بداية أنا لو كنت صاحب قرار مصري في قضية عزل الرئيس مرسي لطالبت بإعادته فورا للرئاسة لإكمال مدته القانونية كما نص عليها الدستور المصري, لطالما قبلنا بلعبة الديمقراطية نهجا ومسيرة إصلاح , ولكن هناك ما هو اخطر على مصر من قضية الجلوس والاحتفاظ بالمنصب الرئاسي.
فالقوات المسلحة المصرية التي تتابع المشهد المصري وتداعياته عن كثب, لا يمكن اعتبارها لاعبا ثانويا وهامشيا في الملعب المصري, لأنه الحامي للدستور والعازل لمن يتطاول على مؤسسات الوطن,كما حاول مرسي أخونة مؤسسات الدولة ومصادر القرار فيها , فلو تساءلنا لماذا عزل قائد الجيش المصري مرسي بعد تحذيره علما بان المعزول هو من اصدر قرار ترقيته وتعيينه وزيرا للدفاع بحكومته؟, وهل هناك ما هو اكبر من قرار عزل مرسي اجبر الجيش ودفعه للقيام بهذه الخطوة على جناح السرعة ؟.
نعم وألف نعم هناك ما هو اكبر من بقاء مرسي على كرسي السلطة , يتعلق في أن هناك 10 ملايين قبطي وهناك عشرات الملايين يرفضون الإجراءات التي كان سينوي مرسي من تنفيذها والمتعلقة بوضع الإخوان في المراكز الحساسة في كل مؤسسات الدولة المصرية وخاصة المخابرات والجيش وهذا يعني تلقائيا في حال تنفيذه الاستحكام بالسلطة وإعادتها كما كانت في عهد مبارك , لا وبل اخطر من ذلك .
فالغريب في حركة الإخوان المسلمين بأنها تنظيم سياسي بلباس الدين , لا يمكن بأن تقبل بوجود أي لاعب سواها على الساحة , فالحقيقة التي أراها من خلال متابعتي لسنة من حكم مرسي هو انه قاب قوسين أو أدنى من أخونة الجيش ومصادر الحكم والقرار في مصر , مما سيؤدي لاحقا إلى إثارة البلبلة وتقسيم الجيش الى تيارات متصارعة ستؤدي الى انهياره وجعله كما هو حال الجيش العراقي واللبناني الآن , وقد يطالب الأقباط بدولة مستقلة في مناطقهم الصعيدية سيدعمها العالم اجمع مما سيؤدي لتقسيم مصر بعد ذلك, فإذا كان الإخوان قد طبلوا وزمروا لحياد الجيش في الثورة الأولى على مبارك التي أوصلتهم إلى الحكم , فلماذا لا يقبل الإخوان بذات الطريقة والأسلوب حياد الجيش في الثورة الثانية حماية لمصر ؟.
فقرار الجيش لم يأتي عن عبث بل جاء لحماية مصر من تبعات نزول عشرات الملايين الى الشارع , والتي لو لم يقم الجيش بتسريع عزل مرسي لحدثت كوارث وانهار من الدماء في كل محافظات مصر , فكما سمحت الحركة الإسلامية لنفسها باحتلال الميادين والنوم بها لإسقاط مبارك , فعليها أن تقبل بذات الطريقة قيام أبناء الشعب المصري في الاعتصام والمطالبة برحيله , فهل الاعتصام حلال للإخوان حرام على غيرهم؟.
نعود للمشهد المصري لنقول أن من يعتقد بان الجيش سيتراجع خطوة واحدة عن قراره بعزل الرئيس المصري بعد اجتماع تنظيم الإخوان الدولي في تركيا فهو قابع في بحر الوهم السياسي , فالجيش لم يتخذ هذا القرار ليتراجع عنه حتى ولو كان قراره خاطئاً , وما عزل الرئيس مرسي والقاء القبض على ابرز قيادات تنظيم الاخوان , إلا أولى الخطوات لتقليم أظافر الإخوان الذين لو استمروا بحكم مصر أربع سنوات لما وجدت لاعبا في الفريق المصري غيرهم, فلقد تعود الإخوان بأن يكونوا إما لاعبين وإما مخربين , وستثبت الأيام القليلة صدق ما نذهب إليه من تحليل , وما التدافع الكبير لقيادات الإخوان في التنظيم الدولي للاجتماع في تركيا إلا بداية المؤشر للتصعيد الذي قاموا به في كل دولة غزاها الربيع الصهيوني.
أقول بكل حيادية بان على النيابة العامة المصرية محاكمة مرسي وقادة تنظيم الإخوان كما سبق وان حاكمت مبارك ونظامه وعلى نفس التهم , فما جرى في ميدان التحرير إبان حكم مبارك من عمليات قتل وحرق حدثت ذاتها في ميدان النهضة بالجيزة جنوب القاهرة, كما قتل العشرات أمام مكتب الإرشاد بحي المقطم يوم30 /6 , وأمام مقر الحرس الجمهوري وقصر الاتحادية .
على العموم ما جرى في مصر ما هو إلا ضربة استباقية سيتبعها عشرات الضربات لكل حركات الإخوان المسلمين في العالم لانتفاء الفائدة منهم دوليا ,ولوجود بدائل أخرى لهم على الساحات العربية, فما كان تنظيم الإخوان المسلمين الذي أنشأته الصهيونية العالمية في الأيام الأولى لاحتلال فلسطين سوى فزاعة بستان كانت تستخدمها القوى العظمى لتحقيق مآربها بإخافة الشارع العربي .
وقفة للتأمل:' هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام '.
بداية أنا لو كنت صاحب قرار مصري في قضية عزل الرئيس مرسي لطالبت بإعادته فورا للرئاسة لإكمال مدته القانونية كما نص عليها الدستور المصري, لطالما قبلنا بلعبة الديمقراطية نهجا ومسيرة إصلاح , ولكن هناك ما هو اخطر على مصر من قضية الجلوس والاحتفاظ بالمنصب الرئاسي.
فالقوات المسلحة المصرية التي تتابع المشهد المصري وتداعياته عن كثب, لا يمكن اعتبارها لاعبا ثانويا وهامشيا في الملعب المصري, لأنه الحامي للدستور والعازل لمن يتطاول على مؤسسات الوطن,كما حاول مرسي أخونة مؤسسات الدولة ومصادر القرار فيها , فلو تساءلنا لماذا عزل قائد الجيش المصري مرسي بعد تحذيره علما بان المعزول هو من اصدر قرار ترقيته وتعيينه وزيرا للدفاع بحكومته؟, وهل هناك ما هو اكبر من قرار عزل مرسي اجبر الجيش ودفعه للقيام بهذه الخطوة على جناح السرعة ؟.
نعم وألف نعم هناك ما هو اكبر من بقاء مرسي على كرسي السلطة , يتعلق في أن هناك 10 ملايين قبطي وهناك عشرات الملايين يرفضون الإجراءات التي كان سينوي مرسي من تنفيذها والمتعلقة بوضع الإخوان في المراكز الحساسة في كل مؤسسات الدولة المصرية وخاصة المخابرات والجيش وهذا يعني تلقائيا في حال تنفيذه الاستحكام بالسلطة وإعادتها كما كانت في عهد مبارك , لا وبل اخطر من ذلك .
فالغريب في حركة الإخوان المسلمين بأنها تنظيم سياسي بلباس الدين , لا يمكن بأن تقبل بوجود أي لاعب سواها على الساحة , فالحقيقة التي أراها من خلال متابعتي لسنة من حكم مرسي هو انه قاب قوسين أو أدنى من أخونة الجيش ومصادر الحكم والقرار في مصر , مما سيؤدي لاحقا إلى إثارة البلبلة وتقسيم الجيش الى تيارات متصارعة ستؤدي الى انهياره وجعله كما هو حال الجيش العراقي واللبناني الآن , وقد يطالب الأقباط بدولة مستقلة في مناطقهم الصعيدية سيدعمها العالم اجمع مما سيؤدي لتقسيم مصر بعد ذلك, فإذا كان الإخوان قد طبلوا وزمروا لحياد الجيش في الثورة الأولى على مبارك التي أوصلتهم إلى الحكم , فلماذا لا يقبل الإخوان بذات الطريقة والأسلوب حياد الجيش في الثورة الثانية حماية لمصر ؟.
فقرار الجيش لم يأتي عن عبث بل جاء لحماية مصر من تبعات نزول عشرات الملايين الى الشارع , والتي لو لم يقم الجيش بتسريع عزل مرسي لحدثت كوارث وانهار من الدماء في كل محافظات مصر , فكما سمحت الحركة الإسلامية لنفسها باحتلال الميادين والنوم بها لإسقاط مبارك , فعليها أن تقبل بذات الطريقة قيام أبناء الشعب المصري في الاعتصام والمطالبة برحيله , فهل الاعتصام حلال للإخوان حرام على غيرهم؟.
نعود للمشهد المصري لنقول أن من يعتقد بان الجيش سيتراجع خطوة واحدة عن قراره بعزل الرئيس المصري بعد اجتماع تنظيم الإخوان الدولي في تركيا فهو قابع في بحر الوهم السياسي , فالجيش لم يتخذ هذا القرار ليتراجع عنه حتى ولو كان قراره خاطئاً , وما عزل الرئيس مرسي والقاء القبض على ابرز قيادات تنظيم الاخوان , إلا أولى الخطوات لتقليم أظافر الإخوان الذين لو استمروا بحكم مصر أربع سنوات لما وجدت لاعبا في الفريق المصري غيرهم, فلقد تعود الإخوان بأن يكونوا إما لاعبين وإما مخربين , وستثبت الأيام القليلة صدق ما نذهب إليه من تحليل , وما التدافع الكبير لقيادات الإخوان في التنظيم الدولي للاجتماع في تركيا إلا بداية المؤشر للتصعيد الذي قاموا به في كل دولة غزاها الربيع الصهيوني.
أقول بكل حيادية بان على النيابة العامة المصرية محاكمة مرسي وقادة تنظيم الإخوان كما سبق وان حاكمت مبارك ونظامه وعلى نفس التهم , فما جرى في ميدان التحرير إبان حكم مبارك من عمليات قتل وحرق حدثت ذاتها في ميدان النهضة بالجيزة جنوب القاهرة, كما قتل العشرات أمام مكتب الإرشاد بحي المقطم يوم30 /6 , وأمام مقر الحرس الجمهوري وقصر الاتحادية .
على العموم ما جرى في مصر ما هو إلا ضربة استباقية سيتبعها عشرات الضربات لكل حركات الإخوان المسلمين في العالم لانتفاء الفائدة منهم دوليا ,ولوجود بدائل أخرى لهم على الساحات العربية, فما كان تنظيم الإخوان المسلمين الذي أنشأته الصهيونية العالمية في الأيام الأولى لاحتلال فلسطين سوى فزاعة بستان كانت تستخدمها القوى العظمى لتحقيق مآربها بإخافة الشارع العربي .
وقفة للتأمل:' هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام '.
بداية أنا لو كنت صاحب قرار مصري في قضية عزل الرئيس مرسي لطالبت بإعادته فورا للرئاسة لإكمال مدته القانونية كما نص عليها الدستور المصري, لطالما قبلنا بلعبة الديمقراطية نهجا ومسيرة إصلاح , ولكن هناك ما هو اخطر على مصر من قضية الجلوس والاحتفاظ بالمنصب الرئاسي.
فالقوات المسلحة المصرية التي تتابع المشهد المصري وتداعياته عن كثب, لا يمكن اعتبارها لاعبا ثانويا وهامشيا في الملعب المصري, لأنه الحامي للدستور والعازل لمن يتطاول على مؤسسات الوطن,كما حاول مرسي أخونة مؤسسات الدولة ومصادر القرار فيها , فلو تساءلنا لماذا عزل قائد الجيش المصري مرسي بعد تحذيره علما بان المعزول هو من اصدر قرار ترقيته وتعيينه وزيرا للدفاع بحكومته؟, وهل هناك ما هو اكبر من قرار عزل مرسي اجبر الجيش ودفعه للقيام بهذه الخطوة على جناح السرعة ؟.
نعم وألف نعم هناك ما هو اكبر من بقاء مرسي على كرسي السلطة , يتعلق في أن هناك 10 ملايين قبطي وهناك عشرات الملايين يرفضون الإجراءات التي كان سينوي مرسي من تنفيذها والمتعلقة بوضع الإخوان في المراكز الحساسة في كل مؤسسات الدولة المصرية وخاصة المخابرات والجيش وهذا يعني تلقائيا في حال تنفيذه الاستحكام بالسلطة وإعادتها كما كانت في عهد مبارك , لا وبل اخطر من ذلك .
فالغريب في حركة الإخوان المسلمين بأنها تنظيم سياسي بلباس الدين , لا يمكن بأن تقبل بوجود أي لاعب سواها على الساحة , فالحقيقة التي أراها من خلال متابعتي لسنة من حكم مرسي هو انه قاب قوسين أو أدنى من أخونة الجيش ومصادر الحكم والقرار في مصر , مما سيؤدي لاحقا إلى إثارة البلبلة وتقسيم الجيش الى تيارات متصارعة ستؤدي الى انهياره وجعله كما هو حال الجيش العراقي واللبناني الآن , وقد يطالب الأقباط بدولة مستقلة في مناطقهم الصعيدية سيدعمها العالم اجمع مما سيؤدي لتقسيم مصر بعد ذلك, فإذا كان الإخوان قد طبلوا وزمروا لحياد الجيش في الثورة الأولى على مبارك التي أوصلتهم إلى الحكم , فلماذا لا يقبل الإخوان بذات الطريقة والأسلوب حياد الجيش في الثورة الثانية حماية لمصر ؟.
فقرار الجيش لم يأتي عن عبث بل جاء لحماية مصر من تبعات نزول عشرات الملايين الى الشارع , والتي لو لم يقم الجيش بتسريع عزل مرسي لحدثت كوارث وانهار من الدماء في كل محافظات مصر , فكما سمحت الحركة الإسلامية لنفسها باحتلال الميادين والنوم بها لإسقاط مبارك , فعليها أن تقبل بذات الطريقة قيام أبناء الشعب المصري في الاعتصام والمطالبة برحيله , فهل الاعتصام حلال للإخوان حرام على غيرهم؟.
نعود للمشهد المصري لنقول أن من يعتقد بان الجيش سيتراجع خطوة واحدة عن قراره بعزل الرئيس المصري بعد اجتماع تنظيم الإخوان الدولي في تركيا فهو قابع في بحر الوهم السياسي , فالجيش لم يتخذ هذا القرار ليتراجع عنه حتى ولو كان قراره خاطئاً , وما عزل الرئيس مرسي والقاء القبض على ابرز قيادات تنظيم الاخوان , إلا أولى الخطوات لتقليم أظافر الإخوان الذين لو استمروا بحكم مصر أربع سنوات لما وجدت لاعبا في الفريق المصري غيرهم, فلقد تعود الإخوان بأن يكونوا إما لاعبين وإما مخربين , وستثبت الأيام القليلة صدق ما نذهب إليه من تحليل , وما التدافع الكبير لقيادات الإخوان في التنظيم الدولي للاجتماع في تركيا إلا بداية المؤشر للتصعيد الذي قاموا به في كل دولة غزاها الربيع الصهيوني.
أقول بكل حيادية بان على النيابة العامة المصرية محاكمة مرسي وقادة تنظيم الإخوان كما سبق وان حاكمت مبارك ونظامه وعلى نفس التهم , فما جرى في ميدان التحرير إبان حكم مبارك من عمليات قتل وحرق حدثت ذاتها في ميدان النهضة بالجيزة جنوب القاهرة, كما قتل العشرات أمام مكتب الإرشاد بحي المقطم يوم30 /6 , وأمام مقر الحرس الجمهوري وقصر الاتحادية .
على العموم ما جرى في مصر ما هو إلا ضربة استباقية سيتبعها عشرات الضربات لكل حركات الإخوان المسلمين في العالم لانتفاء الفائدة منهم دوليا ,ولوجود بدائل أخرى لهم على الساحات العربية, فما كان تنظيم الإخوان المسلمين الذي أنشأته الصهيونية العالمية في الأيام الأولى لاحتلال فلسطين سوى فزاعة بستان كانت تستخدمها القوى العظمى لتحقيق مآربها بإخافة الشارع العربي .
وقفة للتأمل:' هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام '.
التعليقات
بما انه كانت وقفتك للتامل هذه هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام ' الجواب "كلا" mتحياتي لك
بدل فاقد1
نعم قرار الجيش لم ياتي عن عبث هو جاء مقابل مليارات رشاوي دفعت لبعض قادته وليس لمصلحة الامه والوطن ومصر
محمد المومني
انسان اجوف لاتفقه شيئا
خليل
حضرتك خايف من قرارات مرسي . إذا أنت " تــكــتـب و لا تـــقـــرأ "
الجيش المصري سلم أكبر جزء من فلسطين ثم سلم سيناء و الآن تـــآمـــر و إنقلب على أول رئيس دولة منتخب .
أردني
ساعلق على نقطة واحده ذكرها القرعان وهى حيادية الجيش فى 30 حزيران اقول له لو سالت اى انسان محايد او حتى اى طفل سيقول لك ان الجيش وعلى راسهم السيسى كان منحازا الى الطرف الاخر بنسبة مئة بالمئة والعملية برمتها ا نقلاب عسكرى متكامل الاركان ومخطط له من بداية استلام الرئيس مرسى من قوى داخلية وخارجية بالتعاون مع القيادات العسكرية والادلة كثيره ظهر بعضا منها وستظهر الاخرى تباعا بعد حين .ما اود قوله هنا ان الاخوان المسلمين المنظمين ليسوا بالعدد الكبير وان معظم الناس تدافع ليس عن الاخوان او حتى مرسى انما تدافع عن مبدا الانتخابات فقد بدات بالصناديق والمفروض ان تنتهى بالصناديق وليس بالانقلابات العسكرية وتشويه الحقائق لفرض واقع جديد على الارض واقناع الناس انه الصحيح وما حدث من انتخابات حره ونزيه هو باطل بحجة ان قسما من الناس خرج للشارع لاسقاط الرئيس لاسباب خاصة بهم ’لم يحدث هذا فى بلاد العالم التى تحتكم الى الصندوق فان فاز الرئيس لا يسقطه شى الا البرلمان وبطريقة ديمقراطية ولاسباب متفق عليها سابقا فى الدستور لا بطريقة الفوضى التى شهدناها فى مصر الحبيبة وبعكس ذلك هى الفوضى التى سوف تنتشر والاحتكام الى شريعة الغاب الاقوى ياكل الضعيف مهذا ما يحدث فى مصر وندعو الله ان يتلطف بهم ويعيدهم جميعا الى جادة الصواب لان مصر عزيزة على كل العرب والمسلمين
فؤاد 1
معظم المصريين بدهم مرسي والاخوان جزء بسيط منهم بعكس مقاله الي بحكي ان المصريين مابدهم مرسي كيف بقلب الحقائق بعدين الاقباط هم اهل ذمة ليش بدهم يرفضوا حكم مرسي مصر دولة اسلامية شعارها الاسلام واهل الذمة في الدولة الاسلامية ماقصر مرسي فيهم ولا منعهم من اقامة شعائرهم الدينية
السوسنة السوداء
خيوه احمد الصورة زوينة
عيد الشلايطه
ما بدهم مرسي ووقفوا ضده من اول يوم وضيقوا عليه الخناق لانهم خايفين انو لو اعطي الحريه واشتغل بدون مضايقات لرجع مرة اخرى في انتخابات قادمه بعدين الاقباط بمصر لايشكلون الا حوالي المليون من الشعب المصري
ساره
وفسر الماء بعد الجهد بالماء!!!!!
بالله عليك
مين انت اللي تحكي على الاخوان .ولا بدي اعرف اسمك
محمد العبادي / السلط
كثر كلام الرويبضه
احمد محمد
كلام رائع من القرعان ولا تعبأ لمسحجي الاخوان.الاخوان تنظيم سياسي متطرف يعمل في الظلام مع الامبريالية الصهيوأمريكية وتمت ولادته ورعايته من بريطانيا في النشأة 1928 والتاريخ شاهد على الاموال التي كانت ترسل لحسن البنا من ايطاليا والالمان واغتيال النقراشي والسادات والتنظيم السري والتحالف الامريكي القطري التركي كلها شاهدة ان الاخوان في مأزق اجتماعي سياسي يهدد اهدافهم المزعومة.
مقال رائع
لا شك أن وصول أناس شرفاء لرأس السلطة ومفاصل الحكم في مصر سيكشف الغطاء عن ملفات فساد هائلة شارك بها عسكريون وقضاة وإعلاميون وموظفون من مختلف الرتب والدرجات،وسيفضح أناس كثيرين وعلاقات داخلية وخارجية متشعبة يجب أن تبقى،في نظر البعض،بعيداً عن أعين الشعب الغلبان..يا شعب مصر العظيم هؤلاء الإنقلابيون قد خانوا العهد والثورة،وسوف يأتي يومٌ تدفع فيه الثمن غالياً من أبنائك وأموالك إن لم تأخذ حقوقك بيدك اليوم وليس غداً،فالغد قد لا يأتي ابداً للبعض منّا..خاصة مع تكالب مال مجرور وعسكر مغرور وإعلام مأجور و..!
بلبل
لحرب الأخيرة مع الاعلام الفاسد المأجور لرموز الفلول وأعداء الشعب
خرب
عندما ترك البرادعي واشكاله بحريتهم في مصر وخارجها كان يجب عليه سجنهم جميعا بما فيهم حسني مبارك وعمر موسى وكان يجب عليه تغيير قيادة الجيش من جذورها وفورا ... حتى يحافظ على مصر حره ابيه ... المليارات تعمل المعجزات ...
لقد أخطأ مرسي
من اخطاء مرسي انة حاول اخراج العباد من عبادة العباد الى عبادة اللة ولكنهم اصروا على اصروا على على عبادة الناس الحرية لها اهلها
عبد الحكيم النسور
انا مش مع جماعة الاخوان بس اثبتو انهم شريان الامه ولايلومون في الحق لومة لائم ولا بياخذو اجور مقالاتهم من السيسي والبرادعي الممولين من الخليج ولا شورايك عرفنا يابو العريف كيف الدين يعني البرادعي واشكاله هم برجعو القدس اذا انته بتكون معهم ممكن ترجع نتذكر انه فيه حساب يوم لابنفع جاه ولا مال ولامنصب
عجلون
حِرصَك حِرصَك يَمسَحِج . . . تُشرِك بالله * وتِجعَل مَسؤولَك . . رَبَك . . مِن دون الله * عُمرَك رِزقَك والصِحَة . . مِن فَضل الله * وما فيه مَخلوق توَفَق . . . إلا بالله * خَلَك مؤمِن . . ومفَوِض . . أمرَك لله * * رباعيات الضرغام * فاخر الضرغام حياصات
أبو عبدالرزاق
كل اللي بيهاجم الاخوان مش قدهم
روح نام احسنلك جماهير الشعب بدهم الاخوان المسلمين جكارة بإمثالكو
ابن اربد
الاخوان لا يؤمنون بالشراكة ولا بالديموقراطية وانما يتخذون شعارات من ذلك للوصول إلى السلطة حتى اذا ما وصلوها كسروا السلم وتركوا الغير وصعدوا وهم يقطعون باتجاه السلطة تذكرة بطريق واحد (ون وي) ولهذا فلن يسلموا بسقوطهم المدوي الذي قام به شعب مصر ولذا فإنهم لن يكتفوا بالانتقال إلى المعارضة السلمية كما فعلت القوى السياسية المصرية التي صنعت تمرد يوم 30/6/2013 واستطاعت اسقاط حكم الاخوان حين انتصر الجيش الوطني المصري للشعب بل سيلجأون كعادتهم الى الانشقاق والعنف والدم والفوضى ولعل نموذج حماس في غزة واضحاً حين وقع الانشقاق بعد أن وصلت حماس عن طريق الصناديق وهي ترفض اليوم الانتخابات الرئاسية والتشريعية ووحدة الصف الفلسطيني إلا أن يكون تحت قيادتها.. مصر في خطر وسيضطر الجيش لمزيد من الاجراءات وقد تدخل قوى معادية إلى مصر وقد يتحالف الاخوان معها ليتلوث الجرح المصري الطاهر وتنتقل مصر إلى الفوضى والاضطراب..سقط حكم الاخوان في مصر أم نفوذهم في عواصم أخرى فإن الشعوب العربية التي كشفت الحقائق كفيلة بكشفه وتبيان مخاطره
خالد السرحان
الاخوان حوربو لانهم في طريقهم لتطبيق شريعة الله على الارض. لو كانو فاشلون لما حوربو .
ماجد / الربة
من من القراء يستطيع ان يذكر لنا كم اغتيال نفذه الاخوان في مصر من عام 1952 ؟؟ فرج فوده ؟؟ نجيب محفوظ ؟؟ الخ الخ الخ ؟؟ كم سائح قتلوا في الاقصر ؟؟ هم دمويون يقتلون من لا يتماشى مع افكارهم. يؤمنون بالتقيه الى ان يمسكوا السلطه. بعد ذلك باي باي ديموقراطيه. تحيه الى الرقم 20 السيد خالد السرحان.
*********
قبل شهر تقريبا تم تعيين احد اعضاء الاخوان في مصر محافظا للاقصر. كتبت الصحافه حينذاك انه كان احد الذين كانوا في المجموعه التي ارتكبت المذبحه. ولما فاحت ريحته قدم استقالته من المنصب. معلوماتي هي فقط من الصحافه. مع تحياتي.
الى السيد فراس
اذا رموك بالحجارة من كل الاتجاهات فاعلم انك تسير بالاتجاة الصيصح الى الحركة الاسلامية في الاردن
عبد الحكيم النسور
عزل الريس مرسي خطوة لتقليم أظافر الإخوان المسلمين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عزل الريس مرسي خطوة لتقليم أظافر الإخوان المسلمين
بداية أنا لو كنت صاحب قرار مصري في قضية عزل الرئيس مرسي لطالبت بإعادته فورا للرئاسة لإكمال مدته القانونية كما نص عليها الدستور المصري, لطالما قبلنا بلعبة الديمقراطية نهجا ومسيرة إصلاح , ولكن هناك ما هو اخطر على مصر من قضية الجلوس والاحتفاظ بالمنصب الرئاسي.
فالقوات المسلحة المصرية التي تتابع المشهد المصري وتداعياته عن كثب, لا يمكن اعتبارها لاعبا ثانويا وهامشيا في الملعب المصري, لأنه الحامي للدستور والعازل لمن يتطاول على مؤسسات الوطن,كما حاول مرسي أخونة مؤسسات الدولة ومصادر القرار فيها , فلو تساءلنا لماذا عزل قائد الجيش المصري مرسي بعد تحذيره علما بان المعزول هو من اصدر قرار ترقيته وتعيينه وزيرا للدفاع بحكومته؟, وهل هناك ما هو اكبر من قرار عزل مرسي اجبر الجيش ودفعه للقيام بهذه الخطوة على جناح السرعة ؟.
نعم وألف نعم هناك ما هو اكبر من بقاء مرسي على كرسي السلطة , يتعلق في أن هناك 10 ملايين قبطي وهناك عشرات الملايين يرفضون الإجراءات التي كان سينوي مرسي من تنفيذها والمتعلقة بوضع الإخوان في المراكز الحساسة في كل مؤسسات الدولة المصرية وخاصة المخابرات والجيش وهذا يعني تلقائيا في حال تنفيذه الاستحكام بالسلطة وإعادتها كما كانت في عهد مبارك , لا وبل اخطر من ذلك .
فالغريب في حركة الإخوان المسلمين بأنها تنظيم سياسي بلباس الدين , لا يمكن بأن تقبل بوجود أي لاعب سواها على الساحة , فالحقيقة التي أراها من خلال متابعتي لسنة من حكم مرسي هو انه قاب قوسين أو أدنى من أخونة الجيش ومصادر الحكم والقرار في مصر , مما سيؤدي لاحقا إلى إثارة البلبلة وتقسيم الجيش الى تيارات متصارعة ستؤدي الى انهياره وجعله كما هو حال الجيش العراقي واللبناني الآن , وقد يطالب الأقباط بدولة مستقلة في مناطقهم الصعيدية سيدعمها العالم اجمع مما سيؤدي لتقسيم مصر بعد ذلك, فإذا كان الإخوان قد طبلوا وزمروا لحياد الجيش في الثورة الأولى على مبارك التي أوصلتهم إلى الحكم , فلماذا لا يقبل الإخوان بذات الطريقة والأسلوب حياد الجيش في الثورة الثانية حماية لمصر ؟.
فقرار الجيش لم يأتي عن عبث بل جاء لحماية مصر من تبعات نزول عشرات الملايين الى الشارع , والتي لو لم يقم الجيش بتسريع عزل مرسي لحدثت كوارث وانهار من الدماء في كل محافظات مصر , فكما سمحت الحركة الإسلامية لنفسها باحتلال الميادين والنوم بها لإسقاط مبارك , فعليها أن تقبل بذات الطريقة قيام أبناء الشعب المصري في الاعتصام والمطالبة برحيله , فهل الاعتصام حلال للإخوان حرام على غيرهم؟.
نعود للمشهد المصري لنقول أن من يعتقد بان الجيش سيتراجع خطوة واحدة عن قراره بعزل الرئيس المصري بعد اجتماع تنظيم الإخوان الدولي في تركيا فهو قابع في بحر الوهم السياسي , فالجيش لم يتخذ هذا القرار ليتراجع عنه حتى ولو كان قراره خاطئاً , وما عزل الرئيس مرسي والقاء القبض على ابرز قيادات تنظيم الاخوان , إلا أولى الخطوات لتقليم أظافر الإخوان الذين لو استمروا بحكم مصر أربع سنوات لما وجدت لاعبا في الفريق المصري غيرهم, فلقد تعود الإخوان بأن يكونوا إما لاعبين وإما مخربين , وستثبت الأيام القليلة صدق ما نذهب إليه من تحليل , وما التدافع الكبير لقيادات الإخوان في التنظيم الدولي للاجتماع في تركيا إلا بداية المؤشر للتصعيد الذي قاموا به في كل دولة غزاها الربيع الصهيوني.
أقول بكل حيادية بان على النيابة العامة المصرية محاكمة مرسي وقادة تنظيم الإخوان كما سبق وان حاكمت مبارك ونظامه وعلى نفس التهم , فما جرى في ميدان التحرير إبان حكم مبارك من عمليات قتل وحرق حدثت ذاتها في ميدان النهضة بالجيزة جنوب القاهرة, كما قتل العشرات أمام مكتب الإرشاد بحي المقطم يوم30 /6 , وأمام مقر الحرس الجمهوري وقصر الاتحادية .
على العموم ما جرى في مصر ما هو إلا ضربة استباقية سيتبعها عشرات الضربات لكل حركات الإخوان المسلمين في العالم لانتفاء الفائدة منهم دوليا ,ولوجود بدائل أخرى لهم على الساحات العربية, فما كان تنظيم الإخوان المسلمين الذي أنشأته الصهيونية العالمية في الأيام الأولى لاحتلال فلسطين سوى فزاعة بستان كانت تستخدمها القوى العظمى لتحقيق مآربها بإخافة الشارع العربي .
وقفة للتأمل:' هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام '.
التعليقات
هل يكون عزل الرئيس المصري وإبعاد تنظيم الإخوان عن الحكم في الوطن العربي, أخر ما تبقى في جعبة التآمر العالمي على الوطن العربي بثياب الإسلام '
الجواب "كلا"
mتحياتي لك
إذا أنت " تــكــتـب و لا تـــقـــرأ "
الجيش المصري سلم أكبر جزء من فلسطين ثم سلم سيناء و الآن تـــآمـــر و إنقلب على أول رئيس دولة منتخب .
والاخوان جزء بسيط منهم
بعكس مقاله الي بحكي ان المصريين مابدهم مرسي
كيف بقلب الحقائق
بعدين الاقباط
هم اهل ذمة
ليش بدهم يرفضوا حكم مرسي
مصر دولة اسلامية
شعارها الاسلام
واهل الذمة في الدولة الاسلامية
ماقصر مرسي فيهم ولا منعهم من اقامة شعائرهم الدينية
الصورة زوينة
واغتيال النقراشي والسادات والتنظيم السري والتحالف الامريكي القطري التركي كلها شاهدة ان الاخوان في مأزق اجتماعي سياسي يهدد اهدافهم المزعومة.
وتِجعَل مَسؤولَك . . رَبَك . . مِن دون الله *
عُمرَك رِزقَك والصِحَة . . مِن فَضل الله *
وما فيه مَخلوق توَفَق . . . إلا بالله *
خَلَك مؤمِن . . ومفَوِض . . أمرَك لله *
* رباعيات الضرغام * فاخر الضرغام حياصات
روح نام احسنلك
جماهير الشعب بدهم الاخوان المسلمين جكارة بإمثالكو
مصر في خطر وسيضطر الجيش لمزيد من الاجراءات وقد تدخل قوى معادية إلى مصر وقد يتحالف الاخوان معها ليتلوث الجرح المصري الطاهر وتنتقل مصر إلى الفوضى والاضطراب..سقط حكم الاخوان في مصر أم نفوذهم في عواصم أخرى فإن الشعوب العربية التي كشفت الحقائق كفيلة بكشفه وتبيان مخاطره