التوجيهي – نوع من الارهاب الفكري ’,,,!!
الكثير كتب حول هذا الموضوع و كل ادلى بدلوه نحو اتخاذ خطوات مستقبلية لتعديل هذا المارد - الذي اصبح يسيطر على عقول الآباء والأبناء ,’,’’,’ وسيبب له أرقا في حياتهم لاعتبارها هي نقطه مفصلية ونقطة تحول في مسارهم الحياتي ,
فمجرد بداية سنة التوجيهي تتخذ في الأسرة كافة اشكال (( الممنوعات – والمحظورات )) التي يريد الأهل تطبيقها على افراد الأسرة والحد من تحركاتهم وحريتهم فيممارسة ما أعتادوه طيلة عشرات السنوات فيصبح كل شىء محدد لهم حتى حركاتهم داخل البيت وهو ايضا ممارسة قصرية ضد حرية الحركة والمشاهدة التي اعتادوا عليها حيث ينتج عن ذلك العديد من المشاكل ,,,
الآباء يستعدون لصرف ميزانيات على ابناءهم لم يكونوا يعتادون عليها بل يكون البعض قد اقتطع (( ثلث )) ارتبه واكثر من اجل الحصص الخصوصي التي يوفرها لأبناءه في التوجيهي حتى لا تضيع عليهم الفرصة ويظمن لهم فرصة النجاح التي قد تؤهله لدخول الجامعة او تبدا رحلة معاناة أخرى اذا كان المعدل لا يفي بالغرض المطلوب من أجل الدراسة ,,
لا زال التوجيهي بتقديمه بهذه الصورة وهذا السولب المروع يشكل حالة ضغط نفسي وفكري بل هي حالة من (( الارهاب )) الذي يمارس على الفرد دون وجه حق ليتم تحفيزه خارج قدرات لم يعتاد عليها الطالب ليستقبل هذا الضغط النفسي على مضد او بتصعيد المشاكل مع الأهل بسبب ما يواججه من ممارسات لا يقبلها بأي حالة من الأحوال ,,
التجارب الغربية كثيرة وكان حريا بالجهات المعنية البحث عن احد تلك التجارب وتطبيقها ,,,, او الاستقصاء عن تجربة فريدة بحيث يتم الغاءه بدل عدة دراسات سمعنا عنها ولم نراها على ارض الواقع ,,,, هذه التجارب تضمن للطالب ان يقدم التوجيهي كالمعتاد من مدرسته فقط دون الحاجة الى قاعات امتحانات (( مشحونه )) بخطوات المراقبين ويعد فيها أنفاس الطلبة وشرطة للحماية خارج القاعات بظروف لا تليق وتخلق اجواءا غير مريحة في كل الأحوال ’..
حقيقة اصبح طالبنا حقل تجارب لابداعات بعض (( المعلـمين )) الذين يكلفون بوضع الصيغ المختلفة للأسئلة والتي تعتمد على ذهنية المعلم وتعقيداته أو بساطته ,,, لكن في المجمل من يتحمل تبعات تلك التعقيدات والأخطاء هو الطالب نفسسه وكل من حوله ,,, وهذا ما حصل اخيرا حينما بررت التربية بعدم وجود الاجابة انها امتحان لقدرات الطالب ,,,دون الاعتراف بالخطأ وما سببه للطلاب من ضرر نفسي ,
سنوات ونحن نسمع ان هنالك حلا جذريا سيرى النور الا ان الأمور لا زالت تراوح مكانها في هذا المجال ويجب اتخاذ خطوات فعالة بالاعتماد على علامات الطللاب داخل المدراس والامتحانات التي تجري من قبل أساتذتهم لتكون هي المقياس النوعي الذي يؤهل الطالب لاكمال مشوار حياته دون قاعات وجنود مجنده لها ,,, ومصارف مالية تستنزف من جيوب الآباء رغم عوزهم لها ,,, حتى تكون العملية سلسة وانسيابية الى الجامعات دون تعقيدات اجرائية وتكون النتائج مباشرة من المدرسة نفسها دون الانتظار والترقب ,, فالصورة يجب أن تتغير حالا دون تضييع للوقت وتصريحات كثيرة لا ترقى الى مستوى الحدث ,افكار تبقى حبيسة الأدراج ,, لقد حان وقت التغيرر الحقيقي كلــيا ,
الكثير كتب حول هذا الموضوع و كل ادلى بدلوه نحو اتخاذ خطوات مستقبلية لتعديل هذا المارد - الذي اصبح يسيطر على عقول الآباء والأبناء ,’,’’,’ وسيبب له أرقا في حياتهم لاعتبارها هي نقطه مفصلية ونقطة تحول في مسارهم الحياتي ,
فمجرد بداية سنة التوجيهي تتخذ في الأسرة كافة اشكال (( الممنوعات – والمحظورات )) التي يريد الأهل تطبيقها على افراد الأسرة والحد من تحركاتهم وحريتهم فيممارسة ما أعتادوه طيلة عشرات السنوات فيصبح كل شىء محدد لهم حتى حركاتهم داخل البيت وهو ايضا ممارسة قصرية ضد حرية الحركة والمشاهدة التي اعتادوا عليها حيث ينتج عن ذلك العديد من المشاكل ,,,
الآباء يستعدون لصرف ميزانيات على ابناءهم لم يكونوا يعتادون عليها بل يكون البعض قد اقتطع (( ثلث )) ارتبه واكثر من اجل الحصص الخصوصي التي يوفرها لأبناءه في التوجيهي حتى لا تضيع عليهم الفرصة ويظمن لهم فرصة النجاح التي قد تؤهله لدخول الجامعة او تبدا رحلة معاناة أخرى اذا كان المعدل لا يفي بالغرض المطلوب من أجل الدراسة ,,
لا زال التوجيهي بتقديمه بهذه الصورة وهذا السولب المروع يشكل حالة ضغط نفسي وفكري بل هي حالة من (( الارهاب )) الذي يمارس على الفرد دون وجه حق ليتم تحفيزه خارج قدرات لم يعتاد عليها الطالب ليستقبل هذا الضغط النفسي على مضد او بتصعيد المشاكل مع الأهل بسبب ما يواججه من ممارسات لا يقبلها بأي حالة من الأحوال ,,
التجارب الغربية كثيرة وكان حريا بالجهات المعنية البحث عن احد تلك التجارب وتطبيقها ,,,, او الاستقصاء عن تجربة فريدة بحيث يتم الغاءه بدل عدة دراسات سمعنا عنها ولم نراها على ارض الواقع ,,,, هذه التجارب تضمن للطالب ان يقدم التوجيهي كالمعتاد من مدرسته فقط دون الحاجة الى قاعات امتحانات (( مشحونه )) بخطوات المراقبين ويعد فيها أنفاس الطلبة وشرطة للحماية خارج القاعات بظروف لا تليق وتخلق اجواءا غير مريحة في كل الأحوال ’..
حقيقة اصبح طالبنا حقل تجارب لابداعات بعض (( المعلـمين )) الذين يكلفون بوضع الصيغ المختلفة للأسئلة والتي تعتمد على ذهنية المعلم وتعقيداته أو بساطته ,,, لكن في المجمل من يتحمل تبعات تلك التعقيدات والأخطاء هو الطالب نفسسه وكل من حوله ,,, وهذا ما حصل اخيرا حينما بررت التربية بعدم وجود الاجابة انها امتحان لقدرات الطالب ,,,دون الاعتراف بالخطأ وما سببه للطلاب من ضرر نفسي ,
سنوات ونحن نسمع ان هنالك حلا جذريا سيرى النور الا ان الأمور لا زالت تراوح مكانها في هذا المجال ويجب اتخاذ خطوات فعالة بالاعتماد على علامات الطللاب داخل المدراس والامتحانات التي تجري من قبل أساتذتهم لتكون هي المقياس النوعي الذي يؤهل الطالب لاكمال مشوار حياته دون قاعات وجنود مجنده لها ,,, ومصارف مالية تستنزف من جيوب الآباء رغم عوزهم لها ,,, حتى تكون العملية سلسة وانسيابية الى الجامعات دون تعقيدات اجرائية وتكون النتائج مباشرة من المدرسة نفسها دون الانتظار والترقب ,, فالصورة يجب أن تتغير حالا دون تضييع للوقت وتصريحات كثيرة لا ترقى الى مستوى الحدث ,افكار تبقى حبيسة الأدراج ,, لقد حان وقت التغيرر الحقيقي كلــيا ,
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وشكراااااا
ابنك احمد