القبض على 3 فلبينيات بتهمة ترويج أدوات شذوذ جنسية
جراسا - وكالات - ظاهرهن نادلات في مقهى... وباطنهن مروجات لأدوات جنسية!
انهن ثلاث فيليبينيات وقعن في المحظور بعد كمين واحلن إلى الجهات صاحبة الاختصاص بتهمة الشذوذ وبيع أدوات جنسية.
والحكاية من أولها، أن مواطنة اعتادت التردد من وقت لآخر على مقهى كائن في النقرة لـ «بربرة» رأس شيشة، وفوجئت بمن دأبت على خدمتها بتقديم عرض عليها وفحواه أن (الفيليبينية) بحوزتها أدوات مساعدة جنسية!
المواطنة فوجئت بـ «العرض»، ولئلا تفوت فرصة «كل مواطن خفير»، استرسلت بالاستفسار من النادلة حيث ردت عليها من عرضت بضاعتها بأنه يوجد في حوزتها (كذا وكذا وكذا... وهذا حق كذا... والآخر حق كذا... وهلمجرا...).
وفي سياق الحديث اتضح للمواطنة أن النادلة الفيليبينية تقطن مع اثنتين من جنسيتها ويعملن في المقهى ذاته أيضاً، ويقدمن على ترويج «البضائع الخاصة» التي تستخدم في ممارسة الشذوذ من باب الكسب!
وعليه، ووفق مصدر أمني «فإن المواطنة لم تخبئ سراً حيث حملت المعلومات طازجة وأبلغت بها مباحث الآداب الذين راحوا يعاينون سكن النادلات الثلاث بعد الاستعلام عن عنوانهن في حولي، ووجدوا (المباحث) حركة مريبة لسيارات تقف في محيط البناية ذاتها، واتضح أنها لزبائن (!)، وبعد استصدار إذن من النيابة العامة لدهم سكن الفيليبينيات، ألقي القبض على ثلاثتهن وتم تحريز أدوات المساعدة الجنسية معهن، ودل التحقيق الأولي معهن انهن يصطدن النساء اللواتي اعتدن على الوجود بمفردهن في المقهى لعرض بضاعة الشذوذ الجنسية عليهن، وتم اقتيادهن إلى الإدارة العامة للآداب».
وكالات - ظاهرهن نادلات في مقهى... وباطنهن مروجات لأدوات جنسية!
انهن ثلاث فيليبينيات وقعن في المحظور بعد كمين واحلن إلى الجهات صاحبة الاختصاص بتهمة الشذوذ وبيع أدوات جنسية.
والحكاية من أولها، أن مواطنة اعتادت التردد من وقت لآخر على مقهى كائن في النقرة لـ «بربرة» رأس شيشة، وفوجئت بمن دأبت على خدمتها بتقديم عرض عليها وفحواه أن (الفيليبينية) بحوزتها أدوات مساعدة جنسية!
المواطنة فوجئت بـ «العرض»، ولئلا تفوت فرصة «كل مواطن خفير»، استرسلت بالاستفسار من النادلة حيث ردت عليها من عرضت بضاعتها بأنه يوجد في حوزتها (كذا وكذا وكذا... وهذا حق كذا... والآخر حق كذا... وهلمجرا...).
وفي سياق الحديث اتضح للمواطنة أن النادلة الفيليبينية تقطن مع اثنتين من جنسيتها ويعملن في المقهى ذاته أيضاً، ويقدمن على ترويج «البضائع الخاصة» التي تستخدم في ممارسة الشذوذ من باب الكسب!
وعليه، ووفق مصدر أمني «فإن المواطنة لم تخبئ سراً حيث حملت المعلومات طازجة وأبلغت بها مباحث الآداب الذين راحوا يعاينون سكن النادلات الثلاث بعد الاستعلام عن عنوانهن في حولي، ووجدوا (المباحث) حركة مريبة لسيارات تقف في محيط البناية ذاتها، واتضح أنها لزبائن (!)، وبعد استصدار إذن من النيابة العامة لدهم سكن الفيليبينيات، ألقي القبض على ثلاثتهن وتم تحريز أدوات المساعدة الجنسية معهن، ودل التحقيق الأولي معهن انهن يصطدن النساء اللواتي اعتدن على الوجود بمفردهن في المقهى لعرض بضاعة الشذوذ الجنسية عليهن، وتم اقتيادهن إلى الإدارة العامة للآداب».
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا في البحرين
يا عيب الشوم بس
النقرة ، منطقة من مناطق محافظة حولي في الكويت.
سميت بهذا الاسم نسبة إلى سد النقرة الذي كان موجود فيها.