في مقالة للنائب علي السنيد يشير بها إلى أن سياسات الحكومة ، عرضت شخص الملك إلى الشتم وجعلته خصما للشعب ! لا ادري ما يقصد من وراءها إلا انني أقف ضد هذا التجني على الشعب الذي يسعى في حراكه إلى محاربة الفساد وليس الإساءة الى جلالة الملك ، فلم أرى أن الشعب في مسيراته ولا بهتافاته أو شعاراته يقف ضد الملك !! لان مكانة الملك الدستورية والشعبية لهي مصونة وتلقى كل الاحترام عند الشعب الأردني ، لا بل أن الأردنيين منهم من ذهب في حبه للملك بعد حبه لله معتبرا إن طاعة الملك من طاعة الله ، لأنة يعرف أن الملك هو الوحيد الذي يقف ضد الفساد والمفسدين والبطانة النتنة التي تحيط بالأردن من كل مكان بدءا من المتنفذين إلى أعضاء وشخصيات في مجلس النواب والحكومات و الذين يمارسون كل الطرق للابتزاز والوصول إلى تحقيق أهداف ومآرب شخصية ويريدون أن يوقعوا ما بين الشعب ومؤسسة العرش ، متناسيين ان الشعب قد تنبة إليهم منذ زمن بعيد ، وان الشعب يحاربهم ولا يريدهم معتبرا انهم رؤوس الفساد والفتنة ، وان وفاء الشعب للعرش قائما ليوم الدين .
قد يسعى بعض النواب لفرض أنفسهم على الساحة طامحين لواقع سياسي أفضل مما هم عليه الآن ، وهذا من حقهم ، فأطماعهم ليست بأقل من زملائهم النواب الآخرين ، وهنا أتمنى لهم النجاح .. ! فلن يزيدوا في الأمر شيئا لأننا على كل الأحوال بحاجة إلى نواب من صنع الصين مع كتيب تعليمات التشغيل وريموت كنترول ، ويكفينا تمثيلا فمسرحنا مكشوف للجميع ، لنحيا معا بسلام .
رب اجعل هذا البلد أمنا
في مقالة للنائب علي السنيد يشير بها إلى أن سياسات الحكومة ، عرضت شخص الملك إلى الشتم وجعلته خصما للشعب ! لا ادري ما يقصد من وراءها إلا انني أقف ضد هذا التجني على الشعب الذي يسعى في حراكه إلى محاربة الفساد وليس الإساءة الى جلالة الملك ، فلم أرى أن الشعب في مسيراته ولا بهتافاته أو شعاراته يقف ضد الملك !! لان مكانة الملك الدستورية والشعبية لهي مصونة وتلقى كل الاحترام عند الشعب الأردني ، لا بل أن الأردنيين منهم من ذهب في حبه للملك بعد حبه لله معتبرا إن طاعة الملك من طاعة الله ، لأنة يعرف أن الملك هو الوحيد الذي يقف ضد الفساد والمفسدين والبطانة النتنة التي تحيط بالأردن من كل مكان بدءا من المتنفذين إلى أعضاء وشخصيات في مجلس النواب والحكومات و الذين يمارسون كل الطرق للابتزاز والوصول إلى تحقيق أهداف ومآرب شخصية ويريدون أن يوقعوا ما بين الشعب ومؤسسة العرش ، متناسيين ان الشعب قد تنبة إليهم منذ زمن بعيد ، وان الشعب يحاربهم ولا يريدهم معتبرا انهم رؤوس الفساد والفتنة ، وان وفاء الشعب للعرش قائما ليوم الدين .
قد يسعى بعض النواب لفرض أنفسهم على الساحة طامحين لواقع سياسي أفضل مما هم عليه الآن ، وهذا من حقهم ، فأطماعهم ليست بأقل من زملائهم النواب الآخرين ، وهنا أتمنى لهم النجاح .. ! فلن يزيدوا في الأمر شيئا لأننا على كل الأحوال بحاجة إلى نواب من صنع الصين مع كتيب تعليمات التشغيل وريموت كنترول ، ويكفينا تمثيلا فمسرحنا مكشوف للجميع ، لنحيا معا بسلام .
رب اجعل هذا البلد أمنا
في مقالة للنائب علي السنيد يشير بها إلى أن سياسات الحكومة ، عرضت شخص الملك إلى الشتم وجعلته خصما للشعب ! لا ادري ما يقصد من وراءها إلا انني أقف ضد هذا التجني على الشعب الذي يسعى في حراكه إلى محاربة الفساد وليس الإساءة الى جلالة الملك ، فلم أرى أن الشعب في مسيراته ولا بهتافاته أو شعاراته يقف ضد الملك !! لان مكانة الملك الدستورية والشعبية لهي مصونة وتلقى كل الاحترام عند الشعب الأردني ، لا بل أن الأردنيين منهم من ذهب في حبه للملك بعد حبه لله معتبرا إن طاعة الملك من طاعة الله ، لأنة يعرف أن الملك هو الوحيد الذي يقف ضد الفساد والمفسدين والبطانة النتنة التي تحيط بالأردن من كل مكان بدءا من المتنفذين إلى أعضاء وشخصيات في مجلس النواب والحكومات و الذين يمارسون كل الطرق للابتزاز والوصول إلى تحقيق أهداف ومآرب شخصية ويريدون أن يوقعوا ما بين الشعب ومؤسسة العرش ، متناسيين ان الشعب قد تنبة إليهم منذ زمن بعيد ، وان الشعب يحاربهم ولا يريدهم معتبرا انهم رؤوس الفساد والفتنة ، وان وفاء الشعب للعرش قائما ليوم الدين .
قد يسعى بعض النواب لفرض أنفسهم على الساحة طامحين لواقع سياسي أفضل مما هم عليه الآن ، وهذا من حقهم ، فأطماعهم ليست بأقل من زملائهم النواب الآخرين ، وهنا أتمنى لهم النجاح .. ! فلن يزيدوا في الأمر شيئا لأننا على كل الأحوال بحاجة إلى نواب من صنع الصين مع كتيب تعليمات التشغيل وريموت كنترول ، ويكفينا تمثيلا فمسرحنا مكشوف للجميع ، لنحيا معا بسلام .
رب اجعل هذا البلد أمنا
التعليقات