الشرع: إن فرضت علينا الحرب جعلناها كصلاة العصر لا شفع فيها ولا وتر
جراسا - نشر الرئيس السوري أحمد الشرع، الجمعة، تتدوينة مثيرة على منصة "إكس" بشأن "الحرب".
وقال الشرع في تدوينته: "نحن لا نريد الحرب ولكن ان فرضت علينا جعلناها كصلاة العصر، لا شفع فيها ولا وتر".
وأرفق الشرع كلامه بوسمين دمشق وجرمانا، حيث شهدت الأخيرة اشتباكات مسلحة قبل التوصل لاتفاق تسليم السلاح وانتشار الأمن السوري داخل المدينة.
وكان قد أعلن المقدم حسام الطحان، مدير مديرية أمن ريف دمشق، يوم أمس الخميس، عن التوصل إلى اتفاق بين الحكومة السورية ووجهاء مدينة جرمانا.
ويقضي الاتفاق، بحسب الطحان، بتسليم السلاح الثقيل فورًا من قبل الجهات المدنية، وزيادة انتشار قوات إدارة الأمن العام داخل المدينة، بما يسهم في إعادة الحياة إلى طبيعتها وترسيخ سيادة القانون.
كما نص الاتفاق على تسليم السلاح الفردي غير المرخص خلال فترة زمنية محددة، مع التأكيد على حصر حمل السلاح بالمؤسسات الأمنية والعسكرية الرسمية فقط.
وأشار الطحان إلى أن الاتفاق يتضمن كذلك انتشار وحدات من وزارة الدفاع السورية على مداخل ومخارج مدينة جرمانا، بهدف تعزيز الإجراءات الأمنية ومنع أي تهديدات قد تطال أمن وسلامة السكان.
نشر الرئيس السوري أحمد الشرع، الجمعة، تتدوينة مثيرة على منصة "إكس" بشأن "الحرب".
وقال الشرع في تدوينته: "نحن لا نريد الحرب ولكن ان فرضت علينا جعلناها كصلاة العصر، لا شفع فيها ولا وتر".
وأرفق الشرع كلامه بوسمين دمشق وجرمانا، حيث شهدت الأخيرة اشتباكات مسلحة قبل التوصل لاتفاق تسليم السلاح وانتشار الأمن السوري داخل المدينة.
وكان قد أعلن المقدم حسام الطحان، مدير مديرية أمن ريف دمشق، يوم أمس الخميس، عن التوصل إلى اتفاق بين الحكومة السورية ووجهاء مدينة جرمانا.
ويقضي الاتفاق، بحسب الطحان، بتسليم السلاح الثقيل فورًا من قبل الجهات المدنية، وزيادة انتشار قوات إدارة الأمن العام داخل المدينة، بما يسهم في إعادة الحياة إلى طبيعتها وترسيخ سيادة القانون.
كما نص الاتفاق على تسليم السلاح الفردي غير المرخص خلال فترة زمنية محددة، مع التأكيد على حصر حمل السلاح بالمؤسسات الأمنية والعسكرية الرسمية فقط.
وأشار الطحان إلى أن الاتفاق يتضمن كذلك انتشار وحدات من وزارة الدفاع السورية على مداخل ومخارج مدينة جرمانا، بهدف تعزيز الإجراءات الأمنية ومنع أي تهديدات قد تطال أمن وسلامة السكان.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |