العمل الاسلامي : مطلوب إسقاط وزير الداخلية ورحيل حكومة الأزمات
جراسا - خاص- اعتبر حزب جبهة العمل الإسلامي تهديدات الحكومة لدعاة الاصلاح منهجاً عقيماً يفقدها مصداقيتها ويلغي مبرر وجودها.
واستغرب مسؤول الملف الوطني في الحزب محمد عواد الزيود في تصريح له اليوم انقلاب وزير الداخلية مازن الساكت على حواراته التي اجراها مع القوى السياسية الاسبوع الماضي
ووصف الزيود تصريحات وزير الداخلية بان دعاة الإصلاح يخططون لإسقاط النظام بأنها تفتقد الى ادنى درجات الموضوعية والكياسة والمصداقية, منوهاً إلى ان الخطورة في هذا المقام تتجلى بان الوزير يضع على السنة الناس “الدعوة الى اسقاط النظام”.
كما اتهم الحكومة بـ”الاجرام” حينما اوعزت الى كوادرها الامنية بتفريق المعتصمين في ساحة النخيل، مستنكراً في نفس الوقت الاعتداء الغاشم على رجال الصحافة والاعلام .
وأشار إلى أن ستر الوقاية التي منحت للإعلاميين مجرد كمين لتحديد هوياتهم “بصفتهم اشخاص غير مرغوب فيهم لانهم ينقلون الحقيقة المرّة التي يرفضها السادة المفسدون” .
وطالب الزيود الحكومة بالاعتذار عن “جريمتها بحق الوطن والمواطن وعما بدر منها من اساءة بالغة” للمعتصمين المسالمين الذين “لم نسمع منهم على مدار اكثر من ستة اشهر اي عبارة تشير الى ان الشعب يريد اسقاط النظام” .
وأكد أن هذه “التهديدات” :”لن تحد من حركة الشارع في المطالبة بنهج الاصلاح”, مطالباً باسقاط وزير الداخلية “لاعلانه الحرب على ابناء بلده وشعبه واساءته للوطن وادخاله مصطلح اسقاط النظام في هذا الحراك الشعبي”.
كما طالب برحيل “حكومة الازمات” التي “تصطنع في كل يوم ازمة” وتشكيل حكومة انقاذ وطني بشخصية وطنية “نظيفة مشهود لها بالنزاهة والكياسة والسمعة الطيبة من فريق من اخيار الوطن ليأخذوا هذا البلد الى بر الامن والامان” .
وفي ما يلي نص التصريح :
مطلوب اسقاط وزير الداخلية ورحيل حكومة الازمات
تابع الاردنيون بكل اسف واسى ما صدر عن وزير الداخلية السيد مازن الساكت من معلومات تفتقد الى ادنى درجات الموضوعية والكياسة والمصداقية حيث سمح الوزير لنفسه ان يهاجم الشعب الاردني الحر الذي رفع شعار الاصلاح الشامل كخيار وحيد للخروج بالاردن من ازماته المتلاحقة .
ان الخطورة في هذا المقام تتجلى بان السيد الوزير يضع على السنة الناس الدعوة الى اسقاط النظام، لقد اصبح هؤلاء اساسا عبئ على النظام وعلى الدولة الاردنية وعلى الوطن وعلى الشعب .
لقد كانت الحكومة في قمة الاجرام حينما اوعزت الى كوادرها الامنية بتفريق المعتصمين في ساحة النخيل واجرمت بحق الشباب الاردني اذ مارست ابشع انواع القوة والتعديّ وكان الامر مبيتا لسحق اي نشاط بهذا الاتجاه والاعتداء الغاشم على رجال الصحافة والاعلام خير شاهد على ذلك وكانت ستر الوقاية مجرد تحديد لهوياتهم بصفتهم اشخاص غير مرغوب فيهم لانهم ينقلون الحقيقة المرّة التي يرفضها السادة المفسدون وما زال بعض الرسميين يتحدث عن تدافع بين نوعين من المعتصمين وهي الرواية الكاذبة الزائفة التي تكذبها المشاهد والصور والافلام حيث ملّ الاردنيون الروايات الرسمية لانها اكاذيب لن تنطلي على احد .
الاصل في الحكومة ومنها وزير الداخلية ان كانوا يحترمون انفسهم ويحترمون شعب الاردن ان يعتذروا عن جريمتهم بحق الوطن والمواطن عما بدر منهم من اساءة بالغة مع المعتصمين المسالمين الذين لم نسمع منهم على مدار اكثر من ستة اشهر اي عبارة تشير الى ان الشعب يريد اسقاط النظام .
مسلك الحكومة وتهديداتها لكل الفئات المطالبة بالاصلاح منهج عقيم ويفقد الحكومة مصداقيتها ( ان بقي لها مصداقية ) ويلغي مبرر وجودها، لماذا يعارض وزير الداخلية قناعاته وحواراته التي اجراها مع القوى السياسية فلقد قال خلال الاسبوع الماضي في مقر حزب جبهة العمل الاسلامي ان الذي يفرض ارادة الاصلاح هو الشارع الاردني فلماذا هذا التناقض .
واذا كان معالي الوزير يظن ان اعلان حرب على الشعب الاردني امام من يفترض انهم يمثلون الشعب سيحد من حركة الشارع في المطالبة بنهج الاصلاح فانه يعيش في وهم وفي سراب او انه يقيم في دولة غير الاردن .
لقد حزم الشعب امره وقرر قراره ان لا عودة عن المطالبة بالاصلاح حتى يتحقق رغم انف الفاسدين بكل الطرق الديمقراطية السلمية التي كفلها الدستور لقد اساء الوزير واجهزته الامنية الى سمعة هذا الوطن، اما مقولة ان المعتصمين في ساحة النخيل كانوا يبيتون نية العنف والقتل فهذا كذب ما بعده كذب ولا يحتاج اصلا الي تفنيد لكن الذين استعملوا كافة المواد الموجودة في الشارع في حربهم ضد الشباب الاعزل هم من كانوا يبيتون النوايا السيئة والاصرار على حماية زمر الفساد والمفسدين فالذين يتصدون لابناء الاردن وبناته المطالبين بالاصلاح هم اصحاب الاجندات الخاصة وهذا يؤكد فشلهم السياسي في ادارة الازمات .
انني اطالب باسقاط وزير الداخلية لاعلانة الحرب على ابناء بلده وشعبه واسائته للوطن وادخاله مصطلح اسقاط النظام في هذا الحراك الشعبي وهو المصطلح الذي لم يتحدث به احد ولم يرفعه الاردنيون كما اطالب برحيل حكومة الازمات التي تصطنع في كل يوم ازمة واطالب بتشكيل حكومة انقاذ وطني بشخصية وطنية نظيفة مشهود لها بالنزاهة والكياسة والسمعة الطيبة من فريق من اخيار الاوطن ليأخذوا هذا البلد الى بر الامن والامان .
محمد عواد الزيود
مسؤول الملف الوطني
حزب جبهة العمل الاسلامي
خاص- اعتبر حزب جبهة العمل الإسلامي تهديدات الحكومة لدعاة الاصلاح منهجاً عقيماً يفقدها مصداقيتها ويلغي مبرر وجودها.
واستغرب مسؤول الملف الوطني في الحزب محمد عواد الزيود في تصريح له اليوم انقلاب وزير الداخلية مازن الساكت على حواراته التي اجراها مع القوى السياسية الاسبوع الماضي
ووصف الزيود تصريحات وزير الداخلية بان دعاة الإصلاح يخططون لإسقاط النظام بأنها تفتقد الى ادنى درجات الموضوعية والكياسة والمصداقية, منوهاً إلى ان الخطورة في هذا المقام تتجلى بان الوزير يضع على السنة الناس “الدعوة الى اسقاط النظام”.
كما اتهم الحكومة بـ”الاجرام” حينما اوعزت الى كوادرها الامنية بتفريق المعتصمين في ساحة النخيل، مستنكراً في نفس الوقت الاعتداء الغاشم على رجال الصحافة والاعلام .
وأشار إلى أن ستر الوقاية التي منحت للإعلاميين مجرد كمين لتحديد هوياتهم “بصفتهم اشخاص غير مرغوب فيهم لانهم ينقلون الحقيقة المرّة التي يرفضها السادة المفسدون” .
وطالب الزيود الحكومة بالاعتذار عن “جريمتها بحق الوطن والمواطن وعما بدر منها من اساءة بالغة” للمعتصمين المسالمين الذين “لم نسمع منهم على مدار اكثر من ستة اشهر اي عبارة تشير الى ان الشعب يريد اسقاط النظام” .
وأكد أن هذه “التهديدات” :”لن تحد من حركة الشارع في المطالبة بنهج الاصلاح”, مطالباً باسقاط وزير الداخلية “لاعلانه الحرب على ابناء بلده وشعبه واساءته للوطن وادخاله مصطلح اسقاط النظام في هذا الحراك الشعبي”.
كما طالب برحيل “حكومة الازمات” التي “تصطنع في كل يوم ازمة” وتشكيل حكومة انقاذ وطني بشخصية وطنية “نظيفة مشهود لها بالنزاهة والكياسة والسمعة الطيبة من فريق من اخيار الوطن ليأخذوا هذا البلد الى بر الامن والامان” .
وفي ما يلي نص التصريح :
مطلوب اسقاط وزير الداخلية ورحيل حكومة الازمات
تابع الاردنيون بكل اسف واسى ما صدر عن وزير الداخلية السيد مازن الساكت من معلومات تفتقد الى ادنى درجات الموضوعية والكياسة والمصداقية حيث سمح الوزير لنفسه ان يهاجم الشعب الاردني الحر الذي رفع شعار الاصلاح الشامل كخيار وحيد للخروج بالاردن من ازماته المتلاحقة .
ان الخطورة في هذا المقام تتجلى بان السيد الوزير يضع على السنة الناس الدعوة الى اسقاط النظام، لقد اصبح هؤلاء اساسا عبئ على النظام وعلى الدولة الاردنية وعلى الوطن وعلى الشعب .
لقد كانت الحكومة في قمة الاجرام حينما اوعزت الى كوادرها الامنية بتفريق المعتصمين في ساحة النخيل واجرمت بحق الشباب الاردني اذ مارست ابشع انواع القوة والتعديّ وكان الامر مبيتا لسحق اي نشاط بهذا الاتجاه والاعتداء الغاشم على رجال الصحافة والاعلام خير شاهد على ذلك وكانت ستر الوقاية مجرد تحديد لهوياتهم بصفتهم اشخاص غير مرغوب فيهم لانهم ينقلون الحقيقة المرّة التي يرفضها السادة المفسدون وما زال بعض الرسميين يتحدث عن تدافع بين نوعين من المعتصمين وهي الرواية الكاذبة الزائفة التي تكذبها المشاهد والصور والافلام حيث ملّ الاردنيون الروايات الرسمية لانها اكاذيب لن تنطلي على احد .
الاصل في الحكومة ومنها وزير الداخلية ان كانوا يحترمون انفسهم ويحترمون شعب الاردن ان يعتذروا عن جريمتهم بحق الوطن والمواطن عما بدر منهم من اساءة بالغة مع المعتصمين المسالمين الذين لم نسمع منهم على مدار اكثر من ستة اشهر اي عبارة تشير الى ان الشعب يريد اسقاط النظام .
مسلك الحكومة وتهديداتها لكل الفئات المطالبة بالاصلاح منهج عقيم ويفقد الحكومة مصداقيتها ( ان بقي لها مصداقية ) ويلغي مبرر وجودها، لماذا يعارض وزير الداخلية قناعاته وحواراته التي اجراها مع القوى السياسية فلقد قال خلال الاسبوع الماضي في مقر حزب جبهة العمل الاسلامي ان الذي يفرض ارادة الاصلاح هو الشارع الاردني فلماذا هذا التناقض .
واذا كان معالي الوزير يظن ان اعلان حرب على الشعب الاردني امام من يفترض انهم يمثلون الشعب سيحد من حركة الشارع في المطالبة بنهج الاصلاح فانه يعيش في وهم وفي سراب او انه يقيم في دولة غير الاردن .
لقد حزم الشعب امره وقرر قراره ان لا عودة عن المطالبة بالاصلاح حتى يتحقق رغم انف الفاسدين بكل الطرق الديمقراطية السلمية التي كفلها الدستور لقد اساء الوزير واجهزته الامنية الى سمعة هذا الوطن، اما مقولة ان المعتصمين في ساحة النخيل كانوا يبيتون نية العنف والقتل فهذا كذب ما بعده كذب ولا يحتاج اصلا الي تفنيد لكن الذين استعملوا كافة المواد الموجودة في الشارع في حربهم ضد الشباب الاعزل هم من كانوا يبيتون النوايا السيئة والاصرار على حماية زمر الفساد والمفسدين فالذين يتصدون لابناء الاردن وبناته المطالبين بالاصلاح هم اصحاب الاجندات الخاصة وهذا يؤكد فشلهم السياسي في ادارة الازمات .
انني اطالب باسقاط وزير الداخلية لاعلانة الحرب على ابناء بلده وشعبه واسائته للوطن وادخاله مصطلح اسقاط النظام في هذا الحراك الشعبي وهو المصطلح الذي لم يتحدث به احد ولم يرفعه الاردنيون كما اطالب برحيل حكومة الازمات التي تصطنع في كل يوم ازمة واطالب بتشكيل حكومة انقاذ وطني بشخصية وطنية نظيفة مشهود لها بالنزاهة والكياسة والسمعة الطيبة من فريق من اخيار الاوطن ليأخذوا هذا البلد الى بر الامن والامان .
محمد عواد الزيود
مسؤول الملف الوطني
حزب جبهة العمل الاسلامي
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
...................
نعتذر .............
نعتذر ..........
أرجو النشر مشكورين
البلاد من ياخذ البلد الى بر الامان
وعمان ليست عاصمة...اختصرت في باب العزيزية حتى يستبيح الطيران سماءها ويرمي الغرب بنظرة عطف وحزن على أهلها...الذين تعلموا من عاديات الزمن أن لا يستجدوا من احد أو يطلبوا نصيحة احد.
عمان ولدت قبل أن تولد اللحى وقبل أن تولد للحركات أرقام...وقبل ان يصبح عدد الحركات فيها مرتبط بعدد اشهر السنة...وقبل أن يصبح للصبية اصوات تشتعل وتثور بنفس قابلية الغاز المسال للاشتعال....ولدت ولواء عالية على أطرافها يحميها ومنزل حابس يسكن في جنباتها...والضباط يعودون الباشا في مساءات تشرين ويشرحون له تفاصيل الاستعداد...ولدت ووصفي التل يدخن سيجارته في شوارعها مدجج بالحب والعزم والفداء ويعلن في حضرة الجمع أن فلسطين بين العين والعين وبين الضلع والضلع.
عمان لا تكره عسكرها الذين حموها..بل تكره الذين استباحوا شوارعها وأطلقوا العويل في زواريبها....وقبل ذلك كان العسكر ينشدون في صباحاتها:- ( طلي يا بسمة وشوفي أفعالنا انت عليك أتزغردي وحنا حماة دروعنا).....وعمان ستصحو ذات صباح ومثلما مزقت اعداءها ستمزق الأرقام والنوايا الخبيثة وستعلن أنها عاصمة تحب من يحميها وليس من يسرق من جديلتها طهرها ويحوله إلى عار وبكاء وعويل على فضائيات الوجوم واللحظة المستباحة.
وعمان برغم الانتقام الذي يمارس ويحدث ويبرمج ويخطط له...الا أنها ستحنو على جنودها على العسكر وأفراد الأمن العام والضباط الذين اسرفوا في الحب فغدت جبالها من نبضهم وحضورهم.
عمان تنحاز للسواعد السمر...ولا تنحاز لعشاق الطناجر الذين نسوا قبل المسيرة إزالة ما تبقى من الأرز على بعض الذقون... ستنحاز للعسكر ولن تنحاز لحركات الوهم والكذب التي ألصقت بتموز وآذار....ولوثت ما تبقى من آب.
أنا معكم أيها الجنود قلبي فداكم...فانتم الألق وأنتم الشمس المضيئة وأنتم عمان فلا تنظروا إلى لحظة القلق العابر تلك....لأن الزمن للسواعد السمر دوما وليس للحبر الممول بالدولار وبالأحرف الأبجدية الأمريكية
نعتذر ........
نعتذر .............
ثانيا :من حق فعاليات المجتمع طرح ارائها في موافقة وسلوك الوزير بهدف جلب من هو افضل منه .
ثالثا : لا يحق لاي كان ان يوقل لمواطن اردني اررحل الى ايران او غيرها
رابعا : نأمل الرقي في الحوار وانتقاء المفردات التي تفي بالمعنى المقصود .
خامسا هنالك تحاف تاريخي بين النظام والاسلاميين وهما اكثر من بفهم بعضهما ويتبادلان الذكاء والحكمة في الادوار
نعتذر ...........
نعتذر .........
اما انا فاقول للعمل الاسلامي بانه واجب شرعي عليكم التهدئه من اجل الله وسنة نبيينا المصطفى والايام القادمه ايام فضيله نرجو الهدوء بالله عليكم
اما الحكومه فيجب اتخاذ قرارات حاسمه ضد الفساد والمفسدين وان لا تنتظر نتائجالصراعات عبر الانترنت والمسيرات
((((الشعب يريد اسقاط الاخوان )))))
نعتذر ...........
ليس كل شخص بروح علا الجامع بجمعله 50 شحص صار شيء كبير
شعبنا الواعي المثقف الشريف الطاهر
الي رضع من امهات حرات ما ينساق وراء سخافات التهم ولا ينساق وراء طيور الظلام
شعبنا الحر انخلق كي يبقى حرا
احمدوا ربكم مليون مره انه الديموقراطيه حاميتكم
وسبب فزعتكم معروفه للجميع كلها بتحريض من ايران وسوريا
وانشالله بيوم شعبنا راح يقوم يفرجيكم انتوا شو قيمتكم
الاغلبيه الصامته ليست معكم انتم محترفين كلام فاضى الاصلاح ليس بتدمير البلد ظروف البلد الاقتصاديه مخيفه اصحوا و استعملوا عقولكم لبناء البلد و ليس هدمه نحملكم مسؤولية خراب الاردن و انهياره
اسال الله ان يسدد رميكم ويحفظكم ويكفيكم شر هذه الحكومة بما شاء
كيف استطيع الاتصال معكم والتواصل معكم
الى الامام ولا تبخل علينا من بيان الحقيقه