لم يكن يوما من الأيام اداء مجلس النواب مقنعا بالنسبة للشارع حيث أن المجلس بعيد كل البعد عن التصاقه واستجابته لطلبات الشارع او التفاعل معهم ولو مرة يقدموا فيها صورة مختلفة عن أداء المجالس السابقة .
الأغرب في في فصل السلطات التشريعية ان السلطة التشريعية ممثلة في مجلس النواب وخاصة بعض الأعضاء منهم هو إنبراءهم للمدافعة عن الحكومة فهذا حصل في عدة مجالس سابقة وحاليا فبدل أن يقف النائب موقف محايدا حينما يتعلق الأمر بالمواطنوكرامة الوطن وهو أقل الأضرار يلجأ بعض النواب لعقد الاجتماعات في بيوتهم وتوجيه الدعوات للنواب من أجل الوقوف الى جانب الحكومة ومساندتها بصورة مخالفة لدور النائب في محاسبة الحكومة ومراقبتها في كل الأوقات .
تجديد الثقة بالحكومة بصورة مبالغة يدل عن ان النواب في واد والشعب في واد آخر والنواب بعيدون كل البعد عن مطالب الشعب او التفاعل مع قضاياه فحتى هؤلاء النواب (( خلعت انيابهم )) وسقطت ورقة التوت عنهم ولم يبقى لهم موقف سوى الدفاع عن الحكومات حتى لو جلدت المواطن مائة جلدة .
من المستغرب أن يقف مجلس النواب هذه المواقف فتارة نراهم (( شلة بصيمة )) وتراهم نراهم يجلدونا هم والحكومة بينما قد يكون الحق معهم اذا اصبح هذا المجلس ((مجلس الحكومات )) وليس مجلس الشعب الذي سئم من مواقفه المترددة والمزايده على المواطن بينما يدفع المواطن ثم أخطائهم وأخطاء الحكومات التي اصبحت ميزانياتها محملة بالخطايا .. وأنصح مجلس النواب أن يتم قراءة بنود الدستور لعل وعسى أن يعرفوا مكانهم الصحيح أو أن يتم ارسالهم في دروات الى أرووبا حتى يحسنوا من أدائهم ولو بهز عرش حكومة واحدة التي أعتادت على اللعب بهم كأوراق (( الشدة )) بينما الجوكر لازال يضحك على حالهم .
لم يكن يوما من الأيام اداء مجلس النواب مقنعا بالنسبة للشارع حيث أن المجلس بعيد كل البعد عن التصاقه واستجابته لطلبات الشارع او التفاعل معهم ولو مرة يقدموا فيها صورة مختلفة عن أداء المجالس السابقة .
الأغرب في في فصل السلطات التشريعية ان السلطة التشريعية ممثلة في مجلس النواب وخاصة بعض الأعضاء منهم هو إنبراءهم للمدافعة عن الحكومة فهذا حصل في عدة مجالس سابقة وحاليا فبدل أن يقف النائب موقف محايدا حينما يتعلق الأمر بالمواطنوكرامة الوطن وهو أقل الأضرار يلجأ بعض النواب لعقد الاجتماعات في بيوتهم وتوجيه الدعوات للنواب من أجل الوقوف الى جانب الحكومة ومساندتها بصورة مخالفة لدور النائب في محاسبة الحكومة ومراقبتها في كل الأوقات .
تجديد الثقة بالحكومة بصورة مبالغة يدل عن ان النواب في واد والشعب في واد آخر والنواب بعيدون كل البعد عن مطالب الشعب او التفاعل مع قضاياه فحتى هؤلاء النواب (( خلعت انيابهم )) وسقطت ورقة التوت عنهم ولم يبقى لهم موقف سوى الدفاع عن الحكومات حتى لو جلدت المواطن مائة جلدة .
من المستغرب أن يقف مجلس النواب هذه المواقف فتارة نراهم (( شلة بصيمة )) وتراهم نراهم يجلدونا هم والحكومة بينما قد يكون الحق معهم اذا اصبح هذا المجلس ((مجلس الحكومات )) وليس مجلس الشعب الذي سئم من مواقفه المترددة والمزايده على المواطن بينما يدفع المواطن ثم أخطائهم وأخطاء الحكومات التي اصبحت ميزانياتها محملة بالخطايا .. وأنصح مجلس النواب أن يتم قراءة بنود الدستور لعل وعسى أن يعرفوا مكانهم الصحيح أو أن يتم ارسالهم في دروات الى أرووبا حتى يحسنوا من أدائهم ولو بهز عرش حكومة واحدة التي أعتادت على اللعب بهم كأوراق (( الشدة )) بينما الجوكر لازال يضحك على حالهم .
لم يكن يوما من الأيام اداء مجلس النواب مقنعا بالنسبة للشارع حيث أن المجلس بعيد كل البعد عن التصاقه واستجابته لطلبات الشارع او التفاعل معهم ولو مرة يقدموا فيها صورة مختلفة عن أداء المجالس السابقة .
الأغرب في في فصل السلطات التشريعية ان السلطة التشريعية ممثلة في مجلس النواب وخاصة بعض الأعضاء منهم هو إنبراءهم للمدافعة عن الحكومة فهذا حصل في عدة مجالس سابقة وحاليا فبدل أن يقف النائب موقف محايدا حينما يتعلق الأمر بالمواطنوكرامة الوطن وهو أقل الأضرار يلجأ بعض النواب لعقد الاجتماعات في بيوتهم وتوجيه الدعوات للنواب من أجل الوقوف الى جانب الحكومة ومساندتها بصورة مخالفة لدور النائب في محاسبة الحكومة ومراقبتها في كل الأوقات .
تجديد الثقة بالحكومة بصورة مبالغة يدل عن ان النواب في واد والشعب في واد آخر والنواب بعيدون كل البعد عن مطالب الشعب او التفاعل مع قضاياه فحتى هؤلاء النواب (( خلعت انيابهم )) وسقطت ورقة التوت عنهم ولم يبقى لهم موقف سوى الدفاع عن الحكومات حتى لو جلدت المواطن مائة جلدة .
من المستغرب أن يقف مجلس النواب هذه المواقف فتارة نراهم (( شلة بصيمة )) وتراهم نراهم يجلدونا هم والحكومة بينما قد يكون الحق معهم اذا اصبح هذا المجلس ((مجلس الحكومات )) وليس مجلس الشعب الذي سئم من مواقفه المترددة والمزايده على المواطن بينما يدفع المواطن ثم أخطائهم وأخطاء الحكومات التي اصبحت ميزانياتها محملة بالخطايا .. وأنصح مجلس النواب أن يتم قراءة بنود الدستور لعل وعسى أن يعرفوا مكانهم الصحيح أو أن يتم ارسالهم في دروات الى أرووبا حتى يحسنوا من أدائهم ولو بهز عرش حكومة واحدة التي أعتادت على اللعب بهم كأوراق (( الشدة )) بينما الجوكر لازال يضحك على حالهم .
التعليقات