اسبوع من الترقب ، اسبوع والعالم والأمة تترقب وتسائل ما الذي سيفعله مجلس النواب الاردني من اجل كرامة الوطن والأمة ، ومن اجل دم الشهداء الذين سقطوا وبالأخص دم الشهيد القضي رائد زعيتر والذي لم يجف بعد ، الذي قضى برصاص الجنود الصهاينة ، اسبوع من الترقب مما سيفعله مجلس النواب الاردني ، وبالأخر جاءت النتيجة مخيبة لآمال الشعب الاردني والأمتين العربية والإسلامية .
المتابع لسياسة مجالس النواب الاردنية السابقة ، يعرف النتيجة سلفا ، يعرف بان نسبة كبيره من اعضاء المجلس وصلوا الى قبة البرلمان من خلال التزوير وشراء ذمم ضعفاء النفوس بالفلوس ، او من خلال قوانين الانتخاب الظالمة ، هذا القانون افرز نوابا للدفاع عن اللصوص والحرامية الذين نهبوا وسلبوا اموال الشعب ، افرز نوابا لا يهمهم قضايا ألامه ، ولا يهمهم فقر الشعب الاردني .
وعدونا ماكرا يعرف بل يجزم بان مجلس النواب الاردني لا يستطيع طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولا يستطيع اجبار الحكومة على تعديل او الغاء اتفاقية وادي عربة الاستسلامية والمذلة ، هذه الاتفاقية الملزمة لدولة الاردن ، والغير ملزمة للعدو الصهيوني ، وان صح التعبير نحن الخط الاول للدفاع عن الكيان الصهيوني ، وعلاقاتنا مع العدو الصهيوني متينة جدا ، فلا تتوقعوا يوما التفكير بقطع العلاقات مع العدو الصهيوني ، ولا تتوقعوا طرد السفير الصهيوني من الاردن حتى لو قتل الشعب الاردني بأكمله .
وزير الخارجية الصهيوني ( ليبرمان ) اكد بان ما فعله الجندي الصهيوني كان بمثابة الدفاع عن النفس ، وعندما سئل عن مطالبة مجلس النواب الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن قال ليبرمان : الاردن اعقل مما تتصورون ، فلن يقدم على طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولن يقطع علاقاته مع اسرائيل ، وقال : ليست هذه المرة الاولى التي يطالب فيها مجلس ألامه الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن .
والعجيب في تصريحات وزير الخارجية الصهيوني ليبرمان من اين حصل على هذه المعلومات ؟ هل طمأنته الحكومة الاردنيه ؟ او طمئنه اعضاء مجلس النواب الاردني ؟ فعلا انه امر في غاية الغرابه .
الشعب الاردن يدرك تماما بان دولة الاردن لا تجرؤ ولا تفكر كما اسلفنا بطرد السفير الصهيوني من الاردن ، وما حدث في مجلس النواب الاردني كان بمثابة مسرحية هزلية للتخفيف من غضب الشعب الاردني ، فهذه وظيفة مجلس النواب ، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله .
اسبوع من الترقب ، اسبوع والعالم والأمة تترقب وتسائل ما الذي سيفعله مجلس النواب الاردني من اجل كرامة الوطن والأمة ، ومن اجل دم الشهداء الذين سقطوا وبالأخص دم الشهيد القضي رائد زعيتر والذي لم يجف بعد ، الذي قضى برصاص الجنود الصهاينة ، اسبوع من الترقب مما سيفعله مجلس النواب الاردني ، وبالأخر جاءت النتيجة مخيبة لآمال الشعب الاردني والأمتين العربية والإسلامية .
المتابع لسياسة مجالس النواب الاردنية السابقة ، يعرف النتيجة سلفا ، يعرف بان نسبة كبيره من اعضاء المجلس وصلوا الى قبة البرلمان من خلال التزوير وشراء ذمم ضعفاء النفوس بالفلوس ، او من خلال قوانين الانتخاب الظالمة ، هذا القانون افرز نوابا للدفاع عن اللصوص والحرامية الذين نهبوا وسلبوا اموال الشعب ، افرز نوابا لا يهمهم قضايا ألامه ، ولا يهمهم فقر الشعب الاردني .
وعدونا ماكرا يعرف بل يجزم بان مجلس النواب الاردني لا يستطيع طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولا يستطيع اجبار الحكومة على تعديل او الغاء اتفاقية وادي عربة الاستسلامية والمذلة ، هذه الاتفاقية الملزمة لدولة الاردن ، والغير ملزمة للعدو الصهيوني ، وان صح التعبير نحن الخط الاول للدفاع عن الكيان الصهيوني ، وعلاقاتنا مع العدو الصهيوني متينة جدا ، فلا تتوقعوا يوما التفكير بقطع العلاقات مع العدو الصهيوني ، ولا تتوقعوا طرد السفير الصهيوني من الاردن حتى لو قتل الشعب الاردني بأكمله .
وزير الخارجية الصهيوني ( ليبرمان ) اكد بان ما فعله الجندي الصهيوني كان بمثابة الدفاع عن النفس ، وعندما سئل عن مطالبة مجلس النواب الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن قال ليبرمان : الاردن اعقل مما تتصورون ، فلن يقدم على طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولن يقطع علاقاته مع اسرائيل ، وقال : ليست هذه المرة الاولى التي يطالب فيها مجلس ألامه الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن .
والعجيب في تصريحات وزير الخارجية الصهيوني ليبرمان من اين حصل على هذه المعلومات ؟ هل طمأنته الحكومة الاردنيه ؟ او طمئنه اعضاء مجلس النواب الاردني ؟ فعلا انه امر في غاية الغرابه .
الشعب الاردن يدرك تماما بان دولة الاردن لا تجرؤ ولا تفكر كما اسلفنا بطرد السفير الصهيوني من الاردن ، وما حدث في مجلس النواب الاردني كان بمثابة مسرحية هزلية للتخفيف من غضب الشعب الاردني ، فهذه وظيفة مجلس النواب ، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله .
اسبوع من الترقب ، اسبوع والعالم والأمة تترقب وتسائل ما الذي سيفعله مجلس النواب الاردني من اجل كرامة الوطن والأمة ، ومن اجل دم الشهداء الذين سقطوا وبالأخص دم الشهيد القضي رائد زعيتر والذي لم يجف بعد ، الذي قضى برصاص الجنود الصهاينة ، اسبوع من الترقب مما سيفعله مجلس النواب الاردني ، وبالأخر جاءت النتيجة مخيبة لآمال الشعب الاردني والأمتين العربية والإسلامية .
المتابع لسياسة مجالس النواب الاردنية السابقة ، يعرف النتيجة سلفا ، يعرف بان نسبة كبيره من اعضاء المجلس وصلوا الى قبة البرلمان من خلال التزوير وشراء ذمم ضعفاء النفوس بالفلوس ، او من خلال قوانين الانتخاب الظالمة ، هذا القانون افرز نوابا للدفاع عن اللصوص والحرامية الذين نهبوا وسلبوا اموال الشعب ، افرز نوابا لا يهمهم قضايا ألامه ، ولا يهمهم فقر الشعب الاردني .
وعدونا ماكرا يعرف بل يجزم بان مجلس النواب الاردني لا يستطيع طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولا يستطيع اجبار الحكومة على تعديل او الغاء اتفاقية وادي عربة الاستسلامية والمذلة ، هذه الاتفاقية الملزمة لدولة الاردن ، والغير ملزمة للعدو الصهيوني ، وان صح التعبير نحن الخط الاول للدفاع عن الكيان الصهيوني ، وعلاقاتنا مع العدو الصهيوني متينة جدا ، فلا تتوقعوا يوما التفكير بقطع العلاقات مع العدو الصهيوني ، ولا تتوقعوا طرد السفير الصهيوني من الاردن حتى لو قتل الشعب الاردني بأكمله .
وزير الخارجية الصهيوني ( ليبرمان ) اكد بان ما فعله الجندي الصهيوني كان بمثابة الدفاع عن النفس ، وعندما سئل عن مطالبة مجلس النواب الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن قال ليبرمان : الاردن اعقل مما تتصورون ، فلن يقدم على طرد السفير الصهيوني من الاردن ، ولن يقطع علاقاته مع اسرائيل ، وقال : ليست هذه المرة الاولى التي يطالب فيها مجلس ألامه الاردني بطرد السفير الصهيوني من الاردن .
والعجيب في تصريحات وزير الخارجية الصهيوني ليبرمان من اين حصل على هذه المعلومات ؟ هل طمأنته الحكومة الاردنيه ؟ او طمئنه اعضاء مجلس النواب الاردني ؟ فعلا انه امر في غاية الغرابه .
الشعب الاردن يدرك تماما بان دولة الاردن لا تجرؤ ولا تفكر كما اسلفنا بطرد السفير الصهيوني من الاردن ، وما حدث في مجلس النواب الاردني كان بمثابة مسرحية هزلية للتخفيف من غضب الشعب الاردني ، فهذه وظيفة مجلس النواب ، حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله .
التعليقات