ردا على ادعاءات الاعلام السوري بوجود قوات ليبية في الاردن
لا يمكن ان يختلف اثنان عن ان الاعلام السوري في ظل هذا النظام النصيري الذي لم يكن ولن يوجد اظلم منه على شعبه نظام في الارض لا قبل ولا بعد اعلامه المتخبط الذي لم يجد اي وسيلة كانت لتبويق اكاذيبه في المجتمع داخللا سوريا وخارجه والمشكلة الكبرى ان نفس الاعلام يكذب ويلفق ثم نفسه يصدق الكذبه ويجعلها حجة ظانا ان احدا لا يعرف - لقد تغير الحال واصبح الصغير والكبير يعرف الاحداث ويقارنها ويحللها ويخرج بنتائج صائبة وصحيحة لأنه استقى المخرجات من اكثر من مصدر والناس ليس بالغباء الذي تنطلي عليهم اكاذيب واراجيف هزيلة وضعيفة أما ان كان هدف النظام تصدير المشكلات الى خارج حدود سوريا فقد سبق له ذلك ولن يفلح لأن ذلك سيكون هو الضربة القاضية التي سوف تقصمه في الحلبة ويخرج على نقالة الموتى الى محرقة الالقمامة القميئة فأساليب الاعلام السوري اصبحت تتنوع وتتبدل ظنا منهم ان الاردن هو الحلقة الضعيفة في السلسة المطوقة لسوريا والمحيطة بها لا يا أيها الانذال الاردن تعرفونه وعرفتموه في ايلول عام 1970 وكان وقتها ضعيفا ولكنه صمد بقوة العزم والارادة والحق والآن الأردن اشد واقوى وامكن من ان تناله رماح الفتنة عندكم والاردن اسمى واعلى من ان تطيحون به نذالة النظام المتهاوي والذي ان شاء الله تعالى سيسقط بين عشية وضحاها الاردن ارض النشامى مهما طعنتموه بخناجر العار والغدر والنذاله فخاصرة الاردن اقوى واقوى واشد من ان تصيبونه في مذبح او مقتل او حتى اذى بسيط - اعلموا ان الاردن هو الاردن مهما حاولتم فهو كنف العرب المستجيرين به وبيت الشهامة والكرامة العربية الاصيلة الذى مهما كانت اساءاتكم للأردن يبقى الاردن بيت العرب وملاذ العرب في كل ضائقة رغم امكاناته البسيطة فهي قوية وشديدة بعزم النشامى الاحرار - فلا تصدروا الينا حقدكم ونذالتكم ومكركم وان شاء الله الرد عليكم بسقوطكم اكثر واكثرالى الهاوية في الدنيا والاخرة لقد جربتم في اعلامكم التهجم على تركيا ولم تصلوا الى نتيجة لأن الكذب مداه قصير وجربت اكثر من مرة على الاردن اراجيفكم وافككم فتكشفت الحقائق في ساعتها والآن صرتم تختلقون الاباطيل على المرضى الليبيين الذين يتعالجون في الاردن لو على سبيل التساؤل عندكم مصداقية واحد بالمليون لماذا تمنعون الاعلام ان يدخل في سوريا وينقل الحقائق الموجودة على الارض لماذا تقتلون الاعلاميين لماذا اخذتم الآت التصوير والهواتف المحمولة من المراقبين العرب بكلمة بسيطة جدا جدا الكل ينصحكم ان تثوبوا الى رشدكم فالحقيقة لا تغطى ولا تحجب خاصة في هذه الايام في عالم ثورة الاتصالات - وعلى الاعلام السوري الا ينسى او يتناسى ان نظام الممانعة والمقاومة من اجل تحرير فلسطين كم تدعون عمل ما يلي في الفلسطنيين (( مجازر مخيم اليرموك بدمشق ومخيم الرمل على ساحل اللاذقية والتقتيل في مخيم النيرب بحلب – وما حصل في مخيم تل الزعتر وخيم برج البراجنة ومخيم النهر البارد ومخيمات الجنوب اللبناني وهناك احصاءات ان القتلى من الفلسطينيين بيد النظام السوري قد تجاوز مئةالف بينما اليهود فيما مضىلم يقتلوا نصف هذا العدد من الفلسطينيين على مدى قرن كامل – ونذكر الاعلام السوري الضال بمذابح ومجازر النظام في حماة وحلب وتدمر وغيرها وما هو الان الا استمرار لمسلسل حمام الدم )) والكل يعلم ذلك فأزيحوا نظارتكم السوداء عن عيون اعلامكم المتخاذل المنافق - الاردن ارض العزائم والصمود والبطولة ليش مرتعا او مكبا لنفايات سمومكم وقذارتكم وانتم واهمون ان ظننتم ان الاردن هو مفتاح لمخرجكم من ازمات تعسفكم وظلمكم – راجعوا انفسكم و حساباتكم بعيدا عن الاردن واحبكوا مؤامراتكم بينكم خارج حدودنا وأطرنا ولا تكونوا بحمكقكم ورعونتكم في اتون جديد عنيد ولظى ومستعر لا يخبو
لا يمكن ان يختلف اثنان عن ان الاعلام السوري في ظل هذا النظام النصيري الذي لم يكن ولن يوجد اظلم منه على شعبه نظام في الارض لا قبل ولا بعد اعلامه المتخبط الذي لم يجد اي وسيلة كانت لتبويق اكاذيبه في المجتمع داخللا سوريا وخارجه والمشكلة الكبرى ان نفس الاعلام يكذب ويلفق ثم نفسه يصدق الكذبه ويجعلها حجة ظانا ان احدا لا يعرف - لقد تغير الحال واصبح الصغير والكبير يعرف الاحداث ويقارنها ويحللها ويخرج بنتائج صائبة وصحيحة لأنه استقى المخرجات من اكثر من مصدر والناس ليس بالغباء الذي تنطلي عليهم اكاذيب واراجيف هزيلة وضعيفة أما ان كان هدف النظام تصدير المشكلات الى خارج حدود سوريا فقد سبق له ذلك ولن يفلح لأن ذلك سيكون هو الضربة القاضية التي سوف تقصمه في الحلبة ويخرج على نقالة الموتى الى محرقة الالقمامة القميئة فأساليب الاعلام السوري اصبحت تتنوع وتتبدل ظنا منهم ان الاردن هو الحلقة الضعيفة في السلسة المطوقة لسوريا والمحيطة بها لا يا أيها الانذال الاردن تعرفونه وعرفتموه في ايلول عام 1970 وكان وقتها ضعيفا ولكنه صمد بقوة العزم والارادة والحق والآن الأردن اشد واقوى وامكن من ان تناله رماح الفتنة عندكم والاردن اسمى واعلى من ان تطيحون به نذالة النظام المتهاوي والذي ان شاء الله تعالى سيسقط بين عشية وضحاها الاردن ارض النشامى مهما طعنتموه بخناجر العار والغدر والنذاله فخاصرة الاردن اقوى واقوى واشد من ان تصيبونه في مذبح او مقتل او حتى اذى بسيط - اعلموا ان الاردن هو الاردن مهما حاولتم فهو كنف العرب المستجيرين به وبيت الشهامة والكرامة العربية الاصيلة الذى مهما كانت اساءاتكم للأردن يبقى الاردن بيت العرب وملاذ العرب في كل ضائقة رغم امكاناته البسيطة فهي قوية وشديدة بعزم النشامى الاحرار - فلا تصدروا الينا حقدكم ونذالتكم ومكركم وان شاء الله الرد عليكم بسقوطكم اكثر واكثرالى الهاوية في الدنيا والاخرة لقد جربتم في اعلامكم التهجم على تركيا ولم تصلوا الى نتيجة لأن الكذب مداه قصير وجربت اكثر من مرة على الاردن اراجيفكم وافككم فتكشفت الحقائق في ساعتها والآن صرتم تختلقون الاباطيل على المرضى الليبيين الذين يتعالجون في الاردن لو على سبيل التساؤل عندكم مصداقية واحد بالمليون لماذا تمنعون الاعلام ان يدخل في سوريا وينقل الحقائق الموجودة على الارض لماذا تقتلون الاعلاميين لماذا اخذتم الآت التصوير والهواتف المحمولة من المراقبين العرب بكلمة بسيطة جدا جدا الكل ينصحكم ان تثوبوا الى رشدكم فالحقيقة لا تغطى ولا تحجب خاصة في هذه الايام في عالم ثورة الاتصالات - وعلى الاعلام السوري الا ينسى او يتناسى ان نظام الممانعة والمقاومة من اجل تحرير فلسطين كم تدعون عمل ما يلي في الفلسطنيين (( مجازر مخيم اليرموك بدمشق ومخيم الرمل على ساحل اللاذقية والتقتيل في مخيم النيرب بحلب – وما حصل في مخيم تل الزعتر وخيم برج البراجنة ومخيم النهر البارد ومخيمات الجنوب اللبناني وهناك احصاءات ان القتلى من الفلسطينيين بيد النظام السوري قد تجاوز مئةالف بينما اليهود فيما مضىلم يقتلوا نصف هذا العدد من الفلسطينيين على مدى قرن كامل – ونذكر الاعلام السوري الضال بمذابح ومجازر النظام في حماة وحلب وتدمر وغيرها وما هو الان الا استمرار لمسلسل حمام الدم )) والكل يعلم ذلك فأزيحوا نظارتكم السوداء عن عيون اعلامكم المتخاذل المنافق - الاردن ارض العزائم والصمود والبطولة ليش مرتعا او مكبا لنفايات سمومكم وقذارتكم وانتم واهمون ان ظننتم ان الاردن هو مفتاح لمخرجكم من ازمات تعسفكم وظلمكم – راجعوا انفسكم و حساباتكم بعيدا عن الاردن واحبكوا مؤامراتكم بينكم خارج حدودنا وأطرنا ولا تكونوا بحمكقكم ورعونتكم في اتون جديد عنيد ولظى ومستعر لا يخبو
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
فليتغذى الجيش السوري عليهم قبل ان يفطروا على المدنيين والمسالمين والعسكريين الشرفاء في سوريا