اشتباكات عنيفة بالمدرعات بين الجيشين الاردني والسوري
جراسا - نقلت وكالة رويترز للانباء عن ناشط سوري معارض قوله إن اشتباكا شاركت فيه المدرعات اندلع في وقت متأخر يوم الجمعة بين القوات الأردنية والسورية في منطقة حدودية تستخدم ممرا للاجئين الفارين من سوريا.
وقال الناشط الذي شاهد الواقعة ان القتال وقع في منطقة تل شهاب- الطرة بعد محاولة عدد من اللاجئين السوريين العبور الى الأردن.
واصاب القوات السورية نقطة حدودية اردنية مما اضطر القوات الاردنية للرد على مصدر النيران .
وقالت مصادر الجيش السوري الحر ان ضابطين سوريين كبيرين انشقا وهم في طريقهما الى الاردن وهو ما يفسر اندلاع الاشتباك.
فيما قال ناشطون سوريون ان شخصية رفيعة المستوى من درعا لم تسمى, انشقت عن النظام .
نقلت وكالة رويترز للانباء عن ناشط سوري معارض قوله إن اشتباكا شاركت فيه المدرعات اندلع في وقت متأخر يوم الجمعة بين القوات الأردنية والسورية في منطقة حدودية تستخدم ممرا للاجئين الفارين من سوريا.
وقال الناشط الذي شاهد الواقعة ان القتال وقع في منطقة تل شهاب- الطرة بعد محاولة عدد من اللاجئين السوريين العبور الى الأردن.
واصاب القوات السورية نقطة حدودية اردنية مما اضطر القوات الاردنية للرد على مصدر النيران .
وقالت مصادر الجيش السوري الحر ان ضابطين سوريين كبيرين انشقا وهم في طريقهما الى الاردن وهو ما يفسر اندلاع الاشتباك.
فيما قال ناشطون سوريون ان شخصية رفيعة المستوى من درعا لم تسمى, انشقت عن النظام .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ويا ليت مدرعاتكم توجه نحو عدونا المشترك
هكذا كان مكتوب على قناة الحقيقه الدوليه
ما بدي أشوف ولا بنهق هون نصرة لبشار
يا جحوش العلويين
هذا أولا فكفوا عن المزايده على هذا المسؤول لأنه كان على قدر المسؤلية المناطه به فألف شكر لههذا أولا
وثانيا أن عسكري سابق وكانت جل خدمتي على الحدود السورية
(قوت الحجاب)وأعام بأنه لا يوجد أساسا أية مدرعات لجيشنا الباسل على الحد مباشرة فأقرب تمركز لمدرعاتنا يبعد عن الحد السوري ما لا يقل عن عشرون كيلو متر فكيف سوف يشتبك مع المدرعات السورية وهذه معركة المدرعات فبركات وخزعبلات صحفية تريد الإثاره فقط وأتقوا الله يا رواد الأشاعات
جد ضحكت من كل قلبي
الله يحفظ هالبلد
وين اذناب بشار الملعون اللي قرفونا وهم يدافع عن هذا النظام المجرم ؟؟
وين اللي بدافع عن نظام الاسد و بضحك على حاله و بقول ندافع عن سوريا لاجل الاردن ؟
و ين الاذناب اللي بتمجد بامريكيا و غيرها و بتدافع عن النظام السوري بحجة خوفه على الاردن ؟؟
وينهم ؟
ولاّ لما تصير الشغله بين الجيش الاردني و الجيش السوري بتخبوا مثل الجرذان عشان ما حد يعرف انهم خونه انذال؟
وين اذناب بشار الملعون اللي قرفونا وهم يدافع عن هذا النظام المجرم ؟؟
وين اللي بدافع عن نظام الاسد و بضحك على حاله و بقول ندافع عن سوريا لاجل الاردن ؟
و ين الاذناب اللي بتمجد بامريكيا و غيرها و بتدافع عن النظام السوري بحجة خوفه على الاردن ؟؟
وينهم ؟
ولاّ لما تصير الشغله بين الجيش الاردني و الجيش السوري بتخبوا مثل الجرذان عشان ما حد يعرف انهم خونه انذال؟
تنكر اليوم و تؤكد في الامس , هل تعتقد ان الشعب سيصدقك بعد اليوم .
صمتك افضل من تصريحاتك.
وانفي ايضا انني اكتب هذا التعلق وبالمره اشجب واستنكر كلامي
وانفي انني على قيد الحياة حاليا لان حكوماتنا موتنا احياء
والي بيقدر ينفي كلامي بنفيه لمثلث برمودا وبمعطه بدن حشي جلده
التوقيع نافي نفيان ابو النفي
امير جابر الربيعي
انقل فقط اعترافات مجاهد ليبي عائد من سوريا
في لقاء اجرته وكالة للأنباء مع احد المقاتلين العائدين ال ليبيا من سوريا، فقد صرح .حازم.م. المسؤول الاختصاصي في المتفجرات لواء طرابلس، عن مشاركته في المعارك في سوريا الى جانب الثوار في الجيش السوري الحر. وقال "دخلت سوريا منذ شهرين للجهاد ضد نظام بشار الاسد الى جانب الاخوة في الجيش الحر،عن طريق تركيا وعند وصولي اخد جواز سفري ضابط تركي وادخلني بعض الشرفاء الى داخل سوريا (تسلل) والتقيت العديد من المجموعات التى تقاتل وكلها إيمان بالنصر، وعملت ضمن قطاعي التفجير والتدريب وتجهيز العبوات الناسفة التي كنا نزرعها لقتل كتائب الاسد". وأضاف حازم "كان مقرنا الرئيسي مدينة حمص، وبعد ان اشتدت المعارك هناك انتقلت انا وبعض المجموعات الى مدينة حماة، للعمل الى جانب كتيبة عمار ابن ياسر، وتفاجئة بما شاهدته هناك حيث كانت الكتيبة من جميع الجنيسات العربية، والافريقيه، وصنعنا اكبر الانتصارات، ولكن ما جعلني اترك ساحة المعركة هي طريقة التفكير التي بدأ يعمل بها الثوار هناك، فعندما يسقط شهيد في صفوفنا، يحرق او تباع أعضائه أيضا حسب الجنسية، فاذا كان من المقاتلين الافارقة يقومون بحرق جثة الشهيد، وعندما سألت عن السبب قال لي ابو حمذه وهو القائد العسكري لمدينة حماة هذا احتياط لكي لا يستغل النظام وجود جنسيات مختلفة ويقول أننا نحارب بمقاتلين غير سوريين". وأكمل "بداية الامر لم اعلق لانني اعلم ان الشهداء يدفنون في الجنة، ولكن عندما استشهد معنا ابا محمد، وهوكويتي الجنسية لم يقوموا بحرق جثته بل وضعوها في مكان معزز ليتصلوا بعدها باهله ويطلبون مبلغ من المال ويقولون لأهله ان قوات النظام الأسدي امسكت بجثة إبنهم وتطالب بفدية مالية، وهذا ما جعلني اعترض وبكل قوة على هذا النهج والأسلوب، وعندما كان يستشهد احد من المجاهدين السوررين يقومون بدفنه دون الحرق، لذالك غادرت الاراضي السورية الى تركيا ومن هناك استلمت جواز سفري من شعبة العلاقات لمجاهدي سورية انا وبعض الاخوة من ليبيا وجنسيات عربية اخرى، وادعو جميع المجاهدين في ليبيا والدول العربية، عدم الدخول الى سوريا، لان ما يجرى ليس بثورة شعبية عندما دخلنا الى سوريا لبينا نداء الجهاد وكنا نعتقد أن الجيش السوري يغتصب النساء ويقتل الأطفال، ولكن ما رأيناه يختلف تماما عن الأخبار التي وصلتنا، والدين الاسلامي يحرم علينا قتل المسلمين، ومن يدير الثورة المسلحة هم في نظري مجرد عصابات لقد طلبوا مني عدة مرات تفجير مستشفى مدني وانا رفضت ذالك بعد ان استخرت الله سبحانه وتعالى وإكتشفنا فيما بعد أنها كانت تضم اطفال ومصابين في السرطان وهي مستشفى تهتم في مجال مرضى السرطان من الاطفال، اشكر الله على نعمة العودة
الى اراضي ليبيا كما ادعوه ان تعود سوريا في امن وامان وان يعود الرشد والدين والعقل الى هذه المجموعات
ارسلها كما وردتني
امير جابر الربيعي
انقل فقط اعترافات مجاهد ليبي عائد من سوريا
في لقاء اجرته وكالة للأنباء مع احد المقاتلين العائدين ال ليبيا من سوريا، فقد صرح .حازم.م. المسؤول الاختصاصي في المتفجرات لواء طرابلس، عن مشاركته في المعارك في سوريا الى جانب الثوار في الجيش السوري الحر. وقال "دخلت سوريا منذ شهرين للجهاد ضد نظام بشار الاسد الى جانب الاخوة في الجيش الحر،عن طريق تركيا وعند وصولي اخد جواز سفري ضابط تركي وادخلني بعض الشرفاء الى داخل سوريا (تسلل) والتقيت العديد من المجموعات التى تقاتل وكلها إيمان بالنصر، وعملت ضمن قطاعي التفجير والتدريب وتجهيز العبوات الناسفة التي كنا نزرعها لقتل كتائب الاسد". وأضاف حازم "كان مقرنا الرئيسي مدينة حمص، وبعد ان اشتدت المعارك هناك انتقلت انا وبعض المجموعات الى مدينة حماة، للعمل الى جانب كتيبة عمار ابن ياسر، وتفاجئة بما شاهدته هناك حيث كانت الكتيبة من جميع الجنيسات العربية، والافريقيه، وصنعنا اكبر الانتصارات، ولكن ما جعلني اترك ساحة المعركة هي طريقة التفكير التي بدأ يعمل بها الثوار هناك، فعندما يسقط شهيد في صفوفنا، يحرق او تباع أعضائه أيضا حسب الجنسية، فاذا كان من المقاتلين الافارقة يقومون بحرق جثة الشهيد، وعندما سألت عن السبب قال لي ابو حمذه وهو القائد العسكري لمدينة حماة هذا احتياط لكي لا يستغل النظام وجود جنسيات مختلفة ويقول أننا نحارب بمقاتلين غير سوريين". وأكمل "بداية الامر لم اعلق لانني اعلم ان الشهداء يدفنون في الجنة، ولكن عندما استشهد معنا ابا محمد، وهوكويتي الجنسية لم يقوموا بحرق جثته بل وضعوها في مكان معزز ليتصلوا بعدها باهله ويطلبون مبلغ من المال ويقولون لأهله ان قوات النظام الأسدي امسكت بجثة إبنهم وتطالب بفدية مالية، وهذا ما جعلني اعترض وبكل قوة على هذا النهج والأسلوب، وعندما كان يستشهد احد من المجاهدين السوررين يقومون بدفنه دون الحرق، لذالك غادرت الاراضي السورية الى تركيا ومن هناك استلمت جواز سفري من شعبة العلاقات لمجاهدي سورية انا وبعض الاخوة من ليبيا وجنسيات عربية اخرى، وادعو جميع المجاهدين في ليبيا والدول العربية، عدم الدخول الى سوريا، لان ما يجرى ليس بثورة شعبية عندما دخلنا الى سوريا لبينا نداء الجهاد وكنا نعتقد أن الجيش السوري يغتصب النساء ويقتل الأطفال، ولكن ما رأيناه يختلف تماما عن الأخبار التي وصلتنا، والدين الاسلامي يحرم علينا قتل المسلمين، ومن يدير الثورة المسلحة هم في نظري مجرد عصابات لقد طلبوا مني عدة مرات تفجير مستشفى مدني وانا رفضت ذالك بعد ان استخرت الله سبحانه وتعالى وإكتشفنا فيما بعد أنها كانت تضم اطفال ومصابين في السرطان وهي مستشفى تهتم في مجال مرضى السرطان من الاطفال، اشكر الله على نعمة العودة
الى اراضي ليبيا كما ادعوه ان تعود سوريا في امن وامان وان يعود الرشد والدين والعقل الى هذه المجموعات
http://burathanews.com/news_article_162943.html