المؤسسة الاستهلاكية وحقوق العاملات


صرخت سيدة تعمل بمؤسسة الاستهلاكية المدنية الوطنية ورسالتة الانسانية بتخفيف معاناة اهل الدخل المحدود او المعدوم من سنوات لتحصيل حق من حقوقهم المغتصبة بتحسين الحوافز الادارية والمعنوية ومد يد العون لحفز الشباب والشابات للممارسة الاعمال التي يتظاهر بعض المسؤولين بعزوف الاردنيون عن النزول للميدان للعمل بكل المهن فران او فراش او تحميل لكن بوجود احترام للحقوق ومش تحت رحمة المدير بقاء هولاء الكادحين بدون رعاية صحية او تحسين للاجور وساعات عمل وأجازات وقبل كل هذا الحقوق المنقوص من قبل المؤسسة الاستهلاكية المدنية المطلوب الاحترام والحقوق حسب القانون والدستور .

وكيف نقبل ان هولاء العمال بمؤسسة حكومية تحت رحمة مزاج المدير العام ومهم كان حجج او تبرير المدير نقول لهولاء حق وحقوق بعد خدمة السنين من ظمان اجتماعي وعلاوات وحوافز او ربما هناك توجة للادارة او الوزارة لاستيراد عاملات تحميل وتوفير لهم سكن وتذاكر سفر كما هو حال العاملات والعاملين بمناطق صناعية مؤهلة لمن ..؟.

حتى وصل صراخ العاملات والعاملين بالمؤسسة الاستهلاكية المدنية لكتاب الصحافة الاكترونية منبر الوطن الحر وصوت من لا صوت لهم ونحن ومن منبر القلعة نقرع الاجراس على مسامع المدير العام ووزير الصناعة لفك القيود عن حقوق العاملات والعاملين ومنح الحوافز والاجور والحقوق وهذا نداء قبل ان نتوجة لبيت الاردنييون بيت الهواشم الكرام لانقاذ هولاء العمال من عبودية الاستهلاكية ولنا بدعاء الرسوك الكريم .اللهم متعني بسمعي وبصري واجهلهما الوارث مني وانصرني على من ظلمني وخذ منه بثأري ,,اللهم احمى مملكتنا من الظالمين ..أمين........



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات