ثبت بالأدلة الدامغة بان ما يحدث في دولة مصر من قتل واعتقال وقمع وتعذيب ، هو اعلان الحرب على الاسلام ، وما نسمعه من الاعلاميين والصحفيين في حكومة الانقلاب من شتم وسب ولعن للإسلاميين جهارا نهارا ، وكذالك مطالبة البعض باجتثاث الاسلاميين وحظر جماعتهم ، والخطب الدينية والفتاوى المسيسة التي تصدر من اشخاص يدعون العلم ويتمسحون بالدين ، هؤلاء هم علماء التلميع ومسح احذية السلاطين .
فقرار حكومة الانقلابيين حول اعتبار جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية كان معد وجاهز سلفا قبل وقوع الانفجار المدمر المدبر ، وكذالك اغلاق 72 جمعية شرعية ومصادرة اموالها كان معد سلفا اي قبل وقوع الانفجار ، فهناك شهود عيان ، وهناك اعلاميين تحدثوا عن الانفجار قبل وقوعه ويحقق معهم الان ، وهذه الادلة تثبت تورط المخابرات المصرية وأزلام الانقلاب بارتكاب هذه الجريمة المدبرة ، الهدف منها النيل والقصاص من جماعة الاخوان المسلمين .
والسؤال : من المتضرر جراء اغلاق الجمعيات الشرعية ومصادرة اموالها ؟ لقد قرات مقالا بعنوان الحرب على الفقراء ، فالفقراء المصريين هم المتضرر الاول بسبب اغلاق هذه الجمعيات التي ترعى الفقراء وتقدم لهم العلاج المجاني ، ولقد شاهدنا عبر وسائل الاعلام شاهدنا الطوابير على ابواب الجمعيات المغلقة وهم يصيحون ويذرفون الدموع ، كما شاهدنا شخص مسيحي مصري يصرخ ويبكي على انته التي تعالج مجانا في احدى الجمعيات الشرعية المغلقة ، وقال سوف اضطر للسرقة لمعالجة ابنتي .
انها الحرب على الاسلام ، انها الحرب على الفقراء والمحتاجين ، يا ازلام وطراطير الانقلاب ان اليهود لم يفعلوا ما فعلتم بالإسلام ، يا حكومة القتل والقمع والدمار ، يا حكومة الذل والعار والخيانة ، يا قتلة حفظة القران الكريم ، يا قتلة الاطفال والنساء والشيوخ ، يا من اعلنتم الحرب على الله وعباده ، ارحلوا عن مصر واتركوها لأهلها قبل فوات الاوان ، فقراركم كلها باطله ولا تصب في صالح الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية ، حفظ الله الاردن وشعبه وحفظ مليكه.
ثبت بالأدلة الدامغة بان ما يحدث في دولة مصر من قتل واعتقال وقمع وتعذيب ، هو اعلان الحرب على الاسلام ، وما نسمعه من الاعلاميين والصحفيين في حكومة الانقلاب من شتم وسب ولعن للإسلاميين جهارا نهارا ، وكذالك مطالبة البعض باجتثاث الاسلاميين وحظر جماعتهم ، والخطب الدينية والفتاوى المسيسة التي تصدر من اشخاص يدعون العلم ويتمسحون بالدين ، هؤلاء هم علماء التلميع ومسح احذية السلاطين .
فقرار حكومة الانقلابيين حول اعتبار جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية كان معد وجاهز سلفا قبل وقوع الانفجار المدمر المدبر ، وكذالك اغلاق 72 جمعية شرعية ومصادرة اموالها كان معد سلفا اي قبل وقوع الانفجار ، فهناك شهود عيان ، وهناك اعلاميين تحدثوا عن الانفجار قبل وقوعه ويحقق معهم الان ، وهذه الادلة تثبت تورط المخابرات المصرية وأزلام الانقلاب بارتكاب هذه الجريمة المدبرة ، الهدف منها النيل والقصاص من جماعة الاخوان المسلمين .
والسؤال : من المتضرر جراء اغلاق الجمعيات الشرعية ومصادرة اموالها ؟ لقد قرات مقالا بعنوان الحرب على الفقراء ، فالفقراء المصريين هم المتضرر الاول بسبب اغلاق هذه الجمعيات التي ترعى الفقراء وتقدم لهم العلاج المجاني ، ولقد شاهدنا عبر وسائل الاعلام شاهدنا الطوابير على ابواب الجمعيات المغلقة وهم يصيحون ويذرفون الدموع ، كما شاهدنا شخص مسيحي مصري يصرخ ويبكي على انته التي تعالج مجانا في احدى الجمعيات الشرعية المغلقة ، وقال سوف اضطر للسرقة لمعالجة ابنتي .
انها الحرب على الاسلام ، انها الحرب على الفقراء والمحتاجين ، يا ازلام وطراطير الانقلاب ان اليهود لم يفعلوا ما فعلتم بالإسلام ، يا حكومة القتل والقمع والدمار ، يا حكومة الذل والعار والخيانة ، يا قتلة حفظة القران الكريم ، يا قتلة الاطفال والنساء والشيوخ ، يا من اعلنتم الحرب على الله وعباده ، ارحلوا عن مصر واتركوها لأهلها قبل فوات الاوان ، فقراركم كلها باطله ولا تصب في صالح الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية ، حفظ الله الاردن وشعبه وحفظ مليكه.
ثبت بالأدلة الدامغة بان ما يحدث في دولة مصر من قتل واعتقال وقمع وتعذيب ، هو اعلان الحرب على الاسلام ، وما نسمعه من الاعلاميين والصحفيين في حكومة الانقلاب من شتم وسب ولعن للإسلاميين جهارا نهارا ، وكذالك مطالبة البعض باجتثاث الاسلاميين وحظر جماعتهم ، والخطب الدينية والفتاوى المسيسة التي تصدر من اشخاص يدعون العلم ويتمسحون بالدين ، هؤلاء هم علماء التلميع ومسح احذية السلاطين .
فقرار حكومة الانقلابيين حول اعتبار جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية كان معد وجاهز سلفا قبل وقوع الانفجار المدمر المدبر ، وكذالك اغلاق 72 جمعية شرعية ومصادرة اموالها كان معد سلفا اي قبل وقوع الانفجار ، فهناك شهود عيان ، وهناك اعلاميين تحدثوا عن الانفجار قبل وقوعه ويحقق معهم الان ، وهذه الادلة تثبت تورط المخابرات المصرية وأزلام الانقلاب بارتكاب هذه الجريمة المدبرة ، الهدف منها النيل والقصاص من جماعة الاخوان المسلمين .
والسؤال : من المتضرر جراء اغلاق الجمعيات الشرعية ومصادرة اموالها ؟ لقد قرات مقالا بعنوان الحرب على الفقراء ، فالفقراء المصريين هم المتضرر الاول بسبب اغلاق هذه الجمعيات التي ترعى الفقراء وتقدم لهم العلاج المجاني ، ولقد شاهدنا عبر وسائل الاعلام شاهدنا الطوابير على ابواب الجمعيات المغلقة وهم يصيحون ويذرفون الدموع ، كما شاهدنا شخص مسيحي مصري يصرخ ويبكي على انته التي تعالج مجانا في احدى الجمعيات الشرعية المغلقة ، وقال سوف اضطر للسرقة لمعالجة ابنتي .
انها الحرب على الاسلام ، انها الحرب على الفقراء والمحتاجين ، يا ازلام وطراطير الانقلاب ان اليهود لم يفعلوا ما فعلتم بالإسلام ، يا حكومة القتل والقمع والدمار ، يا حكومة الذل والعار والخيانة ، يا قتلة حفظة القران الكريم ، يا قتلة الاطفال والنساء والشيوخ ، يا من اعلنتم الحرب على الله وعباده ، ارحلوا عن مصر واتركوها لأهلها قبل فوات الاوان ، فقراركم كلها باطله ولا تصب في صالح الشعب المصري والأمتين العربية والإسلامية ، حفظ الله الاردن وشعبه وحفظ مليكه.
التعليقات