المجالي: حكومة الخصاونة "نهج ولاء حقيقي اصطدم بأساليب زائفة"
جراسا - اعتبر وزير الإعلام والاتصال السابق راكان المجالي ان حكومة الخصاونة كانت : "رمزا للقيادة بما تمثله من ضمانة للاستقرار والحرية الكرامة ، وربما ما تشكله من مرجعية تكفل الاستمرار والتوازن".
ونوه خلال كلمة له في حفل لأمانة عمان الثلاثاء، وحضره الخصاونة ، لإشهار كتب للاردني محمد رفيع ،أن "استقالة حكومة الخصاونة لم تهزها حيتان الفساد ولا نماذج النفاق والانتهازية والارتزاق والمتاجرة بالولاء"، ووصفها بأنها "نهج ولاء حقيقي اصطدم بأساليب زائفة".
ولفت المجالي إن " الخصاونة وأعضاء حكومته السابقة" تعرضوا للحرب ، دون أن يحدد أي الجهات التي صوبت نحو هذه الحكومة ، موضحا " نحن الذين قدمنا استقالتنا ولم نقل".
واتهم المجالي جهات، لم يسمها، بأنها شككت بولاء الحكومة السابقة برئاسة عون الخصاونة ، وأكد أن هذه الحكومة شكلت ضمانة للحرية والكرامة.
وأكد المجالي أن " حكومة عون الخصاونة كانت جزءا من النظام السياسي ورمزية القيادة بما تمثله من ضمانة للإستقرار والحرية الكرامة ، وربما ما تشكله من مرجعية تكفل الإستمرار والتوازن ".
ويعتبر حضور الخصاونة الذي قدم استقالة حكومته في آواخر نيسان الماضي وثلاثة من وزرائه السابقين ( الإعلام والعدل الطاقة والثروة المعدنية ) الأول من نوعه بعد تقديم استقالته.
اعتبر وزير الإعلام والاتصال السابق راكان المجالي ان حكومة الخصاونة كانت : "رمزا للقيادة بما تمثله من ضمانة للاستقرار والحرية الكرامة ، وربما ما تشكله من مرجعية تكفل الاستمرار والتوازن".
ونوه خلال كلمة له في حفل لأمانة عمان الثلاثاء، وحضره الخصاونة ، لإشهار كتب للاردني محمد رفيع ،أن "استقالة حكومة الخصاونة لم تهزها حيتان الفساد ولا نماذج النفاق والانتهازية والارتزاق والمتاجرة بالولاء"، ووصفها بأنها "نهج ولاء حقيقي اصطدم بأساليب زائفة".
ولفت المجالي إن " الخصاونة وأعضاء حكومته السابقة" تعرضوا للحرب ، دون أن يحدد أي الجهات التي صوبت نحو هذه الحكومة ، موضحا " نحن الذين قدمنا استقالتنا ولم نقل".
واتهم المجالي جهات، لم يسمها، بأنها شككت بولاء الحكومة السابقة برئاسة عون الخصاونة ، وأكد أن هذه الحكومة شكلت ضمانة للحرية والكرامة.
وأكد المجالي أن " حكومة عون الخصاونة كانت جزءا من النظام السياسي ورمزية القيادة بما تمثله من ضمانة للإستقرار والحرية الكرامة ، وربما ما تشكله من مرجعية تكفل الإستمرار والتوازن ".
ويعتبر حضور الخصاونة الذي قدم استقالة حكومته في آواخر نيسان الماضي وثلاثة من وزرائه السابقين ( الإعلام والعدل الطاقة والثروة المعدنية ) الأول من نوعه بعد تقديم استقالته.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ومما زاد الطين بلّة أن المنافسين أو المناكفين لهذا الصنف من هؤلاء العلاقمة والبرامكة في إدارة شؤون الدولة هم فئة محكومة بعقلية أمنية , فضاع الوطن بين العقلية الأمنية القائمة على إغلاق فوهة البركان بأيّ وسيلة غير مدركة للتفاعلات التي تجري في الباطن , وعقلية السمسار الذي يريد بيع كلّ شيء في سبيل الحصول على العمولة , وأمّا الذين يملكون مواصفات رجل الدولة فقد أبعدوا عن إدارة الشؤون العامّة ومن أقترب منهم من مركز صنع القرار تآمر عليه طرفا الكارثة حتى فشل !! فيا ليت شعري إلى متى سيصمت المجالي وأمثاله عمّا يجري , لا نعتب على رجال أموالهم في الخارج وأجوزة سفرهم الأجنبية في جيوبهم وطائراتهم على أهبة الإقلاع عند هبوب أو نسمة من العاصفة ولكن اللوم كل اللوم على أهل الأحساب وأحفاد الأبطال من أبناء الوطن الذين لا مكان لهم إلا هذا الوطن , فماذا ينتظرون ؟ وهل عقمت النساء أن يلدن مثل قدر المجالي والراشد الخزاعي وكليب الشريدة وحسين الطراونة وحديثة الخريشا وماجد العدوان وهن اللواتي ولدن وصفي وهزاع وحابس وخالد هجهوج ومشهور حديثة ؟؟نشاهد ما يجري فنصاب بالرعب لا خوفا على حياتنا فنحن قوم تساوى عندنا الموت والحياة ولكن الخوف على وطن ورثناه عن الأبطال فلم نحافظ عليه مثل الرجال .