مهما قسوا الاباء.. للحنان هم عنوان



تعليقات القراء

جلول
ضرب الحبيب زبيب..والدم ما بصير مي
22-08-2015 02:56 PM
وفاء
صوره جميله وبمنتهى الروعه ,,
قمة المشاعر وعظمتها احتضان الكبير للصغير فكيف عندما يكون رجلاّ ..
من أجمل الصور ع الأطلاق .
22-08-2015 02:58 PM
قدر
مزبوط
22-08-2015 08:42 PM
المثنى
كانت تضيق الدنيا في عيني ،و يفارقني النوم عندما كنت تتألم في طفولتك ....
تذكّر هذا السطر
عندما تسمع أنين شيخوختـــــــــــي !
.............

إذا كانت الأمومة هي الحنان فالأبوة هي الأمان !
23-08-2015 01:21 AM
اصيل الطراونه
فكيف لو كان الاب والام بنفس الوقت ؟؟؟ اعشقك ابي واقبل قدماك قبل يداك
رد بواسطة وفاء
الأم بفطرتها تعطي الحب والحنان لكن الأروع الأب . والدي هوو أمي وأبي بعد رحيل أمي رحمها الله . تعليقك اثار احزاني كأنك تتحدث عني تقبل اعتذار ي ...
رد بواسطة اصيل الطراونه
دائما بحكو الي انت فيه اخف من غيرك .. انا مثلك من عمري اسبوعين وانا ما بعرف الا ابوي ف نيالك اقلها شفتي امك .. لاتحزني العمر ذاهب
23-08-2015 09:38 AM
مواطن.
بس يا ريت يكون العنوان صحيح لغويا.
رد بواسطة الغلباوي
لا تكن كالحارث في البحر !!!
رد بواسطة المثنى
أما سمعت بجملة (أكلوني البراغيث )

و هذا العنوان نفس الموال "فاعلان لفعل واحد "
23-08-2015 04:06 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات