طالعت ما كتبه احد الزملاء المتقاعدين العسكريين في عدد من المواقع الالكترونية التي تتلهف على نشر اي مقالات تحدث تفاعلا لدى القراء بغية زيادة اعداد قراءها ولغايات تجارية بحته بغض النظر عن اغتيال الشخصيات او مصلحة الوطن العليا.
افول طالعت نص المقال ووجدت ان فيه عددا كبيرا من المغالطات التي تستحق الرد عليها ليس دفاعا عن شخص وانما دفاعا عن مؤسسة محترمة وشريحة واسعة من رجال وطن تبوأوا اعلى المناصب وساهموا ببناء وطن وتعزيز اركانه واعلاء بنيانه بالوقت الذي كنا فيه لا نزال نحبو ونلعب.
مدير مؤسسة المتقاعدين العسكريين الحالي هو لواء ركن طيار, يحمل اكثر من شهادة جامعية وعضو بعدد كبير من المنظمات الدولية, اسندت له وظيفة تاسيس مركز دراسات استراتيجية تابع للقوات المسلحة الاردنية فابدع واوجد مركزا محترما مشهود له من قبل عدد من مراكز الدراسات الاستراتيجية في العالم, وهو عضو في عدد من المنظمات الدولية التي تهتم بالامور الاستراتيجية والدراسات الدفاعية والامنية, تم تعيينه عضوا بلجنة الحوار الوطني وهو شرف وتكريم له ولدوره في المركز كذلك عضوا بلجنة النزاهة الوطنية والنزاهة كلمه ولكن معناها يدل على الشرف وسمو الخلق والترفع عن الفساد والمحسوبيات والرشوه والواسطه, وقد شهد له جميع من سمعه يحاور في المحافظات او على وسائل الاعلام انه واحد من خيرة من يمثل القوات المسلحة ثقافة واتزانا ومعلومات.
تم تعيينه مديرا للمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء منذ حوالي الثلاث شهور وبهذا لا يمكن ان يكون قد اضاف اسمه الى كشوفات الحوافز وبدل الخدمات كونه لم يمض على وجوده في هذه المؤسسة عام كامل, عقده مع المؤسسة نص على استمرار قيامه بالقاء محاضرات في كلية الدفاع الوطني مقابل بدل وهذا حق له كونه يقوم بعمل ليس من صميم واجباته في المؤسسة, يتخذ قراراته خلال الفترة السابقة بالتشاور مع المجلس التنفيذي للمؤسسة والذي يضم في عضويته عددا من امناء عامين الوزارات وعددا من كبار الضباط المتقاعدين فالقرار هنا ليس فرديا بل تشاوريا وديمقراطيا الى حد كبير.
اما علاقته مع عطوفة رئيس هيئة الاركان المشتركة فهي علاقة قائمة على تعاون بين قياديين همهما مصلحة الوطن وامنه بالدرجة الاولى وليس على ما ذكر الزميل الكاتب.
اما بالنسبة الى تعيينات وتنقلات مدراء وموظفين فارجو ان يتقي الله زميلي الكاتب باطلاق اشاعات لا تستند الى اي حقائق, فقيود المؤسسة تدل على انه لم يجري تعيين اي مدير او اي موظف حتى تاريخه لا من اقاربه ولا من اصدقائه كون المؤسسة تقوم حاليا باعداد دراسات حول اعادة هيكلة كاملة تضمن الارتقاء باسلوب العمل والاقتصاد بالنفقات الى الحد المعقول بدون التأثير على مصالح المتقاعدين العسكريين او مكتسباتهم.
واخيرا اقول ان الامانة عرضت على السموات والارض والجبال فأبين ان يحملنها, فلنكن امناء فيما نقول صادقين فيما نكتب عادلين عندما نحكم مبتعدين عن تشويه الصورة التي نسعى لتجميلها والله من وراء القصد.
طالعت ما كتبه احد الزملاء المتقاعدين العسكريين في عدد من المواقع الالكترونية التي تتلهف على نشر اي مقالات تحدث تفاعلا لدى القراء بغية زيادة اعداد قراءها ولغايات تجارية بحته بغض النظر عن اغتيال الشخصيات او مصلحة الوطن العليا.
افول طالعت نص المقال ووجدت ان فيه عددا كبيرا من المغالطات التي تستحق الرد عليها ليس دفاعا عن شخص وانما دفاعا عن مؤسسة محترمة وشريحة واسعة من رجال وطن تبوأوا اعلى المناصب وساهموا ببناء وطن وتعزيز اركانه واعلاء بنيانه بالوقت الذي كنا فيه لا نزال نحبو ونلعب.
مدير مؤسسة المتقاعدين العسكريين الحالي هو لواء ركن طيار, يحمل اكثر من شهادة جامعية وعضو بعدد كبير من المنظمات الدولية, اسندت له وظيفة تاسيس مركز دراسات استراتيجية تابع للقوات المسلحة الاردنية فابدع واوجد مركزا محترما مشهود له من قبل عدد من مراكز الدراسات الاستراتيجية في العالم, وهو عضو في عدد من المنظمات الدولية التي تهتم بالامور الاستراتيجية والدراسات الدفاعية والامنية, تم تعيينه عضوا بلجنة الحوار الوطني وهو شرف وتكريم له ولدوره في المركز كذلك عضوا بلجنة النزاهة الوطنية والنزاهة كلمه ولكن معناها يدل على الشرف وسمو الخلق والترفع عن الفساد والمحسوبيات والرشوه والواسطه, وقد شهد له جميع من سمعه يحاور في المحافظات او على وسائل الاعلام انه واحد من خيرة من يمثل القوات المسلحة ثقافة واتزانا ومعلومات.
تم تعيينه مديرا للمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء منذ حوالي الثلاث شهور وبهذا لا يمكن ان يكون قد اضاف اسمه الى كشوفات الحوافز وبدل الخدمات كونه لم يمض على وجوده في هذه المؤسسة عام كامل, عقده مع المؤسسة نص على استمرار قيامه بالقاء محاضرات في كلية الدفاع الوطني مقابل بدل وهذا حق له كونه يقوم بعمل ليس من صميم واجباته في المؤسسة, يتخذ قراراته خلال الفترة السابقة بالتشاور مع المجلس التنفيذي للمؤسسة والذي يضم في عضويته عددا من امناء عامين الوزارات وعددا من كبار الضباط المتقاعدين فالقرار هنا ليس فرديا بل تشاوريا وديمقراطيا الى حد كبير.
اما علاقته مع عطوفة رئيس هيئة الاركان المشتركة فهي علاقة قائمة على تعاون بين قياديين همهما مصلحة الوطن وامنه بالدرجة الاولى وليس على ما ذكر الزميل الكاتب.
اما بالنسبة الى تعيينات وتنقلات مدراء وموظفين فارجو ان يتقي الله زميلي الكاتب باطلاق اشاعات لا تستند الى اي حقائق, فقيود المؤسسة تدل على انه لم يجري تعيين اي مدير او اي موظف حتى تاريخه لا من اقاربه ولا من اصدقائه كون المؤسسة تقوم حاليا باعداد دراسات حول اعادة هيكلة كاملة تضمن الارتقاء باسلوب العمل والاقتصاد بالنفقات الى الحد المعقول بدون التأثير على مصالح المتقاعدين العسكريين او مكتسباتهم.
واخيرا اقول ان الامانة عرضت على السموات والارض والجبال فأبين ان يحملنها, فلنكن امناء فيما نقول صادقين فيما نكتب عادلين عندما نحكم مبتعدين عن تشويه الصورة التي نسعى لتجميلها والله من وراء القصد.
طالعت ما كتبه احد الزملاء المتقاعدين العسكريين في عدد من المواقع الالكترونية التي تتلهف على نشر اي مقالات تحدث تفاعلا لدى القراء بغية زيادة اعداد قراءها ولغايات تجارية بحته بغض النظر عن اغتيال الشخصيات او مصلحة الوطن العليا.
افول طالعت نص المقال ووجدت ان فيه عددا كبيرا من المغالطات التي تستحق الرد عليها ليس دفاعا عن شخص وانما دفاعا عن مؤسسة محترمة وشريحة واسعة من رجال وطن تبوأوا اعلى المناصب وساهموا ببناء وطن وتعزيز اركانه واعلاء بنيانه بالوقت الذي كنا فيه لا نزال نحبو ونلعب.
مدير مؤسسة المتقاعدين العسكريين الحالي هو لواء ركن طيار, يحمل اكثر من شهادة جامعية وعضو بعدد كبير من المنظمات الدولية, اسندت له وظيفة تاسيس مركز دراسات استراتيجية تابع للقوات المسلحة الاردنية فابدع واوجد مركزا محترما مشهود له من قبل عدد من مراكز الدراسات الاستراتيجية في العالم, وهو عضو في عدد من المنظمات الدولية التي تهتم بالامور الاستراتيجية والدراسات الدفاعية والامنية, تم تعيينه عضوا بلجنة الحوار الوطني وهو شرف وتكريم له ولدوره في المركز كذلك عضوا بلجنة النزاهة الوطنية والنزاهة كلمه ولكن معناها يدل على الشرف وسمو الخلق والترفع عن الفساد والمحسوبيات والرشوه والواسطه, وقد شهد له جميع من سمعه يحاور في المحافظات او على وسائل الاعلام انه واحد من خيرة من يمثل القوات المسلحة ثقافة واتزانا ومعلومات.
تم تعيينه مديرا للمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء منذ حوالي الثلاث شهور وبهذا لا يمكن ان يكون قد اضاف اسمه الى كشوفات الحوافز وبدل الخدمات كونه لم يمض على وجوده في هذه المؤسسة عام كامل, عقده مع المؤسسة نص على استمرار قيامه بالقاء محاضرات في كلية الدفاع الوطني مقابل بدل وهذا حق له كونه يقوم بعمل ليس من صميم واجباته في المؤسسة, يتخذ قراراته خلال الفترة السابقة بالتشاور مع المجلس التنفيذي للمؤسسة والذي يضم في عضويته عددا من امناء عامين الوزارات وعددا من كبار الضباط المتقاعدين فالقرار هنا ليس فرديا بل تشاوريا وديمقراطيا الى حد كبير.
اما علاقته مع عطوفة رئيس هيئة الاركان المشتركة فهي علاقة قائمة على تعاون بين قياديين همهما مصلحة الوطن وامنه بالدرجة الاولى وليس على ما ذكر الزميل الكاتب.
اما بالنسبة الى تعيينات وتنقلات مدراء وموظفين فارجو ان يتقي الله زميلي الكاتب باطلاق اشاعات لا تستند الى اي حقائق, فقيود المؤسسة تدل على انه لم يجري تعيين اي مدير او اي موظف حتى تاريخه لا من اقاربه ولا من اصدقائه كون المؤسسة تقوم حاليا باعداد دراسات حول اعادة هيكلة كاملة تضمن الارتقاء باسلوب العمل والاقتصاد بالنفقات الى الحد المعقول بدون التأثير على مصالح المتقاعدين العسكريين او مكتسباتهم.
واخيرا اقول ان الامانة عرضت على السموات والارض والجبال فأبين ان يحملنها, فلنكن امناء فيما نقول صادقين فيما نكتب عادلين عندما نحكم مبتعدين عن تشويه الصورة التي نسعى لتجميلها والله من وراء القصد.
التعليقات
لكن كلمة حق ان المؤسسه اسم لغير مسمى وتعني بكل شيئ الا المتقاعدين وهي تتاجر بمنتسبيها كحراس تتقاضى عليهم مبالغ.. ومشاريعها دائما خسرانه ومن يقول غير ذلك يبين لنا اين ارباحها ورواتب القائمين عليها من الاشتراكات الشهريه التي لايستفيد من يدفعها من المؤسسه شيئ...... ولم توجه دعوه لمتقاعدين ولاتعرف عنهم شيئ...الحل هو بالانتخاب لان اي مدير جديد او قديم ولايته للحكومه التي تدفع راتبه والامتيازات الكبيره التي يحصل عليها لذلك مجرد استفاده
ياريت يغيرو اسمها