البابا يطوب 800 من الطليان الذين قتلهم العثمانيون بقطع الرأس لأنهم رفضوا الدخول في الاسلام
هذا هو العنوان نصفه اكيد وهو تطويب الباب لهؤلاء ونصفه مشكوك فيه وهو مقتل هذا العدد بقطع الرأس لرفضهم دخول الاسلام. وكل الخبر مقصود به الفتنة وتشويه الاسلام . انه اختيار سيء حتى لو صح وتأجيج للصراعات الدينية وتقوية لروح الانتقام والكراهية بين الشعوب والاديان.
ليس في الدين الاسلامي تطويب ولا ما تحزنون والحمد لله وإلا لطالبنا الازهر بتطويب الالاف من المسلمين الذين قضوا في اسبانيا على يد محاكم التفتيش لانهم رفضوا الدخول في المسيحية ( السمحة). والآلاف الذين اضطهدوا رغم انهم اعلنوا دخولهم في المسيحية الا انهم لم يصدقوا انهم تخلوا عن الاسلام. فمن لم يدخل قتل ومن دخل اضطهد. وكنا سنطالب الازهر ان يطوب كل من قتل دفاعا عن وطنه اثناء الغزو الصليبي والحملات الصليبية المتعدد واخرها حملة بوش الاب وبوش الابن وربما حملة روح القدس القادمة.
الارهاب لا ينحصر بتفجير قنبلة هنا او هناك بل يمتد الى من يشحنون القلوب بالكراهية وينقبون في التاريخ عما يصلح لاستمرار الحقد والعداء للاخر. ايها البابا فرانسيس كان عليك ان تكون اكثر حكمة.
البابا يطوب 800 من الطليان الذين قتلهم العثمانيون بقطع الرأس لأنهم رفضوا الدخول في الاسلام
هذا هو العنوان نصفه اكيد وهو تطويب الباب لهؤلاء ونصفه مشكوك فيه وهو مقتل هذا العدد بقطع الرأس لرفضهم دخول الاسلام. وكل الخبر مقصود به الفتنة وتشويه الاسلام . انه اختيار سيء حتى لو صح وتأجيج للصراعات الدينية وتقوية لروح الانتقام والكراهية بين الشعوب والاديان.
ليس في الدين الاسلامي تطويب ولا ما تحزنون والحمد لله وإلا لطالبنا الازهر بتطويب الالاف من المسلمين الذين قضوا في اسبانيا على يد محاكم التفتيش لانهم رفضوا الدخول في المسيحية ( السمحة). والآلاف الذين اضطهدوا رغم انهم اعلنوا دخولهم في المسيحية الا انهم لم يصدقوا انهم تخلوا عن الاسلام. فمن لم يدخل قتل ومن دخل اضطهد. وكنا سنطالب الازهر ان يطوب كل من قتل دفاعا عن وطنه اثناء الغزو الصليبي والحملات الصليبية المتعدد واخرها حملة بوش الاب وبوش الابن وربما حملة روح القدس القادمة.
الارهاب لا ينحصر بتفجير قنبلة هنا او هناك بل يمتد الى من يشحنون القلوب بالكراهية وينقبون في التاريخ عما يصلح لاستمرار الحقد والعداء للاخر. ايها البابا فرانسيس كان عليك ان تكون اكثر حكمة.
البابا يطوب 800 من الطليان الذين قتلهم العثمانيون بقطع الرأس لأنهم رفضوا الدخول في الاسلام
هذا هو العنوان نصفه اكيد وهو تطويب الباب لهؤلاء ونصفه مشكوك فيه وهو مقتل هذا العدد بقطع الرأس لرفضهم دخول الاسلام. وكل الخبر مقصود به الفتنة وتشويه الاسلام . انه اختيار سيء حتى لو صح وتأجيج للصراعات الدينية وتقوية لروح الانتقام والكراهية بين الشعوب والاديان.
ليس في الدين الاسلامي تطويب ولا ما تحزنون والحمد لله وإلا لطالبنا الازهر بتطويب الالاف من المسلمين الذين قضوا في اسبانيا على يد محاكم التفتيش لانهم رفضوا الدخول في المسيحية ( السمحة). والآلاف الذين اضطهدوا رغم انهم اعلنوا دخولهم في المسيحية الا انهم لم يصدقوا انهم تخلوا عن الاسلام. فمن لم يدخل قتل ومن دخل اضطهد. وكنا سنطالب الازهر ان يطوب كل من قتل دفاعا عن وطنه اثناء الغزو الصليبي والحملات الصليبية المتعدد واخرها حملة بوش الاب وبوش الابن وربما حملة روح القدس القادمة.
الارهاب لا ينحصر بتفجير قنبلة هنا او هناك بل يمتد الى من يشحنون القلوب بالكراهية وينقبون في التاريخ عما يصلح لاستمرار الحقد والعداء للاخر. ايها البابا فرانسيس كان عليك ان تكون اكثر حكمة.
التعليقات