يامال الشام يالله يامالي !!!!!


شام موال زماني وقارورة احلامي ودفتر أيامي وياسمينة داري وعقال رأسي هي اليوم تصتصرخ وتصيح وا اخواني واعروبتي اين انتم شام اليوم تحترق تتمزق وجع وفقر وحصار من واحة للاستقرار والايمان والامان الشام تشهد اليوم ومن أيام حرب خفية ليس لتحرير العباد هي لتدمير البلاد من هو الخفي او المصدر والامة توجة مخطط لتنكيل والتفريق والتمزيق الاخ تحت السلاح والاخوة متفرجين صامتين لا متوجيهين مستنجدين بمن هو يقول صديق بسكين (هو الان السؤال) من يملك جواب او رد بس باخلاق يتفضل ونحن المستمعين ليس لدينا خيار سوى القول انا لله وانا الية راجعون وقبل فتنة الشام كانت بغداد الرشيد تحترق من سنوات دماء وتصفيات وجوع وتشريد ونهب كم حدث بعهد العلقمي الخائن . والشام من شهور توجة مؤامرة شريرة عنوانة تفكيك جدار الامة الحصين واعادة العبودية عبر تبعية والكل تابع حريم السلطان وجواري القصر كيف كان الحرير تحت الاقدام والامة كانت تحت الفقر والحرمان والجهل ودعم التعنصر والقبلية الجاهلية حتى أشرقة شمس الثورة العربية الكبرى من بطاح مكة بولاية الشريف الهاشمي لانقاذ الامة من عهد الخنوع الى كرامة الشعوب والحقوق واليوم وبعد سنوات الاستبداد باحكام فردية عائلية بقصور وخدم ونهب ولفيفة من الاذناب وابواق بصوت غراب تنهش لحم العباد وتتحايل على لقمة الامة فكيف لهولاء البقاء بسلام وهم قوم منافقين كان وجودهم بلاء ورحيلهم من أماني العباد والامة بسلام بس عمليات الخلاص من الاصنام راح تجلب للامة اعادة للمربع الاولى ولنا باقوام كانت مركز للفساد فكيف كان العقاب بركان او طوفان او حرب بسوس ربي كيف لنا نحمى الشام من الهلاك وهي شام الخير للامة وارض الرباط فاسطين تحت الاحتلال والعراق تنزف واليوم الشام توجة قدر غير محسوم اصنام ترفض الاستماع وغربان تحفر قبور والاشقاء اللهم ارسل عليهم طير ابابيل واعاصير وزلزل الارض عليهم ومن كان معهم وبصفهم هم هولاء شر البلاء وصرخة عربية متى يستيقظ المسؤول من غمامة الشيطان ويعلن التوبة والرحيل او احترام الشعوب هم مش دون سن الرشد لبقاء الوصاية والعصاية هذا سؤال اكم ومنكم الجواب والدعاء على باب الرحمن يحمى مملكتنا من الظالمين ..أمين




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات