شخصية مثل شخصيتك مؤهلة تمتلك الحكمة والحنكة والمهارة لتعريف الحالة بحرفية مهنية يعني القضية مش قضية وزراء او حكومات القضية ببساطة من تملك القرار بالصف الثاني من سنوات دون مهارة في تطوير الاداء او مكافحة حجم الترهل والتسيب والهدر بوقت العباد ومال البلاد ورسم سياج من الاحباط والصراع لتطهير المديريات من الكفاءات والخبرات التي تستطيع مواجهة فايروس العجز والتبذير والتخبط وبرامج الكلام دون أفعال هولاء هم بحالة تشويش وفقر في الاداء او حتى النهوض بواجبات المسؤولية فكيف بالله نستطيع علاج الغلاء والبلاء والفقر والجوع والتخبط والمحسوبية وكيف تحول البعض لشلة لاغلاق الطريق والابتزاز وأرباك الشارع الاردني ووصل الامر لشارع الشباب كيف ابن العشيرة فلان ينتزع حقوق الاخرين لنفسة والحكومات تتفرج على فوضى السلوك ما بين حراك سليم وما بين من يغلق ويقطع طريق الكل بحاول فرض وجود عبر فوضى لا نتزاع مكاسب ومغانم على حساب الاغلبية التي تعد العدة للوقوف بوجة محاولات هولاء المكشككين هولاء المفسدين بنعة الوطن ويبقى السؤال متى الخلاص من الصف الثاني المتسلطين هولاء هم مصابين بهريان وافلاس ودورهم محصور التهكم والعربدة كونهم وكما يدعي البعض وجودهم أمتداد لبعض المافيات لبقاء الحكومات بحالة صراع وخلاف ونزاع حتى تدق ساعة الرحيل وهكذا تجد ان لكل حكومة عمر قصير تخرج بمزمار وطبل ويبقى المواطن بحالة ذهول كيف الخروج من قطار التغير او التدمير جراء تواجد هولاء المحتلين لمواقع الصف الثاني من سنين وهل نصدق ان حكومات ووزراء بعمر الورود تتحمل كوارث المديونية والعجز وتصاعد مساحات الفقر والبطالة والجوع والعوز وهناك خوف من تسلل الامراض نتيجة سوى الغذاء وهو خوف مخيف ممكن يزلزل الامان ويحطم صمت الاغلبية وهنا تمكن القضية في حالة خروج الاغلبية فيهرب المتكسبين ويبقى المنافقين ممن كان دوره التضليل بين الانتماء والعبة الابتزاز وهنا ممكن تصل الامور لكسر العظم بين الحق على الباطل لكن الامر بيد الرئيس من اليوم تنظيم الحالة فما عاد مسموح عربدة الشارع او بلطجة الطريق وفرض الخاوات نحن بلد قانون والرحمن انعم علينا بقيادة ومملكة خير نشكر الباري الواحد الاحد وننتظر من الرئيس خطوة سريعة بازالة مافيات الصف الثاني حتى تستقر الاحوال والتصدي لمن يحاول المساس بحقوق الاغلبية عبر التهديد فكيف تستقر الاحوال وهناك من محتجين على تقاعد ابن فلان او نقل ابن فلان لمواقع من يصدق هل نعود للوراء لزمن داحس وداحس كان الجحيم فرق الجميع هدم الشموخ من كيان مستقر الى قطعان هنا وهناك والله المستعان ..دولة الرئيس البلاد والعباد أمانة لديكم ونحن بنتظار قراركم الحكيم وربي الرحيم تحمى مملكتنا من المشعوذين قولوا ..أمين ...

النقابي محمد الهياجنه