهى الدنيا حينما أستشعر وجودك .
أمي أنت العيد في كل يوم , دعيني أقبل أقدامك تلك الاقدام الطاهرة فالجنة تحت أقدام الأمهات , وأنت الجنة ياسيدتي
اليوم أقف إجلالاً وتعظيماً لهذا اليوم الذي يحمل أسمك , أقف أقلدك بتاج الفخر والعز , يامن قدمتي نفسك هدية لنا , يامن سهرت لننام , وتعبت لنرتاح , اليوم أقف لا أحمل سوى كلمات قلبي ,لعلني أعطيك شيئاً بسيطاً من كثير أعطيتني أياه .
كل عام وقلبي ينبض بقلبك , كل عام وأنت سيدة النساء , كل عام وأنا طفلتك التي لاتكبر .....
تعود قلمي أن يكون ثائراً , لكنه اليوم يهمس لي بصوت رقيق , يناجيني بصوت دافىء , فيسترسل بالكتابة , فما بال تلك الحروف ترتدي لونها الوردي ؟ ومابالها تتعطر برائحة الياسمين ؟ قلمي اليوم نسماتة تهب نحو الجنوب , حيث موطن أمي إلى الكرك حيث تسكن قهوتها , أيها القلم أكتب ولا تبخل , فالحديث عن أمي لايضاهيه حديث , الحديث عن سيدة النساء يحمل معنى عشقي وسر وجود نبضات قلبي ..
وكعادتي في كل عام , أحاول أن أجفف دموعي , وأكتب صمت شوقي في دفاتري , وأرسلها عبر نبضات قلبي إلى سيدة النساء , أستيقظ في مثل هذا اليوم وشوقي يسير أمامي , إلى قهوتها وابتسامتها فشوقي إليها لايضاهية شوق , أتمنى في مثل هذا اليوم أن أرتمي بين أحضانك لكن هى المسافات تبعدنا , لكنك قريبة , صوتك يلاحقني في ثنايا المكان , دعواتك تنير دربي .
أمي ياشمساً مشرقة في سماء قلبي , ياسيدة النساء وكل النساء , كلماتك لاتفارقني , وأبتسامتك تعيدني إلى الحياة من جديد , أباهى الدنيا حينما أستشعر وجودك .
أمي أنت العيد في كل يوم , دعيني أقبل أقدامك تلك الاقدام الطاهرة فالجنة تحت أقدام الأمهات , وأنت الجنة ياسيدتي
اليوم أقف إجلالاً وتعظيماً لهذا اليوم الذي يحمل أسمك , أقف أقلدك بتاج الفخر والعز , يامن قدمتي نفسك هدية لنا , يامن سهرت لننام , وتعبت لنرتاح , اليوم أقف لا أحمل سوى كلمات قلبي ,لعلني أعطيك شيئاً بسيطاً من كثير أعطيتني أياه .
كل عام وقلبي ينبض بقلبك , كل عام وأنت سيدة النساء , كل عام وأنا طفلتك التي لاتكبر .....
تعود قلمي أن يكون ثائراً , لكنه اليوم يهمس لي بصوت رقيق , يناجيني بصوت دافىء , فيسترسل بالكتابة , فما بال تلك الحروف ترتدي لونها الوردي ؟ ومابالها تتعطر برائحة الياسمين ؟ قلمي اليوم نسماتة تهب نحو الجنوب , حيث موطن أمي إلى الكرك حيث تسكن قهوتها , أيها القلم أكتب ولا تبخل , فالحديث عن أمي لايضاهيه حديث , الحديث عن سيدة النساء يحمل معنى عشقي وسر وجود نبضات قلبي ..
وكعادتي في كل عام , أحاول أن أجفف دموعي , وأكتب صمت شوقي في دفاتري , وأرسلها عبر نبضات قلبي إلى سيدة النساء , أستيقظ في مثل هذا اليوم وشوقي يسير أمامي , إلى قهوتها وابتسامتها فشوقي إليها لايضاهية شوق , أتمنى في مثل هذا اليوم أن أرتمي بين أحضانك لكن هى المسافات تبعدنا , لكنك قريبة , صوتك يلاحقني في ثنايا المكان , دعواتك تنير دربي .
أمي ياشمساً مشرقة في سماء قلبي , ياسيدة النساء وكل النساء , كلماتك لاتفارقني , وأبتسامتك تعيدني إلى الحياة من جديد , أباهى الدنيا حينما أستشعر وجودك .
أمي أنت العيد في كل يوم , دعيني أقبل أقدامك تلك الاقدام الطاهرة فالجنة تحت أقدام الأمهات , وأنت الجنة ياسيدتي
اليوم أقف إجلالاً وتعظيماً لهذا اليوم الذي يحمل أسمك , أقف أقلدك بتاج الفخر والعز , يامن قدمتي نفسك هدية لنا , يامن سهرت لننام , وتعبت لنرتاح , اليوم أقف لا أحمل سوى كلمات قلبي ,لعلني أعطيك شيئاً بسيطاً من كثير أعطيتني أياه .
كل عام وقلبي ينبض بقلبك , كل عام وأنت سيدة النساء , كل عام وأنا طفلتك التي لاتكبر .....
التعليقات