توقف المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبية في اجتماعه الدوري أمام الاعتداء الذي تعرضت له المسيرة السلمية في أربد يوم الجمعة الماضي من قبل قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء.
واعتبر المكتب السياسي أن هذا الاعتداء يؤكد على يدلل على توجه جديد لدى الحكومة وتغيير في آلية التعامل مع الحراك الشعبي السلمي، في محاولة منها لفرض توجهاتها وسياستها لتشويه صورة الحراك الشعبي ووقفه بعد إجراء الانتخابات النيابية.
وسجل المكتب السياسي إدانته لهذا الاعتداء الذي أقدمت عليه قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء، واستهدف نشطاء سلميين يطالبون بالإصلاح، والذين تعرضوا لأبشع أنواع الضرب والسحل واستشناق الغاز المسيل للدموع.
وختم المكتب السياسي بتحذير الحكومة من انتهاج هذه السياسة في التعامل مع الحراك الشعبي، لأن الخاسر الرئيسي من هكذا سياسة سيكون الوطن، لأن الاصلاح الحقيقي ضرورة وطنية لا يمكن القفز عنها وتجاوزها مهما حاول الحكم التهرب من هذا الاستحقاق وتقطيع الوقت ومشاغلة الرأي العام باجراءات شكلية.
توقف المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبية في اجتماعه الدوري أمام الاعتداء الذي تعرضت له المسيرة السلمية في أربد يوم الجمعة الماضي من قبل قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء.
واعتبر المكتب السياسي أن هذا الاعتداء يؤكد على يدلل على توجه جديد لدى الحكومة وتغيير في آلية التعامل مع الحراك الشعبي السلمي، في محاولة منها لفرض توجهاتها وسياستها لتشويه صورة الحراك الشعبي ووقفه بعد إجراء الانتخابات النيابية.
وسجل المكتب السياسي إدانته لهذا الاعتداء الذي أقدمت عليه قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء، واستهدف نشطاء سلميين يطالبون بالإصلاح، والذين تعرضوا لأبشع أنواع الضرب والسحل واستشناق الغاز المسيل للدموع.
وختم المكتب السياسي بتحذير الحكومة من انتهاج هذه السياسة في التعامل مع الحراك الشعبي، لأن الخاسر الرئيسي من هكذا سياسة سيكون الوطن، لأن الاصلاح الحقيقي ضرورة وطنية لا يمكن القفز عنها وتجاوزها مهما حاول الحكم التهرب من هذا الاستحقاق وتقطيع الوقت ومشاغلة الرأي العام باجراءات شكلية.
توقف المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبية في اجتماعه الدوري أمام الاعتداء الذي تعرضت له المسيرة السلمية في أربد يوم الجمعة الماضي من قبل قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء.
واعتبر المكتب السياسي أن هذا الاعتداء يؤكد على يدلل على توجه جديد لدى الحكومة وتغيير في آلية التعامل مع الحراك الشعبي السلمي، في محاولة منها لفرض توجهاتها وسياستها لتشويه صورة الحراك الشعبي ووقفه بعد إجراء الانتخابات النيابية.
وسجل المكتب السياسي إدانته لهذا الاعتداء الذي أقدمت عليه قوات الأمن وما يسمى مجموعات الولاء، واستهدف نشطاء سلميين يطالبون بالإصلاح، والذين تعرضوا لأبشع أنواع الضرب والسحل واستشناق الغاز المسيل للدموع.
وختم المكتب السياسي بتحذير الحكومة من انتهاج هذه السياسة في التعامل مع الحراك الشعبي، لأن الخاسر الرئيسي من هكذا سياسة سيكون الوطن، لأن الاصلاح الحقيقي ضرورة وطنية لا يمكن القفز عنها وتجاوزها مهما حاول الحكم التهرب من هذا الاستحقاق وتقطيع الوقت ومشاغلة الرأي العام باجراءات شكلية.
التعليقات