لاخوان المسلمين ، والسلفيون ، وتنظيم القاعدة ، لهم تجارب مريرة وصعبة مع حكام العرب والمسلمين ، لقد جيش آل سعود المقاتلين وسلحهم وزودهم بالمال والعتاد وارسلهم الى الجهاد في دولة افغانستان الاسلامية ، لمحاربة دولة الاتحاد السوفيتي الملحدة ، واستطاعوا بفضل من الله عز وجل من دحر دولة الشرك ، ومرغوا انوفهم بالتراب ، وأخرجوهم صاغرين ، فماذا كان مصير المجاهدين العرب والمسلمين بعد انتهاء الحرب مع الروس ؟ ؟ انقلب الحكام العرب والمسلمين على المجاهدين ، منهم من اعدم ، ومنهم من زج بهم داخل السجون ، ومنهم من احرموه من العودة الى بلده ، وصنفوا بالإرهابيين .
التجربة الثانيه المريرة ما حدث وما يحدث الان في فلسطين الاسلامية المغتصبة وحصار عربي اسلامي - صهيوني - غربي لمليون ونصف مسلم في قطاع غزة هاشم ، حصار غذائي ودوائي وعسكري للقطاع ، ولا حاكم عربي او مسلم يتحرك لإنقاذهم من هذا الحصار الظالم المفروض عليهم لسبب واحد فقط وهو اسلاميتهم وعدم تفريطهم بالمقاومة المسلحة وعدم اعترافهم بدولة اليهود ، لقد كانت تجربة حركة حماس الاسلاميه مريرة جدا حيث فازوا بالانتخابات التشريعية التي اجريت تحت اشراف دولي ، ابهرت حركة حماس الاسلامية العالم بنجاحها ، ولاكن هذا النجاح كان صدمه قوية للأنظمة العربية والإسلامية ، انقلبت هذه الانظمة على الحركة وأقالوها من خلال مؤامراتهم الدنيئة ، ولم تكتفي الانظمة بذالك بل اغلقت مكاتبها واعتقلت رموزها وتعاونت مع العدو الصهيوني باغتيال بعض الرموز الاسلامية ، وفي عام 2008م طالبت السلطة الفلسطينية باجتثاث حركة حماس الاسلامية في قطاع غزة .
والتجربة الثالثة للإسلاميين في دولة سوريا ، وما يحدث فيها من قتل واعتقال للشعب السوري ، وتدمير لأسلحة الجيش السوري على يد ما يسمى بالجيش الحر ، اكثر من مئة الف سوري قتلوا والملايين شرد خوفا من جحيم المعركة الدائرة على الساحة السورية ، ترى من المسئول عن اراقة الدماء في سوريا ؟؟ اليس المتآمرين من الانظمة العربية ، وخاصة السعودية ، التي جندت الشباب المغرر بهم من سلفيين وإسلاميين وأرسلتهم لقتل اخوانهم في سوريا ، ماذا سيكون مصير هؤلاء المغرر بهم بعد سقوط او رحيل الدكتور بشار الاسد ؟ سيكون مصيرهم السجون او القتل او الاغتيال او عدم السماح لهم العودة الى بلادهم ، وسينشأ حكما في سوريا اسوأ بكثير من حكم بشار الاسد ، (وأول انذار وجه لكم هي الفتوى التي افتى فيها مفتي السعودية التي نصح فيها الشباب عدم التوجه الى سوريا ).
والتجربة الرابعة ما يحدث الان في مصر ، واختطاف الرئيس الشرعي المنتخب د. محمد مرسي ، والدعم المادي والمعنوي السعودي لأزلام الانقلاب الدموي لقتل المسلمين في دولة مصر ، انقلبوا على الشرعية بدعم وتمويل من ما يسمى دول الاعتدال والتآمر ، قتلوا اكثر من عشرة ألاف مصري وجرحوا عشرات الالاف واعتقلوا الشيوخ والأطفال والنساء دون تمييز ، ان كل ما يحدث الان في البلاد العربية والإسلامية من تضييق على الاسلاميين ما هو إلا امتحان وابتلاء من الله عز وجل ، فالفرج قريب انشاء الله ، فالإسلام بدأ غريبا وسيبدأ غريبا فطوبى للغرباء ، حفظ الله الشعب الاردني وحفظ الله مليكنا لما هو خير للبلاد والعباد .
لاخوان المسلمين ، والسلفيون ، وتنظيم القاعدة ، لهم تجارب مريرة وصعبة مع حكام العرب والمسلمين ، لقد جيش آل سعود المقاتلين وسلحهم وزودهم بالمال والعتاد وارسلهم الى الجهاد في دولة افغانستان الاسلامية ، لمحاربة دولة الاتحاد السوفيتي الملحدة ، واستطاعوا بفضل من الله عز وجل من دحر دولة الشرك ، ومرغوا انوفهم بالتراب ، وأخرجوهم صاغرين ، فماذا كان مصير المجاهدين العرب والمسلمين بعد انتهاء الحرب مع الروس ؟ ؟ انقلب الحكام العرب والمسلمين على المجاهدين ، منهم من اعدم ، ومنهم من زج بهم داخل السجون ، ومنهم من احرموه من العودة الى بلده ، وصنفوا بالإرهابيين .
التجربة الثانيه المريرة ما حدث وما يحدث الان في فلسطين الاسلامية المغتصبة وحصار عربي اسلامي - صهيوني - غربي لمليون ونصف مسلم في قطاع غزة هاشم ، حصار غذائي ودوائي وعسكري للقطاع ، ولا حاكم عربي او مسلم يتحرك لإنقاذهم من هذا الحصار الظالم المفروض عليهم لسبب واحد فقط وهو اسلاميتهم وعدم تفريطهم بالمقاومة المسلحة وعدم اعترافهم بدولة اليهود ، لقد كانت تجربة حركة حماس الاسلاميه مريرة جدا حيث فازوا بالانتخابات التشريعية التي اجريت تحت اشراف دولي ، ابهرت حركة حماس الاسلامية العالم بنجاحها ، ولاكن هذا النجاح كان صدمه قوية للأنظمة العربية والإسلامية ، انقلبت هذه الانظمة على الحركة وأقالوها من خلال مؤامراتهم الدنيئة ، ولم تكتفي الانظمة بذالك بل اغلقت مكاتبها واعتقلت رموزها وتعاونت مع العدو الصهيوني باغتيال بعض الرموز الاسلامية ، وفي عام 2008م طالبت السلطة الفلسطينية باجتثاث حركة حماس الاسلامية في قطاع غزة .
والتجربة الثالثة للإسلاميين في دولة سوريا ، وما يحدث فيها من قتل واعتقال للشعب السوري ، وتدمير لأسلحة الجيش السوري على يد ما يسمى بالجيش الحر ، اكثر من مئة الف سوري قتلوا والملايين شرد خوفا من جحيم المعركة الدائرة على الساحة السورية ، ترى من المسئول عن اراقة الدماء في سوريا ؟؟ اليس المتآمرين من الانظمة العربية ، وخاصة السعودية ، التي جندت الشباب المغرر بهم من سلفيين وإسلاميين وأرسلتهم لقتل اخوانهم في سوريا ، ماذا سيكون مصير هؤلاء المغرر بهم بعد سقوط او رحيل الدكتور بشار الاسد ؟ سيكون مصيرهم السجون او القتل او الاغتيال او عدم السماح لهم العودة الى بلادهم ، وسينشأ حكما في سوريا اسوأ بكثير من حكم بشار الاسد ، (وأول انذار وجه لكم هي الفتوى التي افتى فيها مفتي السعودية التي نصح فيها الشباب عدم التوجه الى سوريا ).
والتجربة الرابعة ما يحدث الان في مصر ، واختطاف الرئيس الشرعي المنتخب د. محمد مرسي ، والدعم المادي والمعنوي السعودي لأزلام الانقلاب الدموي لقتل المسلمين في دولة مصر ، انقلبوا على الشرعية بدعم وتمويل من ما يسمى دول الاعتدال والتآمر ، قتلوا اكثر من عشرة ألاف مصري وجرحوا عشرات الالاف واعتقلوا الشيوخ والأطفال والنساء دون تمييز ، ان كل ما يحدث الان في البلاد العربية والإسلامية من تضييق على الاسلاميين ما هو إلا امتحان وابتلاء من الله عز وجل ، فالفرج قريب انشاء الله ، فالإسلام بدأ غريبا وسيبدأ غريبا فطوبى للغرباء ، حفظ الله الشعب الاردني وحفظ الله مليكنا لما هو خير للبلاد والعباد .
لاخوان المسلمين ، والسلفيون ، وتنظيم القاعدة ، لهم تجارب مريرة وصعبة مع حكام العرب والمسلمين ، لقد جيش آل سعود المقاتلين وسلحهم وزودهم بالمال والعتاد وارسلهم الى الجهاد في دولة افغانستان الاسلامية ، لمحاربة دولة الاتحاد السوفيتي الملحدة ، واستطاعوا بفضل من الله عز وجل من دحر دولة الشرك ، ومرغوا انوفهم بالتراب ، وأخرجوهم صاغرين ، فماذا كان مصير المجاهدين العرب والمسلمين بعد انتهاء الحرب مع الروس ؟ ؟ انقلب الحكام العرب والمسلمين على المجاهدين ، منهم من اعدم ، ومنهم من زج بهم داخل السجون ، ومنهم من احرموه من العودة الى بلده ، وصنفوا بالإرهابيين .
التجربة الثانيه المريرة ما حدث وما يحدث الان في فلسطين الاسلامية المغتصبة وحصار عربي اسلامي - صهيوني - غربي لمليون ونصف مسلم في قطاع غزة هاشم ، حصار غذائي ودوائي وعسكري للقطاع ، ولا حاكم عربي او مسلم يتحرك لإنقاذهم من هذا الحصار الظالم المفروض عليهم لسبب واحد فقط وهو اسلاميتهم وعدم تفريطهم بالمقاومة المسلحة وعدم اعترافهم بدولة اليهود ، لقد كانت تجربة حركة حماس الاسلاميه مريرة جدا حيث فازوا بالانتخابات التشريعية التي اجريت تحت اشراف دولي ، ابهرت حركة حماس الاسلامية العالم بنجاحها ، ولاكن هذا النجاح كان صدمه قوية للأنظمة العربية والإسلامية ، انقلبت هذه الانظمة على الحركة وأقالوها من خلال مؤامراتهم الدنيئة ، ولم تكتفي الانظمة بذالك بل اغلقت مكاتبها واعتقلت رموزها وتعاونت مع العدو الصهيوني باغتيال بعض الرموز الاسلامية ، وفي عام 2008م طالبت السلطة الفلسطينية باجتثاث حركة حماس الاسلامية في قطاع غزة .
والتجربة الثالثة للإسلاميين في دولة سوريا ، وما يحدث فيها من قتل واعتقال للشعب السوري ، وتدمير لأسلحة الجيش السوري على يد ما يسمى بالجيش الحر ، اكثر من مئة الف سوري قتلوا والملايين شرد خوفا من جحيم المعركة الدائرة على الساحة السورية ، ترى من المسئول عن اراقة الدماء في سوريا ؟؟ اليس المتآمرين من الانظمة العربية ، وخاصة السعودية ، التي جندت الشباب المغرر بهم من سلفيين وإسلاميين وأرسلتهم لقتل اخوانهم في سوريا ، ماذا سيكون مصير هؤلاء المغرر بهم بعد سقوط او رحيل الدكتور بشار الاسد ؟ سيكون مصيرهم السجون او القتل او الاغتيال او عدم السماح لهم العودة الى بلادهم ، وسينشأ حكما في سوريا اسوأ بكثير من حكم بشار الاسد ، (وأول انذار وجه لكم هي الفتوى التي افتى فيها مفتي السعودية التي نصح فيها الشباب عدم التوجه الى سوريا ).
والتجربة الرابعة ما يحدث الان في مصر ، واختطاف الرئيس الشرعي المنتخب د. محمد مرسي ، والدعم المادي والمعنوي السعودي لأزلام الانقلاب الدموي لقتل المسلمين في دولة مصر ، انقلبوا على الشرعية بدعم وتمويل من ما يسمى دول الاعتدال والتآمر ، قتلوا اكثر من عشرة ألاف مصري وجرحوا عشرات الالاف واعتقلوا الشيوخ والأطفال والنساء دون تمييز ، ان كل ما يحدث الان في البلاد العربية والإسلامية من تضييق على الاسلاميين ما هو إلا امتحان وابتلاء من الله عز وجل ، فالفرج قريب انشاء الله ، فالإسلام بدأ غريبا وسيبدأ غريبا فطوبى للغرباء ، حفظ الله الشعب الاردني وحفظ الله مليكنا لما هو خير للبلاد والعباد .
التعليقات