آن هاثاواي .. سرُّ تألقها في بساطتها وإعتمادها على المنتجات العضوية
جراسا - بينما توصف الممثلة الأميركية، آن هاثاواي، بأنها نجمة هوليود المفضلة، فإنها لم تحصل على هذا الثناء من فراغ، بل إستقت تألقها من مزجها بمهارة للروح الإيرلندية ،الفرنسية والأميركية، لدرجة أنها أضحت خليفة لنجمات من أمثال: ميغ ريان وجوليا روبرتس.
وفي ظل تمتعها ببشرة لا تشوبها شائبة، وطلّة لامعة، أضحت تشع بريقاً كلاسيكياً. وجاء صعودها على السجادة الحمراء، من خلال الدور الذي جسدت فيه شخصية صحافية تدعى "أندي ساكس" في فيلم The Devil Wears Prada.
وقد تم إستبدال خصل شعرها الفظة وقصة شعرها الطويلة بأخرى قصيرة أنيقة ، لكنها تتغير طوال الوقت، رغم أنها تحتفظ بماكياج طبيعي إلى حدٍ ما، وتميل دوماً إلى الشفاة الملونة، والكحل الداكن. ولم يسبق مطلقاً أن تأثرت بشرتها شديدة البياض من أشعة الشمس، بسبب توفيرها الحماية لها ، عبر إستعانتها يومياً بكريم وقاية من الشمس يطلق عليه " SPF 15"، فضلاً عن إهتمامها بترطيب بشرتها بصورة منتظمة.
وحين تمتزج بشرتها الشاحبة بشفتيها ذات اللون الأحمر الطوبي، فإن طلّتها تكون كلاسيكية وعصرية للغاية. ولإبراز حواجبها، تستعين ،هاثاواي، بمرسام ومسحوق حواجب لتوفير الإحساس بالإمتلاء، كما تحدد العينين بكحل أسود، وتضيف رموش فردية صناعية في الزوايا الخارجية للعينين من أجل الوصول لأقصى درجات الكمال الخارجي.
وبغض النظر عن قصة شعرها، تعتبر ،هاثاواي،أنيقة للغاية بإختيارها دوماً نمط متميز من التطور المثير ، بإستثناء ربما تلك المرة التي ظهرت خلالها في مؤتمر صحافي بفستان شفاف تماماً. وهي الواقعة التي إعترفت حينها بأنها لم تكن على دراية بأن الفستان بهذا الشكل، إلا بعد أن تهافت عليها المصورون من أجل تصويرها.
ولدت هاثاواي في الثاني عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1982 في بروكلين بنيويورك، ودائماً ما كانت والدتها، كاثلين آن هاثاواي، وهي ممثلة أيضاً، مصدراً لإلهامها. وكان يعمل والدها، غيرالد توماس هاثاواي، كمحامي.
ونشأت آن وشقيقها الأكبر مايكل وشقيقها الأصغر توماس على العقيدة الكاثوليكية، وهي العقيدة التي إنقلبت ضدها في وقت لاحق بعدما علمت أن شقيقها الأكبر كان شاذاً جنسياً. حيث شعرت بأنها لن تكون قادرة على أن تكون جزءً من دين يشجب توجّه شقيقها الجنسي.
وإلتحقت هاثاواي بمدرسة ميلبورن الثانوية، حيث كانت تشارك بصفة مستمرة في المسرحيات المدرسية. وكان لنبرة صوتها المرتفعة والمتميزة دوراً في بزوغ إسمها بشكل أكبر بعد إلتحاقها بمجموعة من المنشدين بإحدى المدارس خلال تلك المرحلة.
وبعدها، بدأت تظهر ،هاثاواي، في أدوار درامية، بعد فيلم The Princess Diaries 2. وقالت هاثاواي عن تلك الفترة " أي شخص كان نموذجاً يُقتدى به للأطفال يحتاج إلى مهلة. ورغم ذلك، لا يمكنني سوى القول إنه لشيء جميل أن أرى جمهوري يكبر معي". وبعد مشاركتها في فيلم Hoodwinked عام 2005، قامت في العام ذاته بدور البطولة في فيلم Havoc. ورغم أن محتوى الفيلم كان مختلفاً عن أفلامها السابقة، إلا أن ،هاثاواي، أنكرت أن دورها كان محاولة لكي يُنظَر إليها على أنها ممثلة أكثر نضجاً، ومن حينها وهي تنتقل من نجاح إلى آخر في ما تقدمه من أعمال.
كما تحب هاثاواي أن تُبقِي على بساطة النظام الروتيني الذي تنتهجه للمحافظة على جمالها، وتميل عادةً إلى دعك الوجه بإنتظام وتقشير البشرة في حوض الاستحمام. وتعتمد هاثاواي في تلك الجزئية على تركيبة قوامها دقيق الشوفان وعصير الليمون، حيث تمزجهما وتضعهما على وجهها. وهي الطريقة التي تجزم بأنها تصنع المعجزات مع بشرتها. تؤمن ،هاثاواي ،بضرورة إحتفاظ كل فرد بلون بشرته الحقيقي والطبيعي. ويمكن القول بإختصار إن الأمور الطبيعية تلعب دوراً كبيراً في حياة هاثاواي، التي ترفض أيضاً تناول أي شيء غير عضوي. وترى أن أهم عامل للإحتفاظ بجمالها هو إتباع نظام غذائي صحي.
وسبق لها أن قالت في تصريح صحافي " غالباً ما يعكس مظهرك الخارجي ما تتناوليه من أطعمة". ومن الجدير ذكره أن ،هاثاواي، تتبع نظاماً غذائياً متوازناً بشكل صارم. فهي لا تقترب من الدهون من قريب أو من بعيد، بينما تفضل تناول كميات كبيرة من العصائر الطازجة وتتناول على الأقل بين 10 -12 كوب مياه يومياً ،وهي الوسيلة التي تؤكد أنها تعينها بشكل كبير على الحصول على بشرة متوهجة وغير معيبة.
ولا تكتفي ،هاثاواي، بالإعتناء بنفسها عند هذا الحد، بل تستعين بمدرب شخصي لكي يضع لها برنامج لياقة مثالي. وهو الذي يشتمل على الركض ببطء لمسافات طويلة من 3 إلى 4 مرات أسبوعياً، وكذلك رفع الأثقال، لكن من خلال أوزان خفيفة، للمحافظة على رشاقة جسدها. وتعتمد ،هاثاواي، كذلك على الدمبل والضغط ورافعات القفز، بالإضافة إلى تمارين اليوغا، لزيادة المرونة وإراحة الذهن. ثم تقدم بعد ذلك على جلسات صونا أسبوعية لتطهير الجلد والمسام.
كما تحرص ،هاثاواي، في نهاية كل يوم على تناول معلقتين من زيت الزيتون البارد المضغوط قبل أن تخلد إلى النوم، وذلك لتنشيط الكبد والمساعدة على إزالة السموم من الجسم. ويمكن القول في النهاية أن ،هاثاواي ،تمتلك قوة الإرادة التي تساعدها على زيادة تألقها
بينما توصف الممثلة الأميركية، آن هاثاواي، بأنها نجمة هوليود المفضلة، فإنها لم تحصل على هذا الثناء من فراغ، بل إستقت تألقها من مزجها بمهارة للروح الإيرلندية ،الفرنسية والأميركية، لدرجة أنها أضحت خليفة لنجمات من أمثال: ميغ ريان وجوليا روبرتس.
وفي ظل تمتعها ببشرة لا تشوبها شائبة، وطلّة لامعة، أضحت تشع بريقاً كلاسيكياً. وجاء صعودها على السجادة الحمراء، من خلال الدور الذي جسدت فيه شخصية صحافية تدعى "أندي ساكس" في فيلم The Devil Wears Prada.
وقد تم إستبدال خصل شعرها الفظة وقصة شعرها الطويلة بأخرى قصيرة أنيقة ، لكنها تتغير طوال الوقت، رغم أنها تحتفظ بماكياج طبيعي إلى حدٍ ما، وتميل دوماً إلى الشفاة الملونة، والكحل الداكن. ولم يسبق مطلقاً أن تأثرت بشرتها شديدة البياض من أشعة الشمس، بسبب توفيرها الحماية لها ، عبر إستعانتها يومياً بكريم وقاية من الشمس يطلق عليه " SPF 15"، فضلاً عن إهتمامها بترطيب بشرتها بصورة منتظمة.
وحين تمتزج بشرتها الشاحبة بشفتيها ذات اللون الأحمر الطوبي، فإن طلّتها تكون كلاسيكية وعصرية للغاية. ولإبراز حواجبها، تستعين ،هاثاواي، بمرسام ومسحوق حواجب لتوفير الإحساس بالإمتلاء، كما تحدد العينين بكحل أسود، وتضيف رموش فردية صناعية في الزوايا الخارجية للعينين من أجل الوصول لأقصى درجات الكمال الخارجي.
وبغض النظر عن قصة شعرها، تعتبر ،هاثاواي،أنيقة للغاية بإختيارها دوماً نمط متميز من التطور المثير ، بإستثناء ربما تلك المرة التي ظهرت خلالها في مؤتمر صحافي بفستان شفاف تماماً. وهي الواقعة التي إعترفت حينها بأنها لم تكن على دراية بأن الفستان بهذا الشكل، إلا بعد أن تهافت عليها المصورون من أجل تصويرها.
ولدت هاثاواي في الثاني عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1982 في بروكلين بنيويورك، ودائماً ما كانت والدتها، كاثلين آن هاثاواي، وهي ممثلة أيضاً، مصدراً لإلهامها. وكان يعمل والدها، غيرالد توماس هاثاواي، كمحامي.
ونشأت آن وشقيقها الأكبر مايكل وشقيقها الأصغر توماس على العقيدة الكاثوليكية، وهي العقيدة التي إنقلبت ضدها في وقت لاحق بعدما علمت أن شقيقها الأكبر كان شاذاً جنسياً. حيث شعرت بأنها لن تكون قادرة على أن تكون جزءً من دين يشجب توجّه شقيقها الجنسي.
وإلتحقت هاثاواي بمدرسة ميلبورن الثانوية، حيث كانت تشارك بصفة مستمرة في المسرحيات المدرسية. وكان لنبرة صوتها المرتفعة والمتميزة دوراً في بزوغ إسمها بشكل أكبر بعد إلتحاقها بمجموعة من المنشدين بإحدى المدارس خلال تلك المرحلة.
وبعدها، بدأت تظهر ،هاثاواي، في أدوار درامية، بعد فيلم The Princess Diaries 2. وقالت هاثاواي عن تلك الفترة " أي شخص كان نموذجاً يُقتدى به للأطفال يحتاج إلى مهلة. ورغم ذلك، لا يمكنني سوى القول إنه لشيء جميل أن أرى جمهوري يكبر معي". وبعد مشاركتها في فيلم Hoodwinked عام 2005، قامت في العام ذاته بدور البطولة في فيلم Havoc. ورغم أن محتوى الفيلم كان مختلفاً عن أفلامها السابقة، إلا أن ،هاثاواي، أنكرت أن دورها كان محاولة لكي يُنظَر إليها على أنها ممثلة أكثر نضجاً، ومن حينها وهي تنتقل من نجاح إلى آخر في ما تقدمه من أعمال.
كما تحب هاثاواي أن تُبقِي على بساطة النظام الروتيني الذي تنتهجه للمحافظة على جمالها، وتميل عادةً إلى دعك الوجه بإنتظام وتقشير البشرة في حوض الاستحمام. وتعتمد هاثاواي في تلك الجزئية على تركيبة قوامها دقيق الشوفان وعصير الليمون، حيث تمزجهما وتضعهما على وجهها. وهي الطريقة التي تجزم بأنها تصنع المعجزات مع بشرتها. تؤمن ،هاثاواي ،بضرورة إحتفاظ كل فرد بلون بشرته الحقيقي والطبيعي. ويمكن القول بإختصار إن الأمور الطبيعية تلعب دوراً كبيراً في حياة هاثاواي، التي ترفض أيضاً تناول أي شيء غير عضوي. وترى أن أهم عامل للإحتفاظ بجمالها هو إتباع نظام غذائي صحي.
وسبق لها أن قالت في تصريح صحافي " غالباً ما يعكس مظهرك الخارجي ما تتناوليه من أطعمة". ومن الجدير ذكره أن ،هاثاواي، تتبع نظاماً غذائياً متوازناً بشكل صارم. فهي لا تقترب من الدهون من قريب أو من بعيد، بينما تفضل تناول كميات كبيرة من العصائر الطازجة وتتناول على الأقل بين 10 -12 كوب مياه يومياً ،وهي الوسيلة التي تؤكد أنها تعينها بشكل كبير على الحصول على بشرة متوهجة وغير معيبة.
ولا تكتفي ،هاثاواي، بالإعتناء بنفسها عند هذا الحد، بل تستعين بمدرب شخصي لكي يضع لها برنامج لياقة مثالي. وهو الذي يشتمل على الركض ببطء لمسافات طويلة من 3 إلى 4 مرات أسبوعياً، وكذلك رفع الأثقال، لكن من خلال أوزان خفيفة، للمحافظة على رشاقة جسدها. وتعتمد ،هاثاواي، كذلك على الدمبل والضغط ورافعات القفز، بالإضافة إلى تمارين اليوغا، لزيادة المرونة وإراحة الذهن. ثم تقدم بعد ذلك على جلسات صونا أسبوعية لتطهير الجلد والمسام.
كما تحرص ،هاثاواي، في نهاية كل يوم على تناول معلقتين من زيت الزيتون البارد المضغوط قبل أن تخلد إلى النوم، وذلك لتنشيط الكبد والمساعدة على إزالة السموم من الجسم. ويمكن القول في النهاية أن ،هاثاواي ،تمتلك قوة الإرادة التي تساعدها على زيادة تألقها
تعليقات القراء
الاحمر ،،،،واجمل احمر على ممثله عربيه نبياه عبيد اول \
أي نعم اني أول مرة بسمع فيها ..
بس كتبت هالرد تضامنا مع أبو شرار
مش مدهشه هاد الي ببعتلك
مدهشه تحتها خط مثل الخط الي تحت اسمي
هذا واحد بكتب وبسب وبستعمل اسمها .
انت مال ....
شوو ....؟؟؟؟
العب غيرررها
مش زابطة معك !!!
اما عالم بتغاااااااار
الى هبوولة
حياااتي انتي مو انا هاداك ابصر مين بتباييييخ
انا من زماان ما طليت ع جراسا لففف يوو بيبتي
الى رااايق
ايوووه هيك بدي
كبيير يا مان
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
بتذكرني بجوليا روبيرتس !!!